وطن منتهي

[خالد الداودي]

....
.
/





مكَانكْ! لا وطن بعدكْ تعَبْني الحــظ وأتْعَبْني=ابَتّعّثر كثير لحَــْد ما اْوَصـلْ آخر اقْـدَامكْ
سئمت أبْني صروح لعمـرْ ينفينيْ ويَغـرّبني=ابآوي عن رداءْ كذب الليـاليِ داخل عظامكْ
بعيد أمطر رجاْء صدْق المشاعر ليت تشْرَبْني=أبنْبتْ من لحاء غصْن العرُوق ورُودْ لأحْلامكْ
تنفسّت الحكْي ليلـه تشيـْح بصمْـت يرْعبْني=يجوز اللّي تّنفسْتـهَ بقرْبك خالـج أنْسَامـكْ
اضجّ ولا معي غيركْ خيال لْحلـمْ يَصْلبنـي=لـذَا من يومْ رافقتْـكْ سرَجتْ القلـب قدّامك
قريبهْ! مااْنتي لَصـدْري قريبـْه ولا َيناسبنيْ =اساومْ قلب يشْـرَبْك بْعـرٌوْقه بعد ما صامكْ
عليك الله لـوْ أنسْـى نبـلْ بنتٍ تصـوبّني =ذكرْني جَـرحْ ماهّب النسيم بْسـالف آثامكْ
نسيت وما بقى شيٍّ من النسيـاْن يجـذبْني=سوى رعْشةْ شعورٍ تنفْض الاغْصَانْ لّأيامك
تساقطْني الورقْ قوليْ وش اللّي فيك يَطْلبني=سماْ وْحَدتْك اوْ رغْبَةْ صِديق يسامرْ اوهامْك
تعالي وامْسحَـي كل القـديم اليوم أبَشطبني=من الماضي وبكْتبـني سعيد برفْقـة الآمك

[ناصر بن حسين]

/
\




خالد الداودي




هنا ينبوعك
ومن حوله أسراب العصافير لاتنفك عن التغاريد
كي تغيض بألحانها السنابل المصتدمه أكتاف بعضها لبعض !

أجمل الجميل ان تحس بكل شي يتعايش معك
يشاركك هواءك الشفاف
يأتي كـ صباح أبيض سحري في يديه نفخه من ريحان
تشرح الصدر وتضم الاضلاع حتى تنطق / صمتاً
امام هكذا حِس عالي الشاعريه
اتى به صاحبه وأجزم على وقوف الأكثرين امامه
هو : مملوء بالثقه بأنه لايطرز الا الاناشيد النادره المطربه لأسماعنا
نحن : نؤمن بأن اسماعنا لن تعي إلا الأناشيد النادره فقط ،

وبين تلك وتلك ..
كان الجمال موازيً لَ ( قوس قزح )
وأكثر :)



صح فكرك أيها المُعشب ،







نَ

[عبدالله العويمر]

خالد


تأتي كغيث ٍ طال انتظاره





نص من أوله ولآخره ، فاخر وزاخر







جميل ياخالد

[قايـد الحربي]

خالد الداودي
ـــــــــ
* * *



يُحيلُ [ الوَطَنَ ] إلى [ كَفَن ] ...
وَ حَيَاةُ [ المُنْتَهى ] إلَى مَوْتِ [ المُبتَدَى ] ،
بالشّعرِ الخَالِص وَ الشّعُور المُخْلصِ يَفعلُ كُلّ ذَلِكَ ،

يَجْعلُ مِن ذَاتِهِ شَاطِئاً فيْ قَافيَةِ البَحرِ الأوْلَى ،
بيْنَما جَعَل مِن الوَطَن شَاطِئاً آخَرَ فِيْ قَافيَتهِ الثّانيَة ..
تقُولُ اللغَة ذَلكَ ، إذْ :
[ اليَاءُ ] : للمُتكَلّم - عَائِدة إليْهِ - ،
[ الكَاف ] : للمُخَاطَبِ - مُتّجِهَةٌ لَهُ - .

:

خالد الداودي
كأجْملِ الأشيَاء ، تأتيْ لتُرتّبَ هذا المَسَاء ،
فشُكراً لكَ حدّ الثناء .

