محمد الدوسري
07-23-2009, 07:40 PM
http://www.shwar3.com/yooreqal3omurmenjadeed.jpg
.
.
.
.
.
.
يَحتَرِقْ الوَردْ تحتْ ..
( رحمَة ) السَمومْ ..
ويُذبِلُ العِشقْ بَردُ الشَتاءْ .. !!
وأنتِي عِندْ أطرافْ الحُلمْ ..
كُلّ لَيّلَة .. ..
وعلى النَاصِية أكونْ ...
حَيثْ لا يَتسِعْ المَكانْ
لـ/ إثنينْ .. ..
.
.
.
مَسَاءْ العِشقْ سيّدتِي ..
وكَمْ كُنت أقصّكْ ليالٍ طُوالْ ..
لمجامِعْ الجنْ والمَجانِينْ ..
و لعُشّاقٍ كُثر لَم يتقنوا يَوماً ..
لُغةً الحُب المَحكومْ ..
بالإعدَامْ المؤجل ..
والغَير موعودْ ..
أُحِبُكِ وكُلّ شَئٌ ( يَدِنّ ) ..
كأجراسٍ ..
فِي أُذُنِي .. بأنَكِ ..
حُرمْ عليّ ..
منذْ إبتِسَامَتِي الأُولى
وحتَى تنهيدةْ ..
الرحَيلْ إِلى حَيثْ ..
نستكرنـا
ولا نَعرفْ ..
مَن نَكونْ .. ؟؟ !!
فَقَطْ أحياءْ ..
ونمشي ..
كم يَمشون .. .. !!!
.
.
.
.
أمِيرَتِي وأنا هُناكْ ..
وأنتِ الحُلُمْ حِينْ يتلاشَى ..
وعَينانْ يَلمعْ فِيهمـا..
الدَمعْ والوَجعْ ..
تُرمُقـانْ القَريبْ يَبتَعدْ .. !!!
والحَقيقَـة تخطو خُطَى ..
البائِسْ إِلى ..
حَيثْ ( تَغِيبْ ) ..
وأنتِ الشُموعْ ..
ينحسِـر
حولَهـا الضَوءْ . ..
وأحلامِي تطوفْ بِكْ ..
مذّ إشتعالكْ ..
و حتَى لحظاتْ الإنطِفاءْ ..
وأنتِ عِشقٌ ...
لا أَملِكْ إلّا الوَفاءْ لَه ..
حَيثْ
أنتَمى
وأتألّم
وحَيثُ
أَموتْ !!
.
.
صَغِيرَتِي لا نُجِيدْ سِوى الإنِصياعْ ..
لأقدارنـَا فـ / أحمِلي بقاياكْ ..
وأستدِيري إِلى الجهة الأخرى ..
وأطلِقي للخُطى عنان التخبّطْ ..
وللعينانْ الدموعْ .. وللقلبْ ..
أنينْ يُرهِقْ فيه جميعْ الأورِدة ..
وغنّي للرحِيـل أغانٍ جديدة..
لم أسمعها ..
من قَبل .. .. !!
وأنا ..
أحمِل الأسَى ..
وأنتِ في تجاعيدْ وجهِي ..
وبقايا ذكرياتِي ..
إِلى الجهة الأُخرى ..
وصلاواتنـا تستجدي الرحمة ..
رحمة النِسيانْ .. !!!
أستمرّي في الهروب ..
إِلى أن يهدأ النَبضْ ..
بهدوءْ الرِيحْ ..
وإطلالة الفــجـرْ ( لعُمرٍ ) .. .
جديدْ ..
فِيــه لا أكَونْ .. ..
فقط أمتَلِكْ زِمامِي وهمومي ..
عِندْ النَاصِية ..
وأُرَتٍّبْ الأحلَامْ ..
في غفوةْ النسيــانْ .. !!
و أنتِ . ..
فـ/ حَيثُ أنتِ ..
يَسـمو كُلّ شَئُ ..
إِلى عِناقْ الغَيم ْ ..
والنَــقاءْ ..
دَيـمٌ من الصِدقْ والجَمـالْ ..
لا تَكونينْ فِي النَسـاءْ ..
إلّا أميرتهنْ ..
وفي هَذا الكَونْ إلّا شَئْ ..
يستحِقْ .. أُن يعِيشْ ..
ويُحتفِــى بِه ..
ويستحِقْ أن ..
