لا تــعــصـــر اللــيـمـــونــــة .. م/1

[عبدالله الجزلاني]

..


قبل البدء ..

إنه .. عبدالرحمن بن صالح البطي ..
شاعر ..
كان قبل عامين من الآن .. يبادلنا الحرف بـ حِــرفة .. في هذه الشبكة
عرفناه .. من خلالها .. وقابلته .. ووجدته كما توقــّعت من كتاباته وردوده
كان .. رجلاً متــّزناً .. وشاعراً ممتعاً .. ولطيفاً في تعامله مع الجميع
يقدّره كل من صافح حرفه ..
كان يلـقــّب بـ ( راعي العنود ) .. والعنود هذه .. إبنــتـه
خلــّف موته .. أثراً كبيراً في نفوس جميع من عرفه سواءاً معرفة شخصية أو من خلال كتاباته ومداخلاته التي لا تنسى ..


وهنا .. فقط .. وفي هذا الشهر الفضيل

أذكــّر نفـــسي وإخوتي وأخواتي هنا .. بالدعاء له .. بهذه الرثائية .. الرثـــّــة


سولفوا .. خلّوا حروفي في الصدر مسجونه = سولفوا .. لا تنشدوني .. حالتي وش فيها ؟
---
الوجع ما هو ب-هرجٍ فالورق تقرونه = والقصايد ما يموت من الوجع قاريها
---
وأنت ياللي لمتني .. لا تعصر الليمونه = من مرارة مرّها .. ما يعجبك حاليها
---
سولفوا .. خلّوا عيوني للحزن مرهونه = سولفوا .. ما دام عيني حزنها معميها
---
سولفوا .. في كل شيْ .. والموت لا تطرونه.. = لين أشوف الناس ما تبكي على ماضيها
---
راح جمّال الوفا .. في رحلةٍ ميمونه = يا عساها رحلةٍ خير البشر ماشيها
---
راح .. ما شاور قبل فرقاه من يِغلونه = ما درى إن النفس باتت .. في رجا غاليها
---
راح .. ما جرّب حياة اللي بقى من دونه = راح .. ما علّم قلوب الناس وش يرضيها ؟
---
شف يبو صالح ( علامَ ) العاقله مجنونه؟ = والعرب مجنونها غطّى على صاحيها؟
---
والله إنك واحدٍ فالبال ما ينسونه = لا تلوم الناس .. وأنت اللي جمعت إيديها
---
أنت قلبك غضّ .. والحسّاد ما يغوونه = أنت هرجك غير .. والأشواق ما تخفيها
---
أنت سمْحٍ فيه طيبه .. والسعد في عيونه = رح مادام النفس دايم في رجا واليها
---
رح فـأمان الله .. واطلق دمعةٍ مسجونه = بس آب-اسألك .. ( العنود ) اليوم منْ ( راعيها )؟

..
..

فـ رحم الله .. أبا صالح .. وأسكنه فسيح جناته ..


..

[نواف التركي]

الوجع ما هو ب-هرجٍ فالورق تقرونه
والقصايد ما يموت من الوجع قاريها

الله يرحمه


بهالشهر الفضيل


وصح قلبك


دمت بخير

[عبدالله ثويني المانع]

..

عبدالله الجزلاني
أهلاً وسهلاً بك في أبعاد
يشرفنا حضورك

..
كتبت وفاءً لذكرى صديق وحباً فيه
وألماً وحزناً لفقده .. فولجت حروفك
لقلوبنا منذ أول لقاء ..

رحـم الله صديقك ( عبدالرحمن بن صالح البطي )
وأسكنه فسيـح جناتـه

..

الجزلاني عبدالله .. لك الشكر والتقدير
ودام تواصلك الراقي .. أرق التحايا لقلبك


..

[سلطان ربيع]

عبد الله الجزلاني
أهلا بك وسهلاً بمقدمك
مصافحه ألم وعذابات فقد

جودك مزن وشعورك حزن

رحم الله راعي العنود
وأسكنه فسيح جناته

[زينب الشهري]

راح جمّال الوفا .. في رحلةٍ ميمونه

.........................................يا عساها رحلةٍ خير البشر ماشيها

راح .. ما شاور قبل فرقاه من يِغلونه

.......................................ما درى إن النفس باتت .. في رجا غاليها



راح عبد الحمن بن صالح لكن بقيت ذكراه العطرة خالدة في نفوس الأخرين

شكراً عبدالله لهكذا قصيدة وشكراً لوفاءك


دمت نقياً مااستطعت ..

