المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أُنثى تحبكَ جداً !


نوف آل محمد
08-04-2009, 12:04 PM
http://dc05.arabsh.com/i/00215/w9c1vu47kknb.bmp



الإطار : أربعة قطع مِنْ الَصبَر
اللوَحة : طَابعها الظَلام بزاويتها هَالة نَور
الإحساس : تَحايلتْ على التعبْ حتى تشبهتْ بِ البلور
الألوانْ : معصم ينتهي بِ أصابع ذاب شمعها مابينْ الغيابْ وَ الحضور




قَبل الشروع في كِتابة نَص يختلج في الأعماق
تَبادر لذهنيّ تساؤل عن عَدد المَراتْ التيّ قلتْ فيها أنني أُحبك !ـ
وَ تِبَاعاً لها / وَاحشني !/ إفتقدتكَ ! وَ الدنيا بَلا [ صَوتكَ ] إنكسار

!

ثم مَا يعقبْ هذا التساؤل مِنْ إستفزاز الحنينْ
وَ الحقائبْ وَ الغيابْ
وَ تذاكر الرحلة الممتدة مابين الخليج وَ المحيط
ثم آخير مابينْ ماهية الحبْ وَ هويتي الممزقة إرتحالاً
وَ تعباً


ثم الوَهم الذي رافقني طوال كتابة هذا النص المُصابْ بوباء ٍ أسود
لطختْ به زوايا لوحتي التي مزقتها مراراً
كانْ الحُلم من وراء الضَبابْْ يتساءل
هل تُبصرني بينهم !
هذا السؤال يؤرقني


إخفض رأسكَ بعض الشيء
ودَعني أحدثكَ قليلاً عن لوحتي يَارجل الغيابْ

عن فصول مرتْ
بلا دفء
بلا مَطر
بلا ظل
بلا تساقط


ثُم سَلّط كلتا عينيك هُنا
وَ إستبصر هذا الشَمال الذي وَجهة له بَوصلتي المعطوبة
وَ لِتتسائل لِما يسكنه النور !
ثم إستدركه بتساؤل آخر لِما يَخفتْ كلما إمتد قليلاً يمينه و يساره!
لا عليك , لا تقطبْ حاجبيكَ , لا تتحمل عبء تفريغ الغيابْ مِنْ داخلكَ كي تتفهم حَديثي
فَ ذاك النور المَغروس في شَمالي مَاهو إلا تَعب عشر سنواتْ من عمري
بحثت فيها عَنْ ماهية الحبْ
بحثت فيها عنك قبل أن ألتقيك ذاتْ صدفة
تَوجستْ / إختنقتْ / تألمتْ / وَ تُهتْ كَثيراً
حتى أرسلكَ القدر لي خيراً


[ خَيم الصمتْ ذاتْ وَحشة ] وَ إستدركَ كاتباً أعلى لوحتي

غيابكِ يجعلني أشعر بأشياء كثيرة .. ليس من بينها الحياة *


هكذا كتبها كَي يُرضي الناشز من رغبتي وَ غروري !
لكنّه السَاكنْ بي لم يدرك حتماً مدى تلك الحروف الساقطة تَوهجاً كالنجوم
أحدثتْ خَندق لا يطمره سوى العناق إمتداداً وَ شوقاً


هذا الصباح المُشمس يا صديقي كُنتْ و إياك وَ صوتْ فيروز الحمائمي
نقتطع شوطاً طويلاً من الهرولة عبر مَساحاتْ الوحدة الكَبيرة جداً وَ المملة جداً
نتحدث غالباً عن اشياء كثيرة ,, ليس من بينها الحبْ
ليس من بينها الغياب الذي قتلني بك
ليس من بينها الحنينْ الذي وأد أُمنياتي معك
ليس من بينها أنا وَ جملة أحلامي وَ سنواتي التي إبتعتها لك


رئتي مُمتلئة بكَ وَ أتنفسكَ تَعباً
وَ [ آب ] مُتعبْ بِ سخونة مواقفه وَ تقوقع الجَميع داخل مزاجية تقويمة
وَ رمض حبي أشد فتكاً لو [ تدري ]


