أسيفْ
10-07-2012, 08:53 PM
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم ..
تنازلت عني الثمانيةُ و الإثنان , طيلة عبثي في الفترة الفائتة ..
أُثقلَ الكاهلُ أرقاً , تناوشتنيّ الدموعُ غرقاً ..
و ودقاً إنسابُ بين المقلتين !
تكدست الأحاديثُ جماً , وكماً , وقناعةً ألا تزول ..
سُرقت أهازيجُ الإنتصار , و إقتربَ أوجُ التمرد والغطرسة ..
على رفِ حانةِ الندم , قنينةٌ من مشروب ..
و تفرعٌ لتلكَ الدروب , وعذروب !
قلمٌ يهزُ خاصرتهُ لتسقطَ الحروفُ عن رأسه ..
و موسيقى كلاسيكية , ترتدي ربطة عُنق ذهبية !
بعدما صَمتُ ..
في الحينِ ذا كتبت , ربما قليلاً , أو أقلَ منه ..
ما يُهم أننيّ عدتُ إلى البطش , و سد مواطن الوجع بكلتا يداي ..
ويصرخ بها الفؤاد , على لوحةٍ من مفاتيح .. كالمعتاد ..
#ولادة .
تنازلت عني الثمانيةُ و الإثنان , طيلة عبثي في الفترة الفائتة ..
أُثقلَ الكاهلُ أرقاً , تناوشتنيّ الدموعُ غرقاً ..
و ودقاً إنسابُ بين المقلتين !
تكدست الأحاديثُ جماً , وكماً , وقناعةً ألا تزول ..
سُرقت أهازيجُ الإنتصار , و إقتربَ أوجُ التمرد والغطرسة ..
على رفِ حانةِ الندم , قنينةٌ من مشروب ..
و تفرعٌ لتلكَ الدروب , وعذروب !
قلمٌ يهزُ خاصرتهُ لتسقطَ الحروفُ عن رأسه ..
و موسيقى كلاسيكية , ترتدي ربطة عُنق ذهبية !
بعدما صَمتُ ..
في الحينِ ذا كتبت , ربما قليلاً , أو أقلَ منه ..
ما يُهم أننيّ عدتُ إلى البطش , و سد مواطن الوجع بكلتا يداي ..
ويصرخ بها الفؤاد , على لوحةٍ من مفاتيح .. كالمعتاد ..
#ولادة .