كتاب مرضى !

[صالح الدويخ]

كثير من الأعلاميين يرون لأنفسهم أهمية ......وهذا تهيأ خاطئ في عقلهم الباطن كونهم وجدوا من يشيد بكتاباتهم " ويطبّل " لهم بهدف وبدون هدف.......وأنا شخصياً لمست ذلك من البعض الله يهديهم بمجرد نشر موضوع وأن كنت أرى بأن توقيته غير مناسب وليس له وقع جيد على مجريات الأحداث .........فأيقنت هؤلاء القلة ممن ذكرت هم مرضى في واقع الأمر .........يستجدون الأشادة لكل ما يكتبون ويستبقون ردود الأفعال فقط من أجل التفاخر............الله يبعدنا ويبعدكم عنهم ........كيف نعالج هذا السقم الذي بدأ يتفشى ويتسلل الى عددا كبيرا من كتابنا في الخليج تحديدا

[شوق]

الشهرة مررررض

واي مرض مرض نفسي

يتفاقم وينتشر بكثرة

والواجب علينا التأني قبل طرح اي موضوع

لان كل حرف نحن مسؤلون كامل المسئولية

عند الله ومحاسبين عليه

ولذلك يجب علينا الكتابة بضمير حي للوقع نعيش

ووعدم الاستعجال بالطرح مهما كان نوع

كون بود

أختكـ/شووق

[بدر عيسى]

صالح الدويخ

شعار من ذكرت ...
المصلحة فوق الجميع

صدقني إذا كان القلم لأجل ود الناس ،
فلا خير فيه قلماً .

ومن تعالى بقلمه ،
فثق ثقة تامة .. بأنه يعلوا إلى الأسفل .


لك جزيل الشكر .

[قايـد الحربي]

صالح الدويخ
ـــــــــــــ
* * *

مَن أفرز هؤلاء الكتّاب هو المسؤول مسؤولية كاملة عنهم
لأنّنا - والحديث عن الساحة الشعبية كمثال - لا يمكن أنْ
نصدّق تطبيل أصحاب المجلات لهم لأنّ ما بني على باطل
فهو باطل إذ مجيء ذلك الكاتب لم يكن يوماً لجودة ما يكتب
بل لأنّه على علاقة وطيدة برئيس التحرير مع - غض النظر -
عن ماهية ذلك الكاتب فربما يكون شاعراً شعبياً لا يُفرق بين
الفتحة والكسرة .
حقيقةً لا أعلم لماذا اتجه أغلب الشعراء لكتابة المقال
مع أنّه لم يتيقن بعد من نجاحه كشاعر .
أمرٌ آخر :
تتجه بعض الصحف والمجلات تحديداً إلى استقطاب
بعض المشهورين من فنانين و لاعبين و ممثلين ليكتبوا
لديهم بصفحة ثابةٍ لا تدلّ إلا على فشل هؤلاء الكتّاب المزيفون .

مشكلتهم :
" أنّهم كذبوا الكذبة فصدقوها "

صالح الدويخ
شكراً لما كتبت .

[سلطان ربيع]

صالح الدويخ

فقاعه الصابون ستختفي
لا محالة .

[تركي الحربي]

صالح الدويخ


عِنْدَمَا يُولّى الأمْر ُ إلى غيرِ أهْلِهِ يَا سَيدي ، تَغْرَقْ الصّفَحَاتْ بـ الأزْرَقْ ، مَوجٌ مِنْ مُحْدَثي الوَعي المُطْلَقْ تُصَاحِبُهُمْ جُوقَهْ مِنْ أسْرَابْ التّثَاؤبْ في غُفْلَهْ مِنْ أعْيُنْ الزّمَنْ ، وَلَكِنْ لاضَرَرَ ولا ضِرَارْ إنْ كَانَ هُنَاكْ مَنْ هُمْ في وَعْيِكْ سَيدي فــ الدُنيا لازَالَتْ بِخير ْ رَغْمَ كُلْ هَذَا التّشَاؤمْ


إضِاءَهْ :
إقْلِبْ الصّفْحَهْ إلى أخْرى قَدْ تَكونْ أكْثَرْ أهَميّهْ !



تقديري وإحترامي



تركي
الحربي

[خالد صالح الحربي]

.
.

.

ماأكثرهم.. ياصالح..!
ولكن.. لا.. تقلق.. فالبقاء.. في.. النهاية.. للأصلح..!
فردّة.. الفعل.. مؤقّتة../. والفعل.. وحدهُ.. إن.. كان ذا.. قيمة.. كفيلٌ.. بالبقاء..
صبراً.. جميلاً.. لا.. أكثر..

.
.