أمنية ضوء ..!

[صالح الحريري]

أمنية ضوء ..!

http://www.superweddings.com/decor/hc2_glitter_beeswax3_xl.jpg

الزمن قبل العتب بنصف دمعة ...؟
المكان خارج حدود النص ..!
بالجهة الغربية بجوار شاطئ نزف الحرف ..!

الحكاية ..
بدأت بحلول موسم السقوط بفصل الاعتكاف في عينيها ..!

النتيجة ..
قلب يمد إليها أنا ..!
الفترة لا زلتُ أنتظر تغريد بلبل اللحظة على غصن روحينا ..!


http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/000.gif

كثيراً ما أغمسني بطينة الآمال ...
أمارس داخلي فوضى النصوص الموءودة بأودية الاحتمالات ...
لعلني أنبش مقابر الانتظار عن جسد وردة يكسوها الحنين ..!!
أحـملق بفضاء الأمنيات نحو أفق الضباب آملاً أن أجدني هناك مطوقاً بقطرات المطر ...!!
تتساقط على جبين الحيرة أغاني "ربما ...!!"
المعزوفة كلحنٍ صاخب لا يهدأ ..
وبداخلي شهقة ..
وعلى شفاهي كلمة ..
وخلف الأضلع نبض يرهقني ...!
تغرب شمس كلماتي ..
ليأتي المساء يجرجر عباءة الظلام نحو مدن أوراقي المتناثرة تحت أفكاري ..!
سكونٌ يملأ فراغات الصوت ..!
لا أجد إلا صدى آهات ..!
وكآبة مُتعبة ..!
كعجوزِ تمشط جدائل العمر بنحيب الانكسارات ...
ترتسم على ناصيتها تجاعيد انتصارات الزمن حتى أسقطها بقاع أرذل العمر ...!
أي شحوب هذا ...!
وأي لعنة تُحلُّ بمحابري ...!
وأي ذبول يجتاح بلاط الاخضرار الذي بدأت تتساقط أحلامه ..!

كم أنا بحاجة يــ سادة إلى " أمنية ضوء " ..!؟
لتعيد للزوايا البهجة ..
يتسلل نورها عبر ثقوب الأوجاع فيصيّرها منابع للبياض ..!
لتنمو بداخلي حدائق البوح ..
لتتدفق أنهار الروح ..
شرياناً يروي سقم أيامي ..!
ليطفئ جــمر جراحي ..!

http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/000.gif

أكاد الآن ..
بأن أفصح بأنها الأنثى الوحيدة التي تجعلني أتساءل ..!؟
فلقد استطاعت أن تذيب جليد الصمت ..
وأن تهديني الحب ..
بزمن داكن ..!
كانت رائبة فيه المشاعر ..!
لكنني معها ..
أيقنت أن العشق أنثى لا تُقاوم ...!
وإنها آخر حدود أحلامي وأول جنون اعترافي بحب لا يليق إلا لها ..!


سأنتظر الضوء " أمنيةً "
تولد من رحم الشروق فجراً يرسم الرضا على شفاه انتظاري ..!

لعلني أقرأ ...
ما كتبته آنفاً من عتمة سقوطي ..!
بحفنة ضياء تزيح عن ملامح " ربما " قناع العتمة الدامي ...!

فقط ..
حين أجـمعني بكِ ..
بموعدٍ آن له أن يولد من رحم الظروف ...!
فمتى ألقاكِ ...!
http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/000.gif

تحياتي ..
بتاريخ : 13/7/2007
ليوم الجمعة الساعة ما قبل النهاية بثوان ...!

[بدر الحربي]

.
.
.


الفاضل
"صالح"

هذه الأمنية تحتاج لقراءة متأنية


كن بخير لحين عودة..!




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif

[شوق]

أمينة ضوء

أمينة الحب

أمينة العشق

أمينة الرومنسية

رائعة هذه الموسيقي

والاروع تلك الكلمات التي أبحرت

بجمالها إلى بر الامان

كل الغلا

أختكـ:شووق

[العـنود ناصر بن حميد]

كم أنا بحاجة يــ سادة إلى " أمنية ضوء " ..!؟
لتعيد للزوايا البهجة ..
يتسلل نورها عبر ثقوب الأوجاع فيصيّرها منابع للبياض ..!
لتنمو بداخلي حدائق البوح ..
لتتدفق أنهار الروح ..

*
*

اللهم هب له ضوء .. و روح
وهب لي بعض هذه الأمنية

صالح الحريري

سأكرر المرور هنا

فعذراً

لقلبك السلام

[حنان عسيري]

,


,



صـ ـالـ ـح الـ ـحـ ـريـ ـري


هنا رسمت للجرح لوناً مختلفاً ... وعطراً مختلفاً....

رائعاً بحرفك ...

وزاهياً بأحساسك ........................ دمت بود

[عبدالرحيم فرغلي]

كانت رائبة فيه المشاعر

صالح الحريري
اسم له تألقه وجمال حضوره
وتفرده بنغم نفسي جميل
يجيد الرقص على أوتاره ..

أيها الكريم .. استوقفتني كلمة رائبة هنا
لم اصادفها في قراءتي .. فجئت بعدما غنمت
زهرة نصك .. اسألك عنها ..

لك فائق تقديري واحترامي أيها الكريم

[صالح الحريري]

.
.
.


الفاضل
"صالح"

هذه الأمنية تحتاج لقراءة متأنية


كن بخير لحين عودة..!




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif




الضياء بدراً ..
" البدر "

حضورك الأول يوحي بمولد النور ...
كم أنت مضيء ...!؟


انتظرك لنعزف الأماني ..
على أوتار الضوء ..!



تحياتي ...

[قايـد الحربي]

صالح الحريري
ــــــــــــــ
* * *

تحلمُ بأمنية ضوء ..
ونلمحُ ضوء الأمنية في هذه اللغة
متعدّدة الألوان .

كم أنتَ رائع
وكم نحن سعداء بك .

شكراً تتلوكَ .

[سعـد الوهابي]

.
.
.
بين الأماني والواقع . . مساحة من العتمة

نحاول أن نضيء فيها شمعة توصلنا لــ الطرف الآخر من تلك المساحة . .