[ميــرال]

هذا خالد كما هو منذ ان قرأت له وانا اعلم جيداً بأن الشعر حين حظوره بخير
ومدهش جداً

الف روعه

[جُمان]

خالد الدَّاودي ..

شَاعرٌ يُجبِرُك عَلى أن تَتَحسَّس أصابِعَك قبل أن تَقترِف ردّاً
يَتواطأُ مع كُلِّ شَيءٍ مُختَلف ..
و يُرغِمنا على ان نستظل في كل بقعةِ
ينصب ذاته فيها

[ وَطنٌ مُنتهي ]
ابتِداءٌ لكونٍ من دهشةٍ .. لا يَنتهي


خلاقٌ جداً


.

.

[فيصل الحلبوص]

خالد الداودي




ينتهي كل شيء




إلا مثل هذا الإحساس في نصك



نص أتى كـ شبراق في عيني


فـ قرأه قلبي



....
.
/



تعالي وامْسحَـي كل القـديم اليوم أبَشطبني=من الماضي وبكْتبـني سعيد برفْقـة الآمك





هُنا كُفر بـ الهجر وإيمان بـ الوصال




وأنت الأجمل

[سعيد الموسى]

....
.
/





مكَانكْ! لا وطن بعدكْ تعَبْني الحــظ وأتْعَبْني=ابَتّعّثر كثير لحَــْد ما اْوَصـلْ آخر اقْـدَامكْ
سئمت أبْني صروح لعمـرْ ينفينيْ ويَغـرّبني=ابآوي عن رداءْ كذب الليـاليِ داخل عظامكْ
بعيد أمطر رجاْء صدْق المشاعر ليت تشْرَبْني=أبنْبتْ من لحاء غصْن العرُوق ورُودْ لأحْلامكْ
تنفسّت الحكْي ليلـه تشيـْح بصمْـت يرْعبْني=يجوز اللّي تّنفسْتـهَ بقرْبك خالـج أنْسَامـكْ
اضجّ ولا معي غيركْ خيال لْحلـمْ يَصْلبنـي=لـذَا من يومْ رافقتْـكْ سرَجتْ القلـب قدّامك
قريبهْ! مااْنتي لَصـدْري قريبـْه ولا َيناسبنيْ =اساومْ قلب يشْـرَبْك بْعـرٌوْقه بعد ما صامكْ
عليك الله لـوْ أنسْـى نبـلْ بنتٍ تصـوبّني =ذكرْني جَـرحْ ماهّب النسيم بْسـالف آثامكْ
نسيت وما بقى شيٍّ من النسيـاْن يجـذبْني=سوى رعْشةْ شعورٍ تنفْض الاغْصَانْ لّأيامك
تساقطْني الورقْ قوليْ وش اللّي فيك يَطْلبني=سماْ وْحَدتْك اوْ رغْبَةْ صِديق يسامرْ اوهامْك
تعالي وامْسحَـي كل القـديم اليوم أبَشطبني=من الماضي وبكْتبـني سعيد برفْقـة الآمك





اهديتني صباح جميل كروحك :)



ياخالد دائما تسرقني مني لماذا ؟




ممكن تجاوب ؟ :)

[حسين الحوالي]

تعالي وامْسحَي كل القديم اليـوم أبَشطبنـي = من الماضي وبكْتبني سعيـد برفْقـة الآمـك



هنا .. أنت تشطب الرتابة ..
وتنهي زمن الضمأ ..
والجفاف ..
بـ إنسكاب ٍ .. بارد ..
وراوي جدا ً .. ياخالد

الـ [ وطن ] هنا غير منتهي .. بـ نظمك ..
وإحساسك ..
بل هو بداية الإنتماء .. فينا .. لـ الشجن
ومسيرة الإمتاع الخالص ..
والذهول السرمدي ..


خالد الداودي ..


تاكد تماما ً .. أن لك نزفا ً .. من بياض ..
ورياض حرفك .. لاتشابهها .. رياض
فسيح الفكر ..
واسع الإحتواء ..
وفارد الحضور .. و .. الشعور
دوما ً ..

لذلك أنا أسير ٌ .. لـ متصفحك العذب مرارا ً .. ولا إختلاف ..

