( مسْترجلات...بشواربْ منْ كحلْ !)

[شاعر البدر]

" شموخِ منْ نخلْ"،
كانتْ ..أمرأه مـــا
..في زمنِ /..ما..
..في جيلِ /.. ما....
وما أدراك !!
ما تعني..( مـــــــا)
*

..في ظلالِ منْ زيزفونْ ..
الكادحه...تحتْ خدْ /الشمس
...الصاخبْة النور...
( كانت )

..في وقار ِ منْ أنوثه ..
...الانثى....توشّحت...
( كانتْ )

..في دفء منْ شعرِ..
.. رُسمتْ..
فـ.....عُشقتْ...
(كانت)


ايْ.....
...انّها كانت....
ولكنّها

ماتت..!!!.بغير نُطقِ/.. مليحْ..
على صفيحِ منْ /..ريح
..عطرها قبيحْ...
..مالبثتْ انْ قامتْ..غبراء..
،،،بالغناء...تصيحْ،،،

لتكونْ انموذج الجديد منْ :
...( مودل ) الحاضر...
كأنها منْ زائراات../.. المقابرْ
..غربيّة الصفاتْ...
..تعشق الشتاتْ..
..رجوليّة المنطقْ..
..تسابقْ الرجال..
..وتُلقي ...بما اختصْها ..
الخالقْ...
..منْ ملامحْ الانوثه...
بيوتْ العنكبوتْ ...بالادغالْ
*
*



..أمرأه منْ حاضرْ...
كــ../ــ قطعة الحلوى..
...في ممر الريحْ....
*
*


...مهلاً...لازالتْ هناكْ..
...جزيرةِ من وردْ الزيزفونْ...
في واحةِ منْ خِمــــــــار
.....الحياء....


...منازلهنْ قلوبْ ....
ألانقيــاء


أمّا
.مسترجلاتْ...
بشواربِ من ْ كحل!!
فلا زال هُناك دويُ ُ!!

لهنْ
،،،منْ تصفيق ،،،


( ......السفهـــــاء.......)
*
*


(خارجْ وطني)
__________
خطْ..مقصْ الرقيبْ

[قايـد الحربي]

شاعر البدر
ـــــــــــــ
* * *

لهنّ مرآة جيلٍ أوقع بهنّ
إذ المدح يُحصر بـلفظة : " رجل " !!.

يتمرّى بهنّ المستأنثون بنواعم الكَلِم
أولائك القابعون على مكيجة خدودهم
لتغتصّ بهم أوراقنا .

طرفي سكين ملطخةٌ بالدماء
ماتهطر منها إلا أوسطها .


بمودةٍ لك الشكر .

[شوق]

شاعر البدر

رائع بما كتبت

وطرح موفق

ولك كل الشكر

أختكـ/شووق

[خالد صالح الحربي]

.
.

.

شاعر.. البدر:
في.. السّاحة.. الشعبيّة.. بالذات.. كل.. شيء.. أصبحَ.. مشوّهاً..
وفيما.. يخصّ.. الجنس.. الآخر.. فأنت.. أمام.. صنفين..
إمّا.. مُسترجلةٌ.. وإمّا.. مائعةٌ.. لدرجة.. التجرّد.. من.. الحياء..!
ستُلاحظ.. ذلك.. في.. نصوصهن.. وفي.. تعقيباتهن..
إلاّ.. من.. رَحِمَ.. الله..
أعتقد.. أنّ.. ذلك.. راجعٌ.. إلى.. أنّ.. الكثير.. منهنّ..
فهم.. اللغة.. والأسلوب.. الأنثويّ.. خطأً..
وطبعاً.. التعميم.. جائرٌ.. وغير.. منصف..
فهناك.. من.. لا.. يُمكن.. لي.. ولا.. غيري..
أن.. يُدخلها.. في.. هذه.. الدائرة..
ألف.. شكر.. لك.. ياشاعر.. البدر..

.
.

[تركي الحربي]

شاعر البدر


إنهن وليدات زمن المصائب وحبائل اللامنطق الغارقات : بحيرة الزئبق !
المائلات العقول المتوسدات أحلام البلاستيك
زَمانهُنْ أنْجَبَ الأبيض والأسْوَدْ

فـ أخْتَرنَ الثّاني على الأوّل
في حِيرَة الضّياعْ كَانَ الإخْتيَارْ
وَجُمْهورْ الــ مَا حَولَهنّ يُصَفّقْ


دُعَاءْ :

فـَ لا سَلِمْ مِنْ هَنّ شًرْيَانْ




إضاءه :
تحيّهْ لَكَ وَلِقَلمُكْ
مَتَصفّحُكْ جدا ً مميزْ سيدي



تركي
الحربي

[شاعر البدر]

المستأنثونْ..كفّةِ الميزانْ الساقطه!


