ترنيمة وداع ،،!

[ميسون الرملاوي]

http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc4/hs037.snc4/34201_125450550832056_100001013359432_133350_58692 72_n.jpg
لا تطفيء تلك الشعلة التي أضأتها بالأمس
لا تطفؤها إن خبا ضوؤها في عينيك ، أو فاجأها زحف البرد .
من منا لا يملك أن يطأ شعلة كانت هي كل الأمل ؟
بأي أنفاس سوف تغتالها ؟
وأي قدرة تلك التي تتوشح بها كي تطمس الضياء الخابي إلى الأبد ؟
ضعيفة هي ، مقرورة ، يغشاها ضباب مصدره عيناك ، فكيف أحكمت قبضتك الفولاذية على سيفك الخشبي تنوي إطفائها ؟
من أين واتتك الشجاعة لهذا ؟
كانت قوية بناظريك ، كانت أسطورة في خيالك، فكيف تستطيع أن تقهرها ؟ ولماذا ؟
ها هي الأيام تتعاقب ، تطوي صفحات لياليها لترقم صفحة جديدة في كل يوم .
وفي كل يوم تغادر مخدعها الطفولي ، يرن خلخالها فوق طرقات الصعب / المستحيل
تحاول أن تدق بعنفوان شبابها أبواب يعلوها الصدأ منذ سنين
ترسم بشعاعات الحنين خطوطاً ملونة صاخبة كانت أو هادئة ، المهم أنها تفعل
والفعل لو تدري حياة ، وحياتها كانت دوما طفلة في أحضان التحفز .
نصب مرمري يحاول أن يتجدد أمام رشق الخناجر
أصابعها الصغيرة كم امتدت للضياء ، كم تطاولت نحو الشمس تعيش ومنها تقتبس ، وبها أنت عرفتها شعلة .
فكيف اليوم تطفؤها ؟؟
كيف تؤطرها وتزرع الشوك حولها ؟
من منحك حق الجلاد ، وقد كنت يوما قاضيها ؟
عادل كنت ، رائع كنت .
فكيف أصبحت اليوم ظالما
كيف غدت ابتسامات الأماني العِذاب ضرباً من أوهام ماض لا يذكره سواي ؟
لماذا أصبح الخواء هو ساكن الدرب الوحيد ؟ مالكه وسيده ؟
ولمَ استحالت أصداء الجمال سياط عَذاب وترنيمة وداع ؟؟؟

http://www.m-naghm.com/vb/images/smilies/11.gif

[صالح الحريري]

انه الوداع ..
شبح اللقاءات البيضاء ...
مارد يتخبط في أوردة الوقت ليردي جسد الأمنيات في جب الألم ...!


شكرا لك

[نادرة عبدالحي]

فكيف أصبحت اليوم ظالما
كيف غدت ابتسامات الأماني العِذاب ضرباً من أوهام ماض لا يذكره سواي ؟
لماذا أصبح الخواء هو ساكن الدرب الوحيد ؟ مالكه وسيده ؟
ولمَ استحالت أصداء الجمال سياط عَذاب وترنيمة وداع ؟؟؟

جميع المساءات تمطر شوقا مذاقهُ حلم وترانيم
اختي نسرين الرملاوي
كاني شاهدتُ لوحاتكِ في ماضي
ليس ببعيد .....
لوحة لها عزف خاص

[ميسون الرملاوي]

انه الوداع ..


شبح اللقاءات البيضاء ...
مارد يتخبط في أوردة الوقت ليردي جسد الأمنيات في جب الألم ...!



شكرا لك


وبرغم ألمه
تمضي الأيام
ولايزال الحب فينا يتنفس زفرات القدر
وشهقات من يأس وشوق واشتياق
لضياع عبر مدار التيه ،،

الألق / وريث الحرف
طهر قد استقام من حرفك ..لله أنت ،،

شكراً لـمرورك ،،!

[ميسون الرملاوي]

فكيف أصبحت اليوم ظالما
كيف غدت ابتسامات الأماني العِذاب ضرباً من أوهام ماض لا يذكره سواي ؟
لماذا أصبح الخواء هو ساكن الدرب الوحيد ؟ مالكه وسيده ؟
ولمَ استحالت أصداء الجمال سياط عَذاب وترنيمة وداع ؟؟؟

جميع المساءات تمطر شوقا مذاقهُ حلم وترانيم
اختي نسرين الرملاوي
كاني شاهدتُ لوحاتكِ في ماضي
ليس ببعيد .....
لوحة لها عزف خاص

ولايزال صدى شوقي محجوباً عما يحدث خلف الاستفهام !!


القديرة // نادرة
أكاليل من نور تتوجك
وخمس حواس تشكرك يا نقية ،،!

