" إقصاء "

[خلود عبدالله]

لُغة / سيناريو

في الطرف الآخر من التَعب ، جَلس يمسَحْ العَرق من فَوق جَبين المَنفى
تصطدم قطراتُ عرقُه الشفافة بِعينيه .. لِتترُكُها في توهان يسع العالم كُلُه
، يُهمهم ..،
ماذا عساي أن أفعل الآن !
الجميع مُنطوي على نفسه والهم يسرقُني ....،
يَسْرِقُني حَتى منكِ يا " فاطِمة "..’
أوووف / لايمضي اليوم قبل أن اُهشم قِمَة رأسُه بِفَأسْ الإضْطِراب والمَللْ
وأفْتَرِش روحي أرْضاً خَصِبَة يَتكاثر فيها الغموض والعجْز
:
:
صمت صاخب يلف المكان ، يلتفت هو للوراء ،
لقد ترك الأرض بعيداً في أحضان فاطمة
وفاطمة تركته يخرج من تحت أكوام جريدته اليومية وهمومه
ويُسافر بعيداً عنها .... يزحف على إمتداد اللغة ،
وسيناريو كان جميلاً مُلطخاً بالأسرار يُعانقه هناك في منفى " الهَرَبْ " ’’
يَعود ...... !
يُمزق عقله الذي إمتطاه كريح لِعالم لايقبل المساومات والهُدنة
حسناً أسرُقيني الآن يا فاطمة
هل أتيت ؟!
نعم ، كنتُ هناك أقرأ رأسي بالمقلوب !!
صار يهذي ...
هل بالفعل الذي هناك كان " أنا " ؟!





خلود عبدالله

[عائشه المعمري]

والـ ( يا ) المُمتده نَحو فاطمة ،
تُشعرني بـ إنتشاء في قراءة القصة القصيرة .
مُتفرد هذا السر يا خلود ،


لا زِلتِ تُمارسين لَوي عُنق اللغة ،
لـ تُدنيه مِنا ،
في قالب مُرتب ، لا يَخلو من الزخارف التي تأخذنا إلى داخل الصورة ،
وإطار يحمل فكرة عظيمة ،
تَجعلنا في تأمل ..


كَم أنتي مُورقة منذ البداية يا خلود
هذا ما َوجب أن يُقال بحق ،،


كُل الإحتفاء لـ هذا القلم

[عبدالله العويمر]

قُطوف ُ الحَرْف ِدانِيَه يَاخُلُود


فَاطِمَه هِي الرّوح/الأنثى

بِلا فَاطِمَه سَيَمْتَدّ الشّقاءُ والتّعَب


دَمْت ِ بِجَمال

[عبدالعزيز رشيد]

خلود ~
إنبهار خلاّب رسمتيه على جدران قراءتنا!
صدقا في كلّ سطرٍ كنت أجد مايدهشني ليزداد سطرا بعد سطر,ومايعجبني أن النصّ مليء بلآلئ العبارات والتي تعلّق على آذان قراءتنا

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

[ إقْصاء ]
دُخولٌ إلى الْخَارج .
وفَاطِمة ..المُفتاح ..وَالشُبّاك ,
رَائِعة ياخُلود ../ وخَالِدة فِي الذْاكِرة منذّ الْبَسْملة .

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[أحمد الحسون]

خلود
وتغريد قصصي جميل

لله أنت
استطاع عمق الفكرة أن يجسد الشخصية مرتين ، وتتساءل ضمن السراب عن نفسها.

إيجاز
وتوصيل سردي ناجح.

دمت بطيب أختي

[خلود عبدالله]

والـ ( يا ) المُمتده نَحو فاطمة ،
تُشعرني بـ إنتشاء في قراءة القصة القصيرة .
مُتفرد هذا السر يا خلود ،


لا زِلتِ تُمارسين لَوي عُنق اللغة ،
لـ تُدنيه مِنا ،
في قالب مُرتب ، لا يَخلو من الزخارف التي تأخذنا إلى داخل الصورة ،
وإطار يحمل فكرة عظيمة ،
تَجعلنا في تأمل ..


كَم أنتي مُورقة منذ البداية يا خلود
هذا ما َوجب أن يُقال بحق ،،


كُل الإحتفاء لـ هذا القلم



سفر طويل في عمق حضورك نحو الفرح

ربما تواجدُك كفيل بأن يشعل فيَّ فتيل الإمتنان


سعيدة لأنكِ هنا يا " عائشة "


تحية طيبة




خلود

[خلود عبدالله]

قُطوف ُ الحَرْف ِدانِيَه يَاخُلُود


فَاطِمَه هِي الرّوح/الأنثى

بِلا فَاطِمَه سَيَمْتَدّ الشّقاءُ والتّعَب


دَمْت ِ بِجَمال


فاطمة هي الوعي المحسوس يا " عبدالله "

لِذا بلا - فاطمة - ستتعرى الحقيقة من قمة رأسه



أهلاً عبدالله


:



خلود

[خلود عبدالله]

خلود ~
إنبهار خلاّب رسمتيه على جدران قراءتنا!
صدقا في كلّ سطرٍ كنت أجد مايدهشني ليزداد سطرا بعد سطر,ومايعجبني أن النصّ مليء بلآلئ العبارات والتي تعلّق على آذان قراءتنا


والدهشة الكبرى كانت حضورك يا أستاذ عبدالعزيز


شكراً تُرثرف على جمال كلماتُك وتسقط في عمق الإمتنان



خلود

[خلود عبدالله]

[ إقْصاء ]
دُخولٌ إلى الْخَارج .
وفَاطِمة ..المُفتاح ..وَالشُبّاك ,
رَائِعة ياخُلود ../ وخَالِدة فِي الذْاكِرة منذّ الْبَسْملة .

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






فاطمة هي مرحلة النضج الواقعي يا جنة


سعيدة جداً أن أرى العطر هنا : )


تحية طيبة



خلود عبدالله

[خلود عبدالله]

خلود
وتغريد قصصي جميل

لله أنت
استطاع عمق الفكرة أن يجسد الشخصية مرتين ، وتتساءل ضمن السراب عن نفسها.

إيجاز
وتوصيل سردي ناجح.

دمت بطيب أختي


قراءة عميقة أسعدتني كثيراً يا أستاذ ، أحمد

تحية بعمق الوعي في مشاركتك


:



خلود عبدالله