لاتتأخر ..
والأرواح لك .. من الشاكرين


دمت بخير ,,



















ح . ح . ح

[مشعل الفوازي]

أنا مستلب للمدرسة العمانية 000
لا أدري كم مرة قلت هذه العبارة، لكني دري كم أنا مجنون بهذه المدرسة المدهشة الأخاذة 00
هذا لا يعني أن نصوص شعراء عمان متشابهة ، لكن القاسم المشترك الأكبر ، يكمن في علوّ القيمة الشعرية ، وثراء اللغة ، ونخبوية الطرح ، والابتعاد عن هاجس : ما يطلبه الجمهور 0
لدي قناعة أن الأضواء في الإمارات، والشعراء في السعودية، والشعر في عمان 00
مع التأكيد على أن الجمال كالهواء من الصعب حصره وتأطيره في حيز تاريخي أو جغرافي 00

يا خالد الداودي : طبتَ شعرا ، ومطراً ، ووطناً ، وطبنا بك 000

[حمد الأسمري]

خالد

كم هو جميل أن نحلق معك

تأخذنا لمدارات ٍ متسامية

وهناك تزرعنا

كل التقدير للنقاء

[خالد العلي]

،
،،
من اراد ان يعرف الدهشه
ليقرأ هذا النص وينظر الى نفسه.!


مدهش الى مالانهاية

[منتهى القريش]

يا الله ..

ما أروع حرف هذا الـ خالد ..
إحساس فاخر .. زاخر بكل ما هو جميل ..

شكرا للشعر أنت ..

حقول ياسمين لروحك ..

[خالد الداودي]

/
\




خالد الداودي




هنا ينبوعك
ومن حوله أسراب العصافير لاتنفك عن التغاريد
كي تغيض بألحانها السنابل المصتدمه أكتاف بعضها لبعض !

أجمل الجميل ان تحس بكل شي يتعايش معك
يشاركك هواءك الشفاف
يأتي كـ صباح أبيض سحري في يديه نفخه من ريحان
تشرح الصدر وتضم الاضلاع حتى تنطق / صمتاً
امام هكذا حِس عالي الشاعريه
اتى به صاحبه وأجزم على وقوف الأكثرين امامه
هو : مملوء بالثقه بأنه لايطرز الا الاناشيد النادره المطربه لأسماعنا
نحن : نؤمن بأن اسماعنا لن تعي إلا الأناشيد النادره فقط ،

وبين تلك وتلك ..
كان الجمال موازيً لَ ( قوس قزح )
وأكثر :)



صح فكرك أيها المُعشب ،







نَ



الفارع/ناصر بن حسين

واي رد يليق بمقامك يا صديقي
وانت تحيطني بكل ابعاد الجمال

تملأني وفاء للحروف
تعشب ارجاءي
تنتشلني من دفاتر الذكرى الحزينه
وتعزف حضوري للمطر
وانت الغيم

لا اعلم كيف تستجدي حضوري الفقير


لعل اناملك لا تعرف شيئا اكثر عني
هو انني اسمعك

في كل صوت بعيد

لك الشكر حتى ترضى

خالد

[ماجد العيد]

لا يتكرر حديث المبدعون إذ لا تكرار فيه من الأساس ..

و البصمة الواضحة في بقاء ما يكتب ..

لذلك يكون هذا النص طبعة لا تمحى ..

شكراً يا خالد بمساء حرفك المقندل نوراً ..

[عون القحطاني]

خالد الداودي

كعادتك .. لا تأتي الا والشعر بكامل اناقته

مدهش واكثر



محبتي

[خالد الداودي]

خالد الداودي
ـــــــــ
* * *



يُحيلُ [ الوَطَنَ ] إلى [ كَفَن ] ...
وَ حَيَاةُ [ المُنْتَهى ] إلَى مَوْتِ [ المُبتَدَى ] ،
بالشّعرِ الخَالِص وَ الشّعُور المُخْلصِ يَفعلُ كُلّ ذَلِكَ ،

يَجْعلُ مِن ذَاتِهِ شَاطِئاً فيْ قَافيَةِ البَحرِ الأوْلَى ،
بيْنَما جَعَل مِن الوَطَن شَاطِئاً آخَرَ فِيْ قَافيَتهِ الثّانيَة ..
تقُولُ اللغَة ذَلكَ ، إذْ :
[ اليَاءُ ] : للمُتكَلّم - عَائِدة إليْهِ - ،
[ الكَاف ] : للمُخَاطَبِ - مُتّجِهَةٌ لَهُ - .

