المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأديب العالِم : مصطفى محمود ..!


حنان العصيمي
08-17-2009, 10:58 AM
http://islamicmedia.files.wordpress.com/2008/01/2128653729.jpg


د/مصطفى محمود
عالم و كاتب و طبيب و أديب وفنان مصري
وُلِدَ في محافظة المنوفية مصر 1921 ، درس الطب وتخرج عام1953 و لكنه تفرغ للكتابة و البحث عام 1960

قام بتأليف 89 كتاباً ، يتراوح بين القصة والرواية الصغيرة إلى الكتب العلمية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الفكر الديني و التصوف و مرورا بأدب الرحلات ، ويتميز أسلوبه بالقوة و الجاذبية و البساطة و يشد القارئ له.

وقدم 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وقام الدكتور مصطفى محمود بإنشاء مسجد في القاهرة باسمه هو "مسجد مصطفى محمود" عام 1979 ويتبع له "جمعية مسجد محمود" والتي تضم "مستشفى محمود"و "مركز محمود للعيون" ومراكز طبية أخرى إضافة إلى مكتبة و متحف للجيولوجيا وآخر للأحياء المائية ومركز فلكي


تاريخه الفكري

المفكر د. مصطفى محمود عندما نبحر في عالم مصطفى محمود؛ تتلاقى أمواج كثيرة من الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، والعلم؛ فهو رجل شغل الناس بأفكاره وآرائه التي ظهرت من خلال ‏مؤلفاته ، والتي ‏تتراوح‏ ‏بين‏ ‏القصة‏ ‏والرواية‏ ‏‏والمسرحية، والمؤلفات‏ ‏العلمية‏، ‏والفلسفية‏ ‏والاجتماعية‏، ‏والسياسية‏، ‏‏وأدب‏ ‏الرحلات، فضلاً عن آلاف المقالات بالجرائد والمجلات المختلفة، و400 ‏حلقة‏ ‏من‏ ‏برنامَجه‏ ‏التليفزيوني‏ ‏الشهير‏ ‏"العلم‏ والإيمان". قال عنه الشاعر الراحل "كامل الشناوي": ”إذا كان مصطفى محمود قد ألحد فهو يلحد على سجادة الصلاة .
كان يتصور أن العلم يمكن أن يجيب على كل شيء، وعندما خاب ظنه مع العلم أخذ يبحث في الأديان بدءاً من الديانات الأرضية مثل الزرادشتية والبوذية ثم انتقل إلى الأديان السماوية، ولم يجد في النهاية سوى القران الكريم“.

هو

هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين –- ولد عام 1921، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، وعاش مصطفى في مدينة طنطا في جوار مسجد "السيد البدوي" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ ولعل هذا ما جعل التصوف يترك عليه مسحة امتدت معه طوال حياته. بدأ حياته متفوقًا في الدراسة، حتى ضربه مدرسٌ للغة العربية؛ فاكتئب ورفض الذهاب إلى المدرسة ثلاث سنوات، وما إن رحل ذلك المدرس عن مدرسته، حتى عاد مصطفى وبدأت تظهر موهبته وتفوقه وحبه للعلم! وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا، أخذ يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الصراصير، ثم يقوم بتشريحها، وفيما بعد -حين التحق بكلية الطب- اشتُهر بـ"المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طول اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.

