( ربما لن يصدف ان نلتقي )

[ريم علي]

http://up109.arabsh.com/s/vsc5jg2kli.jpg (http://up109.arabsh.com/)



( ربما لن يصدف ان نلتقي )

من أقسى العبارات التي قرأتها ذات يوم ، ولن أنساها ما حييت ، لأن من أرسلها لي يعني لي الشيء الأكثر من أكثر كثيراً.
منذ وصلت هذه العبارة الرسالة وأنا أصبحت في دوامة سؤال معلق
هل ( ربما لن يصدف أن نلتقي ) فعلاً في يوماً ما ..؟!!

قد تصلنا مثل هذه العبارة ..ولا تعني لنا شيئاً ، لكن عندما تصلنا هذه العبارة
وتصلانا ..فهذه دلالة أكيدة على أن من أرسلها لنا لايمكن أن يكون شخصاً
عادياً .
يمكن أن نتسائل ربما أنه أرسل هذه العبارة ويعني بها شيئاً معيناً ، وربما أرسلها
وهو لا يقصد تماماً ماجاء في هذه العبارة.
وربما وربما وربما .. ..
عموماً أنت ربما لن تستطيع أن تخرج من دوامة السؤال وستظل معلقاً بين ( ربما )الأحتمالات .
عليك فقط أن تثق في أمراً هاماً ولاتدع فرصة لــ الشريرة ( لن ) أن تنسيك
أن من أرسل لك هذه العبارة هو يحبك فعلاً ..!
لا تتفاجىء هو نعم يحبك ، لو لم يكن يحبك لأكتفى بـ ( لن يصدف أن نلتقي ) ولم يسبقها بــ ربما أليس كذلك ..؟!

لكن في ظل كل ذلك لابد أن تأخذ موقفاً حاسماً أما أن تهزم لن أو تهزمك ..؟!!
عنّي أنا قررت أن أنفيها تماماً ولا أسمع لها بالقيام بدورها الطبيعي في الـ نفي
فعليه أقول وأنا أعني ما أقول :

سألتقيكِ يوماً ما ، نعم سألتقيكِ يوماً ما
لن أفكر أن كان يوماً بعيداً أو قريباً ، طويلاً أو قصيراً ، ماطراً أم مشمساً ، بارداً أم حاراً.
لن أفكر أي يوماً من أيام الأسبوع الستة ، طبعاً ستة لست مخطئة ، ليست مهمتنا أن
نحسب اليوم السابع..!! وليست مهمة أحداً أن يحاسبنا على شطبه ..!
لن أفكر أن كان في برّكِ وأجبرك ِ على تقديم وجبة لحم أو في بحريّ وتجبريني على تقديم وجبة سمك، يكفي أن نتشارك السماء ولو لثانية واحدة .

لن ألتقيكِ لشيء ما ... ربما لأقرأك ِكما كتبتك ِ.. ربما لأراك كما رسمتك ِ.. ربما لأشرحكِ أمامكِ .. ربما لأعيد ملامحكِ التي سرقتها منكِ .. ربما لأشتكي منكِ عندكِ .. ربما لأثبت لكِ صدق فراستي بكِ ;) .. ربما لأعلمكِ طريقة صنع أبريقاً من حليب الكرك .. :)
ربما وربما ...
.................................................. ........... .................................................. ......................
وربما ..................

أتعلمين :
لم أجد أنقى وأبقى
من السمو مشاعراً أتعامل به معكِ
حتى لو صدق الأحبه والأصدقاء
فــ كل شيء متغير ويتغير ..!
إلا ... السمو فأخترته لأنه يليق بكِ ولأجل أن ندوم سوياً.
صدقيني سألتقيكِ يوماً ما وسأقول لكِ : هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه بتتحدين مره ثانية..؟! ;)
ربما لن أحضنكِ بقووووووووووة
سأكتفي بتأملكِ وأنا أبتسم أبتسامة صادقة وستقول لكِ هذه الأبتسامة : من أنتِ .
وسأموت بعدها وأنا مطمئنة.

،
لكن ماذا عنكم ..؟
عندما تصلكم هذه العبارة القاسية ( ربما لن يصدف أن نلتقي )
ستصبحون في دوامة سؤال معلق
هل ( ربما لن يصدف أن نلتقي ) فعلاً في يوماً ما ..؟!!
أم ماذا ..؟!!