هي على كل حَال أُنثى تحبكَ جداً
وَ تتوق جداً أنت تكون كَ الودق فوق رأسكَ
وَ كَ العطر في صدركَ
وَ كَ النسمة الشقيه وَ الدمعة البريئة
وَ كَ أشياء جمة لا تُحصى



أتضاءل يا عزيزي داخل صَومعة إحتجاج حرفي على أوراقي
فلا أكتبْ سوى النحيبْ على جدرانْ صالاتْ المطار المُعتقة بِ الخذلانْ
وَ المرتبطه بِ وجوه كثيره لا تشبة إلا وجه غيابكَ الدائم
وَ أتدثر حنيناً وَ وجعاً بِ [ العائدونْ ] تلك اليافطة العابثة وَ الباعثة للموت فقط

منذ أن خبأتكَ داخل روحي , تقريباً
غرستْ بكَ بذرة سنواتي الطويلة حتى خلتْ أنكَ طفلي
الذي خبأه لي قدري

وَ آه من قدري الذي يشعرني بأشياء كثيرة ,, ليس من بينها الحياة





* الأديب ابراهيم يحيى



نُزف صبَاح الثَاني منْ آب
.

د. منال عبدالرحمن
08-04-2009, 12:12 PM
ما كتبتِ يا ريمة يقولٌ أشياءاً كثيرةً كلّها الحياة ..
عندما نحبّ و ننتظر و نعاني الفقدَ و الغياب ,
و نرسمَ الحضورَ حلماً و نوقنُ بالفراق و نمارسُ مناجاتِهم و قلوبَنا ..
عندما نفعلُ ذلكَ فإنّهُ من الأكيدِ أنَّ الحياةَ تضجُّ في دواخلنا و تتجدّد .

عذبةٌ جدّاً يا ريمة و عزفكِ شجيٌّ و أنيق .

شُكراً ممطرة .

سعد المغري
08-04-2009, 12:32 PM
..

ريمة آل محمد..
ما أرق الـ نداء وهذا الـ صوت الـ قادم
من أعماق الـ روح.
لن يموت هذا الـ حب طالما هناك قلب يرعاه,
ونداءات ترويه.
وإن كان الـ غياب قاتل..
تحية لـ روحكِ وصباحكِ لقاء..

إغفاءة حلم
08-04-2009, 01:24 PM
هو الغياب ..
جاء من قلب الجحيم لايرحم ..
جاء من شتات الريح لايجمع ..

قابضة على ناصية الغمام ياريمة ...
وتكتبين بدمعٍ ممطر ... وجمالٍ مُبهر ...
ليحفظكِ الرب ... :)

قايـد الحربي
08-05-2009, 01:32 AM
ريمه آل محمد
ـــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك جداً .

:

وَ هَا أنتِ تعُودينَ بَعْد الغُربةِ المُدانَة فيْ : [ الرّغبةِ الجَبَانَة ] ،
مُسْتوْطنَة الحَرْف بِحَرَفيّةٍ بَالغَة الصّنْع وَ مُتْقَنَة الصّنَاعَة .

:

http://dc05.arabsh.com/i/00215/w9c1vu47kknb.bmp

حَزينَة هَذه الصّورة ، رَغْم المَطَر ..
مُمْطرةٌ هَذهِ الصّورة ، رَغْم الحُزْن ..

كَأنّها تَقُولُ الحُبّ ، وَ لكِنْ لا تَفْعله ،
أوْ تَفعَل العِنَاق وَ لا تُطَمْئِنُه !

سِرّ مَافِيْهَا : ألاّ سِرّ فِيْهَا ..
عَدا مَا سَتَرَتْه عَنهَا السّرائِر .

:

ريمه آل محمد
شُكراً تتلوْك كُلّ حيْن .

عائشه المعمري
08-05-2009, 04:11 AM
ريمة

تُدركين جَيداً
كيف تنتشلين الإحساس فينا
فـ نوغل في قرائتك
حد التقمص

الشَمَّاء
08-05-2009, 05:11 PM
.

.
.
يال الغياب كموسٍ يندسُ بالروحِ
يقطعها أوصالاً بخفةٍ وخفيةٍ
وخيوطِ أملٍ تحاولُ رتقَ الخوفِ

وحرفٌ ينسابُ سحراً
على صفحاتِ عتابٍ مبطنٍ ناحبٍ برجاء
كم من أمدٍ أفنى الزمنُ بي منتظراً
.
تقديرٌ لكلِ هذا الجمال وأكثر .

.

صالح العرجان
08-05-2009, 10:46 PM
ثغر الصباح قبلة يملؤها الكلام المختصر

ريمه آل محمد

لو كانت المسافة الفاصة [ . ] لكان الوصول نهدة قيدها الورد
غير ان الواقع شرفة أنين تحفر نفق الشوق بيننا وبينهم


رد ود

فاتن حسين
08-05-2009, 11:50 PM
الغياب..
ذلكـ الإعصارالعاصف بما يكفي للرحيل ..
يحمل بين حناياه أقسى اللحظات..

ريمة..

وجدت بين سطورك ما ابحث عنه..!!

نوف آل محمد
08-06-2009, 03:12 AM
ما كتبتِ يا ريمة يقولٌ أشياءاً كثيرةً كلّها الحياة ..
عندما نحبّ و ننتظر و نعاني الفقدَ و الغياب ,
و نرسمَ الحضورَ حلماً و نوقنُ بالفراق و نمارسُ مناجاتِهم و قلوبَنا ..
عندما نفعلُ ذلكَ فإنّهُ من الأكيدِ أنَّ الحياةَ تضجُّ في دواخلنا و تتجدّد .

عذبةٌ جدّاً يا ريمة و عزفكِ شجيٌّ و أنيق .

شُكراً ممطرة .







فعلاً يا رَفيقة الجَمال أينما حَل ,
هي الحياة تَتكرر بتلك الأشيَاء التي ذكرتيها !
وَ كانْ الفقد أولها ,


أتشرف بضياء حضوركِ
كل الود http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

نوف آل محمد
08-07-2009, 03:59 AM
..

ريمة آل محمد..
ما أرق الـ نداء وهذا الـ صوت الـ قادم
من أعماق الـ روح.
لن يموت هذا الـ حب طالما هناك قلب يرعاه,
ونداءات ترويه.
وإن كان الـ غياب قاتل..
تحية لـ روحكِ وصباحكِ لقاء..





القدير / سعد
لنْ يموتْ يا رائحة المَطر
سيظل شامخاً وَ إن شابْ


كل التحايا لروحك http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

عبدالله العويمر
08-08-2009, 12:51 AM
بَالِغَةُ الجَمَال يَارِيْمه

أنْثَى تحبك جِدًا
علَيْه أن يَهْنَأ بِنَبْض ٍ كَهذا

رَائِعةٌ والله

رحاب حسن
08-08-2009, 04:20 AM
غيابكِ يجعلني أشعر بأشياء كثيرة .. ليس من بينها الحياة
.
.
.
وَ آه من قدري الذي يشعرني بأشياء كثيرة ,, ليس من بينها الحياة

.
.
..
كم هو مؤلم وجعك المغروس بينهما ..
متأكدة أنني لم أصافح هذا النبض من قبل .. وسعيدة بأنني فعلت الآن ..
لقلبك :Ros:

عبدالرحيم فرغلي
08-08-2009, 10:00 AM
كمية الحزن والأسى كبيرة هنا ..
ولكن هل تعرفي
خفف عنها براعتك في الصور والمعاني ..
والتدفق النفسي والعاطفي العارم ..
والبحث عن الصورة كيف تكتب بقلم .. كيف تكتب حروف
.. أمر صعب حتما .. ولكن أجدته هنا تماما .. أعطيت للوحة ..
معاني من نفسك .. من حبك .. من الغياب الذي يسكنك ألمه ..

شكرا لصباح ممتلئ بنصك

تحياتي وتقديري

مروان إبراهيم
08-09-2009, 03:49 AM
:

رغم تكاثر تقويم الغياب .. نسجل حضوراً كبيراً في الإختباء ،
نعيدنا أطفال يقولون أشياء جميلة .. ثم نركض في
الغيب بشكلٍ لافت !

،

رائعة يا ريمة ،
شكراً لكِ !

جنة الحور
08-09-2009, 03:56 AM
ْ
ْ

لن أكمل حتى يذوب التوعك من رأسي
فثمة شيء يلمع في الجوار

عائدة !

وردة .. حتى ذلك الحين _

نوف آل محمد
08-09-2009, 11:03 PM
هو الغياب ..
جاء من قلب الجحيم لايرحم ..
جاء من شتات الريح لايجمع ..

قابضة على ناصية الغمام ياريمة ...
وتكتبين بدمعٍ ممطر ... وجمالٍ مُبهر ...
ليحفظكِ الرب ... :)






هَو كَذالك , حضر من قلب الشتاتْ
حضوركِ فيض من الجَمال


تقديري

نوف آل محمد
08-09-2009, 11:10 PM
ريمه آل محمد
ـــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك جداً .

:

وَ هَا أنتِ تعُودينَ بَعْد الغُربةِ المُدانَة فيْ : [ الرّغبةِ الجَبَانَة ] ،
مُسْتوْطنَة الحَرْف بِحَرَفيّةٍ بَالغَة الصّنْع وَ مُتْقَنَة الصّنَاعَة .

:

http://dc05.arabsh.com/i/00215/w9c1vu47kknb.bmp

حَزينَة هَذه الصّورة ، رَغْم المَطَر ..
مُمْطرةٌ هَذهِ الصّورة ، رَغْم الحُزْن ..

كَأنّها تَقُولُ الحُبّ ، وَ لكِنْ لا تَفْعله ،
أوْ تَفعَل العِنَاق وَ لا تُطَمْئِنُه !

سِرّ مَافِيْهَا : ألاّ سِرّ فِيْهَا ..
عَدا مَا سَتَرَتْه عَنهَا السّرائِر .

:

ريمه آل محمد
شُكراً تتلوْك كُلّ حيْن .





القدير / قايد الحربي
وَ ارحبْ بكَ كثيراً

هذا الحضور الموغل في الجَمال وَ الأناقة
أضاء جَانب مُختلف و مميز من النَص ,
أشكركَ جداً http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

نوف آل محمد
08-09-2009, 11:34 PM
ريمة

تُدركين جَيداً
كيف تنتشلين الإحساس فينا
فـ نوغل في قرائتك
حد التقمص







عَائشه

تدركين حَتماً كم أنا أُحبكِ
أهلاً بكِ كثيراً يا جَميلة البوح
http://www.5foq.org//uploads/images/5foq-903283fe1a.gif

وَرْد عسيري
08-10-2009, 07:19 AM
مُساورة الضياع في حين الغياب : أسَى
و الحُب هُنا مكتوبٌ برقة ٍ تُرضِي النفس و تكسر ظلم الغيبة ِ بِرفق ..
جميلة ٌ جداً يا ريمة ..: سلمتِ

-

نوف آل محمد
08-11-2009, 05:03 PM
.

.
.
يال الغياب كموسٍ يندسُ بالروحِ
يقطعها أوصالاً بخفةٍ وخفيةٍ
وخيوطِ أملٍ تحاولُ رتقَ الخوفِ

وحرفٌ ينسابُ سحراً
على صفحاتِ عتابٍ مبطنٍ ناحبٍ برجاء
كم من أمدٍ أفنى الزمنُ بي منتظراً
.
تقديرٌ لكلِ هذا الجمال وأكثر .

.





هذا الغياب يا شماء يقتفي الروح حتى يُنهكها ,
تَباً له ,
أهلا بكِ عزيزتي ,
حضوركِ يشبه النور ,
تقديري

نوف آل محمد
08-11-2009, 05:19 PM
ثغر الصباح قبلة يملؤها الكلام المختصر

ريمه آل محمد

لو كانت المسافة الفاصة [ . ] لكان الوصول نهدة قيدها الورد
غير ان الواقع شرفة أنين تحفر نفق الشوق بيننا وبينهم


رد ود





القدير / صالح


غَيمة الغياب تحول دون الاستمتاع بمنظر الشفق ,
شكراً لحضوركَ الكريم

نوف آل محمد
08-20-2009, 01:38 AM
الغياب..
ذلكـ الإعصارالعاصف بما يكفي للرحيل ..
يحمل بين حناياه أقسى اللحظات..

ريمة..

وجدت بين سطورك ما ابحث عنه..!!