حياته

تخرج مصطفى محمود في كلية الطب متفوقًا، وعلى الرغم من احترافه الطب متخصصًا في جراحة المخ والأعصاب، فإنه كان نابغًا في الأدب منذ كان طالبًا، وكانت تنشر له القصص القصيرة في مجلة "روز اليوسف"، وقد عمل بها لفترة عقب تخرجه، مما دفعه لاحتراف الكتابة ، ‏وعندما‏ ‏أصدر‏ ‏الرئيس‏ ‏عبد‏ ‏الناصر‏ ‏قرارًا‏ ‏بمنع‏ ‏الجمع‏ ‏بين‏ ‏وظيفتين‏، كان‏ ‏مصطفى‏ محمود ‏وقتها‏ ‏يجمع‏ ‏بين‏ ‏عضوية‏ ‏نقابتي‏ ‏الأطباء‏ ‏والصحافيين‏ ، ولذا ‏قرر‏ ‏الاستغناء‏ ‏عن‏ ‏عضوية‏ ‏نقابة‏ ‏الأطباء‏ ، ‏وحرمان‏ ‏نفسه‏ ‏من‏ ‏ممارسة‏ ‏المهنة‏ ‏إلى الأبد،‏ ‏مفضلا‏ًً ‏الانتماء إلى ‏نقابة‏ ‏الصحفيين‏ ، والعمل كأديب ومفكر.
وعندما سُئل ماذا يملك الطبيب من إمكانات تشجعه على أن يكون أديبًا وفنانًا؟ أجاب بأن ” للطب علاقة وثيقة بالحياة وأسرارها وخفاياها ، فالطبيب هو الوحيد الذي يحضر لحظة الميلاد ولحظة الموت، وهو الذي يضع يده على القلب ويعرف أسرار نبضه، وكل الناس يخلعون ثيابهم وأسرارهم، بين يدي الطبيب، فهو الوحيد الذي يباشر الحياة عارية من جميع أقنعتها، وبما أن الطب علم، والأدب علم، فالتكامل في الحياة البشرية قضى بأنه لا غنى لأحدهما عن الآخر، يعني الطب والأدب ، وكذلك الطبيب والأديب

معارك...فكرية

دخل مصطفى محمود في حياته عدة معارك، ووجهت إليه عدة اتهامات ، أهمها: • اتهام مُنتقِدة له بأن مواقفه السياسية متضاربة ، تصل إلى حد التناقض في بعض المواقف ، إلا أنه لا يرى ذلك ، ويؤكد أنه ليس في موضع اتهام ، وأنّ اعترافه بأنه كان على غير صواب في بعض مراحل حياته هو ضرب من ضروب الشجاعة والقدرة على نقد الذات، وهذا شيء يفتقر إليه الكثيرون ممن يصابون بالجحود والغرور، مما يصل بهم إلى عدم القدرة على مواجهة أنفسهم والاعتراف بأخطائهم .
• اتهامه‏ ‏بالكُفر‏ ‏‏في‏ ‏نهاية‏ ‏الستينيات‏ ‏بعد‏ ‏سلسلة‏ ‏من‏ ‏المقالات ،‏ ‏و‏صدور‏ ‏كتابه‏ "الله‏ ‏والإنسان" الذي‏ ‏تمت‏ ‏مصادرته‏ ‏وتقديمه‏ ‏بعدها‏ ‏للمحاكمة‏ ‏التي‏ ‏طلبها‏ ‏الرئيس‏ ‏جمال‏ ‏عبد‏ ‏الناصر‏ ‏بنفسه ، ‏‏‏بناءً‏ ‏على ‏تصريح‏ ‏الأزهر‏، ‏باعتبارها‏ ‏قضية‏ ‏كفر‏، ‏وقد‏ ‏اكتفت‏ ‏لجنة‏ ‏المحاكمة‏ ‏وقتها‏ ‏بمصادرة‏ ‏الكتاب‏ ‏دون‏ ‏حيثيات‏، ‏وإن كان الأمر انعكس في عهد الرئيس أنور السادات ، فقد ‏أبلغه‏ ‏إعجابه‏ ‏بالكتاب‏ ، ‏وطلب‏ ‏منه‏ ‏طبعه‏ ‏مرة‏ ‏أخرى‏ ، ‏ولكنه‏ ‏استبدل ‏به كتاب‏ ‏"حوار‏ ‏مع‏ ‏صديقي‏ ‏الملحد"‏ ، لتتوطد‏ ‏بعدها‏ ‏علاقته‏ ‏بالرئيس‏ ‏السادات‏ ‏وتدوم‏ ‏حتى‏ ‏وفاة الرئيس‏ .