[سَحَر]

مثل هذه العبارات ياريم إن زارتني
سأعبرها بكلمة :

[ ربما ]

وأعبر [العبّارة ] فأمضي ..


صباحكِ بلقاء مترف بك ِ

[عائشه المعمري]

بالفعل مثيرة هي تلك العبارة ..
ربما لن يصدف ان نلتقي ..
ربما لن يصدف أن نلتقي ..

وهل إلتقينا نحن صدفة في الأصل ..
حتى سـ يصدف اللقاء الثاني ..

بالإرادة
تُلغى الـ (لن)
وترفع الـ( ربما ) إلى ( سـ )
ونمحو الصدف التي يُمخلقها الزمن لنا ..
لنخرج بكلمة واحده ..


( نـــــــــــــــلــــــــــــــــتــــــــــقي )

مؤكد سنلتقي ..

ريم / صباحكٍ سُكر سُكر

[أصيله المعمري]

مدري ليش حاسه البنت هذي تقصدني :)

[صُبـــح]

لن أغوص داخل متاهات الصدف وأعيش لقطع تذاكر اللقاء أو عدمه
بل سأتخيل وأرسم لعينيّ صورة ملونة
وسأدع لنفسي الإستسلام لنزوة الشعور الفائق حين ألتقيكِ :)

ريم ..
فراستكِ في مكانها
وصادقة حيال نفسها وحيالنا وحيال صدف اللقاء التي ستكون :)

[ريم علي]

مثل هذه العبارات ياريم إن زارتني
سأعبرها بكلمة :

[ ربما ]

وأعبر [العبّارة ] فأمضي ..


صباحكِ بلقاء مترف بك ِ

أتمنى أن لا تزروكِ يا سحر
وأن زارتك يوماً ...فكوني ربما دائماً .

تحيه لكِ

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



ياريم


أتعبتني هذه الـ ربما


وتكتب في عرفي ربـ ماااء

وربـ ماااء

وربـ نبض

وربـ لقاء


ولكها خاضعة تحت مقصلة الإنتظار ..


ألا ترين أن جميع الإحتمالات مع الآخرين مفتوحة على بند هذه الـ ربما


هي باب إحتمال

وخنجر إرتحال




تحياتي ،،



.
.

.

[شــمــ نـجـد ــس]

:

لأنك يا ريم من نور فروحك لن تنقسم إلا على تعابير الأمل ..
كـ تحليلك الغارق بماء الورد ..

:
يا صديقتي من كانت حياته مليئة بالرحيل لن يكتبها فقط
سيؤمن بها تماما كما أنا يا ريم
قلتها كثيراً وتركتها معلقة بأماكن كثيرة ولم تعود لي تلك الأماكن بأهلها صدقيني ,
أصبحت أستعذب غناء عبادي ( بنفترق ) عند كل لقاء أول ..
واسهر على كاظم ( مشتاق ) كلما دعاني الحنين ..
ولم نعد نلتقي ..!

حين توجّه لي [ ربما لن يصدف أن نلتقي ]
سأُعبرُها كما كنت أعّبُرها

[ ربما ] نافذة أمل له قبل أن تكون لي يستجمع بها صبره .
[ لن يصدف ] يقين يعلمه جيداً يتوارى عنه بربما
[ أن نلتقي ] وداعٌ أتم مواساته .!

هي هكذا بوجعها النافذ ممن نحب .

[العـنود ناصر بن حميد]

ربما لن يصدف أن نلتقي

[العـنود ناصر بن حميد]

ربما
لن أستطيع أن أكون مرتبة في الكتابة مثلكِ
لكن
دائماً ما تسائلت أيضاً
هل مازالت الأماني ممكنة؟!

[ريم علي]

بالفعل مثيرة هي تلك العبارة ..
ربما لن يصدف ان نلتقي ..
ربما لن يصدف أن نلتقي ..

وهل إلتقينا نحن صدفة في الأصل ..
حتى سـ يصدف اللقاء الثاني ..

بالإرادة
تُلغى الـ (لن)
وترفع الـ( ربما ) إلى ( سـ )
ونمحو الصدف التي يُمخلقها الزمن لنا ..
لنخرج بكلمة واحده ..