نعمْ قايدْ...هي هكذا ياصاحْ



كلْ عامْ وأنت بخير

[لمى السويدي]

"
.

ما أجمل تراقص حروفك

كِلمات أخذتنـي بعيداً

إبداع منفرد وتميز له بريق بقلمك الراقي

وبروعة أسلوبك

وجدت نفسي أُحلق بخفه من سطر لآخر

كعصفور يبحث عن رحيق

من وجدانك

.
*
.

مُتعــة الإبحــار ببحـرك المليـئ بالجواهـر الأدبيـه

مُتألــقـ

.
*
.

..**..البــدر..**..

كُنـ

كـ طُهـر هـذا اليوم

.

عمــري

"
.

[شاعر البدر]

شُوقْ
نَفتَقِد غِيابِكْ..
لَكِ الوِدْ../..الْوَرْد

[شاعر البدر]

يؤؤؤه يا زَمَن!!!

[صالح الحريري]

ورب القلم من أجمل ما قرأت ..!

[سماح عادل]

لتكونْ انموذج الجديد منْ :
...( مودل ) الحاضر...
كأنها منْ زائراات../.. المقابرْ
..غربيّة الصفاتْ...
..تعشق الشتاتْ..
..رجوليّة المنطقْ..
..تسابقْ الرجال..
..وتُلقي ...بما اختصْها ..
الخالقْ...
..منْ ملامحْ الانوثه...
بيوتْ العنكبوتْ ...بالادغالْ
*


ــــــــــــــ

قرأتها مرارا
أعاذنا الله منهن
ولاكثر الله منهن


ـــــــــــــــ


ينقل للمكان المناسب

[قيثارة]

لا تلقي بالملام كله عليهنّ , فـ هنَّ بالشفقةِ جديرات ..
هنّ بالضياع غارقات..
بائسات..
هل تظن أنهنّ بهذا التمسخ فرحات..

هنّ ضحية مجتمعٍ نصب الذكر لات..
عبدوه وربي كـ الراهبات ..

أصبحنَ يبحثن عن قداسة ذلك اللات ..
فما أصبحن قبل الصباح في الليل صرن بحراً من شتات !

أشفق عليهن وأدعي الله يارب إشفهن من علل وأبقهن للخير حافظات..
:34:

[درر الشام]

من منطلق " خالف تُعرف..."
وفي عصر تضيع فيه الهوية تجدهن كما تجد شباب البسكوت
جيل عديم الانتماء فاقد الهدف يسير بلا هدى

هداهم الله وأصلحهم جميعا

وسلمت يداك على هذا الطرح الرائع
درر

[أمال بابيه]

لربما أنهن لم يجدن شريف السلوك الذي يعدل غريزة الاستهلاك.. فكان أن استهلكوا أنوثتهن في مزيد من الظهور على ما هي عليه الطبيعة عادة !!

وهن أكيد من مخلفات قانون غاب لم يعد يعرف بعده السلوكيات الغريبة في الطريق، والعمل وحتى البيت لأسر أوصلها الجهل بأصول دينها إلى أن تكون ضحية التواطؤ والتنكر القائم على التصور المادي والعلماني في ظل الاستهلاك المحلي والعالمي لدول عربية تاهت عن أبسط معالم العروبة حتى !

الأخ شاعر البدر
حين تعكس الصورة الوجه الحقيقي.. يكون التساؤل عن السبب أكبر بكثير من حجم أخطاء صار الجميع يحصد نتائجها اليوم دون استثناء !

نسأل الله السلامة للأسرة والمجتمع والأمة ككل فيما تبق من طريق تغيب عنه مصابيح الطريق شيئا فشيئا..
شكرا لنص سلط الضوء على واحدة من نكباتنا..

[همس الحنين]

كثيرة تلك الظواهر الشاذة
ومما زاد ظهورها وعمق وجودها
وجود جماعات تسمح بذلك
ليرغبوا الفتيان والفتيات بالانضمام إليهم

العمل دون تفكير بأنهم سيحاسبون
حيث فصل الدين عن السلوكيات
وأصبح مجرد هوية وطنية مكتوب الديانة : مسلم
عدا ذلك الدين منهم براء

تقديري