:

خالد الداودي
كأجْملِ الأشيَاء ، تأتيْ لتُرتّبَ هذا المَسَاء ،
فشُكراً لكَ حدّ الثناء .


الاستاذ/ قايد الحربي

حين اعانق الغيم
اجدني اكثر رغبة للابحار
ليس مكابرة للموج
بقدر ما هو بحثا عن شاطي

الآن وقد حصصت للبحر حصته
كونو على استعدام لملمة حطام هذا الطافي

هذا البياض نوارسي
والاجنحة لي وان كانت مبتلّة بغبار الامس

يا قايد

دائما ما ابتهج بك مثل مساء ...
كان دربه السكينة .. وشيئا حال الوقت انصافه

فـ شكرا لك كل نقطة حبر هنا
وسلاما لـ قلبك

خ

[خالد الداودي]

هذا خالد كما هو منذ ان قرأت له وانا اعلم جيداً بأن الشعر حين حظوره بخير
ومدهش جداً

الف روعه

.. ميرال

يا حديث المطر للخلجان
تكسبين الحرف زرقه والسماء بياض
يغار كلاهما منك
فيلتبسان امركِ
حتى تأخذ الغيم زرقة نائيه
وياخذ الحرف بياضا واسع

هكذا تتشكلين في اوراقي
كـ قطعة بحر تنام على شاطيء مصفّر

شكرا لك النقاء يا ميرال

خالد

[خالد الداودي]

خالد الدَّاودي ..

شَاعرٌ يُجبِرُك عَلى أن تَتَحسَّس أصابِعَك قبل أن تَقترِف ردّاً
يَتواطأُ مع كُلِّ شَيءٍ مُختَلف ..
و يُرغِمنا على ان نستظل في كل بقعةِ
ينصب ذاته فيها

[ وَطنٌ مُنتهي ]
ابتِداءٌ لكونٍ من دهشةٍ .. لا يَنتهي


خلاقٌ جداً


.

.

واخاله مترامي الاطراف ليس بمنأى
ذلك ان لأطرافك اوتاد تنصبينها على ابعاده
فتتشكلين كـ خيمة يستظلها
وما ان تفتح الريح اكمامك
حتى يتنفس بداوة الرمل واصراره على كره التمّدن
ثم ينوخ كـ جمل انهكه الترحال




..


...
.

لأهدابه فضل على عينيه
طولها يقيه رمل الانسان الثائر في خطوته للأنا


لكم اشعر بالشكر ...

الظل/ غيمة تشابهك

شكرا جُمان

خ

[خالد الداودي]

خالد الداودي




ينتهي كل شيء




إلا مثل هذا الإحساس في نصك



نص أتى كـ شبراق في عيني


فـ قرأه قلبي









هُنا كُفر بـ الهجر وإيمان بـ الوصال




وأنت الأجمل











العزيز/ فيصل

يطل وجهك من نافذة الصباحات
كشمسٍ ترسل الحياة الى ما تبقى فينا
نشعر بك الدفء وتشعرنا
نتحرك بإتجاه نقاءك كـ عباد شمس
وانت

انت

الضوء القادم الى القصيدة برفق

شكرا لك النور










خ

[محمد السالم]

لا غرابة بأن نجد كل هذه الكميّة من الشعر في هذا المتصفح


فنحن نعرف من خلف هذه الباذخة شعرا


فخالد قد أختط لنا طريق لا نضله فمن عرف خالدا عرف الشعر

وعلم بأنه لن يمر على لنص لهذا البهي إلا ويشد ذائقته ومخيلته وكافة أحاسيسه مازرع في متصفحات هذا الشاعر


صباحك نور أيها النور الذي لا تحجبه ظلمات

[خالد الداودي]

اهديتني صباح جميل كروحك :)



ياخالد دائما تسرقني مني لماذا ؟




ممكن تجاوب ؟ :)

لا ادري يا جميل
ربما لأتعطر بحضورك النقي كـ قلبك

يعني

مثل العطر
يؤخذ منه للطيب ويبقى


ايها الجميل
تركت ابتسامة في قلبي تشبهك


لا حرمني المولى وصالك
لك الشكر

[أكرم التلاوي]

