المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يَا سَيـدَةَ الوَهْــمِ


د/ أحمد ناجي
04-23-2008, 08:14 PM
يَا سَيـدَةَ الوَهْــمِ :

http://www4.0zz0.com/2007/10/17/19/24470413.jpg


هَلْ كَانَ فَجْرِي ذَاكَ يَفْتَعِلُ البُزُوغَ ؟!
وَحِينَ حَطَّ البَحْرَ عَنْ كَتِفَيهِ
يَغْرَقُ فِي السَمَاءِ
مُوَليَاً شَطْرَ الفَجِيعَةِ
كَانَ دَجَّالاً ؟!
يُغَمْغِمُ تُرَّهَاتِ البَحْرِ لِلأَصْدَافِ
يَنْشُرُ فَوْقَ أَعْصَابِ المَحَبَةِ
بَعْضَهُ
كَي تُذْعِنَ الأَوهَامُ أَنَّا قَدْ أَتَينَا طَائِعِينْ؟!!



وَهَلِ التَنَقْرُزُ قَدْ أَصَابَ السُحْبَ
حِينَ وَشَتْ لَهَا الرِيحُ احتِمَالَ
هُطُولِ بَحْرِ الرَمْلِ مِنْ تَحْتٍ
إِلَىَ صَدْرِ الغَمَامَاتِ التِي
خَرَجَتْ بِلُبْسِ البَحْرِ تَعْبَثُ
دُونَ أَنْ تَحْتَاطَ مِنْ عَينِ الجِبَالْ؟!!



وَهَلِ التِوَاءَاتُ الجِبَالِ بَوَادِرٌ لِلسِنِ
وَالثَلْجُ الذي فَوْقَ الرُبَا شَيْبٌ
نُغَيِّرُهُ بِحُمْرَةِ وَجْهِنَا خَجَلاً بِأَنَّا قَدْ عَشِقْنَا
أَوْ نُبَدِلُهُ بِصُفْرَةِ حِسِّنَا حِينَ اَفْتَهَمْنَا أَنَّهُ
لَا طَائِلٌ خَلْفَ اَقْتِحَامِ حُصُونِ عِشْقٍ
لَا يُنَاضِلُ عَنْ رُبَاهْ؟؟!



وَهَلِ اِفْتِعَالُ الوَجْدِ بَيْنَ الرِيحِ وَالنَسْمَاتِ
- حِينَ تَرَاقَصَتْ عُرْيَانَةً -
سَبَبَاً لِيَصْفِرَ كَهْفُنَا طَرَبَاً
فَيَلْفِظُنَا وَيَمْضِي
كَي يُضَاجِعَ هَضْبَةً أُخْرَىَ
وَيُلْقِي فِي شِفَاهِ المَوْجِ
بَعْضَ رِمَالِ فَعْلَتِهِ
فَيَنْدَىَ مِنْ خَطِيئَتِهِ جَبِينُ الصَخْرِ
وَالزَبَدُ المُسَافِرْ؟!!



وَهَلِ اِرْتِعَاشَاتُ الشُقُوقِ
بِأَرضِ أَحْلَامِي
تُرَاهَا فَرْحَةً أَمْ أَنَّهَا بَعْضُ احْتِضَارَاتٍ
تُزَغْرِدُ فِي جُمُوحِ الليلِ
وَالعِشْقِ المُحَرَمْ ؟!




يَا لَعْنَةً حَلَّتْ بِأَورَاقِي
فَهَلْ لَوْ خَطَّتِ الأَقْلامُ لَفْظَ ( النَارِ )
صَارَ اللَفْظُ جَمْرَاً؟!

مَعَ أَنَّنِي حِينَ اَكْتَتَبْتُ بِلَفْظِ (عِشْقٍ)
فَوْقَ صَفْحَةِ أَضْلُعِي
صَارَتْ بَرَاكِينُ الجَوَىَ فِي القَلْبِ وَالأَحْشَاءِ تَسْعَلْ !!




مَا كُنْتُ أَحْسَبُ
أَنَّ هَذَا الكَونَ سَهْلٌ
أَنْ أَعِيثَ بِهِ
فَأَقْلِبُ رَأْسَهُ عَقِبَاً عَلَىَ جَفْنِي
وَأَرْفُلُ سَارِبَاً
مُتَحَرْمِلاً بِعَبَاءَةِ البَحْرِ الَّذِي
ظَلَّتْ وجُوهُ المُومِسَاتِ
مُطَرَزَاتٍ فِيهِ
حِينَ غَسَلنَ مَاءَ البَحْرِ فِي صَحْنِ الشَبَقْ