[مروان السباعي]

ترنيمة وداع
تفتح فصل لقاء آخر
وإن كان الجلاد مستحكما
حتما ستنبت زهرة في صدع صخرة ...
تقديري

[فاتن حسين]

ترنيمة وداع..
من تجليات العتاب استنطقتِ الحروف الخرساء..يـ ميسون
فاوثقتِ الكلمات باتقان..
تحياتي لقلمك الأنيق وروحك الشفافة..!!

[ميسون الرملاوي]

ترنيمة وداع
تفتح فصل لقاء آخر
وإن كان الجلاد مستحكما
حتما ستنبت زهرة في صدع صخرة ...
تقديري

لك التقدير بياض يتغنى بك أكثر

ويشرقك ببسمة تحتضنها منذ ولادة شروقها

ممتنة أنا لتواجدك أيها الألق

شكرا يشبهك ،،!

[ميسون الرملاوي]

ترنيمة وداع..
من تجليات العتاب استنطقتِ الحروف الخرساء..يـ ميسون
فاوثقتِ الكلمات باتقان..

تحياتي لقلمك الأنيق وروحك الشفافة..!!


هدير البوح يقارع شرفاتنا.. بنشوةٍ روحية
عتيقه ماطرة...!
وجودكِ هذا يمطرني صبراً وهدوءاً...!

غاليتي وابنة بلدي / فاتن
قوافل من الأقحوان تطوقك ،،!

[خلف المهيلان]

ميسون بعد تنهده الوداع ومادراك ماالشوق ومايترتب على معنى اسمه المولم
لي عوده للقراء مطر روحك هنا بكل شوق

[ميسون الرملاوي]

الألق/ خلف

لك انحناءة حروفٍ من الشكر
حتى تعود :34:

[فرحَة النجدي]

حين يستنطق القلب بالحنين ،
يتحدث كـما البوح الشفيف الذي رصفته أعلاه يا ميسون !


شكرا لك :icon20:

[ميسون الرملاوي]

هناك مساحات
لا تسع لثمانية وعشرين حرفاً من حنين
ولذا
يبقى البوح ما بقي مشمع بالصمت ،،


فرحة

مرورك وسام على صدري :34:

[مشعل الحربي]

الوداع .. قدرٌ !

بتذكره تتلاشى البسمة ..
بحضوره يعم الهدوء ..
بذهابه تحل الكآبة ، أو الشوق !

ميسون / روحٌ شفافةٌ ، وقلمٌ هادئ .

لروحك البهجة .

[عبدالرحيم فرغلي]

ترسم بشعاعات الحنين خطوطاً ملونة صاخبة كانت أو هادئة ، المهم أنها تفعل ..والفعل لو تدري حياة
تملكين ناصية الأسلوب العفوي الصادق .. وتترنم الكلمات بعاطفتك قادمة من أعماق القلب .

تحياتي وتقديري

[ميسون الرملاوي]

الوداع .. قدرٌ !

بتذكره تتلاشى البسمة ..
بحضوره يعم الهدوء ..
بذهابه تحل الكآبة ، أو الشوق !

ميسون / روحٌ شفافةٌ ، وقلمٌ هادئ .


لروحك البهجة .


الألق // مشعل


مَرْحى بـ شَاكلةِ الزبَرجدِ
تَنحنِي لهَا شَتى قَسماتِ الأنَاقَة

ما أبْهى وَصايَا حَرْفكَ سَيدي

غَدِير التَّحايَا

[ميسون الرملاوي]

ترسم بشعاعات الحنين خطوطاً ملونة صاخبة كانت أو هادئة ، المهم أنها تفعل ..والفعل لو تدري حياة
تملكين ناصية الأسلوب العفوي الصادق .. وتترنم الكلمات بعاطفتك قادمة من أعماق القلب .

تحياتي وتقديري

المطر // عبد الرحيم

صَدح حَرفكِ الرَّقْراق
يَغدقُ بـ شتَى مَعانِي الألقِ المُضاعَف

غيثٌ مِن الشُّكرانِ عَلى رَحيقِ الإطْلال
دُمتِ بـ كَثيف الوَهجِ

تقديري :34:

[حاتم منصور]

ترنيمة وداع

رسمت بريشه رائعه فلم أكتفي بقراءة الكلمات فحسب
رائعه يا ترنيمة الجمال :icon20:

[ميسون الرملاوي]

الـ / منصور حاتم

فلول امتنان لزبرجد الإطْلال
استرسلت الذات على إثره وهجاً

ثناء يتكاثر لشاسع المقام

:icon20:

[فيْصَل الصَقّار]

وصَار الزِمَنْ قَاضِي وشَاهِد وجَلاّد ..!