( نـــــــــــــــلــــــــــــــــتــــــــــقي )

مؤكد سنلتقي ..

ريم / صباحكٍ سُكر سُكر

مروركِ دائماً يبهجني يا عوااااش
نعم بالأرادة نلتقي .
دامت لقاءاتكِ مبهجة وباسمة.

[ريم علي]

مدري ليش حاسه البنت هذي تقصدني :)
:
:)
:)

[ريم علي]

لن أغوص داخل متاهات الصدف وأعيش لقطع تذاكر اللقاء أو عدمه
بل سأتخيل وأرسم لعينيّ صورة ملونة
وسأدع لنفسي الإستسلام لنزوة الشعور الفائق حين ألتقيكِ :)

ريم ..
فراستكِ في مكانها
وصادقة حيال نفسها وحيالنا وحيال صدف اللقاء التي ستكون :)





جميل جداً تفاؤلكِ وقراركِ
صبح
كريمة هي الألوان مع غيري
لكن سيأتي يوماً أو ربما يأتي يوماً تكون هذه الألوان
بخيلة مع غيري ..:)
كل الأصدق مروركِ يا غالية.

[ريم علي]

.
.

.



ياريم


أتعبتني هذه الـ ربما


وتكتب في عرفي ربـ ماااء

وربـ ماااء

وربـ نبض

وربـ لقاء


ولكها خاضعة تحت مقصلة الإنتظار ..


ألا ترين أن جميع الإحتمالات مع الآخرين مفتوحة على بند هذه الـ ربما


هي باب إحتمال

وخنجر إرتحال




تحياتي ،،



.
.

.

نعم ربماااااااء يا عبدالله
وربمااااااااااااااااااااء
وربمااااااء
وتتعدد الأحتمالات ويبقى الأنتظار .

مرورك عذب مثلك

تحياتي

[خالد شجاع]

ريم علي
جميل هذا التفكير
على الرغم من أنني لا أفضل هذه العبارات التي تأخذ حيّز من العامل الذهني بشكل سلبي ، " ربما لن يصدف أن نلتقي " .
...
حسناً ... شبح النسيان وشبح الفراق يطاردنا إينما نكون مع العلم أننا نحن من نملك القرار بأيدينا ، بمعنى نحن من نفارق ونحن من ننسى ومع هذا يبقى ذلك الشبح معلّق ضد مجهول الجاني أيدي خفيّة لا نعلمها ، لذا أقول لا بد أن نكون واضحين مع أنفسنا عندما نقول كلمات كهذه ، متى نقولها ولمن والأهم بعد أن نقولها ماذا يجب علينا فعله ، حينها سوف لن تكون إلا ككلمة أهلاً ، كيف حالك ، التصالح مع الذات أمر مهمّ ينتج عنه التعايش السلمي مع الآخرين ، تخيّلي أنّك مررتِ بأمر من خلاله لن تستطيعي الدخول إلى الانترنت مثلاً فقلتِ لـ قيد من ورد ، يا قيد ربما لن نلتقي لأنني كذا وكذا ، ولكن قد نلتقي يوماً ما ، وأنتما أثناء ذلك الوقت تجملان لبعضكما أجمل الود ، حسناً وذهبت بكِ الأيام رويداً رويداً حتى أختفيتِ خلف جدار النسيان هل هذا يعني أنّ قيد سيئة أو هل يعني أنّكِ سيئة ، أو هل يعني أنّ القدر غدر بكم ، لا هي الدنيا أساساً قائمة على فلسفة الافتراق ، المهم هو عند اللقاء كيف كنّا وكيف يفترض أن نكون بعدها لا يهمّ ، لأن الحياة لن تقف وهذا ليس سوء أبداً بل هي كذلك الدنيا لمعرفتها جيّداً لا بد أن نملك التحكّم بأنفسنا أكثر
......
أخيراً المثال فقط ليقرب الصورة ... والله لا يفرّقكم
موفّقة يا ريم :)

[ريم علي]

:

لأنك يا ريم من نور فروحك لن تنقسم إلا على تعابير الأمل ..
كـ تحليلك الغارق بماء الورد ..