وَتَسَاقَطَتْ مُقَلُ السَمَاءِ
- نُجُومُهَا -
حَبَّاتُ كَرْزٍ
كَي تُسَافِرَ فِي دَمِي
وَتُفَتِشَ الأَعْضَاءَ عَنْ مَحْبَوبَتِي
تِلْكَ الَّتِي خَبَّأْتُهَا دَهْرَاً بِأَوْرِدَتِي
وَلَكِنْ
حِينَ مَرَ المَوْجُ
فَرَّتْ
مِنْ جَوَانِحِ هَيْكَلِي
تَرَكَتْ عَلَىَ نَحْرِ الفُؤَادِ غُلالَةً مِنْ عِطْرِهَا
وَخُصَيْلَةً
وَلُفَافَةً مِنَ لَيلِنَا
كَتَبَتْ بِهَا " لَكِنَنِي أَهْوَاكَ "




هِىَ طُرْفَةٌ
أَبْكِيكَ وَحْدِي
بَيْدَأَنَّكَ فَوْقَ صَدْرٍ آَخَرٍ
تَحْبُو
وَفِي شَفَتَينِ أُخْرَيَتَينِ
تَغْفُو
وَالفَجِيعَةُ تَنْشُرُ البُومَاتِ
فَوقَ مَلَامِحِي



هَلْ كَانَ فَجْرِي ذَاكَ يَفْتَعِلُ البُزُوغَ؟!
أَظَلُ أَسْأَلْ !!



.
.

نـــجد
04-23-2008, 09:01 PM
تصوير بارع بعدسة راقية المشاعر

رُسمت بالكلمات فكانت سيدة الوهم لوحة الشعر

أصيله المعمري
04-23-2008, 09:57 PM
د/أحمد ناجي



هنا سيدة الوهم والشعر
هنا تراتيل السحاب
والذكرى


هنا بوح راق لي كثيراً


دكتور أحمد
مرحبا بك في أبعاد
تشرفت بـ مصافحتك هنا كثيراً

د. منال عبدالرحمن
04-23-2008, 11:39 PM
حتماً يُصبح اللفظ جمرا , حين يُكتب بأحرفٍ من نور / نار ..

جميلٌ هذا النّص , راقٍ ..


الدكتور أحمد ناجي :

أهلاً بك في أبعاد أدبية ..

وأهلاً بمطرك / بحرفك .

د.فيصل عمران
04-25-2008, 01:27 AM
هل كان فجري ذاك يفتعل البزوغ ؟

ستظل تسأل ياسيدي مادامت مقل السماء ترتوي من نبضك الميسور للحنان ..

ستظل تسأل ياسيدي برغم ماتزعم أنه طرفة الجدال بين من نريد ، رغم أنه يريد غيرنا ...

ستظل تسأل ياسيدي برغم عباءة البحر ، وماتشير اليه نقوشها، وأن الحياة أسهل من أن يستريح الجفن على ملامح من تهوى ...

ستظل تسال ياسيدي لأن الوهم ابتلاك بلفافة تختصر كل النساء ، وليلة محرمة تفتعل الوجد بقدر مايفتعلها الرثاء ..





سيدي ..
عشنا معك
ولأجلك ..
بضعاً من اختصارات الجمال ، كنت عالماً آخر لاينقصه سوى امتدادك أكثر بيننا ..

فمرحبًا بك ، وبحرفك ، وبهذا الجمال الذي لايخفى على أحد ...


د. أحمد ناجي
نورّت المكان أيها الجميل ..

ياسر خطاب
04-25-2008, 11:11 PM
يا ليلك المنقوش بيد الرعاية والبياض
كيف الشرود... والقمر
أهداك روح العاشقين جملة
فكتبت ..والحرف منك حدوده جزء الطبيعة مزينا بالوهم
مازلت هنا استعذبه شربه
والوهم لا يروي

د أحمد ناجي
نص أكبر من أن نقول ...فنعجز مهما أكرمتْنا اللغة بتعابيرها
مبدع والله

صهيب نبهان
04-27-2008, 09:25 AM
..

أولاً أرحب ترحيباً حاراً بكم سيدي الكريم
وأتمنى لكم طيب الإقامة في أبعاد

ثانياً كنتُ أشعر منذ بداية قراءتي للنص وحتى غَرَقي تحت أمواجه العاتية
أنَّ هذا النص المُفعم بالأسئلة لن يهدأ أبداً
بل سيثور ويثور حتى يجد بعض الإجابات على تلك التساؤلات المنطقية !
ثم رسمتَ العديد من الصورِ التي تحتاجُ لِسُوَيْعاتٍ لمجرد تَخَيُّلِها والتلذذ بها
ونشرتَ بعض الإثباتاتِ الحتميةِ التي لا مفر منها وهي حقيقة !
..
هذا النص الممتلئ شِعراً وشعوراً واستشعاراً عن بعدٍ وعن قربٍ كان مِن أجمل ما يكون

..