طرف يكون فيها النور / الضوء بطل المشهد . .

وفي خضم الصراع في وقت عبورنا لتلك المساحة . .

يلوح في أفقنا . . عشقٌ كفيلٌ بـ إكمال المسيرة

بـ ضوءٌ يرسم لنا الطريق بـ إضاءة عشقٍ تزيح عنا كل تلك العتمة . .

وتعيد رسم الطريق بـ إضاءة كاملة وإن كانت مجرد أمنية . .

" لايزال العشق . . هو العامل الأقوى القادر على النهوض بنا من العتمة

والقادر أيضاً على إسقاطنا فيها من جديد "

.
.
.
سيدي القدير . .

وريث الحرف . .

" صالح الحريري "

وكأن النور يشرق من بين أناملك سيدي . .

وكأني اتصفح اشعة شمسٌ ساطعة . .

وأحلق بـ شعاعها بين سطورك . .

قديرٌ انت فكرٌ وحرف

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك المشرق
.
.
.
(احترامات . . أخوية)

سعـد

[عُهود عبد الكريم]

أُمنية تحمل بياض العشق وإكليله الـ لامع جداً ,,
ستتحقق الأماني ياسيدي ..
فقد تلازمت بـِ وقت إستجابة ..!

:

الـ صالح ..
بوح ينساب في حلق الأبجدية بـِ رونق ..!
شُكري الكثير ..!

[أصيله المعمري]

صالح الحريري

ما أبهجني وأنا أقرأك بـ ابتسامة !!

تجبرني على تأمل تفاصيل حرفك والجنون



أبجديتك ضووووووء
وأمنياتك أبجدية

[صالح الحريري]

أمينة ضوء

أمينة الحب

أمينة العشق

أمينة الرومنسية

رائعة هذه الموسيقي

والاروع تلك الكلمات التي أبحرت

بجمالها إلى بر الامان

كل الغلا

أختكـ:شووق



الأنيقة دوما

" شوق "


تعصف بنا تيارات الأمنيات ...
وما بين تلك الأماني بجميع أشكالها نسقط نحن ..!

كأوراق الخريف ...
ذات اللون الأصفر المحتضر ..!



شكراً لعبورك وعطوركِ ...

تحياتي ...

[صالح الحريري]

كم أنا بحاجة يــ سادة إلى " أمنية ضوء " ..!؟
لتعيد للزوايا البهجة ..
يتسلل نورها عبر ثقوب الأوجاع فيصيّرها منابع للبياض ..!
لتنمو بداخلي حدائق البوح ..
لتتدفق أنهار الروح ..

*
*

اللهم هب له ضوء .. و روح
وهب لي بعض هذه الأمنية

صالح الحريري

سأكرر المرور هنا

فعذراً

لقلبك السلام








القديرة دوماً ..
" العنود ناصر بن حميد "
اللهمــ آمين ...

ولكِ تراتيل الدعاء بأن يتسلل الضوء لقلبكِ ...

ليزيح عن متون الوجع كآبة الأيام..

دامت الأمنيات أغاني ..
تعزفها أوتار الأقدار فينا ...!


تحياتي ..

[علي الدليم]

مساءُكَ أهدابُ أنثى حسناءَ تُمْسِكُ بـ زمامِ الروح ..

أستاذي القدير
وريثُ الحرّف
صالح الحريري

والذي أجرى الماءَ لإسماعيل . .
أن لــ مثل هذا الحرّف . .
حُقَّ أن تُرّفَعَ مراسِمَ التبْجيل . .



دُمْت سيدي نبْراساً للعاشِقين

[وجدان الأحمد]

أستاذي / صالح الحريري


وعزف متقن لمقطوعة وجع بأنامل من نور ..

لـ كم أتمنى تحقيق أمنيتك سيّدي ..

لـتسقينا من عذب بوحك ..

شكرًا بحجم جمال ما كتبت ..

[صالح الحريري]

,


,



صـ ـالـ ـح الـ ـحـ ـريـ ـري


هنا رسمت للجرح لوناً مختلفاً ... وعطراً مختلفاً....

رائعاً بحرفك ...

وزاهياً بأحساسك ........................ دمت بود



فتاة الضباب
" حنان عسيري"
وكأني أجد نكهة المطر هنا ...
بل كأنني أصافح بيدي كف البياض الندي ...!


لحضورك تراتيل الود ...

تحياتي ..

[صالح الحريري]

كانت رائبة فيه المشاعر

صالح الحريري
اسم له تألقه وجمال حضوره
وتفرده بنغم نفسي جميل
يجيد الرقص على أوتاره ..

أيها الكريم .. استوقفتني كلمة رائبة هنا
لم اصادفها في قراءتي .. فجئت بعدما غنمت
زهرة نصك .. اسألك عنها ..

لك فائق تقديري واحترامي أيها الكريم




أستاذي القدير ..
" عبد الرحيم فرغلي "
أمطرني حضورك حتى بللني ..

أما بخصوص مفردة " الرائبة " ..
فأني انتزعتها من بين حبيبات " لبنٍ رائب " وتراكم في مكونات " الزبادي "
كنتاج كيماوي لغوي ...!
بمعنى أنها بين الانسياب والثقل والتكثيف تولد تلك " الرائبة "...!
أشبه بلبنٍ " رائب " ...
أو كزبادي المراعي ..!


من هناك وجدت ..!
وبالمشاعر نجدها أحيانا مـصـابة ببكتريا البرود ..!
آمل أن تكون اتضحت لك الصورة وأن لم يكن فأني أقدم لك عصيرا من البرتقال المكثف ..!!


لسؤالك إجابتي ...

ولك محبتي ...

تحياتي ..

[صالح الحريري]

صالح الحريري
ــــــــــــــ
* * *

تحلمُ بأمنية ضوء ..
ونلمحُ ضوء الأمنية في هذه اللغة
متعدّدة الألوان .

كم أنتَ رائع
وكم نحن سعداء بك .

شكراً تتلوكَ .