‏وعندما‏ ‏طلبه‏ ‏السادات‏ ‏ليكلـّفه‏ ‏بمهام‏ ‏وزارة‏ ‏من‏ ‏الوزارات‏ ‏اعتذر‏ ‏قائلاً:‏ "أنا‏ ‏فشلت‏ ‏في‏ ‏إدارة‏ ‏أصغر‏ ‏مؤسسة‏ ‏وهي‏ ‏زواجي ‏، ‏فقد‏ ‏كنت‏ ‏مطلقًا‏ ‏لمرتين‏ ، فأنا‏ ‏أرفض‏ ‏السلطة‏ ‏بكل‏ ‏أشكالها".

• اشتهر بهجومه المتواصل على الصهيونية، ورأيه بأن اليهود وراء هذه الشبكة الأخطبوطية للفساد والإفساد في العالم كله، مما تسبب في لزوم وجود حارس‏ ‏على باب منزله ‏منذ‏ ‏سنوات‏ ،‏ ‏بتكليف‏ ‏من‏ ‏وزارة‏ ‏الداخلية ،‏ ‏لحراسته بعد‏ ‏التهديدات‏ ‏التي‏ ‏تلقاها ‏، أو لعزله عن الحياة العامة كما رأى البعض!.

• نشر في مقالاته أفكارًا كثيرة كانت مثار جدل بين المثقفين ، كدعوته إلى علم النفس القرآني ، ويقصد به محاولة فهم النفس فهمًا جديدًا مؤسسًا على القرآن والسنة ، وهي بمثابة محاولة للخروج بعلم نفس إسلامي جديد ، ومثل تنبُئه بسقوط الحضارة الغربية وانهيار الرأسمالية وتوابعها دون أن يطلق المسلمون رصاصة واحدة ، بسبب الترف والتخمة وعبادة الشهوات والغرق في الملذات ، كحضارات كثيرة ذكرها لنا التاريخ.

• وتأتي الأزمة الشهيرة المعروفة بإسم "أزمة كتاب الشفاعة" والتي وقعت عام 2000م لتثير الكثير من الجدل حوله وحول أفكاره ، وتتلّخص فكرة الكتاب في أن الشفاعة التي سوف يشفع بها رسول الله عليه الصلاة والسلام لأمته ، لا يمكن أن تكون على الصورة التي نعتقدها نحن المسلمون ، ويروِّج لها علماء وفقهاء الشريعة والحديث !!

إذْ الشفاعة بهذه الصورة تمثل دعوة صريحة للتواكل الممقوت شرعًا ، وتدفع المسلمين إلى الركون إلى وهْم حصانة الشفاعة ، التي ستتحقق لنا لمجرد الانتساب إلى رسول الله صلوات الله وسلامه عليه .
وعليه ظهر مصطفى محمود وكأنه مُنكر لوجود الشفاعة من أساسهوانفجرت الثورة في وجهه من جميع الاتجاهات ، وكثرت الردود على كتابه، حتى تجاوزت (14) كتابًا أهمها كتاب الدكتور محمد فؤاد شاكر ، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة عين شمس ، وقد رد على إنكار الشفاعة ردًا مفحمًا وقاسيًا للغاية . وحاول مصطفى محمود الصمود والانتصار لفكره ، خاصة أنه لم يكن يقصد إساءة للدين الذي قضى جلّ عمره حاملاً راية الدفاع عنه ، ودافع عن تصرفه بحرية الفكر والرد والاعتراف بالخطأ ، إلا أن هذه الأزمة مع كبر سنه وضعف صحته أدت إلى اعتزاله الحياة الاجتماعية ، فامتنع عن الكتابة إلا من مقالات بسيطة في مجلة الشباب ، وجريدة الأخبار.

