المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : آيـــ ه!


استحياء
09-24-2008, 07:38 AM
استح ياء ..!


لكل من لا يرغب بوجودي .. -جدارٌ محترم - !

أذن :
تتمدد .. رغبةً بـ وصول .. يقتل ( أين؟) يا هذا العمر !
وتموت .. في (ياه) كم فرطت!

ولا اذكركَ ...
حتى لأشيائي الكافره .. استغفر الله بل لـ كل شيءٍ طاهر أكثر منك .. وتفهم :
انهُ الإنتقام .. ما يجعل الأنثى / كل الرجال !
فـ أصحح لك :
الإنتقام .. ما يجعل الأنثى / كل الرجال
ويجعل الرجال / أحمق واحد!

يمكن الحكم على الذاكرة .. بأنها ألد الأعداء !
ولا يمكن تمكين / الأشخاص الذين يعيشون حياتهم في ذاكرتنا / من الخطأ!
لاذنب يجرؤ .. أن يُدينه على ذلك .
همُ أيضاً خُذلوا .. .!

قد يكونُ أحدهم في الذاكره .. حتى الآن / عاطل عن العمل .. ما يخالف الواقع /
فلديه الآن أطفال وزوجه ، ووظيفة لثلاثة أشخاص!
حسناً .. تميل كفةُ الذنب علينا .. وتشيرُ بلا أدب!
كيف لم يسجل / نجاحه الأخير.

اللب /
أنتَ لا توجد حتى بهذهِ الأنت !
ألا شيء .. وأنا أخلو بكَ حيث الذاكرة .. كما أحب!

هاكم ما كلفني ومازال يكلفني الجهد .. بلا رحمة !
مات بوذا .. امتلأت الطرقات .. بأخطاء الفاجعه .. كالبكاء
هكذا يحدث عندما يموت بوذا دائماً .. ويتصور كل رجل طائش أو انثى لم تتكرم / أنهم ظلوا!
ولماذا؟! ..وحدها تتعالى جداً .. وكأنها ترشق السماء بـ نفسها (لماذا؟)
الإجابه لدى الأطفال /
"بوذا ليس الله !" تعالى الخالق
والفاجعه / انه عندما مات / امتلأت الطرقات ! بـ اخطاء الفاجعه .
والرجال ...

ماسبق لم يحدث ابداً ..
لكني جعلتهُ الآن يحدث !
واللب / هو
-- ثمة أشياء نخلقها نحن .. وريثما نصدقها / تصبح للذاكره!
وأشياء تحدث لاحقاً / ك / شيخوخة التساؤل بـ هل حقاً؟ -مهما كان العمر-

وبالطبع لن نذكر انها لم تحدث اصلاً .
فـ نرويها لأطفال حمقى!
ونُحمدُ بما لم نفعل .

ملاحظة /
الشك هو الضيف الوحيد الذي يستحق الطرد!

ولمن لا يرغب بوجودي .. جدارٌ محترم!

استحياء
09-25-2008, 08:58 AM
بطريقةٍ سحرية : إنها الفكرة وكيف تعمل!
فحيث تكون الفكرة / يكون الوجود للكثير من الأشياء .
وما نحن إلا فكرة .. أو افكارٌ تجري .. ولن نكون سوى خُشباً مسنده دون ذلك!
لكن ضع (ربما) لأنهُ / اعتقاد .. وفكر .

لاتحصى /
فتنةُ الطبيعه .. وأشياء الله ككل .
والشكر نعمةٌ من الله .. فلله الشكر حتى على (الشكر) .!

أتحدث :

في باريس ، يتقن كل شيءٍ ما وضع له ، ويتقن المآرة البقاء في الذاكرة ، وترتدي الروح ثوباً ارحب!
_هل هذا يحدث فعلاً ؟ ..
بالطبع / فعلاً .. اذا ماكان الجميع : إدعائي!
ستجد أنهُ (ليس فعلاً) في استعجال الجده .. لصلاة التروايح .. بالمسجد القديم
تدوس بقدميها على ذاكرتك بـ : احفظ ، احفظ ، احفظ ...
وبطريقة سحريه .. يتم ذلك!
فيتقن كل شيءٍ حولك ماوضع له ، والمآره ، وترتدي الروح ثوباً فضفاضاً .
اذن باريس .. مدينة .. لديها طرقات ، وجدات ايضاً ...!
ما لا يفهمه العالم .. أن لكلٍ كيمياءه ..
وأن الكثير يحب باريس / ويشعر ببريق زجاج في نطقها!
ليس لأنه يحبها .. بل لأنهُ : يسمع عنها فقط!

لب /
اي انسان -يثبت ذلك- .. يُعجب بالأشياء الجميله ! .. ولن نختلف
لكن لايجب ان نُعجب بما يُعجب الاخرين .. وهو مخالفٌ لـ روحنا .
فـ اصرخ بكل ما تحب
وقل
احبه!
واصمت عن ما تكره!
إن
أمكن .
.