[صالح الثبيتي]

الوجع ما هو ب-هرجٍ فالورق تقرونه
والقصايد ما يموت من الوجع قاريها
وأنت ياللي لمتني .. لا تعصر الليمونه
من مرارة مرّها .. ما يعجبك حاليها


عبدالله الجزلاني
أهلاً وسهلاً بك في منتدى أبعاد

وعسى الله يرحم خويك رحمة واسعه ويسكنه فسيح جناته
امين


وصح لسانك

لك كل الود

صالح الثبيتي

[اسعد الروابة]

..


قبل البدء ..

إنه .. عبدالرحمن بن صالح البطي ..
شاعر ..
كان قبل عامين من الآن .. يبادلنا الحرف بـ حِــرفة .. في هذه الشبكة
عرفناه .. من خلالها .. وقابلته .. ووجدته كما توقــّعت من كتاباته وردوده
كان .. رجلاً متــّزناً .. وشاعراً ممتعاً .. ولطيفاً في تعامله مع الجميع
يقدّره كل من صافح حرفه ..
كان يلـقــّب بـ ( راعي العنود ) .. والعنود هذه .. إبنــتـه
خلــّف موته .. أثراً كبيراً في نفوس جميع من عرفه سواءاً معرفة شخصية أو من خلال كتاباته ومداخلاته التي لا تنسى ..


وهنا .. فقط .. وفي هذا الشهر الفضيل

أذكــّر نفـــسي وإخوتي وأخواتي هنا .. بالدعاء له .. بهذه الرثائية .. الرثـــّــة


سولفوا .. خلّوا حروفي في الصدر مسجونه = سولفوا .. لا تنشدوني .. حالتي وش فيها ؟
---
الوجع ما هو ب-هرجٍ فالورق تقرونه = والقصايد ما يموت من الوجع قاريها
---
وأنت ياللي لمتني .. لا تعصر الليمونه = من مرارة مرّها .. ما يعجبك حاليها
---
سولفوا .. خلّوا عيوني للحزن مرهونه = سولفوا .. ما دام عيني حزنها معميها
---
سولفوا .. في كل شيْ .. والموت لا تطرونه.. = لين أشوف الناس ما تبكي على ماضيها
---
راح جمّال الوفا .. في رحلةٍ ميمونه = يا عساها رحلةٍ خير البشر ماشيها
---
راح .. ما شاور قبل فرقاه من يِغلونه = ما درى إن النفس باتت .. في رجا غاليها
---
راح .. ما جرّب حياة اللي بقى من دونه = راح .. ما علّم قلوب الناس وش يرضيها ؟
---
شف يبو صالح ( علامَ ) العاقله مجنونه؟ = والعرب مجنونها غطّى على صاحيها؟
---
والله إنك واحدٍ فالبال ما ينسونه = لا تلوم الناس .. وأنت اللي جمعت إيديها
---
أنت قلبك غضّ .. والحسّاد ما يغوونه = أنت هرجك غير .. والأشواق ما تخفيها
---
أنت سمْحٍ فيه طيبه .. والسعد في عيونه = رح مادام النفس دايم في رجا واليها
---
رح فـأمان الله .. واطلق دمعةٍ مسجونه = بس آب-اسألك .. ( العنود ) اليوم منْ ( راعيها )؟

..
..

فـ رحم الله .. أبا صالح .. وأسكنه فسيح جناته ..


..


الشاعر عبدالله الجزلاني:


نص حزين حد الوجع

رحم الله شاعرنا راعي العنود واسكنه فسيح جناته

[خالد صالح الحربي]

***
عبدالله الجزلاني..
مع رمضان قدمت /. ورمضان لا يأتي إلا بخير..
وأنت لا تأتي إلا غير../. فمنذُ معرفتي بكَ وأنت متفرّد الحرف..
لا عدمنا هذا التواصل ياعبدالله.. ولذلك لن أرحّب بكَ هنا..
لأنّك منذُ هذه اللحظة وقبل هذه اللحظة.. صاحب مكان..
رحِمَ الله الشاعر الجميل عبدالرحمن البطي..
وأسكنهُ فسيح جنّاته..
وجزاكَ الله خيراً..
هذا ما يُمكن لي أن أكتبه تحتَ نصٍّ إنسانيّ كهذا النص..

[عبدالله العويمر]

والله إنك واحدٍ فالبال ما ينسونهلا تلوم الناس .. وأنت اللي جمعت إيديها

رحمه الله

بالفعل كان من أنقى أسماء الشبكه





عبدالله




سلم قلبك وحرفك













سررت بوجودك














دمت بود

[العـنود ناصر بن حميد]

.
.

سولفوا .. خلّوا عيوني للحزن مرهونه

سولفوا .. ما دام عيني حزنها معميها

.
.

سولفوا .. في كل شيْ .. والموت لا تطرونه

لين أشوف الناس ما تبكي على ماضيها

.
.

الله عليك

هكذا يفعل فقد الأحبة

عزائنا في أنهم عند رب غفور رحيم

عبدالله الجزلاني

رحم الله صديقك

وأسكنه فسيح جناته

دمت بخير

ولا دامت الأحزان

[محمد السعدون]

عبدالله الجزلاني

أهلاً وسهلاً بك في أبعاد

يشرفنا حضورك

رحِمَ الله الشاعر

عبدالرحمن البطي

وأسكنهُ فسيح جنّاته

وجزاكَ الله خيراً

تحيتي وتقديري

[سالم الجهني]

آآآآآآآآآآآآه ياعبدالله



وقد آثرت في داخلي الكثير من الجرووح

أعرفه جيداً رحمه الله أبا صالح

راعي العنود

رحمه الله وغفر له وأسكنه جنة الخلد

أحد أساتذتي وأصدقائي وقد جمعنا النديم احمد بن شاهر في جده في ليلة عرسه وكان أو العنود في روح الأخوّه والشعر والحب

كان شفافاً لايحمل في قلبه سوى الحب خفيف الظل

رحمة الله عليكـ يا أبا العنو




شكراً عبدالله

[راشد لايح]

..


قبل البدء ..

إنه .. عبدالرحمن بن صالح البطي ..
شاعر ..
كان قبل عامين من الآن .. يبادلنا الحرف بـ حِــرفة .. في هذه الشبكة
عرفناه .. من خلالها .. وقابلته .. ووجدته كما توقــّعت من كتاباته وردوده
كان .. رجلاً متــّزناً .. وشاعراً ممتعاً .. ولطيفاً في تعامله مع الجميع
يقدّره كل من صافح حرفه ..
كان يلـقــّب بـ ( راعي العنود ) .. والعنود هذه .. إبنــتـه
خلــّف موته .. أثراً كبيراً في نفوس جميع من عرفه سواءاً معرفة شخصية أو من خلال كتاباته ومداخلاته التي لا تنسى ..


وهنا .. فقط .. وفي هذا الشهر الفضيل

أذكــّر نفـــسي وإخوتي وأخواتي هنا .. بالدعاء له .. بهذه الرثائية .. الرثـــّــة


سولفوا .. خلّوا حروفي في الصدر مسجونه = سولفوا .. لا تنشدوني .. حالتي وش فيها ؟
---
الوجع ما هو ب-هرجٍ فالورق تقرونه = والقصايد ما يموت من الوجع قاريها
---
وأنت ياللي لمتني .. لا تعصر الليمونه = من مرارة مرّها .. ما يعجبك حاليها
---
سولفوا .. خلّوا عيوني للحزن مرهونه = سولفوا .. ما دام عيني حزنها معميها
---
سولفوا .. في كل شيْ .. والموت لا تطرونه.. = لين أشوف الناس ما تبكي على ماضيها
---
راح جمّال الوفا .. في رحلةٍ ميمونه = يا عساها رحلةٍ خير البشر ماشيها
---
راح .. ما شاور قبل فرقاه من يِغلونه = ما درى إن النفس باتت .. في رجا غاليها
---
راح .. ما جرّب حياة اللي بقى من دونه = راح .. ما علّم قلوب الناس وش يرضيها ؟
---
شف يبو صالح ( علامَ ) العاقله مجنونه؟ = والعرب مجنونها غطّى على صاحيها؟
---
والله إنك واحدٍ فالبال ما ينسونه = لا تلوم الناس .. وأنت اللي جمعت إيديها
---
أنت قلبك غضّ .. والحسّاد ما يغوونه = أنت هرجك غير .. والأشواق ما تخفيها
---
أنت سمْحٍ فيه طيبه .. والسعد في عيونه = رح مادام النفس دايم في رجا واليها
---
رح فـأمان الله .. واطلق دمعةٍ مسجونه = بس آب-اسألك .. ( العنود ) اليوم منْ ( راعيها )؟

..
..

فـ رحم الله .. أبا صالح .. وأسكنه فسيح جناته ..


..


عبد الله الجزلاني

صح لسانك مليووووون

وتسلم يمنيك ولا عدمناك

قصيدة لا اعرف كيف أصفها فهي تعبر عن نفسها بشكل أحسن و أفضل

والله يرحمة ويرحم جميع موتى المسلمين الإحياء منهم والإموات

ويسكنهم فسيح جناتة ويتقبل عملهم الصالح...........

ودمت بووووود