:
يا صديقتي من كانت حياته مليئة بالرحيل لن يكتبها فقط
سيؤمن بها تماما كما أنا يا ريم
قلتها كثيراً وتركتها معلقة بأماكن كثيرة ولم تعود لي تلك الأماكن بأهلها صدقيني ,
أصبحت أستعذب غناء عبادي ( بنفترق ) عند كل لقاء أول ..
واسهر على كاظم ( مشتاق ) كلما دعاني الحنين ..
ولم نعد نلتقي ..!

حين توجّه لي [ ربما لن يصدف أن نلتقي ]
سأُعبرُها كما كنت أعّبُرها

[ ربما ] نافذة أمل له قبل أن تكون لي يستجمع بها صبره .
[ لن يصدف ] يقين يعلمه جيداً يتوارى عنه بربما
[ أن نلتقي ] وداعٌ أتم مواساته .!

هي هكذا بوجعها النافذ ممن نحب .



لا يموت الأمل يا شمس في قلب نابض بالحياة صدقيني
وبنفترق من أجل أن نشتاق ونلتقي يوماً

شمس شكراً بحجم النور في قلبكِ

[ريم علي]

ربما لن يصدف أن نلتقي

ربما لن يصدف أن نلتقي

[ريم علي]

ربما
لن أستطيع أن أكون مرتبة في الكتابة مثلكِ
لكن
دائماً ما تسائلت أيضاً
هل مازالت الأماني ممكنة؟!






أنا طالما رددت :
*كيف يمكن أن نسرق من الزمن بضع لحظات
لنعود لنا ؟!
الأماني ممكنة ؟!!

دائماً ماتصدق ظنوني
أقصد حدسي دائماً ما يكون صادقاً معي
لكن لايجب أن أقول أنه معصوم من الخطأ ..!
لذلك أنا لما خفت من أجابة سؤال معلق لم أخف عبثاً
بل كان خوفاً حقيقياً على ماتبقى من عمر وعمر ليس بكيثر ..!
الأماني ممكنه ..؟!!
ربما لا ..
ربما أموت ولا أحقق أمنيتي في أن أزف بيدي وروحي وكل جوارحي
( النوري ) الى عريسها ويُزفها غيري.

الأماني ممكنه ..؟!!
ربما لا
ربما أموت ولا أحقق أمنيتي في أن أرى ( عبدالعزيز ) وهو يحقق أمنيته التي
أسر لي بها منذ كان في الصف الرابع الأبتدائي بأن يكون مديراً عاماً لشركة سابك.

الأماني ممكنه ..؟!!
ربما لا
وربما لا
وربما لا
وربما لا

وربما نعم الأماني ممكنه ..؟!!

آآآآآه بس لو كانت الأجابة بيدي
لما خفت على ماتبقى من عمري من هذا السؤال المعلق
كل مافي الأمر :
أن هذا السؤال ُخلق معي وأجابته عند غيري ..!!

لكن لا عليكِ أنا متفائلة وسأظل كذلك
بالمناسبة
أنتِ تعلمين
أني أحاول أن أكون مرتبة في الكتابة
لكن أم أتقن هذه الميزة بعد
لذلك مر الحديث صادقاً وخجولاً
بل وأتفرط مني دون علمي كفرط مسبحة جديدة وغالية الثمن
لم يعبث بها أحد بعد.
سأردد دوماً حتى لو بقي الخوف يتملكني
وأنتِ كذلك
ربما تعم الأماني ممكنة
ربما نعم الأماني ممكنة
ربما نعم الأماني ممكنة

[نور]

ربما لن يصدف ان نلتقي !!


هل تعلمين يا ريم اني اعيش على أمل صدفة !


صدفة لقائي به هي من تجعلني اكمل مسيرة حياتي ..


في كل مره اخرج فيها من البيت ,, يملئني أمل ان التقيه صدفة !!



ولكن


ربما لن يصدف ان نلتقي!!