يَا لَعْنَةً حَلَّتْ بِأَورَاقِي
فَهَلْ لَوْ خَطَّتِ الأَقْلامُ لَفْظَ ( النَارِ )
صَارَ اللَفْظُ جَمْرَاً؟!

..

مَن يُجيب هنا ؟

..

شكراً لهذا الحضور الراقي

وفي انتظار المزيد بكل نهم

..

قايـد الحربي
04-28-2008, 03:43 PM
د / أحمد ناجي
ــــــــــــــ
* * *


أهلاً وسهلاً بك كثيراً في أبعاد
ونتشرفُ بانضمام شاعرٍ رائعٍ كـ أنت .


لك الشكر على الحضور
ولنا الشعر في حضورك .

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 03:39 PM
تصوير بارع بعدسة راقية المشاعر

رُسمت بالكلمات فكانت سيدة الوهم لوحة الشعر







حينما نكتب سيرة ذاتية للعشق يصير جسما مستديرا
وله وجه مرصع بالتعاويذ الجميلة
لكن احساسا نحيلا سوف ينبت فى خلايا القلب
احساسا نحيلا سوف يمشى فى محاذاة الحدائق
ثم يدخل شاعر من نقطة ما..
وينبجس الشعر كالماء
يكسر قارورة الأرض
يكشط هذا اللحاء الذى يتكلس حول الشرايين
فى هرهرات الأغانى التى تتناثر من بدن الليل


نـــجد


مرمر مرورك فى متصفحى عكس ضوئى على العالم
ود وفير وما تيسر من ياسمين

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 03:50 PM
د/أحمد ناجي



هنا سيدة الوهم والشعر
هنا تراتيل السحاب
والذكرى


هنا بوح راق لي كثيراً


دكتور أحمد
مرحبا بك في أبعاد
تشرفت بـ مصافحتك هنا كثيراً

وهذا أنا أتقرَّى مسودة المد والجزر
كانت يد الريح تبسط كف الرماد
فأشبك جسمى بأنشوطة الموج
هل سوف يعرفنى الجندب؟
العشب يقرأ وجهى ؟
وماء البحيرة يحدس ريح قميصى
كان سباق المراثون صعبا
ولكنه كان وعدا بميلادنا القدرى
وكانت يد الليل مشطا يرجل شعرى
وكان الشتاء جميلا وكان وديعا كهره
وأرجع أقرأ مسودة المد والجزر


أصيله المعمري


سعيد أنى هنا
وأسعد جدا أنكِ كنتى هنا
لا تبتعدى كثيرا

ود وفير يليق

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 03:56 PM
حتماً يُصبح اللفظ جمرا , حين يُكتب بأحرفٍ من نور / نار ..

جميلٌ هذا النّص , راقٍ ..


الدكتور أحمد ناجي :

أهلاً بك في أبعاد أدبية ..

وأهلاً بمطرك / بحرفك .


منال عبدالرحمن


هل النقاء زهرة من شجر الرحيل أم من شجر اللقاء؟
حمامة جميلة نرسمها فى كفنا
نسكب فيها عطش الفرشاة للألوان
نطلقها فى مومياء الصمت كى تمارس الغناء
وهنا المكان أراه
ناصعا كأنه قلادة من العقيق
دافئا كأنه غلالة من ورق الدانتيل

ايتها اليانعة
هطولك بمتصفحى زاده ألقا
ود

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 03:59 PM
هل كان فجري ذاك يفتعل البزوغ ؟

ستظل تسأل ياسيدي مادامت مقل السماء ترتوي من نبضك الميسور للحنان ..

ستظل تسأل ياسيدي برغم ماتزعم أنه طرفة الجدال بين من نريد ، رغم أنه يريد غيرنا ...

ستظل تسأل ياسيدي برغم عباءة البحر ، وماتشير اليه نقوشها، وأن الحياة أسهل من أن يستريح الجفن على ملامح من تهوى ...

ستظل تسال ياسيدي لأن الوهم ابتلاك بلفافة تختصر كل النساء ، وليلة محرمة تفتعل الوجد بقدر مايفتعلها الرثاء ..





سيدي ..
عشنا معك
ولأجلك ..
بضعاً من اختصارات الجمال ، كنت عالماً آخر لاينقصه سوى امتدادك أكثر بيننا ..

فمرحبًا بك ، وبحرفك ، وبهذا الجمال الذي لايخفى على أحد ...


د. أحمد ناجي
نورّت المكان أيها الجميل ..