خالد الداودي

ونضع أكفنا على الأفئده ونقرأ قصيدتك ونشعر .
نعم ونشعُر مع نـُقطه آخر السطر
إذ أن هذا النص الهاطل على الأفئده كـ/ رُقيه يـُعيد للقلب شـُعوره ويشفي عبراته ويعود لينبض شعرا ً


مـُبهج أنت يا خالد

[خالد الداودي]

تعالي وامْسحَي كل القديم اليـوم أبَشطبنـي = من الماضي وبكْتبني سعيـد برفْقـة الآمـك



هنا .. أنت تشطب الرتابة ..
وتنهي زمن الضمأ ..
والجفاف ..
بـ إنسكاب ٍ .. بارد ..
وراوي جدا ً .. ياخالد

الـ [ وطن ] هنا غير منتهي .. بـ نظمك ..
وإحساسك ..
بل هو بداية الإنتماء .. فينا .. لـ الشجن
ومسيرة الإمتاع الخالص ..
والذهول السرمدي ..


خالد الداودي ..


تاكد تماما ً .. أن لك نزفا ً .. من بياض ..
ورياض حرفك .. لاتشابهها .. رياض
فسيح الفكر ..
واسع الإحتواء ..
وفارد الحضور .. و .. الشعور
دوما ً ..

لذلك أنا أسير ٌ .. لـ متصفحك العذب مرارا ً .. ولا إختلاف ..

لاتتأخر ..
والأرواح لك .. من الشاكرين


دمت بخير ,,



















ح . ح . ح

الشاعر الجميل/ حسين الحوالي


اشطبها يا صديقي بتعليق تميمة على صدري تحمل تاريخ انتهاءي
لك ان تتخيل وطناً حدوده حدودي
اطرافه اطرافي

وطنا يرقص في الجرح
وطنا يشبعني جوعا
وطنا يبتكرني كل صباح قصيده
وطنا يوزعني على عيون قراءي ينامني
يلبس قبل النوم حديثي

ثم

يرحل





احتاج من ينسجني الآن برفق
احتاج صوت

شكرا لك يا صديقي

[خالد الداودي]

أنا مستلب للمدرسة العمانية 000
لا أدري كم مرة قلت هذه العبارة، لكني دري كم أنا مجنون بهذه المدرسة المدهشة الأخاذة 00
هذا لا يعني أن نصوص شعراء عمان متشابهة ، لكن القاسم المشترك الأكبر ، يكمن في علوّ القيمة الشعرية ، وثراء اللغة ، ونخبوية الطرح ، والابتعاد عن هاجس : ما يطلبه الجمهور 0
لدي قناعة أن الأضواء في الإمارات، والشعراء في السعودية، والشعر في عمان 00
مع التأكيد على أن الجمال كالهواء من الصعب حصره وتأطيره في حيز تاريخي أو جغرافي 00

يا خالد الداودي : طبتَ شعرا ، ومطراً ، ووطناً ، وطبنا بك 000

بالامس يا مشعل
كنت اقرأ (وكان شاعر) مع خربشات المورق (حمد الخروصي)
واقلب جهات هذا الشاعر .. بدايته .. صبابته وولعه

واليوم :- اقول كفاني فخرا ان تقرأني ذائقة المشعل
هذا الفارع حد السحاب ..

يا مشعل لك من اسمك نصيبا هنا وفي الذاكرة

سلاما لك من بلد الجمال
سلاما لك من شعراء لا يرددون ناقتي يا ناقتي
سلاما لك من شعراء وصمو بالرمزية والغموض فما زادهم ذلك الا تشريفا للقصيده

لك الشكر حتى ترضى

ت
ل
م
ي
ذ
ك


(خ)

[عبدالعزيز محمد المالكي]

ومنذُ يا صديقي ..
وصدى الصوت النافر من بين أسراب حروف هذا النص ..
كـ حمامة وديعة تغرس الغيم في صدري ..
وتغفرُ لي تأخري ..

يا خالد
ولا كلمة قادرة على بناء عشها الصغير ..
في قصائدك ..

[ماجد عبدربه]

"

"


بهذا الوعي أتنفس دهشة

وأرتقي لأبعاد الزمان والمكان

مصحوبا ً بوميض فرح


،
،

يغمرني هذا النص تحت أنقاض السؤال

لماذا /متى /هل ؟؟؟


خالد :::


قراءة أولى أستمد منها شعر عام وأكثر ..