شُكْراً لـِ.. وَدَاعِك يَاميْسُون

[ميسون الرملاوي]

على ضفاف الكوثر أردد حرفاً
مغمساً بنكهة تواجدك
فتحمله ذرات الهواء أنفاس شكر لولوجك هنا

الألق // فيصل

جنة من الزيزفون لروحك :icon20:

[خلف المهيلان]

http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc4/hs037.snc4/34201_125450550832056_100001013359432_133350_58692 72_n.jpg


لا تطفيء تلك الشعلة التي أضأتها بالأمس
لا تطفؤها إن خبا ضوؤها في عينيك ، أو فاجأها زحف البرد .
من منا لا يملك أن يطأ شعلة كانت هي كل الأمل ؟
بأي أنفاس سوف تغتالها ؟
وأي قدرة تلك التي تتوشح بها كي تطمس الضياء الخابي إلى الأبد ؟
ضعيفة هي ، مقرورة ، يغشاها ضباب مصدره عيناك ، فكيف أحكمت قبضتك الفولاذية على سيفك الخشبي تنوي إطفائها ؟
من أين واتتك الشجاعة لهذا ؟
كانت قوية بناظريك ، كانت أسطورة في خيالك، فكيف تستطيع أن تقهرها ؟ ولماذا ؟
ها هي الأيام تتعاقب ، تطوي صفحات لياليها لترقم صفحة جديدة في كل يوم .
وفي كل يوم تغادر مخدعها الطفولي ، يرن خلخالها فوق طرقات الصعب / المستحيل
تحاول أن تدق بعنفوان شبابها أبواب يعلوها الصدأ منذ سنين
ترسم بشعاعات الحنين خطوطاً ملونة صاخبة كانت أو هادئة ، المهم أنها تفعل
والفعل لو تدري حياة ، وحياتها كانت دوما طفلة في أحضان التحفز .
نصب مرمري يحاول أن يتجدد أمام رشق الخناجر
أصابعها الصغيرة كم امتدت للضياء ، كم تطاولت نحو الشمس تعيش ومنها تقتبس ، وبها أنت عرفتها شعلة .
فكيف اليوم تطفؤها ؟؟
كيف تؤطرها وتزرع الشوك حولها ؟
من منحك حق الجلاد ، وقد كنت يوما قاضيها ؟
عادل كنت ، رائع كنت .
فكيف أصبحت اليوم ظالما
كيف غدت ابتسامات الأماني العِذاب ضرباً من أوهام ماض لا يذكره سواي ؟
لماذا أصبح الخواء هو ساكن الدرب الوحيد ؟ مالكه وسيده ؟
ولمَ استحالت أصداء الجمال سياط عَذاب وترنيمة وداع ؟؟؟

http://www.m-naghm.com/vb/images/smilies/11.gif





ميسون قنديل بسماء العذوبه ولكل حرف ميلاد ابتكار وشمعه
افكار حزمه من الضياء وفكر نير

[ميسون الرملاوي]

خلف المهيلان

أنرت الجنبات بعقيق الاندلاقِ
وما شيعه من ترف الحروف
ممتنة أيها السامق
لروحك طوائف تحايا :icon20:

[محمد قسمي]

حتى خشب السنديان
يستطيع ان يكون تابوتا

ميسون ...

هنا حرفُكِ كالورد
حين ينثر على الاضرحه

ترنيمة وداع
شراع
لونه اسود

ايتها الناصعه
حزنِك رائع

محمد

[عبد الرزاق دخين]

صيرورة الدُّجَى!،
وإحتراق مقلة اللَّيلِ،
والفراشة،
وغواية الضَّوء،
وإشتعال مواقد الطِّيب في الأمسيات الباردات.

ميسون يا جميلة /

تحترق الشُّموع لتبدد عتمة المكان،
ويحترق الرَّند،
كيما يطيب لنا المكان.

قمرٌ، وطِيبٌ أنتِ..

ودٌّ لا يبور.

[محمد فرج]

الوداع قرينة الحزن
وإن كانت شمعة الحنين لا تذوي .
نصب مرمري نضعه لترنيمتك يا ميسون ،
وأصداء جمال ستبقى تذكرنا بك .

[ميسون الرملاوي]

صيرورة الدُّجَى!،
وإحتراق مقلة اللَّيلِ،
والفراشة،
وغواية الضَّوء،
وإشتعال مواقد الطِّيب في الأمسيات الباردات.

ميسون يا جميلة /

تحترق الشُّموع لتبدد عتمة المكان،
ويحترق الرَّند،
كيما يطيب لنا المكان.

قمرٌ، وطِيبٌ أنتِ..

ودٌّ لا يبور.



سيدي الفاضل عبد الرزاق

لوفودك مذاق نكهة الترف
وخطىً من ضياء تشيع البهجة
فـجزيل الامتنان على فيض التواجد
و
أزكى الأمنيات :34:

[ميسون الرملاوي]

الوداع قرينة الحزن
وإن كانت شمعة الحنين لا تذوي .
نصب مرمري نضعه لترنيمتك يا ميسون ،
وأصداء جمال ستبقى تذكرنا بك .


الراقي / محمد فرج

مادام حرفك قد وطأ هاهنا
فلا مجال للحزن
فلحضورك بهجة الكلم
تتهلل أسارير النبض لحظة اغتنامه ،،

أهازيج ود لروحك العطرة :34: