عبدالإله المالك
03-24-2013, 12:16 PM
قصيدة مشاركة بمناسبة زفاف الأستاذ فيصل ابن الشيخ بندر الطرقي الجبر المجلاد
بُشْرَى الْبَشَائِرِ زُفِّيْ أَلْفَ ملْحَمَةٍ=وَغَرِّدِي لِبَدَيْعِ الشِّعْرِ وَالأَدَبِ
تَحِيَّةً لِكَرِيْمِ الْعِرْقِ أُبْعَثَهَا=وَالطَّيْرُ يَصْدَحُ نَشْوَانًا مِنَ الطَّرَِبِ
أُهْدِيْ إِلى فَيْصَلٍ فِي يَوْمِ فَرْحَتَهُ=وَرْدًا تَلَحَّفَ فِي أَثْوَابِهِ الْقُشُبِ
جَذْلانَ يَرْقُبُ فِي الآفَاقِ طَلْعَتهُ=وَيَرْصُدُ الْبَدْرَ فِي الأَفْلاكِ عَنْ كَثَبِ
كُلُّ النُّجُوْمِ بِهَذا الْيَوْمِ سَابِحَةٌ=على رِوَاقِ الرُّؤى تَنْدَاحُ كَالسُّحُبِ
يَا وَارِثًا بَنْدَرًا مَجْدًا وَمَكْرُمَةً=هَذا أَبُوْكَ وَمِنْ أَنْجَالِهِ النُّجُبِ
مِنْ بَيْتِ مِجْلادَ وَالنَّاسُ الَّتِيْ شَهدَتْ=وَالْحَرْف يَشْهَدُ فِي مَكْنُوْنِهِ الْكُتُبِ
يَا فَخْرَ وَائِلَ فِي أَعْلَى مَرَاتِبِهِ=إِذا تَدَاعَى فِخَارُ الْقَوْمِ ذِي الرُّتَبِ
شعر: عبدالإله المالك الجعيب
بُشْرَى الْبَشَائِرِ زُفِّيْ أَلْفَ ملْحَمَةٍ=وَغَرِّدِي لِبَدَيْعِ الشِّعْرِ وَالأَدَبِ
تَحِيَّةً لِكَرِيْمِ الْعِرْقِ أُبْعَثَهَا=وَالطَّيْرُ يَصْدَحُ نَشْوَانًا مِنَ الطَّرَِبِ
أُهْدِيْ إِلى فَيْصَلٍ فِي يَوْمِ فَرْحَتَهُ=وَرْدًا تَلَحَّفَ فِي أَثْوَابِهِ الْقُشُبِ
جَذْلانَ يَرْقُبُ فِي الآفَاقِ طَلْعَتهُ=وَيَرْصُدُ الْبَدْرَ فِي الأَفْلاكِ عَنْ كَثَبِ
كُلُّ النُّجُوْمِ بِهَذا الْيَوْمِ سَابِحَةٌ=على رِوَاقِ الرُّؤى تَنْدَاحُ كَالسُّحُبِ
يَا وَارِثًا بَنْدَرًا مَجْدًا وَمَكْرُمَةً=هَذا أَبُوْكَ وَمِنْ أَنْجَالِهِ النُّجُبِ
مِنْ بَيْتِ مِجْلادَ وَالنَّاسُ الَّتِيْ شَهدَتْ=وَالْحَرْف يَشْهَدُ فِي مَكْنُوْنِهِ الْكُتُبِ
يَا فَخْرَ وَائِلَ فِي أَعْلَى مَرَاتِبِهِ=إِذا تَدَاعَى فِخَارُ الْقَوْمِ ذِي الرُّتَبِ
شعر: عبدالإله المالك الجعيب