أستاذي القدير
" قايد الحربي "

ما زلتُ أشعل بزوايا الأوراق أمنية ...!
أمنيةً قادرة أن تملأ ثقوب الوجع نوراً على آخر ...!


شكراً لعطورك ...

تواجدك يمنحني المزيد من الضوء ...


لك تراتيل الود ...

تحياتي..

[إغفاءة حلم]

صالح الحريري ...

تُراقص الحرف ... فوق أوتار السطور .. بشكل عجيب ...
تستقيم له خلجات النفس إنصاتاً ... لاحدود له ...
ومذ إنغماس أول لي ..ببحر حرفك العميق الشاسع ...
أدركت أنه العذب القاتل للعطش .. في عروق ذائقتنا اليباس ...
وأن خُطاها سترتاده مرة ومرتان وثلاث ..حتى لانهاية ....

[جروح]

http://jrooh2.googlepages.com/omnia1.jpg


في فضاء العتيم..
تنفس بأمنية "ضوء" يتيم..
فض عباءة الظلام الأليم..
بأمل في فرح.. ونديم..
يمسح مرارة وجع قديم..ومازال يقيم..
.
.

امسك بناصية الروح..
ورتل تراتيل البوح..
ولعن لحظات الفقد والنوح..
واطلت الأماني من افق تلوح..
تنام على ازهار دوح..

.
.
وريث الحرف / صالح الحريري
همسك كـ/وريقات الشجر عند حزن الخريف
وبكاء العصافير عند الهجره...
ليتك تحطم اسوار الظلام بضوء أمانيك
بأيدٍ من وفاء..
بروح كما المطر
سيدي..
كنتَ رائعاً بحق..
دمتَ كما الضوء ..

.
.

ودي ووردي،،

[الحزن السرمدي]

النتيجة ..
قلب يمد إليها أنا ..!
الفترة لا زلتُ أنتظر تغريد بلبل اللحظة على غصن روحينا ..!



ثم ماذا بعد الإهداء...
بل لماذا تنتظر أنت اللحظة تُغرِّد
ولا تجعل الوقت كلُّه يمارس العزف عنوة لأجل روحيكما..؟؟!




كم أنا بحاجة يــ سادة إلى " أمنية ضوء " ..!؟
لتعيد للزوايا البهجة ..
يتسلل نورها عبر ثقوب الأوجاع فيصيّرها منابع للبياض ..!
لتنمو بداخلي حدائق البوح ..
لتتدفق أنهار الروح ..
شرياناً يروي سقم أيامي ..!
ليطفئ جــمر جراحي ..!

وكم نحن بحاجة لــ هكذا ألق / وهكذا نور / وهكذا ترياق





وإنها آخر حدود أحلامي وأول جنون اعترافي بحب لا يليق إلا لها ..!


سأنتظر الضوء " أمنيةً "
تولد من رحم الشروق فجراً يرسم الرضا على شفاه انتظاري ..!

أخي صالح
فور أن لامست عيناي هذه العبارات ... اغرورقت بالدمع .. كما اعشوشبت الروح بالوجع...وتناثر الألـــم في كل ركن وزاوية...
وحتى الذكرى الكسيحة .. باتت لها أجنحة...!!

أتدري...؟؟؟
تتردد كثيرا هذه المفردات عند الرجل حين يجد الأنثى الإستثناء.. ولكن.. ؟؟!!
يبقى الخذلان النصل الغائر في خواصرنا إلى نهاية ماقبل الإحتضار بــ ثوان




صالح الحريري

الألق حرفاً/نزفاً / عزفاً
أنت تكتبهم ،،تعريهم ،، تنزع تلك الستائر التي غطينا بها الجراح ، لتبقى خضراء ندية تذكرنا بخذلانهم
كن بخير وحسب




الحزن السرمدي

[فاطمه الغامدي]

الزمن : ماقبل اغتراف السعادة بثانية
طويلة هذه الثانية حد انهمار الدمع
/
/
ضوء يشع
تمسك به
واسبح
لعله يقودك
إلى خلاياها
لن
ترى بعد
ذلك الا نورها
الطاغي

http://img530.imageshack.us/img530/9163/b0d924e808vm1.gif
وردة لأمنيتك

[غسان الحكيم]

سلاااااااااااااااااامز


صالح الحريري


نص مليء مليء جدا جدا ..
أبهرني هذا المزج بين تقنيات السرد و الشعر
كتركيب تعبيري و ليس موسيقي ..

رغم زخم الصور و الأحاسيس و اللغويات
إلا أنه ينساب بهدوء و سلاسة إلى ذهن المتلقي ..
مما يدل على قدرة و موهبة كبيرتين ..

أشكرك من الأعماق على هذا الجمال ..


و لكنني لا أعرف ما سر
13-7-2007
في كثير من النصوص :)


غسان الحكيم

[منى الصفار]

ما أجملَ الأمانيْ والمـنى..!


وما أحزنها هيَ الاخرى..




لحرفكَ نبضْ ..

[لحظة]

حينما يأتي الضوء من خلف الضباب


يُقتل نصفه ... ويتلاشى الآخر


مبعثرا ً في فضاءات الإحتمالات


وهكذا يكون المساء مليئا ً بالهزائم ...


فلأيهم كان التمني .... ؟؟



وهذا المساء بعتمته ... يفقد ستره


وينبئ عن قدوم ضجيج الجنون الزائف ...



الباجري " صالح الحريري "



ربما .. نمتلك بعض أمنيات بضوء ..!


وربما .. تخذلنا الأقنعة عن الرؤيا رغم الحلم


ولكن اللقاء سيأتي سيأتي ... رغم الظروف




كن بخير ... ولك الضوء



دمعة في زايد

[مروان إبراهيم]

:
:
:

كنت كما الضوء الذي ينسل
من بين نافذة الاحساس ليسقينا
نورا يقتل مليون عتمة تحتل زوايا
غرفنا ..!










صالح ، ، ،

ازهارك تشبه لقاء ينتظر
من رصيف الزمن أن يحدد
له الموعد ..!
مدهش بحق ..!

تقديري ..!

[صالح الحريري]

.
.
.
بين الأماني والواقع . . مساحة من العتمة

نحاول أن نضيء فيها شمعة توصلنا لــ الطرف الآخر من تلك المساحة . .

طرف يكون فيها النور / الضوء بطل المشهد . .

وفي خضم الصراع في وقت عبورنا لتلك المساحة . .

يلوح في أفقنا . . عشقٌ كفيلٌ بـ إكمال المسيرة

بـ ضوءٌ يرسم لنا الطريق بـ إضاءة عشقٍ تزيح عنا كل تلك العتمة . .

وتعيد رسم الطريق بـ إضاءة كاملة وإن كانت مجرد أمنية . .

" لايزال العشق . . هو العامل الأقوى القادر على النهوض بنا من العتمة

والقادر أيضاً على إسقاطنا فيها من جديد "

.
.
.
سيدي القدير . .

وريث الحرف . .

" صالح الحريري "

وكأن النور يشرق من بين أناملك سيدي . .

وكأني اتصفح اشعة شمسٌ ساطعة . .

وأحلق بـ شعاعها بين سطورك . .

قديرٌ انت فكرٌ وحرف

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك المشرق
.
.
.
(احترامات . . أخوية)

سعـد




وجه السعد
" سعد الوهابي "

ها أنت تمارس الغياب عنّا ...!
فدعني أتمنى لنا أمنية ضوء تعيدك إلينا أيها البهي ....

ففكرك / قلمك / شخصك ...


حكاية إنسانية لا تنتهي ...
بل هي أبجدية يطيل القارئ التأمل فيها بشكلٍ ملائكي ....

أيهـــ ...
أوجع غيابك كل الأمكنة ..

فأين أنت ..!

لك كل الود

تحياتي

[صُبـــح]

أمنية تواربها الأضواء حدود الظلال المتعلقة على ظهر قنديل !

أماني غافلة عن ميلادها خالفة موعد زفافها ...

أمنية تراقصها العبرات تارة وتعاندها أراضي الواقع تارة اخرى لتبقى بينهما كسجين ينتظر حكم الإفراج الذي لن يكون !

أمنية تتغنج بين كواعب المغريات وخمار الناسكات فتبقى معلقة بين لا ونعم ولا تتحقق !


وريث الحرف الجميل ...

حرفك يستمر بجغرفة الضوء في أوسع بقاع اللغة يمتد لما وراء النبض المثخن بالنداء !

وأقسم بأنه يوقظ الغواية الغافلة والتي نجاهد بشيطلائكية أنفاسنا أن نزرعها وسط حقل غناء !

دمت كطلة الفجر العتيق ...


صُبــح

[صالح الحريري]

أُمنية تحمل بياض العشق وإكليله الـ لامع جداً ,,
ستتحقق الأماني ياسيدي ..
فقد تلازمت بـِ وقت إستجابة ..!

:

الـ صالح ..
بوح ينساب في حلق الأبجدية بـِ رونق ..!
شُكري الكثير ..!






المتساقطة مطراً
" أنثى المطر "

ما زلتُ أرفع أكف الرجاء لمن يراني ولا أراه ...!
بأن تشرق شمي أمنيتي ..
ولو بالثلث الأخير من العمر ...!

و أن يزيح عنّي عتمة انتظاري
فكم يشقيني الظلام ..!؟


لحضوركِ أبجدية ..
يغمرها العطر الممزوج بنكهة المطر ..

لروحكِ الجنّة ...



تحياتي

[صالح الحريري]

صالح الحريري

ما أبهجني وأنا أقرأك بـ ابتسامة !!

تجبرني على تأمل تفاصيل حرفك والجنون



أبجديتك ضووووووء
وأمنياتك أبجدية


أصيلة أبعاد
" أصيلة "

وما أبهجني و أنا أقرأ لك ِ
وكأنكِ تسكبي العطر مروراً وراء أسطرك ...!!

أشرق حضروك ..
وغرد بلبل الامتنان لهطولكِ ..

لكِ الجنّة ..


تحياتي

[صالح الحريري]

مساءُكَ أهدابُ أنثى حسناءَ تُمْسِكُ بـ زمامِ الروح ..

أستاذي القدير
وريثُ الحرّف
صالح الحريري

والذي أجرى الماءَ لإسماعيل . .
أن لــ مثل هذا الحرّف . .
حُقَّ أن تُرّفَعَ مراسِمَ التبْجيل . .



دُمْت سيدي نبْراساً للعاشِقين




مساؤك يــ علي الدليم ..
إشراقة فجر يكحل عيون الكون بضوء حرفك ...!


ردّك وشاح إطراء يفضح قامتي ...!
فحرفك سيّدي غيثٌ يروي جدب الأرض ويغسل عجاج الورق ..!

أسعد الله قلبك ...

تحياتي

[د.نوف العبدالله]

،
الْحَريري
انْصِتُ
لكَ بـِ وِد
،

[صالح الحريري]

أستاذي / صالح الحريري


وعزف متقن لمقطوعة وجع بأنامل من نور ..

لـ كم أتمنى تحقيق أمنيتك سيّدي ..

لـتسقينا من عذب بوحك ..

شكرًا بحجم جمال ما كتبت ..



ما زال مخلب الأمنية ينحت قدراً من صخور الأمنيات ...!

وبداخلي ألف أمنية و أمنية ..

غير أنها لم تولد حتى الآن ..!؟


" سيدة الغياب "
حضورك ِ كأن أمنية للوريث ....
أن يتزين متصفحه بعطر كلماتكِ وعذب تواجدكِ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي

[د. منال عبدالرحمن]

حتماً سيجتمع النور متسللاً من أخاديد الحزن ..

هارباً كأمنية !!

ليلتجأ بتوقيت اللقاء إلى قلبين عاشقين ..

يحملان وفائهما .. علامةً نصفُها عند الآخر !!




الأستاذ صالح الحريري ..

لا زال عزفك المنفرد ينبض كشروقٍ لحظة الغروب !


تقديري !

[صالح الحريري]

صالح الحريري ...

تُراقص الحرف ... فوق أوتار السطور .. بشكل عجيب ...
تستقيم له خلجات النفس إنصاتاً ... لاحدود له ...
ومذ إنغماس أول لي ..ببحر حرفك العميق الشاسع ...
أدركت أنه العذب القاتل للعطش .. في عروق ذائقتنا اليباس ...
وأن خُطاها سترتاده مرة ومرتان وثلاث ..حتى لانهاية ....






على رقص الحروف..
والإنصات لترانيم السطور الثملة بعطر حرفك ...

أجدني بحق ...
أصافح البياض لغةً ..
والقراءة عيداً تملأ ساعات الصباح ابتسامة ..!


سيدتي القديرة
" إغفاءة حلمــ"

وكأنك تسكبي الحبر عطراً..
فيملأ فضاء الأمكنة ...!


ولكن ..

لمَ الغياب وهنا قراء ينتظرونك ...!؟


لكِ الجنّة ..


تحياتي

[بدر الحربي]

.
.
.


مساء الورد
أخي الكريم
"صالح الحريري"



الضوء الكريم..
لا يحتاج لدعوة أو أمنية
هو يأتي بخيوطه البيضاء
ليملأ المكان دون توجّس

الضوء الكريم..
نورٌ يُهْدَي بلا "لا" أو "ربما"
يتسرب عبر أضيق السبل
ليصل قبل أن تسأل:
ماللظلام يخنقنا..!
وَ
"الأمنيات" ارتبطت بسنين
"ضوئية" طويلة المدى..!

هل نحن بحاجة لحجم ألمٍ
أكبر أكثر أعظم أقسى
من أن يكون الظلام
سيد الزمان
والضوء ضيف مبتذل
يأتي على استحياء
ويغادر في منتصف
ليل الظنون والهوان..!





- القدير صالح..
دمت ودامت أمانيك كما تحب وتتمنى..!





خالص الود والتقدير




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif

[صالح الحريري]

http://jrooh2.googlepages.com/omnia1.jpg


في فضاء العتيم..
تنفس بأمنية "ضوء" يتيم..
فض عباءة الظلام الأليم..
بأمل في فرح.. ونديم..
يمسح مرارة وجع قديم..ومازال يقيم..
.
.

امسك بناصية الروح..
ورتل تراتيل البوح..
ولعن لحظات الفقد والنوح..
واطلت الأماني من افق تلوح..
تنام على ازهار دوح..

.
.
وريث الحرف / صالح الحريري
همسك كـ/وريقات الشجر عند حزن الخريف
وبكاء العصافير عند الهجره...
ليتك تحطم اسوار الظلام بضوء أمانيك
بأيدٍ من وفاء..
بروح كما المطر
سيدي..
كنتَ رائعاً بحق..
دمتَ كما الضوء ..

.
.

ودي ووردي،،




ما زال بنفس الفضاء..
يتنفس وأن كان هواء الكون متأكسد ...!
يضع يده على قلبه ثم يرتل آخر أبجديات المحاولة لإجادة تلك الأمنية ...!


وهب نفسه لها ...
وما أن شعرت بتطويق روحه ...
بدأت تمارس عليه لعنة الظروف وطقوس الغياب ...!

" جروح "
ألوانكِ وريشة إبداعكِ ...
تجعل البوح روحاً تبحر نحو شواطئ أيامكِ ...
لروحكِ تراتيل الود ...

ولا تكفي ...!


أين أنتِ ...
قد طال غيابكِ فحل الظلام ضيفاً ثقيلا ...!





تحياتي

[صالح الحريري]

ثم ماذا بعد الإهداء...
بل لماذا تنتظر أنت اللحظة تُغرِّد
ولا تجعل الوقت كلُّه يمارس العزف عنوة لأجل روحيكما..؟؟!






وكم نحن بحاجة لــ هكذا ألق / وهكذا نور / وهكذا ترياق







أخي صالح
فور أن لامست عيناي هذه العبارات ... اغرورقت بالدمع .. كما اعشوشبت الروح بالوجع...وتناثر الألـــم في كل ركن وزاوية...
وحتى الذكرى الكسيحة .. باتت لها أجنحة...!!

أتدري...؟؟؟
تتردد كثيرا هذه المفردات عند الرجل حين يجد الأنثى الإستثناء.. ولكن.. ؟؟!!
يبقى الخذلان النصل الغائر في خواصرنا إلى نهاية ماقبل الإحتضار بــ ثوان




صالح الحريري

الألق حرفاً/نزفاً / عزفاً
أنت تكتبهم ،،تعريهم ،، تنزع تلك الستائر التي غطينا بها الجراح ، لتبقى خضراء ندية تذكرنا بخذلانهم
كن بخير وحسب




الحزن السرمدي







الوقت ..
شحيح علينا بالأمنيات ...!
يسلبني أجمل اللحظات بغجرية الظروف والمتاهات ...!


أتعلمي يــ سيدة " الحزن السرمدي "
كأن الأحزان أنشودة تعشقها مسامعنا فترددها الحناجر ...!
بل كأننا خلاصة الوجع وعجينة القدر ..
بأن نحيا فقط ..
على بساط الأمنيات ...!


كان وجودكِ مضيء ..
وغوصكِ لأعماق المعنى يكشف عن ساق البوح أنا ...!

شكراً ولا تكفي ...

لكِ الجنّة ...





تحياتي

[صالح الحريري]

الزمن : ماقبل اغتراف السعادة بثانية
طويلة هذه الثانية حد انهمار الدمع
/
/
ضوء يشع
تمسك به
واسبح
لعله يقودك
إلى خلاياها
لن
ترى بعد
ذلك الا نورها
الطاغي

http://img530.imageshack.us/img530/9163/b0d924e808vm1.gif
وردة لأمنيتك



بنت العم
" فاطمة الغامدي "

ما زالت عقارب الساعة صامتة ...!
مرتجفة لرهبة النهاية بآخر رمق اللحظة الهاربة ...!

تضيء الشمعة ...
تموت بأعين الانتظار دمعة ...!

فيتلاشى كل شيء ...
فيكون الظلام سيّد الموقف ...!


شكراً لأنكِ هنا ...
دامت حياتكِ مضاءة كضوء حضوركِ..!




