وللحزن ، قصائد لم تكتب بعد

[فيصل سعود]

.


لأجله أكتب ، ومازلت /



حزن ٍ غشاك وتنظر لـ درفة الباب ؟
..........كني عرفت إنك ماعاد أنت راجع

،


شفت فيصل ؟ في غيابك كيف غادي ؟
............. من يدين الهم ، لـ يدين الغبينه !

مايحسّ بـ وحدته ! ، مركون ، هادي !
............ مايحسّ بـ وحدته غير المدينه !

شاعر ٍ عادي ، وحزنه ؟ ماهو عادي
........... لاكتب طاح العمر ، قدّام عينه ! /



من غيوم الحزن ، تورق غصون السهاد=لين من حزني المترف يطيح الندى
أكتبك وأن كتبتك ؟ مايخون المداد=دام حزني ربى بين الضلوع وهَدى
لو تهيجن معاليقي بـ صوت الفؤاد ؟=مابقى يا يبه فرحه تشعّ المدى !
يايبه ، كل مامدّيت شوفي / سواد !=وإن سبرت الطريق أصبح بليّا هُدى !
كنت طير ٍ تحرّى طلعته للهداد =غبت وآنكسرت إجنحتي وحلمي غدى
كل ماخضرّ عودي ؟ داهمته الجراد ؟=وين ابلقى لعودي في غيابك جدى !
من يرد إلـ خفوقي ضحكتين ٍ جداد !=لا غشت نفسي العبره ودمعي بدى !؟
من يمد الصباح إن طال ليل الهجاد !=من يحيك الصبر لـ حزن عاري / ر ِدى !
كم سؤال ٍ جرحني مالقيت الضماد ! =ضجّ صوت اليتيم وما لقاله صدى !
ماحكى عن حديث الجمر غير الرماد=وإن ترمدّت ؟ من حزني ماهو من ردى !
أجمل العمر طفلن مابكى فالعياد=وآغبر العمر ، عمرٍ في غيابك بدى



،



آزرق الدمع بي فاض وغَدَق
... وآشهب الحزن صلاّبي وصام !

مابقى ضلع ، مامرّه مِدَق !
... إنشد القلب عن صوت العظام !

تايهن بين دمعي والحَدَق !
... بين / هالعابرين بهالزحام !

يايبه وآصعب الشعر الصدق!
... كيف آبرثيك في حفنة كلام ؟





هبّ فيني جنوب الحزن ، والصبر مال
.............. لين سحب المدامع هلّ هتانها

كنّي إليا خذلني دمع عيني وسال ؟
......... شجرةٍ مالها القدرة على آغصانها !/


راكد ، وأربكني سؤالك ، عن الحال=مثل الحصا لاطاح في صفحه الما
ياخوي ، وآقصى ضلع للحزن موّال=لاتحدّني خابرك دمعك بيهما
لو الكلام أبلغ من الدمع لاسال ؟=ماسولفت لك دمعة بـ عين بكما !
يغنيك عن كل الحكي دمع رجال=عاين وتلقاني على الجال وآظما
الحزن يكبر كل ماتكبر آمال=مثل الشجر ينبت بـ عيني وينما
تقبل جروح وأفتح القلب مدهال =دام القلوب البيض بالحزن تسما !
أكذب عليك إن قلت مستور وآختال=حالي غدى مع رمح الأيام مرما !

،



كبرت وصارت الضحكه تجي بـ مكابدات وويل !
...........سقا الله ضحكة ٍ ماتستحي من دمعة عيوني !



،



............. تجيك المصايب ؟ كنّها هلّة المسباح
........................ مَـ تلحق تهل الدمع في صدمتك لحظه ! /


آه لامرّني ودموع عيني تزارق=صوت أبوي وكفوف ٍ تهدي الحجرفيّه
يوسم الدمع فالخد البراح المطارق ! =تبتدي بالحنايا صرخةٍ سرمديّه !
آغبر الوقت مايجبر عليك المفارق=وآجمله ما حضن بسمتك بـ ظلال فيّه
طال ليل الحزن ؟ ياليل مالاح بارق ؟=يفتح إلـ خافقي شبّاك فرحه نديّه ؟
عقب طعم الفرح مابين مثمر ووارق=ذقت طعم الهجير المرّ والمهمهيّه !
ضمّ ياليل طفلٍ بأزرق الدمع غارق=طفل كنه بدونه / لاوطن ، لا هويّه !