[أمسية]

ربما لن يصدف أن نلتقي
س أحاول أن أُحوِرها إلى :
ربما يصدف أن نلتقي
ل أحيا على أمل ولا أموت ب يأس

الجميلة / ريم علي
رُب صدفة خير من ألف ميعاد
أنتِ تملأين وجه الاجابات ب كم هائل من الاسئلة
فنعيش مع اسئلتك متعة التفكير والتصور
انت جميلة جدااا



محبتكِ / أمسية

[م.عبدالله الملحم]

:
:


[ رُبما ] :
الحديث مع هذه الفتاة و أقصد ها هُنا رُبما
لا ينتهي بل و لا يُمل .. تأخذ الحرف إلى أبعد من كُل شيء
تعلقك و لا تغلق ما حولك .. بل تفصلك فصلاً تاماً .
تنادي كل ما فيك و تصفق لـــ أفكاركِ و هذيانِك
تتعهدك بين : جِبال الصبر
و تُقِعُكــ في أعضاء نادي : النِداء الــ لا مُنتهِي .



[ لن ]
ناصبة لــ المَصارِع لا المُضارِع ها هُنا
تفتح أفق شاسِع من علامات الفتح المُنتظر
و مبنية على اليقين أن لا يمكن أن : أنساك .
و كيف لي أن أحضر - و الحديث لــ لن - .
... و أنا المُترقِبة لِــ كُل : [ أبيض ] .
فـــ : كيف بِ [ لــــم ]



[ يصدُف ] :
فيها من : الصد .. ما يمكن أن ينثر التأمل
و يبادر بِك و إليك .. لـــ يجعل منك : كورة تتدرحج رُبما تلِج
في مرماك و مستقرك .. و أحيان يطول : التدرحج
و تجلجل بـــ رباعيات و خماسيات و تتخيل البحر : بِلا ماء
يا تُرى : لِماذا . ؟
رُبما .. ليس من : حقيقة أعيها الآن .


[ أن نلتقي ] :
شفافة .. تتقاطر كـــ الشهد من شفاهـِهم
تُزخرِف إطارات الصفحات
و تكتب المذكرات بــ : حِبر لا يراه إلا عندما ينكسر القلم الذي يقف عنده
فـــ يسيل الحبر كـــ غيث .
و يشرب الماء كـــ طفِل أنهكهُه : صعود الدرج .
و ينادي أمه و يقول : [ مــامــا : أنا عطشان ] .....!!



:
:

[ريم علي]

ريم علي
جميل هذا التفكير
على الرغم من أنني لا أفضل هذه العبارات التي تأخذ حيّز من العامل الذهني بشكل سلبي ، " ربما لن يصدف أن نلتقي " .
...
حسناً ... شبح النسيان وشبح الفراق يطاردنا إينما نكون مع العلم أننا نحن من نملك القرار بأيدينا ، بمعنى نحن من نفارق ونحن من ننسى ومع هذا يبقى ذلك الشبح معلّق ضد مجهول الجاني أيدي خفيّة لا نعلمها ، لذا أقول لا بد أن نكون واضحين مع أنفسنا عندما نقول كلمات كهذه ، متى نقولها ولمن والأهم بعد أن نقولها ماذا يجب علينا فعله ، حينها سوف لن تكون إلا ككلمة أهلاً ، كيف حالك ، التصالح مع الذات أمر مهمّ ينتج عنه التعايش السلمي مع الآخرين ، تخيّلي أنّك مررتِ بأمر من خلاله لن تستطيعي الدخول إلى الانترنت مثلاً فقلتِ لـ قيد من ورد ، يا قيد ربما لن نلتقي لأنني كذا وكذا ، ولكن قد نلتقي يوماً ما ، وأنتما أثناء ذلك الوقت تجملان لبعضكما أجمل الود ، حسناً وذهبت بكِ الأيام رويداً رويداً حتى أختفيتِ خلف جدار النسيان هل هذا يعني أنّ قيد سيئة أو هل يعني أنّكِ سيئة ، أو هل يعني أنّ القدر غدر بكم ، لا هي الدنيا أساساً قائمة على فلسفة الافتراق ، المهم هو عند اللقاء كيف كنّا وكيف يفترض أن نكون بعدها لا يهمّ ، لأن الحياة لن تقف وهذا ليس سوء أبداً بل هي كذلك الدنيا لمعرفتها جيّداً لا بد أن نملك التحكّم بأنفسنا أكثر
......
أخيراً المثال فقط ليقرب الصورة ... والله لا يفرّقكم
موفّقة يا ريم :)

رغم واقعيتك يا خالد إلا أن فلسفتك كانت حالمة بعض الشيء
في الحياة عموماً اللقاء والفراق أمران بيد رب القدر وليس يد
البشر
ربما نلتقي لنفترق
وربما نفترق لنلتقي
ليس بالضرورة كما ذكرت أنت أن أكون سيئة أو الطرف الأخر
سيىء على العكس تماماً
أحياناً نفترق سنين عدة ولكن عندما نلتقي كاننا لم نفترق يوماً
وهنا أبيع الغالي والنفيس من أجل هذه اللحظة
وأحيانا نلتقي سنين عدة ولكن عندما نفترق كاننا لم نلتقي يوماً
وهنا فقط تشعر بغصة وخذلان وخيبة وتكره هذه اللحظة .
إلتقاء الأرواح أهم من إلتقاء الأجساد في عموم حياتنا ، وعندما
نلتقي الأثنان فتأكد أنها هدية الزمان لك .
لكن هذا لا يمنع أن نلتقي دوماً أو نفترق نهائياً ، كل مافي الأمر
أنا حريصه على من أحب ويحبوني .

خالد شكراً لك

[ريم علي]

ربما لن يصدف ان نلتقي !!


هل تعلمين يا ريم اني اعيش على أمل صدفة !


صدفة لقائي به هي من تجعلني اكمل مسيرة حياتي ..


في كل مره اخرج فيها من البيت ,, يملئني أمل ان التقيه صدفة !!



ولكن


ربما لن يصدف ان نلتقي!!

مؤلم أن تعيش حياتك على أمل صدفة
وفي ذات الوقت تشعر بلذة الأمل في لقاءه يوماً ما
شعور الألم وشعور اللذة يخلقان شعوراً ثالثاً لايمكن لأي بشر وصفه
سوى من شعر به سنين عمره كلها
آآآآه يانور
فقط آآآآآآآآآه
سأخبركِ بشيء يانور
من أكثر الكتب التي قرأتها وأثرت بي كتاب ( السر ) يتحدث عن قانون الجذب
يعني ماتريدين تحقيقه ستحققينه لو بعد حين
أي هدف تريدين تحقيقه فكري به كثيراً .. رددي الفكرة دائماً ..أسعي لتحقيقها
سيأتي يوماً وبتوفيق الله سيتحقق هدفك ..في لقاء او في مشروع او أياً كان .

نور
سيأتي يوماً وستلتقينه وتذكريني حينها
سيكون يوماً مشهوداً لا يمكن الترتيب له أبداً حتى في الخيال.

ولأن كل شيء بيد الله سبحانه ربما لن يصدف أن نلتقي

محبتي يانور محبتي

[آفاق]

/

نحتاج في بعض الصدف لمنبه يوقظ فينا أشلاء الذكريات وبقايا الحنين ..

التأرجح بين [ رب ولن ] يوجعني ..

فلتكن .. لن يصدف أن نلتقى ..لتمر الذكرى بسلام ...




قلمك يأخذني للمستقبل

[عبدالعزيز رشيد]

ممممم
لي رجعة ..
أيامك فرح ياريم ,

[ريم علي]

ربما لن يصدف أن نلتقي
س أحاول أن أُحوِرها إلى :
ربما يصدف أن نلتقي
ل أحيا على أمل ولا أموت ب يأس

الجميلة / ريم علي
رُب صدفة خير من ألف ميعاد
أنتِ تملأين وجه الاجابات ب كم هائل من الاسئلة
فنعيش مع اسئلتك متعة التفكير والتصور
انت جميلة جدااا



محبتكِ / أمسية




جميل أن نكون على أمل ولا ندع اليأس يختطفنا
وربما يصدف أن نلتقي فعلاً..!
كوني على أمل دائماً يا أمسية لتستمر الحياة.
الأجمل دائماً حضوركِ.

دمتِ

[نافع التيمان]

لن نلتقي صدفة , ربما ( أجمل ) ..!

ريم علي
ممكنة الأماني .. بالصدفة .!