تحياتي

[ابراهيم الخويطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجميل صالح

أنت ترسم المفردة لتقطن مشاعرنا

وتأتي بها كالربيع المزهر

لتستولي على الألباب

"أمنية ضوء"

تعرج في فلك الإصباح

في سماء لها من المفردات شموسا

ولها من الجمال اللغوي وهجا وبريقا

أشعلت في هذا الفضاء أمنية جابت بنا حلمك

وحلقت بعيدا حتى أدركنا

بأن قلمك يستطيع أن يطوي المسافات

حتى يستقر في قلوبنا

كنت هنا كما أنت رائعا مذهلا بالجمال

شكرا لك

دمت بإذن الله بهذه الروعة

إبراهيم

[صالح الحريري]

سلاااااااااااااااااامز


صالح الحريري


نص مليء مليء جدا جدا ..
أبهرني هذا المزج بين تقنيات السرد و الشعر
كتركيب تعبيري و ليس موسيقي ..

رغم زخم الصور و الأحاسيس و اللغويات
إلا أنه ينساب بهدوء و سلاسة إلى ذهن المتلقي ..
مما يدل على قدرة و موهبة كبيرتين ..

أشكرك من الأعماق على هذا الجمال ..


و لكنني لا أعرف ما سر
13-7-2007
في كثير من النصوص :)


غسان الحكيم



الغائب الحاضر
" غسان الحكيمــ"

تمتد أياد الرجاء ..
نحو أفق الأمنيات المغتصبة وراء حُجب الغمام ....!
فتتساقط أمنيات منهكة ..
شاكية ..
باكية ...
تحكي آخر مشهد ...
لسعير النهايات..
المقتولة على أرصفة الكلام ..!


السرّ ...
أننا أبطال لمشاهد محددة بمسرح القدر ...!

شكراً لحرفك ...
والإبحار بقارب تأملك عبر أمواج الأمنية ...!



تحياتي

[صالح الحريري]

ما أجملَ الأمانيْ والمـنى..!


وما أحزنها هيَ الاخرى..




لحرفكَ نبضْ ..



صدقتِ ...
هي جميلة وتزداد جمالاً حين تتحقق ...!

شكراً لأمنياتكِ ...
لكِ الجنّة

تحياتي

[دانة بعين بحاري]

أمنية ضوء
تسقط من قلب متعب
ينتظر يزوغ الفجر لينهض
يدعو ..لعل أمانيه أن تتحقق
أن تتجسد ..
أمنية تبقى عالقة
في جدران سنينه
لا ينساها ..
لا ينسى ريما
وجدائلها التي تضفر أيامه بالفرح
وعيونه بالنور
وأمانيه بالضياء

أمنيته لا تشيخ ..
كمساءات حبه الخالده .... بها


سيدي مساحتك لا مثيل لها
عذرا على خربشتي المتواضعة حين أسكنتها
رحم هذه الصفحات
ورجائي أن تلقى قبولك
هنا توقفت للإبداع والمتعة مع حروفك

[عائشه المعمري]

أَين كُنت أَنا مِن كُل هَذَا


صَالِح الحَريِري !!



إِعذِري لِي تَأخُري فِي حُضُور حَفلة هَذا النَص
هَذا النَص مَليء بالأَلفَاظ وَالصُورالتَي تَستَحِق الوُقُوف لَها كَثيرا
ورُغم جَمَال ذَلك ..
إلا أَن جَمَال الإِحسَاسَ
وتفوق المَشاعِر
فِي تَاج هَذَا النَص ً

كُل ما فِي النَص مُلفت ..!!
ولكن لـ هذه الصورة إلتفاته أولى

تغرب شمس كلماتي ..
ليأتي المساء يجرجر عباءة الظلام نحو مدن أوراقي المتناثرة تحت أفكاري ..!رائع يا صالح
إِذَا كَان المَسَاء هََكَذا
فَـ مَا حَال الصََبَاح ؟؟
هَل يَنزَع تِلك العَبَاءة بِـ كُل جُرأة !!
:)




رَاق لِي هَذا النَص كَثِيراً
إِسمَح لِي أَن أَعَوُد مَره أُخرَى
فَـ حَرفِي يََتَمنّى مُحَاكَاة مِثل هَذه الحُروف
وَمَعَ صُور أَخَرى عِندها يطيب الخَيال ..!!

!
!

[صالح الحريري]

حينما يأتي الضوء من خلف الضباب


يُقتل نصفه ... ويتلاشى الآخر


مبعثرا ً في فضاءات الإحتمالات


وهكذا يكون المساء مليئا ً بالهزائم ...


فلأيهم كان التمني .... ؟؟



وهذا المساء بعتمته ... يفقد ستره


وينبئ عن قدوم ضجيج الجنون الزائف ...



الباجري " صالح الحريري "



ربما .. نمتلك بعض أمنيات بضوء ..!


وربما .. تخذلنا الأقنعة عن الرؤيا رغم الحلم


ولكن اللقاء سيأتي سيأتي ... رغم الظروف




كن بخير ... ولك الضوء



دمعة في زايد



الضوء ...
لغة الطهر وأبجدية العطر ...
يتسلل إلينا من كل الثقوب لنبصر كل الأشياء ...!

لكننا أحيانا ...
نتعثر في أدق تفاصل الحزن ..
فنسقط فلا نجد للظلام إلا أمنية ضوء ..!



لحظة ...
شكراً بحجمــ الضوء هنا ...


لكِ الجنّة ..


تحياتي

[صالح الحريري]

:
:
:

كنت كما الضوء الذي ينسل
من بين نافذة الاحساس ليسقينا
نورا يقتل مليون عتمة تحتل زوايا
غرفنا ..!










صالح ، ، ،

ازهارك تشبه لقاء ينتظر
من رصيف الزمن أن يحدد
له الموعد ..!
مدهش بحق ..!

تقديري ..!



لنشرع نوافذنا للنور ..
نجعله يمارس سطوهُ على تلك الزوايا الداكنة ....!
فالغرق بنهر الأمنيات أمنية ...
وأن جرفنا التيار بعيداً ..
إلا أننا بالضوء ..
اغتسلنا من أوجاعنا ...!