،



قسم بالله ، يا في غيبتك ، تهت بـ دموعي لين /
........عجزت آجابه إجيوش الحزن يابوي بـ لحالي !

لك الله من رحلت بعمري اللي ماوصل عشرين؟
..............كأني شبت فجأه والعمر مامرّ في بالي !


،

ياللي معي ، مابين نفسي وآرتّبك
.........حزن ٍ معتّق ، بين قلبي وعيني

ياولله إن آكتبك ، وآكتبك ، وآكتبك
.........شعرٍ يوطّن غربة الروح فيني ! /



سجين الهم جلاّدي سواد ٍ طاغي ٍ بالجور=متى يالصبح تعتقني وتاخذني من إيديني ؟
تعبت ، أتصنّع الفرحه وأنا في داخلي مكسور=وآنا آسرق من يدين الوقت ضحكه ماتهنّيني !
على الضحك الحزن كاني ضحكت بـ خاطرٍ مسرور=ياكم من ضحكتي ثارت دموعي في طرف عيني !
زهابي دمعتين ووجه أبوي وحزني المستور=على وجهي ومدري وين وجهي ياموديني !
أفتش عن بقاياه ابخفوقي ضحكتين ونور !=وأخبيّها لباكر ، مير باكر مايعزّيني !
يمرّ الذاكره في غفلتي وأستدركه مبهور !/=يبه ! ، يرجع صداي وتبهت بوجهي تلاويني !
أشوفه يبتسم لي في زوايا الذاكره والدور=وإلى مني عبرت لواقعي ، زاد البلل طيني !
تعثّر في زوايا عبرتي له صوتي المبتور=إلين إجتمعت إغيوم المدامع وأبرقت عيني !
قدم عيني خذوه وغسّلوه ومرّه الكافور=وقفت وماقدرت الا أمش الدمع بيميني !
فقدته ، كثر ماآسج بسواليفه وأنا مخطور! =كثر ماآنادي بإسمه ولا صوت ٍ يناديني !
فقدته ، كثر ماني فاقدن يد ٍ تمد الشور=كثر ماضعت بـ غيابه وصحت بـ غيبته ويني !
تعبت آزرع من آيام العمر فآرض ٍ خراب ٍ بور=تعبت ، آسج رجل لـ كل درب ٍ مايوديني !
يبه، ماعادني ذاك الضحوك ، اللي يمدّ النور !=ذبل كل الفرح وأورق نبات الهم بـ سنيني !





،



تو مابدت ، إتموت في صدري آسراب !
.......... توّ الحزن هيجن بـ طرق المواجع !

لا صرت أنا توأم مع الحزْن لاغاب ؟
............. من هو يفرّق بيننا بالمضاجع ؟



فيصل الجميلي الحربي

[قايـد الحربي]

فيصل سعود
ـــــــــــ
* * *


أهْلاً وَ سهْلاً بكَ في أبعَاد ،
وَ نُرحّب بانْضمامِك وَ غَمامك .

:

قَصائدٌ للحُزن وَ مِن مُزْن ،
يَجمَعهَا هطُولاً وَ يُهطِلهَا دَمعَاً : شَاعرٌ بحَقّ ..
أخذنَا مِن أوّل المَاءِ حتّى لا آخِر للسّمَاء ، مُرفْرفيْنَ بهِ / مَعه ،
بأجْنحةٍ مِن غِنَاءٍ مُتعدّد الألحَان وَ مُتورّد الألوَان .

[ فيصل سعود ]

مُذهلٌ جدّاً وَلا شُكرَ يفيْ حضُورك .

[نور الفيصل]

يا فيصل والحزن هنا يفيض عن جنبات الروح
ما أكثر الحزن بك .. وما أعمق الحرف وأصدقه



من يدخل هنا لا بدّ يخرج بحشرجة
لله أنت

[عبدالله العويمر]

الله أكبر

حُضُور مُسْرِفُ الجَمَال

مَوعُودُون مَع الْجَمَال وشَاعِر مُرْبِك حَد الإبْهَار

فيْصَل

هَنِيئاً لََنَا بِك

أهْلا ً ، وأكْثَر

[إبراهيم الشتوي]

فيصل سعود ..

