زُمُرّدة
10-17-2009, 09:15 PM
إنه أبسط الرسومات .. قلب و سهم يخترقه !
http://www.la7da.com/upload/up-la7da/wh_33348560.bmp
من منا لا يعرف هذا الشعار !
ومن منا لم يسبق له أن رسمه بشكل عابر إما على دفاتر الدراسة أو حتى على الرمال ..
:
ما قصته ?
http://www.up.6y6y.com/uploads2/00f64bb6b7.jpg (http://www.up.6y6y.com)
[ المنحوته من القرن السابع عشر وهي موجودة في كنيسة كورنارو بروما إلى اليوم ]
من خلد هذا الشعار بقصد أو بدون قصد هو النحات الايطالي الشهير جيان لورنزو بيرنيني عندما نحت تمثال ( سينت تيريزا )
هذا التمثال يصور قصة عشق روتها الراهبة الإسبانية سانت ( تيريزا ) في كتاب سيرتها الذاتية
الراهبة اللتي لم تجرب الحب !
و تقول : القصة أن ملاكا جميل وقف إلى جوارها وفي يده سهم من الذهب وطرفه مشتعل بالنار .. هذا الملاك أراد أن يجعل ( سانت تريزا ) أن تجرب الحب وتشعر به ..
فغرس الملاك الصغير السهم في قلبها وعندما أخرجه من صدرها خيل إليها أن أحشائها خرجت معه من شدة الألم .. كان الألم رهيبا على حسب روايتها للقصة .. ولكنه ألم كان مصحوبا بلذة عظيمة تمنت أنها لا تغادرها ابدا ..
و في منحوته يظهر الملاك الصغير بيرنيني وهو قد سحب السهم من جسد الراهبة بينما تتراجع هي إلى الوراء متثاقلة بفم مفتوح وعينين مغمضتين تحت تأثير الشعور بنشوة اللذة والافتتان ..
لا حظ هنا أيضا تعابير وجه الملاك ونظرة الرضا التي تكسو وجهه وهو يتأملها وهي تقاسي عذاب ولذة الحب !
http://www.la7da.com/upload/up-la7da/wh_33348560.bmp
من منا لا يعرف هذا الشعار !
ومن منا لم يسبق له أن رسمه بشكل عابر إما على دفاتر الدراسة أو حتى على الرمال ..
:
ما قصته ?
http://www.up.6y6y.com/uploads2/00f64bb6b7.jpg (http://www.up.6y6y.com)
[ المنحوته من القرن السابع عشر وهي موجودة في كنيسة كورنارو بروما إلى اليوم ]
من خلد هذا الشعار بقصد أو بدون قصد هو النحات الايطالي الشهير جيان لورنزو بيرنيني عندما نحت تمثال ( سينت تيريزا )
هذا التمثال يصور قصة عشق روتها الراهبة الإسبانية سانت ( تيريزا ) في كتاب سيرتها الذاتية
الراهبة اللتي لم تجرب الحب !
و تقول : القصة أن ملاكا جميل وقف إلى جوارها وفي يده سهم من الذهب وطرفه مشتعل بالنار .. هذا الملاك أراد أن يجعل ( سانت تريزا ) أن تجرب الحب وتشعر به ..
فغرس الملاك الصغير السهم في قلبها وعندما أخرجه من صدرها خيل إليها أن أحشائها خرجت معه من شدة الألم .. كان الألم رهيبا على حسب روايتها للقصة .. ولكنه ألم كان مصحوبا بلذة عظيمة تمنت أنها لا تغادرها ابدا ..
و في منحوته يظهر الملاك الصغير بيرنيني وهو قد سحب السهم من جسد الراهبة بينما تتراجع هي إلى الوراء متثاقلة بفم مفتوح وعينين مغمضتين تحت تأثير الشعور بنشوة اللذة والافتتان ..
لا حظ هنا أيضا تعابير وجه الملاك ونظرة الرضا التي تكسو وجهه وهو يتأملها وهي تقاسي عذاب ولذة الحب !