يــ مروان ..!
لربيع حرفك أغنية ...
لا تشبه إلا أنت حين تكون العزف والنزف ...!

لا تحرمني عطرك ...

تحياتي

[نوف عبدالعزيز]

كنتُ هُنا على استحياء ...

فـ كان الذبول في أطرافي !

لا أملكـ الكثير كي استطيع الكتابة عن هذا !

لذا طرقتُ الباب .. وهربت ..




ست أكون بـ القرب دائماً ..... أعدكـ

[صالح الحريري]

أمنية تواربها الأضواء حدود الظلال المتعلقة على ظهر قنديل !

أماني غافلة عن ميلادها خالفة موعد زفافها ...

أمنية تراقصها العبرات تارة وتعاندها أراضي الواقع تارة اخرى لتبقى بينهما كسجين ينتظر حكم الإفراج الذي لن يكون !

أمنية تتغنج بين كواعب المغريات وخمار الناسكات فتبقى معلقة بين لا ونعم ولا تتحقق !


وريث الحرف الجميل ...

حرفك يستمر بجغرفة الضوء في أوسع بقاع اللغة يمتد لما وراء النبض المثخن بالنداء !

وأقسم بأنه يوقظ الغواية الغافلة والتي نجاهد بشيطلائكية أنفاسنا أن نزرعها وسط حقل غناء !

دمت كطلة الفجر العتيق ...


صُبــح






أمنية تغتالها الكآبة بكهوف الظلام
يطبق الوقت عليها بفكيّه...!

ينزف ثغر العمر ...
حين ترتكز أنياب الألمــ على شفاه الأحلام ...!

أمنية بعيون سجين ...
يحمل بعنقه موعد شنقه على أرصفة الأيام ...!

أمنيات مشوهة ..
حين نفقد بوصلة الاتجاه لتحقيق ولو أمنية واحدة كأمنية ضوء ...!



أنثى اللغة
" صُــبح "
وأنا أقسمــ بأنكِ تجيدي قراءة المعنى ...
بمجهرٍ أدبي تزينه مفردات أنثى جعلت الكلمة خاتماً بأصبعها ...!

دمتِ كفجرٍ يهدينا الضوء ...
شروقاً ودفء ...!


تحياتي

[صالح الحريري]

،
الْحَريري
انْصِتُ
لكَ بـِ وِد
،




يــ نوف ...!

ألا تعلمي بأن غيابكِ ...
وشمٌ مقدّس يرهق عقارب الصمت بساعة الأيام ...!

سأنتظر عودتكِ ...
لنبدأ الصمتُ أغنية على لحن المفردة ..!

لكِ الجنّة ..
تحياتي

[صالح الحريري]

حتماً سيجتمع النور متسللاً من أخاديد الحزن ..

هارباً كأمنية !!

ليلتجأ بتوقيت اللقاء إلى قلبين عاشقين ..

يحملان وفائهما .. علامةً نصفُها عند الآخر !!




الأستاذ صالح الحريري ..

لا زال عزفك المنفرد ينبض كشروقٍ لحظة الغروب !


تقديري !



" حتماً "
يااااااااه كم كانت هذه القطعية مربكة ...
شعرتُ بقشعرية تجتاح الظلام ...
وكان الضوء آت ..!




غيمة عطر ...
أغرقني عطركِ وما أجملني به ...



لكِ الجنّة ...





تحياتي

[صالح الحريري]

.
.
.


مساء الورد
أخي الكريم
"صالح الحريري"



الضوء الكريم..
لا يحتاج لدعوة أو أمنية
هو يأتي بخيوطه البيضاء
ليملأ المكان دون توجّس

الضوء الكريم..
نورٌ يُهْدَي بلا "لا" أو "ربما"
يتسرب عبر أضيق السبل
ليصل قبل أن تسأل:
ماللظلام يخنقنا..!
وَ
"الأمنيات" ارتبطت بسنين
"ضوئية" طويلة المدى..!

هل نحن بحاجة لحجم ألمٍ
أكبر أكثر أعظم أقسى
من أن يكون الظلام
سيد الزمان
والضوء ضيف مبتذل
يأتي على استحياء
ويغادر في منتصف
ليل الظنون والهوان..!





- القدير صالح..
دمت ودامت أمانيك كما تحب وتتمنى..!





خالص الود والتقدير




http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif







حين يكون الظلام مارداً لا ينام ...!
والصمتُ سجين الكلام ..!
تولد الأمنيات ..


صدقت أيها البدر ..!
نحن بحاجة إلى نور كريمــ ...
يتسلل قلوبنا بدون اختفاء أو انطفاء ...!



ما زال حبل الأمنية بيدي ...!
والطرف الآخر بيد القدر ...!


لكنني ..
أؤمن أن وراء كل غروب شروق
كفجر حضورك هنا على مدن الأمنية الضوئية ...!


الضياء بدراً
" بدر الحربي "

لحرفك مدارات شاسعة كأنت .....

دمت كما تحب وتتمنى ....!


تحياتي

[صالح الحريري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجميل صالح

أنت ترسم المفردة لتقطن مشاعرنا

وتأتي بها كالربيع المزهر

لتستولي على الألباب

"أمنية ضوء"

تعرج في فلك الإصباح

في سماء لها من المفردات شموسا

ولها من الجمال اللغوي وهجا وبريقا

أشعلت في هذا الفضاء أمنية جابت بنا حلمك

وحلقت بعيدا حتى أدركنا

بأن قلمك يستطيع أن يطوي المسافات

حتى يستقر في قلوبنا

كنت هنا كما أنت رائعا مذهلا بالجمال

شكرا لك

دمت بإذن الله بهذه الروعة

إبراهيم



مجهر الرد
" إبراهيم الخويطر "

مذُ الوهلة الأولى لنا بذلك الوطن ...
وأنا ما زلتُ أحملُ لك خلف تلك المحاني ألف أغنية ...!
كتبت أولها بقافية وما زال الوزن ينتظر هطولك على ضفاف الأمنية ...!


لم تكن أمنية الضوء ..
إلا صرخة إنسان أشقاه الظلام كثيرا ...
فحاول التمرد على بعض ذاته من خلال أمنية ما زالت منتظرة ...!