[ديم بنت فيصل]

أحلامي هي التى تخلق لي أملاً بـ لقاءهم

رغم رفضي القاطع لـ بوحها وتنبؤتها التى تصافح الواقع كثيراً

أرفضهـــا كي أستطيع مواصلة الحياة بشكل أفضل

لم يعد يهمني اللقاء .. الفراق .. الألم .. الأمل

فـ أبوابي أوصدها المـــوت تارة وفاجعة الرحيل تارة أخرى

عزاءي الرضا بــ القدر وصروفه

لكـِ ودي ريمتي

http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif

[حسين الحوالي]

ياريم ..
داعبت حروفك ِ الروح .. ومشاعرها .. فـ أوشكت العين أن تدمع ..
رأيتني صغيرا ً في مدخل متصفحك ..
من أمام تلك الصورة الكارتونية ..
صغيرا ً جدا ً .. وأشتقت [ لي ] كثيرا ً ..!
طفولتي عادت ملامحها بشريط عبر متسارعا ً ..
فـ وجدتني أزداد إمتنانا ً لك ِ .. بعد أن كنتي سببا ً لـ إسترجاع الذاكرة ..

ياريم ..

إن كان الموضوع يختص بـ الذكريات .. والحس ..
فـ والله إن .. [ ربما ] لاتراود أجندتي إطلاقا ً ..!!
وأنا مؤمن بهذا اليقين تماما ً .. لأنني لو حاولت الكذب .. على روحي بذلك
فما هي إلا فتره .. و سـ أُجن ..!!

أما إن كان يختص بـ الأرواح .. والوجوه ..
فـ سأقول ربمااااا ..

حتى تزهق الروح ..
فـ بدون ذلك ..
أنا ميت منذ الآن ..


شكرا ً تحتويك ِ .. بـ حب .. و .. إمتنان أيضا ً

دمت ِ بخير ,,






















ح . ح . ح

[فيصل الحلبوص]

ريم





أؤمن بـ أني سـألتقي مع من دون اللقاء لقاءً معه






لكِ الود

[ريم علي]

:
:


[ رُبما ] :
الحديث مع هذه الفتاة و أقصد ها هُنا رُبما
لا ينتهي بل و لا يُمل .. تأخذ الحرف إلى أبعد من كُل شيء
تعلقك و لا تغلق ما حولك .. بل تفصلك فصلاً تاماً .
تنادي كل ما فيك و تصفق لـــ أفكاركِ و هذيانِك
تتعهدك بين : جِبال الصبر
و تُقِعُكــ في أعضاء نادي : النِداء الــ لا مُنتهِي .



[ لن ]
ناصبة لــ المَصارِع لا المُضارِع ها هُنا
تفتح أفق شاسِع من علامات الفتح المُنتظر
و مبنية على اليقين أن لا يمكن أن : أنساك .
و كيف لي أن أحضر - و الحديث لــ لن - .
... و أنا المُترقِبة لِــ كُل : [ أبيض ] .
فـــ : كيف بِ [ لــــم ]



[ يصدُف ] :
فيها من : الصد .. ما يمكن أن ينثر التأمل
و يبادر بِك و إليك .. لـــ يجعل منك : كورة تتدرحج رُبما تلِج
في مرماك و مستقرك .. و أحيان يطول : التدرحج
و تجلجل بـــ رباعيات و خماسيات و تتخيل البحر : بِلا ماء
يا تُرى : لِماذا . ؟
رُبما .. ليس من : حقيقة أعيها الآن .


[ أن نلتقي ] :
شفافة .. تتقاطر كـــ الشهد من شفاهـِهم
تُزخرِف إطارات الصفحات
و تكتب المذكرات بــ : حِبر لا يراه إلا عندما ينكسر القلم الذي يقف عنده
فـــ يسيل الحبر كـــ غيث .
و يشرب الماء كـــ طفِل أنهكهُه : صعود الدرج .
و ينادي أمه و يقول : [ مــامــا : أنا عطشان ] .....!!



:
:

يبدو أنك تعمدت أن تأني هنا لتثير الدهشة والحيرة معاً
على ملامحي

عبداللة
فلسفتك أغرقتني أكثر في بحر هذه العبارة
ربما لن يصدف ان نلتقي

عبدالله الف شكر عليك

[ريم علي]

/

نحتاج في بعض الصدف لمنبه يوقظ فينا أشلاء الذكريات وبقايا الحنين ..

التأرجح بين [ رب ولن ] يوجعني ..