أين أنت يا رجل مسارب الذئقة تبحث عنك ..

فهذا الحضور حتما يغرس الحبور في رتاج قلوبنا ..

وللغيم موعد معك بالمطر والعطر ..

كم أنت مشرق مغدق أيها الشاعر الباهرالماهر ..

لا تتأخر فهطولك القادم يعني لنا شيء مهم وشعر فخم ..

تقديري يا ودق .

[خالد صالح الحربي]

*
شُكراً فيصل سعود فقد منحتنا الغَيم بعد أن أنهَكَنَا : الغُبَار !
كُلّ ما قرأتُهُ عالياً من مقاطِع وأبيات و نصُوص مكتملة : مكتملٌ بذاته وَ يُغني عن الكَثِير .
واضِحٌ أنّك تكتب بحرفنةٍ عاليَة وَ تُحَرفِن الكِتَابَة بموهبةٍ خَلاّقَة وَ رَقْرَاقَة .
هذه الأشياء تجعلني أحتفظ بك في الذّاكرة المسؤولة عن حفظ كُلّ ما هو جميل .
أُكَرّر الشُّكر والتّرحيب بك وَ بأوراقك .

[سعيد الموسى]

فيصل بن سعود
.
.
.

أولاً / [ أرحب بك في أبعاد شاعر ليس عادي , قرأت هنا هذا النزف وأربكني ]

قد لاأنصف ماقرأت , وللحق قد يغضبني أن أرهق في إستنزاف مايجول بنفسي لأترجمه إلى لغات ورقيه

أو كيبوردية , ولاتجد الإنصاف , هنا أجدني لن أنصف ماقرأت وأخجل كثيراً من عدم إعطاء هذه التقاسيم

والأحاسيس حقها , ولكن صدقني / [ أنا فرحٌ بك جداً يافيصل لأنك مُربك ومُبهر ]


.
.

أكرر الترحيب يافيصل بحجم ماقرأت

[حسين الحوالي]

لم تختلف حروفك .. عن هذا الجو الذي يحيط بي منذ يومين ..
أمطااااار أغرقت الملامح .. وكشفت ملامح أخرى .. من بياض

كل مافي هذا المتصفح .. من أبيات ..
تحترف تقسيمة الناي الحزين ..
موجعه ..
طاعنة الألم ..
ومبهرة ٌ حد الوجع الصامت !

حين يأتي البوح .. من قلب ٍ كـ قلبك النازف بـ صدق ..
والصادق بـ نزفه ..
لايكون المحيط إلا .. نحن ُ .. ودموع ٌ تشاركك البكاء ..
وكأننا تربينا معك .. وعشنا فقد والدك .. كـ أنت
رحمة الله تغشاه .. وأسكنه الله فسيح جناته ..

أتيت .. وأتى معك أنينك الذي أنهكك بـ ضجيجه ..
أتيت .. وأتى معك حنينك الذي أزهقك بـ نشيجه ..
فـ أتينا متألمين .. مواسين .. بـ صمت
لانملك سواه ..
وبضع ُ نظرات ٍ .. جاهدت لـ تخطف التحديق بك ..
وكفوف ٌ رُفعت لـ خالق السماء ..
أن يوهبك الصبر ..
وأن يكرم فقيدك .. بـ خير ماوعد به عباده ..
جعلنا الله وإياك .. معه
فيها ..
خالدين .. لـ الأبد


فيصل سعود ..


والذي جعل الموت حقا ً ..
والبعث حقا ً ..
أن كل بيت من هذه الأبيات .. يكفي تماما ً
لأن يجسدك وجعا ً .. كتبه الشعر .. بـ إقتدار

كتبت تقول :

شاعر ٍ عادي ، وحزنه ؟ ماهو عادي
........... لاكتب طاح العمر ، قدّام عينه !

لاوربي .. لم تكن عاديا ً على الإطلاق ..
والدليل أنك جعلتنا نشاركك الفقد ..
بـ إنتماء ٍ صادق ..