،،

[خالد الداودي]

خالد

كم هو جميل أن نحلق معك

تأخذنا لمدارات ٍ متسامية

وهناك تزرعنا

كل التقدير للنقاء


الجميل* حمد الاسمري

كم هو اجمل البقاء معك لولا الغياب
يا سيدي

للطيران متعة بينكم


مساءك نقي كـ ذاتك

الف شكر لـ شخصك الكريم
خ

[خالد الداودي]

،
،،
من اراد ان يعرف الدهشه
ليقرأ هذا النص وينظر الى نفسه.!


مدهش الى مالانهاية


الشاعر المتألق * خالد العلي

والله لأجدك تمنحني بروازا اكبر من حجم صورتي

يا صديقي

لعيناك ضوءا ينغرس في اواصر النص وبين حناياه
اجدك حينما لا اجد البعض الآخر هناك

فقط تنفس
سأسمعك قريبا مني

الف شكر لك

[خالد الداودي]

يا الله ..

ما أروع حرف هذا الـ خالد ..
إحساس فاخر .. زاخر بكل ما هو جميل ..

شكرا للشعر أنت ..

حقول ياسمين لروحك ..

الغائبة خلف التخوم
منتهى القريش

لك تبتسم المواسم رغم القصائد
فأبتسمي بثقل على الورق

دمتي يانعة .. ..

شكرا لك الندى
وما تساقط هنا

خ

[خالد الداودي]

لا يتكرر حديث المبدعون إذ لا تكرار فيه من الأساس ..

و البصمة الواضحة في بقاء ما يكتب ..

لذلك يكون هذا النص طبعة لا تمحى ..

شكراً يا خالد بمساء حرفك المقندل نوراً ..

تأتي كالعيد
مشعلا الفرح في قلوبنا

لا نملك لك الا الفرح والفرح
بك

الكريم /ماجد العيــد

شكرا مطوقة بالغمام تراود
ضفاف فكرك ...


لك الامتنان

خ

[فارس مهدي]

جميل جميل جميل ياخالد


رائع بحق


دام نبضك


كل الود

[رزان العتيبي]

نسيـت ومـا بقـى شـيٍّ مـن النسيـاْن يجذبْنـي
سوى رعْشةْ شعورٍ تنفْض الاغْصَانْ لّأيامـك


خالد .. كناقوس دُق في عالم النسيان .. كان حرفك منيراً ..
الله عليك .. نص أمتعني بالفعل .. صح نبضك
http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif

[خالد الداودي]

خالد الداودي

كعادتك .. لا تأتي الا والشعر بكامل اناقته

مدهش واكثر



محبتي


الانيق/ عساف المقبل

الف شكر وتحية لقلبك الوضّاء
دائما ما تنير متصفحي ببهائك


شكرا جزيلا وعذرا لتأخري

عساف المقبل ... لك مساحة في القلب لا يعلمها الا الله

خ

[الغيد بنت فواز]

هِيّ كَـ نَبْرةُ صَّدى أدْهشَنِيْ إِلْقَاءُهَا ،
وليْسَ ابْلغَ مِنْهَا سِوَاها

[خالد الداودي]

لا غرابة بأن نجد كل هذه الكميّة من الشعر في هذا المتصفح


فنحن نعرف من خلف هذه الباذخة شعرا


فخالد قد أختط لنا طريق لا نضله فمن عرف خالدا عرف الشعر

وعلم بأنه لن يمر على لنص لهذا البهي إلا ويشد ذائقته ومخيلته وكافة أحاسيسه مازرع في متصفحات هذا الشاعر


صباحك نور أيها النور الذي لا تحجبه ظلمات

مهدّي البياض * محمد السالم

ها انت تهدي هذا المجدب مساحات من الاخضرار الابدي متسّع على مدى حدقة عينك الذاهبة الى اقصى البعيد
لسبر طريق الغيم في اراضي الجدب

تنشيء له اغصانا من عدم
وتهدي صوتك لتغريده في حناياك قبل النص


يا صديقي ..

