المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجرد نصيحه و حديث لأغنيه !


مؤيد الغريبي
02-15-2009, 02:47 AM
مجرد نصيحه !


النص واعي ! .. والقلم مرني نوم ..
........ وسطوري المفرش .. وانا له وساده .. !


والدين هو اصلي ودمي لك اليوم ..!
........ ياهل البلاده .. ! .. كبوا هذي .. البلاااده


ولأني المعروف ولاني .. بلمزوم ..
........ اقول انا .. للجاهليه ...........! إفااده .. !


يا عمي هذا الحال والساده ارخووم
........ ركز معي .. ان كان ... تبغى .. السيااااده


الناس .. !
تفخر .. في دماهم .. على ... قوووم!
......... وإلا انت .. دمك .. تفتخر به ... عبااااده



الدم مسلم .. والأصل سجدتك دوم !
.......... والفعل طاعة ... رب .. ! وهذي السعاده

.
.

عذراً لتوقفي هنا ..!

.
.
.

ولدي حديث .. قصير جداً
بعد الإستماع / لهذه المكتملة معناً وشعراً وغناءاً ولحناً .. ! وفي الحقيقه لم ارى او اقرأ او اسمع .. ( فكره ) كـ فكرة هذا النص .. وبقولها عامي : يخرب بيته والله ان شااااااااااااعر .. شاااعر .. شااااااااااااعر .. !


http://www.6rbtop.com/library/resources/3amro_Deyab/Collection/listen/14120_hi.ram

امنيه : اشوف اللي عجز ينساه :)

.
.

الفكره
( حديث .. ! ) ..
وهذه الأغنيه : تستحق ان اتحدث عنها .. وعن فكرتها ..
ومن يود ذلك فليشاركني .. ذلك


.
.

اعود لأسمع !
............ وسأعود بعدها للحديث !

.
.

يخرب
بيته / والله شاعر !

م.عبدالله الملحم
02-15-2009, 08:32 AM
:
:



[ هُنا ] : جِنان ورد .



:
:

مي العتيبي
02-15-2009, 08:49 AM
مؤيد ..


لانختار شيئا ً !


شكرا ً لصباح ٍ كـ هذا ..
كن بخير ...

حسين الحوالي
02-17-2009, 02:40 AM
كل هذا لـ أجل ينسى .. [ غلاها ] ؟
وأثر الغلا مايمسحه بُعد .. ويروح ..!

راحت ..
ولكن من يعوّض .. فضاها ؟
كل النجوم [ تحوم ] ..
والضي .. مفضوح

ماينفع مفارق دفاها .. عِداها ..!
ياكثرها قلوب ٍ ..
وياقـّـلـِها .. روووح ..!!






المغنى .. أغنى
والحروف .. طيوف

الأغنيه .. أمنيه
والغناء .. فضاء

نعم .. فكرة الأغنية فريده ..
وأقصد .. أعمدة القصيده ..!

فكرها .. نادر
ووصفها .. قادر
على الـ [ شمولية ] .. بـ دقة كبيره




مؤيد ..

النصيحه .. فصيحه
والأغنيه .. فسيحه
.. جدا ً

شكرا ً لهذا التأمل ..
وتلك المشاعر ..


دمت بخير ,,















ح . ح . ح

مؤيد الغريبي
02-18-2009, 09:40 AM
في جعبتي ( كلام ! ) .. فهل لي بالمساحه !


أنا استطيع كـ رجل عادي ! .. ان استوعب فكرة الإنثى المستحيل .. وقد اصغرها بحجم هذه الدنيا ! ولكن على العاشق ! .. اجدها مستحيله .. لأنها اكبر من مسمى دنيا , فهو يريدها فـ الآخره ايضا , وفي ذهنه أكبر من الفضاء : ( لا أكبر شوي ! ) ..

سأدخل الآن بسطحية إلى الموضوع .. قد يحب زوجته بجنون وقد يفارقها لأسباب عده , حسناً في حال حدوث ذلك , هل الزواج بإنثى آخرى ! .. ستجعله ينسى وحده ! .. !

سأعود بالأعمق ! .. الأعمق ..