ثم أصيب عام 2003 بجلطة في المخ أثرت على الحركة والكلام، ولكن مع العلاج تحسنت حالته الصحية ، واستعاد القدرة على الحركة والنطق مرة أخرى ، واستمر في عزلته مع رفيق عمرهِ الوحيد: (( الكتاب)) . وفي أحد حواراته اعتبر ‏حياته‏ ‏هجرة‏ ‏مستمرة‏ ‏نحو‏ ‏إدراك‏ ‏الحياة‏ ‏والبحث‏ ‏عن‏ ‏الحقيقة‏ ، ‏وكل‏ ‏كتاب‏ ‏قام‏ ‏بتأليفه‏ ‏هو‏ ‏محطة‏ ‏على‏ ‏طريق‏ ‏هذا‏ ‏السفر‏ ‏الطويل ‏، ‏وعلى الرغم من‏ ‏ذلك‏ ‏فهو‏ ‏-‏‏على‏ ‏حد‏ ‏تعبيره‏‏-‏ ‏مازال‏ ‏في‏ ‏بداية‏ ‏الطريق ‏، ‏وكل‏ ‏ما‏ ‏كتبه‏ ‏يعد في‏ ‏نظره‏ ‏بعيدا‏ ‏جدًا‏ ‏عن‏ ‏أحلامه‏ ، ‏وبالتالي‏ ‏ابتعاده‏ ‏عن‏ ‏الحياة‏ ‏الاجتماعية‏ ‏لا‏ ‏يعني‏ ‏أنه‏ ‏أنجز‏ ‏المهمة‏ ، ‏ولكنه‏ ‏يعترف‏ ‏بالضعف‏ ‏البشري .

كان مصطفى محمود ‏يحتفظ‏ ‏لنفسه‏ ‏بجدول‏ ‏صارم‏ ‏في‏ ‏حياته‏، قائم على الزهد في الحياة والتأمل فيها، ‏وهو‏ ‏دائمًا‏ ‏يقرأ‏ ‏كل‏ ‏شيء‏ ‏سواء‏ ‏أكان تفسيرا‏ً ‏أم‏ ‏نقدا‏ ‏ولا‏ ‏يلفت‏ ‏نظره‏ ‏اسم‏ الكاتب‏ ‏فالمهم‏ ‏عنده‏ ‏موضوع‏ ‏الكتاب‏، ‏حياته‏ ‏كلها‏ ‏كانت‏ ‏قراءة‏ ‏لدرجة‏ أن ابنته "أمل" تقول إنهم كانوا يظنون أنه‏ ‏غير ‏موجود‏ ‏في‏ ‏المنزل‏ ‏بسبب‏ ‏اعتكافه‏ ‏على‏ ‏الكتب ‏بالساعات‏ والأيام ،‏ وازداد حبه للقراءة ‏بعدما‏ ‏اعتزل‏ ‏التأليف‏ ‏بكل‏ ‏أنواعه‏‏ ، ‏وكان لا يشاهد ‏التليفزيون‏ ‏إلا‏ ‏لمتابعة‏ ‏الأخبار ،‏ ‏وأصبحت‏ ‏عبارة‏ "شيء‏ ‏مؤسف" ‏تعليقه‏ ‏الوحيد‏ ‏على‏ ‏معظم‏‏ ما‏ ‏يراه‏ ، وكان ميّالا إلى العزلة ويعترف بأنه ‏فقد‏ ‏مَلـَكة‏ ‏الابتكار .

تكريمه ثقافياً :

بتاريخ الاثنين 2/6/2008 كتب الشاعر السعودي فيصل أكرم مقالاً في (الثقافية) - الإصدار الأسبوعي لصحيفة (الجزيرة) بعنوان (ذاكرة اسمها لغز الحياة.. ذاكرة اسمها مصطفى محمود) وطالب الصحيفة بإصدار ملف (عدد خاص) عن مصطفى محمود - تكريماً له، وبالفعل.. في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي مصطفى محمود، ومن أبرزهم: د. غازي القصيبي، د. زغلول النجار، د. إبراهيم عوض، د. سيّار الجميل.. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين والمبدعين، بالإضافة إلى الشاعر فيصل أكرم الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية.

كما ضم الملف - العدد الخاص، صوراً خاصة وكلمة بخط يد مصطفى محمود وأخرى بخط ابنته أمل .