هكذا كان يجلس
بين أصابعه كلمات بلا لغة
كان يلهو بتفاحة الحدس
حينا يدحرجها فوق منضدة من تخيله
ثم حينا يشد بطاطين من صمته فوق هذا الفضاء
الذى قيل إن اسمه الشعر


أخى د.فيصل عمران


خطوك فوق سجادة متصفحى شرف لها
صداقتى


ناجى

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 04:01 PM
يا ليلك المنقوش بيد الرعاية والبياض
كيف الشرود... والقمر
أهداك روح العاشقين جملة
فكتبت ..والحرف منك حدوده جزء الطبيعة مزينا بالوهم
مازلت هنا استعذبه شربه
والوهم لا يروي

د أحمد ناجي
نص أكبر من أن نقول ...فنعجز مهما أكرمتْنا اللغة بتعابيرها
مبدع والله


هذا أنا
رجل ذاتى الحركة
تَسَّاقطُ صور الموجودات :
المحسوسات ..المعقولات.. الكليات .. الجزئيات
على أضلاع مراياه النفسية
تخرج فى وضع عكسى
يحمل فى كهف أضالعه ميزانا تلقائيا منضبط الصنجات
يقيس الفعل ورد الفعل
يتعشق ألوان الأضداد :
يرى فى الماء نشيش النار..
وراء قميص الفجر الكاذب وجه الفجر الصادق
فى جثمان اليابس معنى الشىء الرطب
وفى أرحام الضوء جنين الظل
تتحلل داخل مرصده ألوان الأزمنة الطيفية
يخرج من قفاز الصبح الليل
ويقول:
بأن زهور الحكمة لا تتفتح إلا عند الخط الفاصل بين
ربيع القلب وصيف العقل


ياسر خطاب



هطول غيماتك على ارضى اليباب رواها حتى استغاثت


محبتى


ناجى

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 04:05 PM
..

أولاً أرحب ترحيباً حاراً بكم سيدي الكريم
وأتمنى لكم طيب الإقامة في أبعاد

ثانياً كنتُ أشعر منذ بداية قراءتي للنص وحتى غَرَقي تحت أمواجه العاتية
أنَّ هذا النص المُفعم بالأسئلة لن يهدأ أبداً
بل سيثور ويثور حتى يجد بعض الإجابات على تلك التساؤلات المنطقية !
ثم رسمتَ العديد من الصورِ التي تحتاجُ لِسُوَيْعاتٍ لمجرد تَخَيُّلِها والتلذذ بها
ونشرتَ بعض الإثباتاتِ الحتميةِ التي لا مفر منها وهي حقيقة !
..
هذا النص الممتلئ شِعراً وشعوراً واستشعاراً عن بعدٍ وعن قربٍ كان مِن أجمل ما يكون

..

يَا لَعْنَةً حَلَّتْ بِأَورَاقِي
فَهَلْ لَوْ خَطَّتِ الأَقْلامُ لَفْظَ ( النَارِ )
صَارَ اللَفْظُ جَمْرَاً؟!

..

مَن يُجيب هنا ؟

..

شكراً لهذا الحضور الراقي

وفي انتظار المزيد بكل نهم

..



صهيب نبهان

استدار البوح لى وقال:

ظِلُّكَ الآن أطول من قامتك...
فانتظر دورة الشمس كى يصبح الظل غمدا لجسمك...
وافْتِلْ من الماء عكازتك...
أصبحتَ أنتَ البحرَ ..والنوتىَّ ..والأغنيةْ
فاجعل غصون لحنك النحيل قاربا
قماش حلمك النحيل مزوله...
ولتبحر الأصدافُ والأشجارُ والطيورُ فى عينيك,
دَغَلُ التساؤلاتِ
فى جبينكَ, المدائنُ ...الطواطمُ ...الكبريتُ فى وريد
معصمك...
وَحْدَكَ أنتَ الشعرُ:سجدةُ المداد...فَرَسُ الحروفِ...
رعشة القصيدة المنسية...
فخلف هذه الجزيرة العارية السيقانْ...
تحولت فتاتُكَ الشقراءُ صخرةً ..
تحولت عظامها البيضاء مزهرية..
فلتسكب الإكسير فى عظامها لتستدير الشمسُ فى خمائل
الأحشاءْ...
ولتصبحا صوتين صارخين فى البرية...

وصدقنى

خطوك فى مخملى ملأه عطراً باريسياً


محبتى


ناجى

د/ أحمد ناجي
05-12-2008, 04:08 PM
د / أحمد ناجي
ــــــــــــــ
* * *


أهلاً وسهلاً بك كثيراً في أبعاد
ونتشرفُ بانضمام شاعرٍ رائعٍ كـ أنت .


لك الشكر على الحضور
ولنا الشعر في حضورك .


فى نوبة الصرع المباغت تسقط الأعضاء فى غيبوبة البحران
تصطدم العناصر ..
يخرج الإيقاع عن منظومة الأسباب
يتعقد النَّفَسْ..
يهتز خيط المدركات ..
تداعيات العالم المحسوس ..
والزمن المُحس..



قايـد الحربي


حقاً تَزَيِّلُ ردودى بك لشرف تحسده عليه صدور الردود


محبتى


ناجى