دوما أنت يــ إبراهيمـ...
تغرق قامة النص كرماً فينحني لك تواضعاً ...

شكراً لأنك بـ" القلب "








تحياتي

[خنساء بنت المثنى]

وحضور متأخر

فقط لأستشف النور من بين هذه الحروف

مبدع وأكثر أيها الوريث

مودتي واحترامي

[صالح الحريري]

أمنية ضوء
تسقط من قلب متعب
ينتظر يزوغ الفجر لينهض
يدعو ..لعل أمانيه أن تتحقق
أن تتجسد ..
أمنية تبقى عالقة
في جدران سنينه
لا ينساها ..
لا ينسى ريما
وجدائلها التي تضفر أيامه بالفرح
وعيونه بالنور
وأمانيه بالضياء

أمنيته لا تشيخ ..
كمساءات حبه الخالده .... بها


سيدي مساحتك لا مثيل لها
عذرا على خربشتي المتواضعة حين أسكنتها
رحم هذه الصفحات
ورجائي أن تلقى قبولك
هنا توقفت للإبداع والمتعة مع حروفك




أمنية ضوء ..
تمشط جدائل الآمال بمشط الآمال ...
بأن تسقط من رحمــ الوجع أمنية تضيء له أيامه ...!


ما زال هناك ..
على أرصفة الانتظار ينتظر ...

أن يهديه أحدهمــ حفنة ضوء ليمضي حيث أمنياته ...!


" دانة "

سيدتي ضوء حضوركِ جميل ..
كشمعة قادرة أن تهب الضياء أغنية بمسرح الظلام ...!


شكراً لأنكِ هنا ولا تكفي ...
لكِ الجنّة ...


تحياتي

[مها الأحمد]

عذب هذا النص .. عذب ،
يمس الروح والذكريات البعيدة مسّاً حنون.

لك الفرح والأمنيات الضوء .




http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif

[صالح الحريري]

أَين كُنت أَنا مِن كُل هَذَا


صَالِح الحَريِري !!



إِعذِري لِي تَأخُري فِي حُضُور حَفلة هَذا النَص
هَذا النَص مَليء بالأَلفَاظ وَالصُورالتَي تَستَحِق الوُقُوف لَها كَثيرا
ورُغم جَمَال ذَلك ..
إلا أَن جَمَال الإِحسَاسَ
وتفوق المَشاعِر
فِي تَاج هَذَا النَص ً

كُل ما فِي النَص مُلفت ..!!
ولكن لـ هذه الصورة إلتفاته أولى

تغرب شمس كلماتي ..
ليأتي المساء يجرجر عباءة الظلام نحو مدن أوراقي المتناثرة تحت أفكاري ..!رائع يا صالح
إِذَا كَان المَسَاء هََكَذا
فَـ مَا حَال الصََبَاح ؟؟
هَل يَنزَع تِلك العَبَاءة بِـ كُل جُرأة !!
:)




رَاق لِي هَذا النَص كَثِيراً
إِسمَح لِي أَن أَعَوُد مَره أُخرَى
فَـ حَرفِي يََتَمنّى مُحَاكَاة مِثل هَذه الحُروف
وَمَعَ صُور أَخَرى عِندها يطيب الخَيال ..!!

!
!




لا أظن الصباحُ بقادر أن يشهق الأمنية
فبعضُ الصباحات يتيمة ..!

راقبي مشهد المساء
وكأنه خطئة ضوء اعتكف الظلام ...!!


" همس حزن "

سأجعل هذا الرد ..
كف رجاء نحو غمامة هطولكِ ...
فتساقطي محاكاةً على أرض نبضٍ تبتهج بكِ ...


لكِ انتظاري ...

كوني بخير يــ همس ...!!



تحياتي

[شظآيا]

..
..
بريشة القوس قزح ترسم أضواء ذات بهاء

نور على نور

صالح الحريري

والأمنية تركض برجلها في مغتسلكَ الكريم


طبت http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif

[صالح الحريري]

كنتُ هُنا على استحياء ...

فـ كان الذبول في أطرافي !

لا أملكـ الكثير كي استطيع الكتابة عن هذا !

لذا طرقتُ الباب .. وهربت ..




ست أكون بـ القرب دائماً ..... أعدكـ



أختي الكريمة ..
" نوف عبد العزيز "

الأمنية تمد إليك كفوف النداء ...!

أين أنتِ أيتها المتشحة بوشاح العطر الممزوج بنكهة المطر ...!؟


شكراً لأنكِ وهبت المكان ضوء ...

لكِ الجنّة ..




تحياتي

[صالح الحريري]

وحضور متأخر

فقط لأستشف النور من بين هذه الحروف

مبدع وأكثر أيها الوريث

مودتي واحترامي






سيّدتي الــ : خنساء ..


بحضوركِ يشرق ضوء الأمنية ...

أسعدني أن أقرأ ردّكِ بعد خريف غياب ناء بكِ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي

[وَرْد عسيري]

مُسْتَصَاغ اَلْحَ ـرَف هُنَاا بَارِدَاً وَشَرَاب ...
/
إكْلِيْل أَضَاء اَلْحَنَادِس بِخِيُوطَه اَلْعَسْجَدِيّة يَا صَـالِح
لَكِ زَخْ ـاَت مِنْ مِزْن وَدِيْم
دُمْتِ بِود

[صالح الحريري]

عذب هذا النص .. عذب ،
يمس الروح والذكريات البعيدة مسّاً حنون.

لك الفرح والأمنيات الضوء .




http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif






نهرٌ حرفكِ نهر ..
يروي جدب الأوراق الشاكية ...!

لكِ تراتيل الود يــ مها ...
بحجم الضوء هنا ..

تحياتي

[قايـد الحربي]

حاز هذا الموضوع على اتفاق أعضاء الإدارة باستحقاقه
النقل إلى أبعاد الإبداع ونحن إذ نحمله إلى هنا لا يسعنا
إلا أنْ نشكر كاتب الموضوع و الإخوة الأعضاء الذي طرزوه
بردودهم و ورودهم متمنين لجميع الأعضاء التميّز