المنبر
06-30-2011, 12:00 AM
http://www.m5zn.com/uploads/2011/6/27/photo/062711080609mijcmhs4.jpg (http://www.m5zn.com/uploads/2011/6/24/photo/0624111906001jomy1uuse7tbtr0.jpg)
(إضغط للتكبير )
رواية عاطفية وقعت مشاهدها في شارع برايندلي في بريطانيا . تدور أحداثها حول مشاعر البطل المتغيرة تبعاً لمراحل حياته وصدماته وأفراحه ، وعلاقته بعدة شخصيات وذلك في إطار عاطفي فلسفي من خلال طرح تأملات البطل في الحياة بشكل عام ، حيث تستمر هذه الحالة حتى نهاية أحداثها ، فشارع برايندلي يعني الكثير لبطل الرواية فما هي الأحداث التي شَهدها هذا الشارع بالنسبة لجاك ؟ وهي تقع في 111 صفحة من القطع المتوسط وصدرت عن دار الفكر العربي للنشر وستتوفر في كُبرى المكتبات .
وقد نالت الرواية على جائزة أدبية حين اشتركت في مسابقة احتوت على العديد من الروايات من مختلف الدول العربية ، وحصلت على المركز الأول من لجنة التحكيم ، لكنها لم تنل جائزة تلك المسابقة ( طبع الرواية على نفقة مدير المسابقة ) بسبب الاختلاف ما بين كاتب الرواية وبين مُديرها على مكان طبعها ، وهذا ما جعل الكاتب يقوم بطباعتها على ( نفقته الخاصة ) لكي لا تتأخر أكثر مما ينبغي. وقد كُتب على غلاف الرواية الخلفي :
هذا المطر ليس عاديّاً ..
فقُدومه يعني الكثير لهذا الرصيف ، الأزهار تُغني والتربة ترقص على أنغام إيقاعه ،
إنه يصنع كل هذا الاخضرار المُحيط من حولي ، ويعطي هذا التوت المنسدل لذّته ،
كم أغبط النباتات لأنها تستطيع أن تعتمد على الماء كمصدر لحياتها،
والرب لن ينساها بالتأكيد ، هو راضٍ عنها ، فالسماء تُمطر!
(إضغط للتكبير )
رواية عاطفية وقعت مشاهدها في شارع برايندلي في بريطانيا . تدور أحداثها حول مشاعر البطل المتغيرة تبعاً لمراحل حياته وصدماته وأفراحه ، وعلاقته بعدة شخصيات وذلك في إطار عاطفي فلسفي من خلال طرح تأملات البطل في الحياة بشكل عام ، حيث تستمر هذه الحالة حتى نهاية أحداثها ، فشارع برايندلي يعني الكثير لبطل الرواية فما هي الأحداث التي شَهدها هذا الشارع بالنسبة لجاك ؟ وهي تقع في 111 صفحة من القطع المتوسط وصدرت عن دار الفكر العربي للنشر وستتوفر في كُبرى المكتبات .
وقد نالت الرواية على جائزة أدبية حين اشتركت في مسابقة احتوت على العديد من الروايات من مختلف الدول العربية ، وحصلت على المركز الأول من لجنة التحكيم ، لكنها لم تنل جائزة تلك المسابقة ( طبع الرواية على نفقة مدير المسابقة ) بسبب الاختلاف ما بين كاتب الرواية وبين مُديرها على مكان طبعها ، وهذا ما جعل الكاتب يقوم بطباعتها على ( نفقته الخاصة ) لكي لا تتأخر أكثر مما ينبغي. وقد كُتب على غلاف الرواية الخلفي :
هذا المطر ليس عاديّاً ..
فقُدومه يعني الكثير لهذا الرصيف ، الأزهار تُغني والتربة ترقص على أنغام إيقاعه ،
إنه يصنع كل هذا الاخضرار المُحيط من حولي ، ويعطي هذا التوت المنسدل لذّته ،
كم أغبط النباتات لأنها تستطيع أن تعتمد على الماء كمصدر لحياتها،
والرب لن ينساها بالتأكيد ، هو راضٍ عنها ، فالسماء تُمطر!