المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وفاة الشاعر والكاتب سليمان الفليح


وليد الفالح
08-22-2013, 09:27 PM
‏أنتقل إلى رحمة الله تعالى الشاعر والكاتب المعروف سليمان الفليح ،
بعد مشوار طويل مع الأدب والشعر والكتابة الصحفية.
تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته.

(إنا لله وإنا إليه راجعون).

سعد سيف
08-22-2013, 09:37 PM
إنا لله وإنا إليه راجعون
غفر الله له واسكنه فسيح جناته
والهم ذويه الصبر والسلوان
ولاحول ولاقوة إلا بالله

خديجة إبراهيم
08-22-2013, 09:48 PM
أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته
ويسكنه فسيح جناته
ويلهم أهله الصبر والسلوان

جزاك الله كل خير أخي وليد

علي البابلي
08-23-2013, 12:28 AM
رحمه الله وغفر له ذنبه
وأسكنه فسيح جناته
وانزل على قلوب ذويه الصبر
والسكينه ،

محمد الناصر
08-23-2013, 12:32 AM
رحمه الله وأسكنه في فسيح جنانه
لطالما حدثنا المبدع سليمان المانع وما تركه من أثر في الساحة الأدبية عامة والخليجية خاصة
نسأل الله له الرحمة والمغفرة

فاتن حسين
08-23-2013, 11:07 PM
إنا لله وإنا له راجعون..
رحمه الله وغفر له وأسكنه فسيح جنانه,,,!

وليد الفالح: بارك الله فيك

عبدالإله المالك
08-24-2013, 12:41 PM
نعزي بفقد الكاتب والمثقف والأديب والشاعر/ سليمان الفليّح، الثقافة والفكر والأدب والشعر والإنسانية،

إنا لله وإنا إليه لراجعون

عظّم الله أجر أنجاله وجبر مصيبتهم ونحن معهم جميعا


الرئيسية
»
السعودية
آخر تحديث: الخميس 15 شوال 1434هـ - 22 أغسطس 2013م ksa 19:59 - gmt 16:59
وفاة الشاعر السعودي سليمان الفليّح بعد مشوار أدبي حافل
مؤلفاته ترجمت للإنجليزية والروسية والصربية والفرنسية
الخميس 15 شوال 1434هـ - 22 أغسطس 2013م
*


الرياض - خالد الشايع
توفي الأربعاء 21-8-2013 الشاعر والكاتب السعودي، سليمان الفليّح، بعد مشوار طويل مع الأدب والشعر والكتابة الصحافية، عن عمر يناهز 67 عاماً.
والفليح المولود في شمال السعودية يعتبر أحد أهم شعراء الحداثة في الخليج، وله عدة إصدارات مهمة في الأدب والشعر، كانت إضافة للمكتبة الأدبية أبرزها (ديوان الغناء في صحراء الألم) في عام 1979، وديوان (أحزان البدو الرحل) في عام 1980، وديوان (ذئاب الليالي) في عام 1993، وديوان (الرعاة على مشارف الفجر) في عام 1996 وديوان (رسوم متحركة) في عام 1996 وكان آخر إصداراته (البرق فوق البردويل) المنشور في عام 2009.
وإلى جانب تلك الإصدارات هناك مجموعة من المخطوطات التي لم ترَ النور حتى الآن أهمها (الدراسات النقدية والأنتربولوجيا) و(الأعراف والعادات، البدو) و(دراسة عن حياة العاليك العرب) و(السيرة الذاتية لطائر الشمال) و(دراسات وترجمات).
وتناول كثير من الأدباء والنقاد شعر الفليح بدراسات أكثرها شهرة دراسة الدكتور عبده بدوي ديوان من الكويت، ودراسة بقلم خليل عبويني في كتاب نافذة إلى رؤية نقديةعام 1982، دراسة الدكتورة نجمة إدريس أسفار الترحّل والهجر ومرجعياتها في شعر سليمان الفليح.
وتمت ترجمة بعض أعمال الفليح إلى اللغات الإنجليزية والروسية والصربية والفرنسية.
وللفليح نشاط مهم في الصحافة المكتوبة، وكان اسماً ثابتاً في ذاكرة القراء، ومن أبرز الصحف التي كتب فيها الوطن الكويتية والراي الكويتية ومجلة المجالس ومجلة اليمامة ومجلة المختلف ومجلة حياة الناس ومجلة شخصيات وصحيفة الرياض السعودية وصحيفة الجزيرة السعودية وصحيفة الجريدة الكويتية وصحيفة أوان الكويتية.
وتم تكريمه في أكثر من مناسبة.. كما كان جنديا في الجيش الكويتي وشارك في حرب الاستنزاف على الحدود المصرية السورية في 1972 وحرب الخليج 1990.