ويكبيديا


رابط العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية)
http://www.al-jazirah.com/culture/2008/07072008/speuss.htm




بعض أعماله الأدبية :

الإسلام في خندق - زيارة للجنة و النار - عظماء الدنيا و عظماء الآخرة - علم نفس قرآني جديد - الإسلام السياسي و المعركة القادمة - المؤامرة الكبرى - عالم الأسرار - على حافة الانتحار - الله والإنسان - أكل العيش - رائحة الدم - إبليس - لغز الموت - رحلتي من الشك إلى الإيمان - لغز الحياة - - رجل تحت الصفر -القرآن محاولة لفهم عصري.


ومع مقتطفات من برنامج العلم والإيمان وموقع مخصص بإسمه


http://dmostafamahmoud.blogspot.com/search/label/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AC%D8%A7%D8%B2%20%D9%8 1%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D9%86%20% D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9


وبعض من مؤلفاته


كتب د. مصطفى محمود.rar (http://www.4shared.com/file/92159483/f147e846/___.html)

عبدالله العويمر
08-17-2009, 04:38 PM
أريانا
طَرْح ثريّ جِدًا
كُل الشكر لك ِ

حنان العصيمي
08-18-2009, 04:51 AM
أريانا
طَرْح ثريّ جِدًا
كُل الشكر لك ِ

وإطلالتُك أثرى يا عبدالله
كالغيمة ؛ تُظلّلُ أبعاداً أبعاد
كُن بخير



:

.

سعد المغري
08-18-2009, 02:16 PM
..


نبذة مكتملة ومتكاملة
عن هذا الأديب الأريب .
والـ شكر لكِ أريانا.

حنان العصيمي
08-18-2009, 03:25 PM
..



نبذة مكتملة ومتكاملة
عن هذا الأديب الأريب .

والـ شكر لكِ أريانا.

بل الشكر لمِدادك أيّها السعد
والكمال بمروركم ..

:

.

زمان الصمت
08-18-2009, 06:52 PM
ربي يعطيك العافية ، مقالة رائعة عن هذا المفكر الكبير

لقد استفدنا كثيرا من برنامجه الشهير وعسى ان يجزيه الله خير الجزاء على أعماله الصالحة

شكرًا .. ولا تكفي يا أريانا فقد أحببتُ فكرة الطرح كثيرا

صالح العرجان
08-20-2009, 04:19 PM
أريانا


كنت أكثر من ينضرب إذا طلع برنامجه على شاشة التلفزيون انا اتابعه ومن حولي القصف علي على أشده

تسلمين على تفريغ متصفح لهذا الأسم الذي يستعصي على مخطط النسيان


كل الشكر لكِ

حنان العصيمي
08-23-2009, 11:45 AM
ربي يعطيك العافية ، مقالة رائعة عن هذا المفكر الكبير

لقد استفدنا كثيرا من برنامجه الشهير وعسى ان يجزيه الله خير الجزاء على أعماله الصالحة

شكرًا .. ولا تكفي يا أريانا فقد أحببتُ فكرة الطرح كثيرا
الله يعافيكِ غاليتي

وأنا أحببتُ هذا الحُضور
فَشُكراً للردّ والمرور ...

حنان العصيمي
08-27-2009, 09:56 AM
أريانا


كنت أكثر من ينضرب إذا طلع برنامجه على شاشة التلفزيون انا اتابعه ومن حولي القصف علي على أشده

تسلمين على تفريغ متصفح لهذا الأسم الذي يستعصي على مخطط النسيان


كل الشكر لكِ





هههههههههههه

من حُسنِ الحظِّ أْنْ نُعاقَبُ على شيءٍ يستحقُّ

وكل الشكر على هذه الإطلالة ..


:
.

سكون
08-30-2009, 04:09 PM
شكرا اريانا
استمتعت جدا في هذه الرحله مع هذا الفكر /العلم/الدين
حيث اني قد اطلعت على كتابه الشفاعه وملت الى انها بالتصديق العام تميل للتواكل
ولكها فتنه اراد بها خيراُ......
مصطفى محمود علم لايتكرر رحمه الله رحمة واسعه
دمتي بـ ود