وقلت أيضا ً :

ياللي معي ، مابين نفسي وآرتّبك
.........حزن ٍ معتّق ، بين قلبي وعيني

ياولله إن آكتبك ، وآكتبك ، وآكتبك
.........شعرٍ يوطّن غربة الروح فيني !

أكتـُبْهْ .. وأكتـُبْهْ .. وأكتـُبْهْ

وثق تماما ً أن ملامحنا الرماديه ..
وحزننا الباهت على وجوهنا ..
وقلوبنا المتباطئة النبض ..

سـ تكون هنا .. دوما ً .. حالما تكتبه ..
لـ تقرأك أنت ..
وتستوعبه هو .. وفقده المؤلم ..
بـ إبتهال ٍ نقي ..


دمت عامرا ً .. وشاعرا ً ..
لـ نستعمر الذكر ..
ونستوعب الشعر ..
حين يكون .. ( رثاء ً)

و ..

دمت بخير ,,
























ح . ح . ح

[حاتم منصور]

منووووووووووووووووووووووور
منور يافيصل ياغالي ياعسل

الأهلا ً تحتفي بك والسهلا ً لك ياغالي

أهلا ً بعدد حبات المطر وأكثر

والله إن الفرحه بك يافيصل لا توصف

كم أنا سعيد بك وبالإحتفاء بك أيضا ً

محبك
حـاتـم

[وليد بن مسعد]

فيصل سعود

ارتوينا شعر .....

تمكن مذهل فلقد جعلت لنا الحزن كانه شخص موجود امام عينينا

لله درك كم انت رائع

ودي وتقديري ايه الرائع

[ندى القحطاني]

أهلاً ب حضورك يا فيصل ،
كرنفالٍ شعري ، كثيف الشآعرية ،
يحتاج منا إلى أكثر من عينين وذائقة ، وكفاءة رئتين
لأن تنفسه يُؤدي للإختناق المحمود !!
من الظلم ل هذا الحرف أن لا يُقرأ ،
وإفراد كل نصٍ ب متصفح / مستحبة ،
ولكن ك مصآفحة أولى للحزن .. وقصائد لم تكتب بعد ،
ف لقد أتى هذا المتصفح مُشبع ، ويصلح كثيراً للتتلمذ على أياديه البيضآء ،
للأمانة ف أنا لم أُكمل القراءة .. حيث أن الإرتواء عاجلني مع إستهلالة النبض ،
كون كل بيتٍ هُنا يحوي عالم شعري عظيم | صدقاً ،
ومن أجل هذا ف لم تم الحفظ في المفضلة ، لأن القراءة هُنا لا تحلو إلا مع ناياتِ السمر ،
والقهوة السوداء تعبث في الشفايا التمتمة /
أن هذا الشآعر مُختلفٌ جداً ،
صح لسآنك يا قدير ،
وفي شغفٍ للقادم / ول يكن الفرح هو عِنوانها ،
ودامت أيآمك ك الفرح الشهي والمُتدلى من صدر سمآءٍ ثآمنة ،

[جُمان]

يؤجلني حديثُ الرِّيح النَّابَض وجعاً فِي قلبِ النَّص أعلاه
ويُرجئني إلى ترقب قَديم لريح حَملَت معها امتِدَاداً بدأ بِك وانتَهَى حَيثُ شاءت كفَّيك

يا فيصَل ..
بـ توقِيت الشِّعر ذاكَ الذي حللتَ عُقَدَهُ مُنذ أمدٍ وأنا قَيدَ انتِظار
وأؤمِن بِحضورِك المَطر
كُلُّ شيءٍ بامتِداد الكائنات النابِضة وغير النابضة يُنصِتُ بِخشوعٍ
لـِ نأمةِ صدرِك ..
ويُجيد الاصِغاء لـِ كل ما لَم يُقل
نَعبُرُك بِخشية ../ وصَوتُ الحُزنِ عالٍ جداً
حِينَ يُمرِّرُ كفَّهُ السَاخِنة عَلى وُجُوهِنا

يا فيصل ..
أقرؤكَ../ وتغشَانا الفصول : العابِرةُ سبيل
لـِ تفرِشُ سماءها بَينَ أيدينا
تَتزاحَمُ سحاباتُك ../ فتسِحُ شعراً عذباً تَخلُقه باحتِرافٍ
ونتخلَّقُ بِه دَهشة

مرحباً بِك بُعداً واعِداً بالشِّعر
وأهلاً وسهلاً بِك

.

.

[فيصل سعود]

فيصل سعود
ـــــــــــ
* * *


أهْلاً وَ سهْلاً بكَ في أبعَاد ،
وَ نُرحّب بانْضمامِك وَ غَمامك .

:

قَصائدٌ للحُزن وَ مِن مُزْن ،
يَجمَعهَا هطُولاً وَ يُهطِلهَا دَمعَاً : شَاعرٌ بحَقّ ..
أخذنَا مِن أوّل المَاءِ حتّى لا آخِر للسّمَاء ، مُرفْرفيْنَ بهِ / مَعه ،
بأجْنحةٍ مِن غِنَاءٍ مُتعدّد الألحَان وَ مُتورّد الألوَان .

[ فيصل سعود ]

مُذهلٌ جدّاً وَلا شُكرَ يفيْ حضُورك .


بل لا شكر يفي إنسان مثل قايد الحربي ، شاكر ووممتن لهذا الحضور/النور من الأعماااق .

[ماجد العيد]

هذه الصفحة لا تنسى أبداً ..

فيها تعريفات كثير موحدّة للجمال ..

يا فيصل و ما كتبت إلا النور ..

سلمت و الله ..

[فيصل سعود]

يا فيصل والحزن هنا يفيض عن جنبات الروح
ما أكثر الحزن بك .. وما أعمق الحرف وأصدقه



من يدخل هنا لا بدّ يخرج بحشرجة
لله أنت


الأخت نور الفيصل ، قرائتك وتواجدك لها من الأعماق ألف شكر ولا تكفي .

[مشعل الفوازي]

هذه سحائب شعر يا فيصل 000

ارتفعت بما يكفي للارتقاء بالشعر ، وهطلت بما يليق بعطائه 000

مدهش يا فيصل 000 والشعر هو الدهشة التي ترتبها أصابع أحرفك 00


تحياتي ومحبتي 0

[خلف المهيلان]

فيصل اسرفت فينا
نقرأ الحزن شعر والشعرحزن
حتى بكت قلوبنا
رثيت بوجع وشعر
اجبرناالشعرعلى معايشت الحزن
وقراءة كل النصوص
الابداع عمق هايل والتقاطات وتظيف موفق
سلامتك والبقابراسك
ورحم الله والدك
خ م


[/quote]

[الشَمَّاء]

.

.
.
منذُ الولوجِ من درفةِ بابِ الحزن..
والحرفُ صفصفٌ بسماءِ الشعرِ / الشعور ألقاً
بـ/ أمجِ شوقٍ يستعر ..
حتى آخرِ حروفِ الوفاء
ترتيلٌ خاشعٌ دوامَ الحرفِ جمالاً ..
.
تقدير .
.

[فيصل سعود]

الله أكبر

حُضُور مُسْرِفُ الجَمَال

مَوعُودُون مَع الْجَمَال وشَاعِر مُرْبِك حَد الإبْهَار

فيْصَل

هَنِيئاً لََنَا بِك

أهْلا ً ، وأكْثَر

الجمال وجود إنسان بحجمك ياعبدالله بالمتصفّح ، ممتن لهذا الكرم والحضور ، الف شكر من الأعماق .

[فيصل الحلبوص]

فيصل الحربي



كتبت ما يسر عيوننا ويروي ذائقتنا العطشى


يبه، ماعادني ذاك الضحوك ، اللي يمدّ النور !=ذبل كل الفرح وأورق نبات الهم بـ سنيني !



كم أنت مذهل يا فيصل

بربك أهطل علينا دائماً بـ هكذا مطر

[فيصل سعود]

فيصل سعود ..

أين أنت يا رجل مسارب الذئقة تبحث عنك ..

فهذا الحضور حتما يغرس الحبور في رتاج قلوبنا ..

وللغيم موعد معك بالمطر والعطر ..

كم أنت مشرق مغدق أيها الشاعر الباهرالماهر ..