( يبتَسمْ ) ..
.
.
.
.
الورّاقْ ..
.
.
.
.
.
.
يَحتَرِقْ الوَردْ تحتْ ..
( رحمَة ) السَمومْ ..
ويُذبِلُ العِشقْ بَردُ الشَتاءْ .. !!
وأنتِي عِندْ أطرافْ الحُلمْ ..
كُلّ لَيّلَة .. ..
وعلى النَاصِية أكونْ ...
حَيثْ لا يَتسِعْ المَكانْ
لـ/ إثنينْ .. ..
.
.
.
مَسَاءْ العِشقْ سيّدتِي ..
وكَمْ كُنت أقصّكْ ليالٍ طُوالْ ..
لمجامِعْ الجنْ والمَجانِينْ ..
و لعُشّاقٍ كُثر لَم يتقنوا يَوماً ..
لُغةً الحُب المَحكومْ ..
بالإعدَامْ المؤجل ..
والغَير موعودْ ..
أُحِبُكِ وكُلّ شَئٌ ( يَدِنّ ) ..
كأجراسٍ ..
فِي أُذُنِي .. بأنَكِ ..
حُرمْ عليّ ..
منذْ إبتِسَامَتِي الأُولى
وحتَى تنهيدةْ ..
الرحَيلْ إِلى حَيثْ ..
نستكرنـا
ولا نَعرفْ ..
مَن نَكونْ .. ؟؟ !!
فَقَطْ أحياءْ ..
ونمشي ..
كم يَمشون .. .. !!!
.
.
.
.
أمِيرَتِي وأنا هُناكْ ..
وأنتِ الحُلُمْ حِينْ يتلاشَى ..
وعَينانْ يَلمعْ فِيهمـا..
الدَمعْ والوَجعْ ..
تُرمُقـانْ القَريبْ يَبتَعدْ .. !!!
والحَقيقَـة تخطو خُطَى ..
البائِسْ إِلى ..
حَيثْ ( تَغِيبْ ) ..
وأنتِ الشُموعْ ..
ينحسِـر
حولَهـا الضَوءْ . ..
وأحلامِي تطوفْ بِكْ ..
مذّ إشتعالكْ ..
و حتَى لحظاتْ الإنطِفاءْ ..
وأنتِ عِشقٌ ...
لا أَملِكْ إلّا الوَفاءْ لَه ..
حَيثْ
أنتَمى
وأتألّم
وحَيثُ
أَموتْ !!
.
.
صَغِيرَتِي لا نُجِيدْ سِوى الإنِصياعْ ..
لأقدارنـَا فـ / أحمِلي بقاياكْ ..
وأستدِيري إِلى الجهة الأخرى ..
وأطلِقي للخُطى عنان التخبّطْ ..
وللعينانْ الدموعْ .. وللقلبْ ..
أنينْ يُرهِقْ فيه جميعْ الأورِدة ..
وغنّي للرحِيـل أغانٍ جديدة..
لم أسمعها ..
من قَبل .. .. !!
وأنا ..
أحمِل الأسَى ..
وأنتِ في تجاعيدْ وجهِي ..
وبقايا ذكرياتِي ..
إِلى الجهة الأُخرى ..
وصلاواتنـا تستجدي الرحمة ..
رحمة النِسيانْ .. !!!
أستمرّي في الهروب ..
إِلى أن يهدأ النَبضْ ..
بهدوءْ الرِيحْ ..
وإطلالة الفــجـرْ ( لعُمرٍ ) .. .
جديدْ ..
فِيــه لا أكَونْ .. ..
فقط أمتَلِكْ زِمامِي وهمومي ..
عِندْ النَاصِية ..
وأُرَتٍّبْ الأحلَامْ ..
في غفوةْ النسيــانْ .. !!
و أنتِ . ..
فـ/ حَيثُ أنتِ ..
يَسـمو كُلّ شَئُ ..
إِلى عِناقْ الغَيم ْ ..
والنَــقاءْ ..
دَيـمٌ من الصِدقْ والجَمـالْ ..
لا تَكونينْ فِي النَسـاءْ ..
إلّا أميرتهنْ ..
وفي هَذا الكَونْ إلّا شَئْ ..
يستحِقْ .. أُن يعِيشْ ..
ويُحتفِــى بِه ..
ويستحِقْ أن ..
( يبتَسمْ ) ..
.
.
.
.
الورّاقْ ..