فلتكن .. لن يصدف أن نلتقى ..لتمر الذكرى بسلام ...




قلمك يأخذني للمستقبل

يا آفاق
بين
رب
ولن

ألف باب
وألف طريق
وأماني بلا نهاية
أدعو لكِ بمستقبلاً مزهراً ياجميلة

[وشم]

ليس بـ ربما ..

..................... بل لن نلتقي ..!

بعد أن لطخنا فراغات الخيبة ، و قُصت أجنحة العـلو ...!


http://file12.9q9q.net/img/81171883/14.gif (http://file12.9q9q.net/preview/81171883/14.gif.html)

[ريم علي]

ممممم
لي رجعة ..
أيامك فرح ياريم ,

عبدالعزيز
كل الوقت لك حتى تعود
وأيامك أكثر من فرح.

[ريم علي]

لن نلتقي صدفة , ربما ( أجمل ) ..!

ريم علي
ممكنة الأماني .. بالصدفة .!

الصدف ممكنة أيضاً
وأجمل أن نلتقي صدفة لأن الأماني ممكنة يا نافع

[ريم علي]

أحلامي هي التى تخلق لي أملاً بـ لقاءهم

رغم رفضي القاطع لـ بوحها وتنبؤتها التى تصافح الواقع كثيراً

أرفضهـــا كي أستطيع مواصلة الحياة بشكل أفضل

لم يعد يهمني اللقاء .. الفراق .. الألم .. الأمل

فـ أبوابي أوصدها المـــوت تارة وفاجعة الرحيل تارة أخرى

عزاءي الرضا بــ القدر وصروفه

لكـِ ودي ريمتي

http://www.wl3.net/uploader/up/21928658920080821.gif




النسمة ديم
ممتعة هي الأحلام التي تقربنا منهم
فلا تحرمي نفسك هذه المتعة حتى لو كانت متعبة
صدقيني ربما يصدف أن تلتقيهم فالأماني ممكنة .

[ريم علي]

ياريم ..
داعبت حروفك ِ الروح .. ومشاعرها .. فـ أوشكت العين أن تدمع ..
رأيتني صغيرا ً في مدخل متصفحك ..
من أمام تلك الصورة الكارتونية ..
صغيرا ً جدا ً .. وأشتقت [ لي ] كثيرا ً ..!
طفولتي عادت ملامحها بشريط عبر متسارعا ً ..
فـ وجدتني أزداد إمتنانا ً لك ِ .. بعد أن كنتي سببا ً لـ إسترجاع الذاكرة ..

ياريم ..

إن كان الموضوع يختص بـ الذكريات .. والحس ..
فـ والله إن .. [ ربما ] لاتراود أجندتي إطلاقا ً ..!!
وأنا مؤمن بهذا اليقين تماما ً .. لأنني لو حاولت الكذب .. على روحي بذلك
فما هي إلا فتره .. و سـ أُجن ..!!

أما إن كان يختص بـ الأرواح .. والوجوه ..
فـ سأقول ربمااااا ..

حتى تزهق الروح ..
فـ بدون ذلك ..
أنا ميت منذ الآن ..


شكرا ً تحتويك ِ .. بـ حب .. و .. إمتنان أيضا ً

دمت ِ بخير ,,






















ح . ح . ح


ما أجمل أن نعود صغاراً يا حسين
هل هناك أمتع من العيش بسلام .. ؟!!
ربما الأخرى يا حسين
فـ لولا " ربما " يا حسين كلنا ميتون
لذا أؤمن وأصر على أن الأماني ممكنة
ممكنة جداً :)

كن بخير يا راقي

[ريم علي]

ريم





أؤمن بـ أني سـألتقي مع من دون اللقاء لقاءً معه






لكِ الود


النقي فيصل
أتمنى أن تتحقق أمانيك

ولك التقدير.

[ريم علي]

ليس بـ ربما ..

..................... بل لن نلتقي ..!

بعد أن لطخنا فراغات الخيبة ، و قُصت أجنحة العـلو ...!


http://file12.9q9q.net/img/81171883/14.gif (http://file12.9q9q.net/preview/81171883/14.gif.html)



الجميلة وشم
أدعو لكِ بـ ربما
وجددي لها الأمل
بعيداً عن لن
والخيبة

تحياتي