لا تتأخر فهطولك القادم يعني لنا شيء مهم وشعر فخم ..

تقديري يا ودق .


أهلاً أخي إبراهيم الشتوي ، أعطيتني أكبر من حجمي بكثييييييير جداً يا إبراهيم وأعلم وأثق جيداً بداخل نفسي بإنني لا أستحق شيء من هذا .

شكراً لك ولحضورك من الأعماق .

[فيصل سعود]

*
شُكراً فيصل سعود فقد منحتنا الغَيم بعد أن أنهَكَنَا : الغُبَار !
كُلّ ما قرأتُهُ عالياً من مقاطِع وأبيات و نصُوص مكتملة : مكتملٌ بذاته وَ يُغني عن الكَثِير .
واضِحٌ أنّك تكتب بحرفنةٍ عاليَة وَ تُحَرفِن الكِتَابَة بموهبةٍ خَلاّقَة وَ رَقْرَاقَة .
هذه الأشياء تجعلني أحتفظ بك في الذّاكرة المسؤولة عن حفظ كُلّ ما هو جميل .
أُكَرّر الشُّكر والتّرحيب بك وَ بأوراقك .

خالد صالح ، حقيقةً لا أجد ماأقوله في تواجد شخص مثلك فالمتصفّح ، أتشرّف كثيراً ياخالد بحضورك .

شكراً من الأعماق .

[عبدالسلام السهلي]

الأخ الشاعر فيصل سعود وكأنني أقرأ شعرا لأول مره ماهذا الإبدع يارجل سلمت ياغالي ورحم الله والدك تقبل مروري ياغالي ولا تحرمنا من جديدك أخوك عبدالسلام السهلي

[فيصل سعود]

فيصل بن سعود
.
.
.

أولاً / [ أرحب بك في أبعاد شاعر ليس عادي , قرأت هنا هذا النزف وأربكني ]

قد لاأنصف ماقرأت , وللحق قد يغضبني أن أرهق في إستنزاف مايجول بنفسي لأترجمه إلى لغات ورقيه

أو كيبوردية , ولاتجد الإنصاف , هنا أجدني لن أنصف ماقرأت وأخجل كثيراً من عدم إعطاء هذه التقاسيم

والأحاسيس حقها , ولكن صدقني / [ أنا فرحٌ بك جداً يافيصل لأنك مُربك ومُبهر ]


.
.

أكرر الترحيب يافيصل بحجم ماقرأت

وأنا فرح وسعيد جداً بوجودك ياسعيد ، مجرّد وجودك وقرائتك فقط تشرّفني ، ألف شكر لك .

[فيصل سعود]

لم تختلف حروفك .. عن هذا الجو الذي يحيط بي منذ يومين ..
أمطااااار أغرقت الملامح .. وكشفت ملامح أخرى .. من بياض

كل مافي هذا المتصفح .. من أبيات ..
تحترف تقسيمة الناي الحزين ..
موجعه ..
طاعنة الألم ..
ومبهرة ٌ حد الوجع الصامت !

حين يأتي البوح .. من قلب ٍ كـ قلبك النازف بـ صدق ..
والصادق بـ نزفه ..
لايكون المحيط إلا .. نحن ُ .. ودموع ٌ تشاركك البكاء ..
وكأننا تربينا معك .. وعشنا فقد والدك .. كـ أنت
رحمة الله تغشاه .. وأسكنه الله فسيح جناته ..

أتيت .. وأتى معك أنينك الذي أنهكك بـ ضجيجه ..
أتيت .. وأتى معك حنينك الذي أزهقك بـ نشيجه ..
فـ أتينا متألمين .. مواسين .. بـ صمت
لانملك سواه ..
وبضع ُ نظرات ٍ .. جاهدت لـ تخطف التحديق بك ..
وكفوف ٌ رُفعت لـ خالق السماء ..
أن يوهبك الصبر ..
وأن يكرم فقيدك .. بـ خير ماوعد به عباده ..
جعلنا الله وإياك .. معه
فيها ..
خالدين .. لـ الأبد


فيصل سعود ..