كل متصفحاتي البسيطة هنا
تتعطر بأنامل بياضك البهي

لـ يتبختر خالد امام الضوء بسناكْ
شكرا لكل اضاءة تمنحها زواياي الخافته
وشكرا لك من القلب يا صديقي

سلام ـ للوطن .. محمّلا بالحب
خ

[خالد الداودي]

خالد الداودي

ونضع أكفنا على الأفئده ونقرأ قصيدتك ونشعر .
نعم ونشعُر مع نـُقطه آخر السطر
إذ أن هذا النص الهاطل على الأفئده كـ/ رُقيه يـُعيد للقلب شـُعوره ويشفي عبراته ويعود لينبض شعرا ً


مـُبهج أنت يا خالد


تماما كما يفعل مرورك ايها الباذخ
يعيده الى اول النبض ليتمتم الحياة من جديد
هي اناملك الكريمة يا اكرم
دائما ما تكون محملة بعبق الذائقة ..

شكرا لأنك تهب الصباحات صوت الغدير
وتبعث الحياة ... بين احرفي ..

شكرا من القلب لك

خ

[خالد الداودي]

ومنذُ يا صديقي ..
وصدى الصوت النافر من بين أسراب حروف هذا النص ..
كـ حمامة وديعة تغرس الغيم في صدري ..
وتغفرُ لي تأخري ..

يا خالد
ولا كلمة قادرة على بناء عشها الصغير ..
في قصائدك ..

ومنذ ان كسرت قيد الشعر في معصمي بمطرقة الكتابة
وانا اتمتم صوتك بين اللحضات ذكـرى واغرس لك بين الحنايا غدير


ومنذ
ان توضأت اقلامنا بماء الشعر المقدس
وانا اصلي للجرح والاصحاب خوف ضياع

امزق قصيدتي على التربة .. لتسيل في طينها الاول وتذكرني ..تذّكرني
بهم

ذلك ان الشوق القابع في دمي .. حكاية لا تنتهي بالاحباب والاصحاب
بل تتعدى اسوار القلب والعين والمحسوس...

اشتاقهم كـ اغنية فلاح
وهديل حمامه
ذات صباح لا يخلو من كئابه وصبابه


عبدالعزيز .. سلاما لك مني ..


شكرا جزيلا (خ)

[خالد الداودي]

"

"


بهذا الوعي أتنفس دهشة

وأرتقي لأبعاد الزمان والمكان

مصحوبا ً بوميض فرح


،
،

يغمرني هذا النص تحت أنقاض السؤال

لماذا /متى /هل ؟؟؟


خالد :::


قراءة أولى أستمد منها شعر عام وأكثر ..




،،

الشاعر الخلوق/* ماجد عبدربه

بقدر ما ابهجني حضورك
وجدتني عاجزا عن تقديم رد يليق
ذلك ان الغياب ذهب بحجتي للريح

فما اجد لكم الا جذورا من الحب تمتد لكم عبر قصائدي
فأهلا بك في القلب

ماجد عبدربه
الف شكر لك .. لشخصك
خ

[خالد الداودي]

جميل جميل جميل ياخالد


رائع بحق


دام نبضك


كل الود


المغرّد بصوت الشاعرية العذبه
فارس مهدي

لا تحرمنا سماعك
للاعلام ضوضاء
نحن بحاجة الى حس هادي ونغم عذب

شكرا جزيلا لك

[خالد الداودي]

نسيـت ومـا بقـى شـيٍّ مـن النسيـاْن يجذبْنـي
سوى رعْشةْ شعورٍ تنفْض الاغْصَانْ لّأيامـك


خالد .. كناقوس دُق في عالم النسيان .. كان حرفك منيراً ..
الله عليك .. نص أمتعني بالفعل .. صح نبضك
http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif


الشاعره العذبه /* رزان العتيبي

النواقيس اكثر الما يا رزان
ما ينسيني ضربها .. صوت الطفولة في نصوصك البريئة
والمراجيح

منذ الصباح الباكر نطل على الحديقه .. فأقطفي لنا شيء

شكرا لك

خ

[خالد الداودي]

هِيّ كَـ نَبْرةُ صَّدى أدْهشَنِيْ إِلْقَاءُهَا ،
وليْسَ ابْلغَ مِنْهَا سِوَاها




شاعرة الجمال /الغيد بنت فواز


شكرا جزيلا
لك اكليل ورد

خ