اعتراف /
ذهبت إلى باريس مرةً واحده .. في فلم / روبيرت دينيرو
ولم تعجبني .. ولولا ربيرت ماكنت لأذهب .

استحياء
09-26-2008, 03:13 PM
:









:
:)

استحياء
09-26-2008, 07:31 PM
حسناً ..
سأبدأ مباشرة ! ..
وان بدت القسوة .. ستكون الحكمة أن : ( الرحمة أحياناً : ذنب) !

هذا المتصفح للتربية ... فقط ..!

وحده الاب / الام .. يُجبر على القسوة .. بـ الاطفال
لن اقول : دائماً .
انما سيكفى ان يحدث الآن وأكون : أب / ام
وأربي .

إبتُكرتِ الروايةُ / من قِبل من عجزوا عن الحقيقه!
اشارة _ كل ما كَثُر الكلامُ على موضوعٍ ما _ أُغُلقَ ...!
فكرة :
لايهم ان تكتب الحقيقه كما هي .. الأهم جعلها تبدو كذلك!
والنجاح .. -في هذا السوء- /
التخلص من ركض الحقائق في الذاكرة .!
(انتنّ)

اذن :
(انها في حالةَ سيئة و تشكو) .. أو أصبحت ... (انها تشكو في حالةٍ سيئة)
سيكون الفرق :
ان الصورة الاولى .. / حقيقة /
وان اللاحقه .. / كذب ! /
هكذا تتفطن اللغه لـ ذكائها في كل مرة .. و
في اللاحقه كانت من الشكوى سيئه . . لإجادتها!
تمثيلاً .
:
:
الصورة الاكبر في الاعلى/
يجتمعنّ الزوجات الاربع ... فقط بعد موت الزوج !
لـ يبكينَ عليه .. وكانوا من قبل ذلك / من الساخطين .


_لا احب ان يُشار الي : بالذنب !
لكني سأسعد في تبرئةَ نفسي منه بـ : الحقيقة .
فقط
يستطيع اي متهم بالعالم .. ان يُبرأ نفسه من الذنب
ومالا يستطيعهُ :
أن يشعر بالراحه بعد ذلك ..
وبالطبع اعني ان كان : الفاعل .

والأكيد انني اشعر بالراحه .. فالذي القى التهمة : انتِ!
الذي لا يشعر بالراحه : ابليس - كيف لأنثى ان تتفوق -
ومنذ الارض وهو يفكر !
فقلت :
لجهنم وبئس المصير .

1-
-مد يدك .. ( بنقود ) .. لحضن المرأة التي خارج المسجد
وقل / أغناكِ الله .. وابتسم بوضوح !

2-
-مد يدك .. ( بنقود ) .. لحضن المرأة التي خارج المسجد
وقل / أغناكِ الله .. وابتسم بوضوح !

ما سلف .. أنفلهُ بما يأتي .. / في الصورة الاولى يُقال :
_ جزاك الله خيراً
وفي الأخرى يقال :
_الله لايجزاك خير .. يا مريض!
والفرق بسيط .. رغم فروق المعنى

بصور شتى يحدث هذا .. ولا يهم ان تكون الصورة بوضوح تام
فـ الغبار هو ناتج ما مت من جلد الانسان ...!
أوليس الانسان غريباً ..
اذ يُغضبه وجود الاتربه على سريره .. ولايغضبهُ وجوده على السرير
وهو المصدر!
ربما جمال الانسان في : عقده!


اعود لـ أقول :

انا لا اكذب .. وبذا لا ادعي النبل .. انما هذا سببهُ :
كنتُ أبدأ العمر للتو
ف اخبروني أن امي تسكن البيت الجميل آخر الحي!
ف انتظرت ان تأتي .. فمتُ بكاءاً عندما اكتشفت
انه لايوجد حتى منزل جميل آخر الحي!

مذُها وأنا لا اكذب .. واكره الكاذبين !
او لا استطيع ان اكذب ..
كإياكِ وأقتل أشخاصاً بـ حادث .. وابتسم !




:
( أعداء الحقيقه )

ألأنني لم أقل / أحبكِ! ... عندما قلتيها / لي
اصبحت بهذه الهيئة ..
وهل قلبي .. ( يكثرُ فيه ) .. وبسرعةٍ ( يرحلون )!
إن كيدكنّ عظيم .
وإن قلبي أطهرُ من حملكنّ ..
وأعرضت عن هذا .


ملاحظة ألصقها على جبهتكِ لـ يراها أي مآر :

قمت بالرد على مداخلة احداهن .. من اجل الذاكره فقط!
في المرة القادمه .. لن افعل هذا
فلا احد يحاول أن : يتميلح!