المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [ بالمــ ح ــكي ] 2 ..!!


صالح العرجان
01-13-2010, 04:21 AM
http://farm4.static.flickr.com/3572/3450158151_24f7deb30d_m.jpg



جلسة لتبادل الاراء
يريدها مثقفة
ولا تكاد تخلو واجهة متصفحاته من صوره لـ هتلر أو جيفارا
يكتم أمر اسمها ويشير بيده لكل من تشبهها من الإناث
تسكن في خياله كجسد يفوح منه صوت جميل بل ربما تجاوزت
ما كتبته أحلام مستغانمي من قصص وروايات
مكافحة تقاسمه مسئوليات الحياه
[ يريدها ]
إدراكها متسع وعالي يشعره بالنديه
وعند أول نقطة خلاف تفتح نافذة الضوء تبرز الأنا و حب السيطره السائد في مجتمعاتنا الذكورية


// * //



في شبه جزيرتنا
بنات الفكر تولد سفاحا

[ مـا لهـا بالقصـر إلا أمـس العصـر ]

وتجدها تكتب عن الفسقية سادسية الشكل وتلازم شرفتها كل مساء وهي مملؤه بإنتظار فارسها على جواده الأبيض
تمارس مذاق الحنين
بلون قهوتها الحزين
و
بصوتٍ خافت
تهمس لوسادتها بخجل
حين يداهم النعاس مقلتي فيضي بي نحوه
حُ لـم يتلذذ في فيّ تفاصيله
من أنفاسي يسرق للأزهار شذى

وفي
غمرة الفرح تخطئ[ تستيقظ ] ،،!

يسقط من يدها ريموت التلفاز ليقتل ثرثرة السيدات الأربعة










مـ خ ـرج
للعيون لغة تعصى على شرفات الكون ترجمتها

13/01/2010http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

سعيد الموسى
01-13-2010, 05:40 AM
حسناً , حسناً

وتستمر في رسم ِ المـرآة السوداء , وتبتهج كثيراً بها ,
يصافح خديها جميع أنواع التبغ , فتخرج ممتلئة بالـ بياض السوداوّي , تختالُ باالأنا ساقية ُالحبق والزهرة !
وهي تسقيه ُ بماءٍ فوضوي , يرتع فيه ناقض الوضوء لسبعاً , وتُسحق فيه شتى أنواع قذارات القهقهة المتبقيةُ من فضلات
الحياة , ثم تقدم لنا [ غصناً ] ظاهرة أخضر , وباطنه أسود !

,
,

وهناك على الشباك المجاور , طفلةٌ يتيمة ٌ بيضاء , لاصوت لها ولاطأطأة أقدام
فقط مرآة تتحدث معها كل يوم ! يامرآتها مالذي تخبئه هذه الصغيرة ! ؟
كان لها والدٌ ملك ! كان ذو هيبةٍ على الباطل وذو نصرةً للحق !
شاء الله وفقدت والدها , وبُليت بعمٍ إمعه !
ليس له رأي سديد ولاظهرٌ شديد , سوا تعتعة ٌ وتذبذبٌ وتشتيت بَهم !
زوجته كانت ذورأي ٍ لئيم , وهو ذو سُلطة ِ سقيم ! وليس بسقمه غير الرجوله !
هلك َ الشعب ُ , ونُفيت هذه الطفلة في قصرٍ مهجور !
لاحديث لها غير الغناء كل صباح ٍ مع البلابل ! وقطةٌ تكاد تنطق ! ومانطق البَشر !
في كل حين ٍ تنظرُ هذه الطفلةُ لمرآتها وتقولُ [ متى يسمع الملأُ صوتيْ ] ؟ ومتى [ أسمعُ ذبذبة ُأرواحهِم ] ؟
فتجيبها المرآةُ , كان والِدك غريباً فلا ضير أن جعلوك غريبة !
ولكن سيسمعونك ياطفلتي ولو بعد حين !


.
.
.

و
للحديث [ تتمة ] بمشيئة الرحمن إنما هو حضور أول يناقش الروح فقط !

ولكن : فلتعلم ياصالح لن يكون حضوري إلا بعد ردك ! :)


13/01/2010

إبتسم :)

سعيد الموسى
01-13-2010, 09:34 PM
بما أنك رددت علي في غير هنا ,

فحضوري اليوم [ محصوراً لمن بعدي ]

.
.

يافضلاء .... عندما يُفتح متصفح أبو سوالف : تتكاثر الأقلام به !
أحبك , وينك ياهاجر ؟ الحنينُ لمْ يعد يشتاقُك ! ووو الخ .... وأنا معكم بعد :)

وعندما يتم فتح هذا المتصفح النيّر بكم ولكم , يريدُ عقولكم , نقاشكم , آرائكم
لايجد ُ سوا القراءة الــ تطفلية !:)
أو الذبذبة والخوف من الحديث رغم إن الحديث هنا مريحٌ وغير مُخيف !

للتوضيح !:)

بالمحكي ! متصفح ٌ ذكوري أكثر , ولكن لايمنع حضور الإناث !
محور النقاش واضح تماماً ولايحتاج لدربيلٌ ليلي روسيّ , !
[ شريكة المستقبل ] أو [ شريكُ المستقبل ]
صفاتها ـــ صفاته
أطباعها ـــ أطباعه
سلبياتها ـــ سلبياته
كل مايخص ذلك ! هو يحتاج لآرائكم , عقولكم , أرواحكم , نظرتكم الثاقبة !
هل من توضيح آخر
أنا نيابةً عن صالح بالخدمه ! :)

فضائِلْ
01-13-2010, 10:14 PM
{

بَين الأًمنيات والأَحلام
تَرتكز الـ هي ف بَحرِ الإِنتظار...

{ هي لا تَحلم ب الْكثير أَلا أَنها مازالت تَنتظر ذلِك الْفارس الْمُلثمِ بـ وَشاحِ الْخُلق والْذكاء
لا تُريده شَرقي مُعقد لا يَرى مِنْ الْحُسن سُوى مايُشبع روحِه / رَغبتِه
هي داخلياً لا تُريد أن تَبحثه .. أَلا أَنها تؤُمن طوعاً ب سُلطة الْقدر على الإِختيار..}
:
:
لروحِك ياصالح
أَخآديد مِنْ الزيزفونِ يا طاهِر


http://7bna.com/up/uploads/c285e90e60.gif
}