والذي جعل الموت حقا ً ..
والبعث حقا ً ..
أن كل بيت من هذه الأبيات .. يكفي تماما ً
لأن يجسدك وجعا ً .. كتبه الشعر .. بـ إقتدار

كتبت تقول :

شاعر ٍ عادي ، وحزنه ؟ ماهو عادي
........... لاكتب طاح العمر ، قدّام عينه !

لاوربي .. لم تكن عاديا ً على الإطلاق ..
والدليل أنك جعلتنا نشاركك الفقد ..
بـ إنتماء ٍ صادق ..

وقلت أيضا ً :

ياللي معي ، مابين نفسي وآرتّبك
.........حزن ٍ معتّق ، بين قلبي وعيني

ياولله إن آكتبك ، وآكتبك ، وآكتبك
.........شعرٍ يوطّن غربة الروح فيني !

أكتـُبْهْ .. وأكتـُبْهْ .. وأكتـُبْهْ

وثق تماما ً أن ملامحنا الرماديه ..
وحزننا الباهت على وجوهنا ..
وقلوبنا المتباطئة النبض ..

سـ تكون هنا .. دوما ً .. حالما تكتبه ..
لـ تقرأك أنت ..
وتستوعبه هو .. وفقده المؤلم ..
بـ إبتهال ٍ نقي ..


دمت عامرا ً .. وشاعرا ً ..
لـ نستعمر الذكر ..
ونستوعب الشعر ..
حين يكون .. ( رثاء ً)

و ..

دمت بخير ,,
























ح . ح . ح


ياااه ياحسين ! ، كل ماكتبته في ردّك يجعلني أتردد أكثر وأكثر بالرد عليك هنا ولا أجد ما أقوله سوى الشكر من الأعماق ولاتفي وجودك الغالي هنا ، كن بالقرب/بالقلب .

[فيصل سعود]

منووووووووووووووووووووووور
منور يافيصل ياغالي ياعسل

الأهلا ً تحتفي بك والسهلا ً لك ياغالي

أهلا ً بعدد حبات المطر وأكثر

والله إن الفرحه بك يافيصل لا توصف

كم أنا سعيد بك وبالإحتفاء بك أيضا ً

محبك
حـاتـم


مرحبا فيك وبحضورك وترحيبك يا حاتم ، شاكرلك من القلب تشريفك المتصفح

[فيصل سعود]

فيصل سعود

ارتوينا شعر .....

تمكن مذهل فلقد جعلت لنا الحزن كانه شخص موجود امام عينينا

لله درك كم انت رائع

ودي وتقديري ايه الرائع


وشكري وإمتناني لحضورك وتشريفك المتصفّح ياوليد ، عميق الشكر .

[جُمان]

كِتَابَة الشِّعر بهذا الشَّكل المُختلف والمؤتَلفةِ أركانُه على الإدهاش والوعي وبهذا الإحساسِ المُتجاوز
ينقُصها فَقط أن تُزهِر في المَكان وتكسِر رتم الغياب
.
.

[جُمان]

http://www.youtube.com/watch?v=qoOb1xavA04

.
.

[عون القحطاني]

فيصل سعود



شاعر مثقف يسكب كل هذا الفقد بوعي
يعلم ان الورق يحتضر من قسوة الالم
ولكن المداد يطيل عمره شعراً طرياً يملىْ القلب خشوعاً وسكينة .

هذا الرثاء كـ مشكاة .. لا يبعث سوى النور

شكراً مضيئة كحضورك
ودي وتقديري

[وديع الأحمدي]

فيصل سعود
وللشعر فصول وحكاية أخرى ,,
وكأن هذه المقطوعات , أخذت من قلب , لا حرف ..
تتجرد الذائقة تمام أمام مثل هذا يا فيصل ..
فلا يمكن إلا أن ترفع حاجب الدهشة , وتصفن داخل أروقة الشعر ولا تمضي..
حسيبك الله يا شعر
حسيبك
لا تطل الغياب , فلم تزل شفاهنا تتعطشك , وشعرك ...

دمت بود , يا صديقي ...

تحاياي

[محمد الغشام]

,

بَل كُتبتْ هَنا
في حَزن عَارمْ وصَل بِنا إلى وضعْ صدورنا بجنباتِنا

لا أعَلمْ ..
فعلاً لا أعلمْ ..



أنتَ وينك ..؟