فيا محمد , ويا مي , ويا حسين من يسحبني إلى العمق .. !لأغرق !!

سعيد الموسى
02-18-2009, 09:34 PM
بقلبي انت كلك كيف نصايحك ؟ :)

بلياديز
02-19-2009, 09:02 PM
أرَى أنّ الهرُوب هو مَوضوع الأغنِية
أَردت أَن نَتعمق أكثَر: تَعمقي قَد يَكون سَطحية لأحَدِهم والعَكس لا يَكون صَحيح دَائما لذلك [ وَجَب التنويه ]
الهرُوب يجدِي أحْيانا مَع تَغيير الهَوية إن نَظرنا بِصورة سَطحية – كَما نَظرت أنا-
ولكِن كَيف بِإمكَان القَلب أَن يغيّر هَويته ؟
باعتِبار أنّ هَوية القَلب: [ الإحسَاس ] مُرتبط أو مُتفاعل بهَوية الإنسَان كَموجود [ أرضِي ]
لِنقترب أكثَر
أليسَ " كُل إناء بما فِيه يَنضح "؟
باقتِرابنا مِن [ يَنضح ] وابتِعادنا عَن الإنَاء وَربطنا لما سَبق أولاً بمَا تبَعه نَرى أن
تغيِير الهوية مُشتبكٌ – بِشكل سِلمي - مَع "ينضح"، [ أي في وجُوده الخَارجي ]
رَبط الإنِاء بما فيه يُشبه إلى حَد كَبير رَبط القَلب:[ الإحسَاس ] بالموجُود الأرضِي [ المجتمعي إنْ صَح التَعبير ] – والذي عَبّرت عَنه بـ " الهوية "
حَيث أن وُجود القَلب المادِي مُرتبط بوجُود البَدن المادي
وَيَقينا نُدرك أنّ رُوحَانيته تُؤثر بمادِيته وبِالتالي يَتأثر مَا ارتبط به
فالعِلاقة السَببية وَاضحة ومُتبادلة في آن أو بعد حين
بِغَض النَظر عَن حَجم الوجُود المادِي للقَلب والبَدن وَالذي لا يتَناسب مَع حَجم الروحَانية الحسِية.
في الحقيقة كُنت متُرددة بِشأن أصْل اَحدهما وَفرعِية الآخَر
لكِنني انتَهيت إلى أنَهما أصِل. كَيف ولماذا ..
بِأفكار خَلف رَأسِي لم تَتحد ولَكن أعطَتني هَذا الهَيكل الآن

باختصَار أكثَر تَرتيبا:
الهُروب الحسِّي بجَميع أشكَاله وَحيثِياته ال أَمْست تُرهقه بِعلاقته مَع الأخْريات بِسَبب الأُخرى [ الأولى ]
يٌشبه إلى حَدٍ كبير تغيير هَويته الخارِجية كَموجود ارضِي [ كَما ذَكرت في الرَبط بَينهما أعلاَه ]
التَعايش مَع تغييِر الهَوية [ الخَارجية أو الحسّية ] باستِحضار الماضِي – رَغبة أو بِشيء خَارج عَن الإرَادة –
وَعَدم التعَامل مَعه كـ جُزء مُنتهي لا يُؤثر عَلى مُجريات أَحداث الحَاضِر والمستَقبل
يَكون محَدد بِشَخصية الإنسَان وذَاتيته مُرتبطاً أكثَر بـ قَناعَات لَن يُدرِكها غَيره




لا أعلَم هَل خَرجت عَن مَوضوع العُمق الذي تحَدثت عَنه إذ أنّ الوُلوج إليه يجعَلك تَظن أنه في تَمدد دَائم نحَو الأعمَق؟!
أمْ أنني كُنت في لجُة أُخرَى..؟!
في الأُولى والثَانية سَأجِد سبَبا أَغفِر به لنفسِي إلا إذا استَجدت ثَالثة!


بالمنَاسبة، مؤيّد الأغنِية حلْوة.

سعيد الموسى
02-19-2009, 10:21 PM
وربك احبك .....







يانقي ...





للمره الثانيه






اقولها لك






إنت غير




إنت غير




إنت غير