العذب : ناصر بن حسين وحزننا الأعمق !

[عمر المسفر]

.
.

سأنتظر الـ ناصر بن حسين ليشعل قنديل الحضور !



.
.






تـمـوت وجيـه / يـ ناصـر !

لها مع حلمنـا .. موعد غدا قاصر

نرتبها .. بْدواخلنا .. كثير وجيـه !

ملاها هـ الشتات .. اللي تشظى مع أغانينا

ونبكيها / بعدها صرنا / نبكينا

مللنا .. نستثير الريح !

نضيع .. أبـ / هـ / المدى .. فينا

ويتشعب غياب الأمس

هنا كانوا / يجيبون العنا .. ( معهم !!

ونسهر .. مع حضور الناي !

هنا كانوا / ونفقدهم !!

نشوف غيابهم من قبل ماغابوا يخالجهم !

وينفينا /!

هنا كانوا / إذا خانوا مشاعرنا :

نبث أبداخل أنفسنا صرير البوح

( بداخل ( ثُقْبنا) ينمو .. حزن ملعون

يكب الاه فينا .. ملح

(يأكسدنا) نفس كربون

هنا / يا نون !

تربت ( طفلة التجريح ) بـ ايدينا !

تجعد وجهها الأحمق .. !

بعد ماكانت .. ( الطفله ) نربيها .. !

تربينا !؟؟

تربينا !؟؟

وهم .. خلونا للغربه .. بقايا .. أرواح

يسامرنا الحطب .. يشعل أمانينا !!

ونصبح مع حضور الشمس

حطام ألغام .. متروكه

نطرز للحضور اللي :

تعبنا .. فيه نوجدنا !

تعبنا فيه نغرسنا .. ونحيينا

هنا / يانون

على طوبه فرح يمكن بداخلنا / ( نليّسْهَا ) ْ

ونبينا !

هنا نهدم أحاسيسٍ .. تناظر عودة الغيّاب

ونشق كتاب .. يمحينا !

ونفتح باب .. للفرحه يودينا !

نسولف للنقاء اللي تناثر حولنا .. فينا !

طهر / أرواحنا يعكس مشاعرنا بقوافينا

ونلم .. الورد .. !

بـ يدين الغلا .. نزداد .. كومة برد

ونهدي الضوء للعتمه :

بعدها الليل يِدْفينا





بعدها الليل يِدْفينا بعدها الليل يِدْفينا
بعدها الليل يِدْفينا




.
.


للعابرين ولـ ناصر بن حسين


ودي



عمر

[عبدالله بن صخيل]

حجز أول للكبار...

[عبدالمجيد العِزّه]

كومة فقد ..
وغياب مؤكسد ..
بقالب جميل

لك ولل (ن) .. كل الشكر


دمت برقي

[مؤيد الغريبي]

اتقدم للعزاء واهلاً بكم حيث السواد الأعظم ! http://www.ab33ad.com/vb/images/icons/icon12.gif

[إغفاءة حلم]

عمر المسفر ...


وكأنك تصنع من الغمام جِرارٌ مملوءة بالكوثر ..
وتجعل من الشمس مهرة شعرٍ.. صهيلها النور ..
تُثير المطر .. كُلما سابقت رياح الدهشة .. جرياً ...

تُرى كم سنة ضوئية/ شعرية .. هُنا ؟!

[فهد الغبين]

هنا..!
كان الحكي ..فينا
ومافينا من الاحزان
فينا
مايكفينا

هنا ..! كان الأمل ..ضحكة
وغنوة
جت تغنينا
بعد ..مابعدنا غنا
بغنوة
ما تغنينا
هنا ..كان الفكر ..راقي
حرق صمت الوله
صحوه
وغناها ..على ..إغ /راقي
بما تكتب ..أمانينا
وما تنفي ..نوا /فينا
من الداخل ..الى الخارج
نوافذنا ..منافينا
بعيده ياعمر ..لكن
لحن صمت الالم ...ساكن
وغنى في سكوت
الكل
الم ..الم ..الم ..يـ كل
كامل الاحساس منا
وثمل ..ثم ٍ ثملنا
وإنثمل
صحوة
قلم




..مبدع ياعمر وكفى

[فيصل الحلبوص]

عمر المسفر






هُنا ضوء لا ينقطع





لأبعد مدى






يا عمر

[محمد السالم]

عمر :

لا تتغير يا عمر

فأنت الذي يفزز بيادرالأحساس لنا بالدهشة يا عمر

لن تسمع في متصفحاتك كلمة مرور الكرام لأن من مر على متصفحاتك وجد الكرم الشعري حافل

لك الود والورد يا صاحبي

[ناصر بن حسين]

/
\




عمر المسفر



دعوني هنا أنثر ماتبقى لي من أنفاس ..
امام هذا المدهش بكل مايحمله مابين شعر وفكر وسحر وطُهر ..
واشياء دائماً لاتحتشد الا بداخله !
فالحرف حينما يكون صاخباً كهذا أقل القليل يجب الوقوف امامه تقديراً
فمن الصعب المرور امام مثل هذه الجرائم وممارسة السكوت
أو عدم الالتفات ابداً ..


هذا الشاعر ..
من الذين يثقلون كاهل الحرف
وتتطاير اسراب الحمائم من مجرد دخوله لأي متصفح
فكيف به وإن مارس إلباسنا السكوت
وطش في مساماتنا الكثير والكثير من الإدهاشات



والله إني حينما أقرأ لك
لاأتذكر إلا المرآه بصفائها وعكسها للاوجه كثيراً !





أنت ساحر ياعُمر :)



:icon14:




نَ

[قايـد الحربي]

عمر المسفر
ــــــــــ
* * *



يوجّه الشعر إلى [ ناصر ] و هو ناصرٌ للشعر - أيضاً - ..
بألمٍ جارحٍ و جرحٍ مؤلمٍ يقول بالشعر استفهاماً و يستفهم
بالشعر قولاً ..
فلا نملك إلاّ الصمتَ إجابةً و رحابة .

شكراً بملء الأرض يا عمر .

[جُمان]

لا أدري لِم شَعرتُ للوهلةِ الأولى أن هذه التفعيلة / كـ النوتاتٌ الموسيقية .. ومفاتيح البيانو الضخم الأسود ../
والذي يُراهِنُ على دهشةِ الأصابِع التي تتراقَصُ على مفاتِيحه

عمر المسفر ..
تُجدّل خصلاتِ الجمال وتفتِلها على كَتفِ القصيدة

رائع جداً


.

.