أعطني حُريتي !

[ناصر بن حسين]

/
\





المخرج : ....!



لاتمد الشوف صدر الضيق ماهو مستتر
ماكفاك إنك خذلته .. يوم بيدك / تكشفه

ياترى هو كلما طال العمر مال / الصبر
وكلما مال الصبر / جانا الجراد / وأتلفه

من حنين وذكريات الأمس وأحلام الصِغر
لين صمتي وإحتضار أشواق بك متلهفه

كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر !
كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه !

كم تعكزني شحوب الدهر أعرج / مِنكسر
كم شحذت الوقت يعطيني حلولٍ منصفه

مو حرام إنك تخلي حسرتي بأول سطر
إنقضى عمري وانا أدور لوجهي أغلفه

قلت أصب النوم في عيني تغافلني سهر
لوّن أشيائي .. وباتت هالحلوم إمطرّفه

طاحت متوني من متوني وصبري إنتثر
فوق خد الريح وأسراب البلابل ترشفه

أعتلي مركاي وآخذ من على رفّي كدر
وأقعد أتصفّح زمانٍ شآخ ، علّك تسعفه

في غيابك يستفز الطير أغصان الشجر
وانت مامليت من وسّع الفضا والرفرفه

لاتخليني زجاجة غل في وسط / البحر !
لاتبيع إللي شرى ودك برخّص التكلفه .!

مو مصيبه : لو أدور للعمر بعدك عُمر !
المصيبه لو مضى عمري وبيدك تنسفه

شاعرك ماكنه إلآ عاش للضيقه / صدر
فك أزاريره .. وطيّر لك حمامة أفئفه !

عاشقك شافك بعينه موطنه بالمخـ. تصر
وإن بقى به مُخ تصرّ إنك تغيب وتجرفه

( أعطني حريتي أطلق يديّا بـ أنتشر )
ليش يومن قال لك أطلق يديّا / إتكتفه !

كنت له شمسٍ يداعب ضيها خد البحر !
كنت له غيمة وفا صادق ، تبلل معطفه

كنت له أقرب لنفسه من ملايين البشر !
كل همه لاظلمّه الدهر .. قُربك ينصفه ؟

عالاقل حس بحنينه ياخي الهجران مُر
ولّع البهجه طفى قنديل أيآمه ( شفه )

القهر : ماهو الا منك هجرته .. القهر
لالقاك وقال يامحلى الصدف / ماتعرفه





المدخل : .....!



.... / نَ

[سكر الجرح]

تسجيل خروج :
.. .. . ( دهشـه ! )



نَ / ماهذا !؟

[علياء حسن]

كنت سـ أحجز المقعد الأول
ولكن هنيئاً لكِـ
سأجلس بـ الثاني واتأمل
حتى أعودُ منها



:)


و بداية دهشهـ صباحيه

[مؤيد الغريبي]

لازلت احملق بالشاشه !

حروفي

سقطت .. سهواً !

[سكر الجرح]

وأنا عُدت !

ماذا يحدث هنا !؟



!

!

[الجفول]

ناصربن حسين


ونص عانق الغيم


رائعه من شاعر بلا شك في قمة الروعه

وكل عام وأنت بخير ومن العايدين
تحياتي

[محمد السالم]

ليس هنالك أي غرابة بأن أقرأ مثل هذا النصّ

يكفيني بأن أعلم إن قيادة المتصفح في يد ناصر بن حسين

ذلك الرجل الذي صنع للشعر سماء ثامنة وطاف بنا حولها

ناصر لا تحتاج إلا للمنصفين فأنت سبقت في أيام من سبقوك بأعوام

[فهد مفلح]

/
\





المخرج : ....!



لاتمد الشوف صدر الضيق ماهو مستتر
ماكفاك إنك خذلته .. يوم بيدك / تكشفه

ياترى هو كلما طال العمر مال / الصبر
وكلما مال الصبر / جانا الجراد / وأتلفه

من حنين وذكريات الأمس وأحلام الصِغر
لين صمتي وإحتضار أشواق بك متلهفه

كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر !
كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه !

كم تعكزني شحوب الدهر أعرج / مِنكسر
كم شحذت الوقت يعطيني حلولٍ منصفه

مو حرام إنك تخلي حسرتي بأول سطر
إنقضى عمري وانا أدور لوجهي أغلفه

قلت أصب النوم في عيني تغافلني سهر
لوّن أشيائي .. وباتت هالحلوم إمطرّفه

طاحت متوني من متوني وصبري إنتثر
فوق خد الريح وأسراب البلابل ترشفه

أعتلي مركاي وآخذ من على رفّي كدر
وأقعد أتصفّح زمانٍ شآخ ، علّك تسعفه

في غيابك يستفز الطير أغصان الشجر
وانت مامليت من وسّع الفضا والرفرفه

لاتخليني زجاجة غل في وسط / البحر !
لاتبيع إللي شرى ودك برخّص التكلفه .!

مو مصيبه : لو أدور للعمر بعدك عُمر !
المصيبه لو مضى عمري وبيدك تنسفه

شاعرك ماكنه إلآ عاش للضيقه / صدر
فك أزاريره .. وطيّر لك حمامة أفئفه !

عاشقك شافك بعينه موطنه بالمخـ. تصر
وإن بقى به مُخ تصرّ إنك تغيب وتجرفه

( أعطني حريتي أطلق يديّا بـ أنتشر )
ليش يومن قال لك أطلق يديّا / إتكتفه !

كنت له شمسٍ يداعب ضيها خد البحر !
كنت له غيمة وفا صادق ، تبلل معطفه

كنت له أقرب لنفسه من ملايين البشر !
كل همه لاظلمّه الدهر .. قُربك ينصفه ؟

عالاقل حس بحنينه ياخي الهجران مُر
ولّع البهجه طفى قنديل أيآمه ( شفه )

القهر : ماهو الا منك هجرته .. القهر
لالقاك وقال يامحلى الصدف / ماتعرفه





المدخل : .....!



.... / نَ












ابدااااااااااااااااااااااع ياناصر

خصوصا
هالبيت اللي استوقفني


كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر !
كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه !



صح بوووووووووووووحك

[قايـد الحربي]

ناصر بن حسين
ــــــــــــ
* * *


يطلب الحريّة ،
بعد أنْ قيّدنا بقيد الجمال و الروعة في كلّ حرفٍ
يُحرّر به فكرنا و يُقيّد اسمه في ذاكرتنا ..
يأتي هنا محمّلاً بالشعر و متحمّلاً إنهاكه و انتهاكه .

:

كم أنتَ مبهج الحضور يا ناصر ،
فشكراً بلا حدّ .

[عبدالمجيد العِزّه]

من ..لا المد .. الى .. ما المعرفه ..
والأمر .. : إنصات بقوة الشعر .. !
ورفرفه بأتجاه اللاوعي .. بوعي .. !
مُبهج .. وأكثر .. أيها النقي ..


شكراً لاتوصف .. !

وكل عامٍ وأنت بخير ..

دمت بتألق ..

[هاني فهد العيسى]

/
\





المخرج : ....!



لاتمد الشوف صدر الضيق ماهو مستتر
ماكفاك إنك خذلته .. يوم بيدك / تكشفه

ياترى هو كلما طال العمر مال / الصبر
وكلما مال الصبر / جانا الجراد / وأتلفه

من حنين وذكريات الأمس وأحلام الصِغر
لين صمتي وإحتضار أشواق بك متلهفه

كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر !
كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه !

كم تعكزني شحوب الدهر أعرج / مِنكسر
كم شحذت الوقت يعطيني حلولٍ منصفه

مو حرام إنك تخلي حسرتي بأول سطر
إنقضى عمري وانا أدور لوجهي أغلفه

قلت أصب النوم في عيني تغافلني سهر
لوّن أشيائي .. وباتت هالحلوم إمطرّفه

طاحت متوني من متوني وصبري إنتثر
فوق خد الريح وأسراب البلابل ترشفه

أعتلي مركاي وآخذ من على رفّي كدر
وأقعد أتصفّح زمانٍ شآخ ، علّك تسعفه

في غيابك يستفز الطير أغصان الشجر
وانت مامليت من وسّع الفضا والرفرفه

لاتخليني زجاجة غل في وسط / البحر !
لاتبيع إللي شرى ودك برخّص التكلفه .!

مو مصيبه : لو أدور للعمر بعدك عُمر !
المصيبه لو مضى عمري وبيدك تنسفه

شاعرك ماكنه إلآ عاش للضيقه / صدر
فك أزاريره .. وطيّر لك حمامة أفئفه !

عاشقك شافك بعينه موطنه بالمخـ. تصر
وإن بقى به مُخ تصرّ إنك تغيب وتجرفه

( أعطني حريتي أطلق يديّا بـ أنتشر )
ليش يومن قال لك أطلق يديّا / إتكتفه !

كنت له شمسٍ يداعب ضيها خد البحر !
كنت له غيمة وفا صادق ، تبلل معطفه

كنت له أقرب لنفسه من ملايين البشر !
كل همه لاظلمّه الدهر .. قُربك ينصفه ؟

عالاقل حس بحنينه ياخي الهجران مُر
ولّع البهجه طفى قنديل أيآمه ( شفه )

القهر : ماهو الا منك هجرته .. القهر
لالقاك وقال يامحلى الصدف / ماتعرفه





المدخل : .....!



.... / نَ






بحق ياناصر

قراءت الجميع بصمت الا هذا المتصفح

كانت القراءه هنا مختلفه جداً

دائماً لنصوصك نكهه مختلفه

مدهش مدهش مدهش

الله لايضرك

دمت بنور

[م.عبدالله الملحم]

:
:

كل قصيدة و نحن نقرأ
كل إمساك ب القلم و نحن نفطر
كل نص لك و أنت تعلو


ناصر
شاعر يشار اليه ب العشرة .
و ربي : رائع و جِداٍ ..... !!



تقديري



:
:

[ناصر بن حسين]

تسجيل خروج :
.. .. . ( دهشـه ! )



نَ / ماهذا !؟


/
\


سُكر الجرح



ياألله ياهذا الحضور الفاره !



إمتناني يانديه :)






نَ

[عبدالعزيز محمد المالكي]

شعرك يا ناصر :
عند قرأتُك يأتي كـ رفريف الفرح على قلوبنا رغم ما يعبث بك من وجع
إلا أنك تعتني بقصيدتك ، حتى نُثمر نحن .

[فيصل الباهلي]

نتاج لايشبهه نتاج , هو ذلك المبدع كأنت
الذي يغرد خارج السرب

يتعب على المنتوج حتى يخرج بأجمل صورة



ما أجملك فقد امتعتنا واشبعتنا شعرا




لك الود


فيصل

[ناصر بن حسين]

كنت سـ أحجز المقعد الأول
ولكن هنيئاً لكِـ
سأجلس بـ الثاني واتأمل
حتى أعودُ منها



:)


و بداية دهشهـ صباحيه




/
\



علياء حسن



المبلوله / وفاءاً
أغرقتني كرماً .. والله !




نَ

[ناصر بن حسين]

لازلت احملق بالشاشه !

حروفي

سقطت .. سهواً !

/
\


مؤيد الغريبي



ياااااااااااااااااااااه يالك من عابث !
والله إنك ... :)





نَ

[أكرم التلاوي]

ناصر بن حسين

هذا النص الجميل سيعيش طويلا ً في محراب الذاكره , مبتهلا ً خاشعا ً باعثا ُ الطمأنينه في صميم الذائقه , أنت يا حسين تجعلنا نحبس أنفاسناعند حضورنا الثاني والثالث والعاشر لأحد نصوصك دهشة ً وكأننا نقرأه ُ لأول مره , لأن أشعارك حيّه دوما ً غير قابله للفناء

صح قلبك

[لوعة الشوق]

لاتحتاج الى رد ياناصر ...


شهادتي فيك مجروحه يا شاعـر ..


الصمت في حرم الجمال جمالُ ...



إن وجدتُ حروفاً تليق بفخامة قصيدتك .. سأعود ..

[ناصر بن حسين]

وأنا عُدت !

ماذا يحدث هنا !؟



!

!

/
\



وعوده مُحمله بالندى :)
ومايحدث ..
سوى خربشات أبت الكبت ،




نَ

[ناصر بن حسين]

ناصربن حسين


ونص عانق الغيم


رائعه من شاعر بلا شك في قمة الروعه

وكل عام وأنت بخير ومن العايدين
تحياتي


/
\


الجفول



ممتن انا لهذا التشريف والتنوير
كل الشكر لكِ



لاعدمتكِ





نَ

[ناصر بن حسين]

ليس هنالك أي غرابة بأن أقرأ مثل هذا النصّ

يكفيني بأن أعلم إن قيادة المتصفح في يد ناصر بن حسين

ذلك الرجل الذي صنع للشعر سماء ثامنة وطاف بنا حولها

ناصر لا تحتاج إلا للمنصفين فأنت سبقت في أيام من سبقوك بأعوام


/
\



محمد السالم



وصدقني ..
إنه يكفيني شرفاً وجود إسمكْ ياملك :)



لاعدمتك





نَ

[ناصر بن حسين]

ابدااااااااااااااااااااااع ياناصر

خصوصا
هالبيت اللي استوقفني


كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر !
كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه !



صح بوووووووووووووحك


/
\


فهد مفلح


ووجودك هنا
يمنحني من الضوء الشيء الكثير :)



لاعدمتك





نَ

[ناصر بن حسين]

ناصر بن حسين
ــــــــــــ
* * *


يطلب الحريّة ،
بعد أنْ قيّدنا بقيد الجمال و الروعة في كلّ حرفٍ
يُحرّر به فكرنا و يُقيّد اسمه في ذاكرتنا ..
يأتي هنا محمّلاً بالشعر و متحمّلاً إنهاكه و انتهاكه .

:

كم أنتَ مبهج الحضور يا ناصر ،
فشكراً بلا حدّ .


/
\



قايد الحربي



ماأغبطني بمرور الأمراء أمثالك :)



لاعدمتك




نَ

[ناصر بن حسين]

من ..لا المد .. الى .. ما المعرفه ..
والأمر .. : إنصات بقوة الشعر .. !
ورفرفه بأتجاه اللاوعي .. بوعي .. !
مُبهج .. وأكثر .. أيها النقي ..


شكراً لاتوصف .. !

وكل عامٍ وأنت بخير ..

دمت بتألق ..


/
\


عبدالمجيد العزه



ياااااالله ماابهجني بك ياملك ..!



لاعدمتك




نَ

[ناصر بن حسين]

بحق ياناصر

قراءت الجميع بصمت الا هذا المتصفح

كانت القراءه هنا مختلفه جداً

دائماً لنصوصك نكهه مختلفه

مدهش مدهش مدهش

الله لايضرك

دمت بنور

/
\


هاني فهد العيسى


والله يكفيني فخراً / حظورك العاطر



لاعدمتك




نَ

[ناصر بن حسين]

:
:

كل قصيدة و نحن نقرأ
كل إمساك ب القلم و نحن نفطر
كل نص لك و أنت تعلو


ناصر
شاعر يشار اليه ب العشرة .
و ربي : رائع و جِداٍ ..... !!



تقديري



:
:

/
\


م . عبدالله الملحم



أفتقد غيابك .. ياصاح !




نَ

[ناصر بن حسين]

شعرك يا ناصر :
عند قرأتُك يأتي كـ رفريف الفرح على قلوبنا رغم ما يعبث بك من وجع
إلا أنك تعتني بقصيدتك ، حتى نُثمر نحن .

/
\


عبدالعزيز المالكي


وصدقني ..
إني والحرف نفخر بك ياملك :)



لاعدمتك





نَ

[ناصر بن حسين]

نتاج لايشبهه نتاج , هو ذلك المبدع كأنت
الذي يغرد خارج السرب

يتعب على المنتوج حتى يخرج بأجمل صورة



ما أجملك فقد امتعتنا واشبعتنا شعرا




لك الود


فيصل

/
\


فيصل الباهلي


والله .. إني اتسلق البهجه .. بك !





نَ

[ناصر بن حسين]

ناصر بن حسين

هذا النص الجميل سيعيش طويلا ً في محراب الذاكره , مبتهلا ً خاشعا ً باعثا ُ الطمأنينه في صميم الذائقه , أنت يا حسين تجعلنا نحبس أنفاسناعند حضورنا الثاني والثالث والعاشر لأحد نصوصك دهشة ً وكأننا نقرأه ُ لأول مره , لأن أشعارك حيّه دوما ً غير قابله للفناء

صح قلبك

/
\



أكرم التلاوي



والأجمل إني أقرأني .. بعينك :)





نَ

[ناصر بن حسين]

لاتحتاج الى رد ياناصر ...


شهادتي فيك مجروحه يا شاعـر ..


الصمت في حرم الجمال جمالُ ...



إن وجدتُ حروفاً تليق بفخامة قصيدتك .. سأعود ..




/
\



لوعة الشوق


اشكرك ياأنثى كل مايحتويها / وفاء :)





نَ