وَجدتني معكِ يا صديقة السَرابْ
كوني بَخير يا عزيزتي ,
وَ أشكركِ

نوف آل محمد
08-20-2009, 01:40 AM
بَالِغَةُ الجَمَال يَارِيْمه

أنْثَى تحبك جِدًا
علَيْه أن يَهْنَأ بِنَبْض ٍ كَهذا

رَائِعةٌ والله






لستْ بحجم جَمالكَ ,
على الأبجدية أن تهنَأ بحضوركَ الأبيض ,
أهلاً بكِ يا قدير ,


كل الود

نوف آل محمد
08-20-2009, 01:46 AM
غيابكِ يجعلني أشعر بأشياء كثيرة .. ليس من بينها الحياة
.
.
.
وَ آه من قدري الذي يشعرني بأشياء كثيرة ,, ليس من بينها الحياة

.
.
..
كم هو مؤلم وجعك المغروس بينهما ..
متأكدة أنني لم أصافح هذا النبض من قبل .. وسعيدة بأنني فعلت الآن ..
لقلبك :ros:



حضور زهوركِ الحمراء تخفف وطأة الألم يا صَديقة الجَمال ,
متأكده إنني محظوظة جداً بكِ
فَ أهلاً كبيرة تِليق بحجمكِ

كل الورد و الود

نوف آل محمد
08-20-2009, 02:04 AM
كمية الحزن والأسى كبيرة هنا ..
ولكن هل تعرفي
خفف عنها براعتك في الصور والمعاني ..
والتدفق النفسي والعاطفي العارم ..
والبحث عن الصورة كيف تكتب بقلم .. كيف تكتب حروف
.. أمر صعب حتما .. ولكن أجدته هنا تماما .. أعطيت للوحة ..
معاني من نفسك .. من حبك .. من الغياب الذي يسكنك ألمه ..

شكرا لصباح ممتلئ بنصك

تحياتي وتقديري




إستاذ الإبداع / عبدالرحيم فرغلي

وَ كأن جَمال النَص بختفي تَحت ضوء حضوركِ البهيّ جداً
أغبطني كثيراً ,
وَ شكراً لا تَفي !


كل التقدير و الاحترام

حمد الرحيمي
08-20-2009, 06:42 AM
ريمة آل محمد ...





أهلاً بك ...



نصٌ تشكلت أحرفه من أصبغة الحنين / الذكرى / الألم / الشوق / الوحدة / الوحشة ...

و تعالت بين أسطره نفحات الوجع المخملي فتساقط الاعتراف بالحب مُرهَقاً و تَعِباً ....






ريمة ...

قلمٌ يخلق من الوجع إبداعا ...







شكراً لك ..

نوف آل محمد
08-20-2009, 07:31 PM
:

رغم تكاثر تقويم الغياب .. نسجل حضوراً كبيراً في الإختباء ،
نعيدنا أطفال يقولون أشياء جميلة .. ثم نركض في
الغيب بشكلٍ لافت !

،

رائعة يا ريمة ،
شكراً لكِ !









وَ يحضرونْ من حيث لا نَعلم لِيكونْ الغَيابْ مُجرد مُسودة
نَكتبْ بها كل ما إكتضت الروح بِ [ الوَحشة ]

القَدير / مرَوانْ
شُكراً لأنك تَهب الأماكن جَمال لا يُضاهى
تقديري

نوف آل محمد
08-20-2009, 08:19 PM
ْ
ْ

لن أكمل حتى يذوب التوعك من رأسي
فثمة شيء يلمع في الجوار

عائدة !

وردة .. حتى ذلك الحين _








جَنة الحَور , الأنيقة
سَ أعتكف هُنا لحينْ عودتكِ ,
أثق بجمالكِ

نوف آل محمد
08-20-2009, 08:40 PM
مُساورة الضياع في حين الغياب : أسَى
و الحُب هُنا مكتوبٌ برقة ٍ تُرضِي النفس و تكسر ظلم الغيبة ِ بِرفق ..
جميلة ٌ جداً يا ريمة ..: سلمتِ

-





يَبدو لي أن الضَياع وَجه تَمرغ بالوَجع حَتى ثَمل وَ تَشبع ,
ثَم إستدار نحو الَشمال ليضيق الفَضاء به !
فَ يجهض حُلمه رغم إكتماله


وردْ عسيري ,
أهلاً يا كريمة الحَضور , أتدثر بكِ فَرحاً
شكراً لانكِ هُنا دائما وَ بقربي
تقديري