فواز الرخيص
09-22-2006, 07:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خاتم االانبياء و المرسلين
الاخوة المؤمنون ... الأخوات المؤمنات
أيها الاخوة المؤمنون في كل مكان ..
أحييكم بتحية المحبة و الأيمان .. و أتوجه إليكم مع حلول افضل الشهور و أكرمها عطاء و أخصبها ثمار و أزكاها روحانية بأصدق التهاني و اجمل التبريكات و نحن جميعا نستقبل بكل البهجة و التبجيل هذا الضيف الغلي العزيز
[ شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس و بينات من الهدى و الفرقان ] .
شهر اختاره الله سبحانه و تعالى ليكون وعاء لاداء فريضة الصوم و إقامة هذا الركن الهام من أركان ديننا الإسلامي الحنيف , و قد قال سبحانه و تعالى (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون)
فجعل لنا في أكتاف هذا الشهر و روحانيته المباركة و نشاطاته التعبدية المتعددة اعظم الكنوز الربانية و أغلى الأماني و التطلعات الإيمانية في حقل لا متناه يتسع لزرع و حصد اعضم الثمرات و الخيرات في مواسم و افر للأجر و الثواب .. و اكتساب رضى الله و هي مكللة بليلة هي (خير من ألف شهر تنزل الملائكة و الروح فيه بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر)
ختاما نتوجه إلى الله سبحانه و تعالى بفضل هذا الشهر الكريم أن يقوي أيماننا به و أن يوقفنا لطاعته و الامتثال لأوامره و تجنب نواهية و لاداء فريضة الصوم خير أداء و لاقامة شعائره خير قيام و أن يكون كما أراد الله سبحانه و تعالى أول الشهر المبارك رحمة و أوسطه مغفرة وأخره عتق من النار و أن يهدينا دائما سواء السبيل انه سميع مجيب .
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على خاتم االانبياء و المرسلين
الاخوة المؤمنون ... الأخوات المؤمنات
أيها الاخوة المؤمنون في كل مكان ..
أحييكم بتحية المحبة و الأيمان .. و أتوجه إليكم مع حلول افضل الشهور و أكرمها عطاء و أخصبها ثمار و أزكاها روحانية بأصدق التهاني و اجمل التبريكات و نحن جميعا نستقبل بكل البهجة و التبجيل هذا الضيف الغلي العزيز
[ شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس و بينات من الهدى و الفرقان ] .
شهر اختاره الله سبحانه و تعالى ليكون وعاء لاداء فريضة الصوم و إقامة هذا الركن الهام من أركان ديننا الإسلامي الحنيف , و قد قال سبحانه و تعالى (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون)
فجعل لنا في أكتاف هذا الشهر و روحانيته المباركة و نشاطاته التعبدية المتعددة اعظم الكنوز الربانية و أغلى الأماني و التطلعات الإيمانية في حقل لا متناه يتسع لزرع و حصد اعضم الثمرات و الخيرات في مواسم و افر للأجر و الثواب .. و اكتساب رضى الله و هي مكللة بليلة هي (خير من ألف شهر تنزل الملائكة و الروح فيه بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر)
ختاما نتوجه إلى الله سبحانه و تعالى بفضل هذا الشهر الكريم أن يقوي أيماننا به و أن يوقفنا لطاعته و الامتثال لأوامره و تجنب نواهية و لاداء فريضة الصوم خير أداء و لاقامة شعائره خير قيام و أن يكون كما أراد الله سبحانه و تعالى أول الشهر المبارك رحمة و أوسطه مغفرة وأخره عتق من النار و أن يهدينا دائما سواء السبيل انه سميع مجيب .
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،