المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تَضَعْضُعْ ... ق.ق.ج


نازك
09-11-2014, 07:31 AM
http://www.1ss1.com/data/2010/1ss1_1410409314751.jpg



عَلَى شَفيرِ الهَلاكِ ، " الوَسِيلةُ " جِسرٌ مُتَهَالِكٌ ، وَ " الغَايَةُ " الضِفّة "
وَ بَعَدَ لَأيٍ تَصِلُ عَلَى وَقَعِ فُؤُوسِهُمْ وَهُمْ يَحّتَطِبُونَ آخِرَ عَامُودٍ قـَـــــــائِمْ !

؛
؛
؛

نازك

نادرة عبدالحي
09-12-2014, 01:22 AM
شَفيرِ الهَلاكِ ،
" الوَسِيلةُ "
جِسرٌ مُتَهَالِكٌ ،
وَ " الغَايَةُ "
الضِفّة
ومنها المكان ومنها الشئ الذي من خلاله يتم الوصول
ربما هذا الجسر المتهالك يوصل إلى بر الأمان وربما يوصل للهلاك ...
الكاتبة نازك وفي بوحك أجد الكثير من لحظات التأمل فهو واحة العقل البشري
سلمت يداكِ

عبدالإله المالك
09-12-2014, 05:40 AM
درب المفازة
هذا

نازك تكثيف مدهش هنا

تقبلي يا نازك التحية

شتآت
09-12-2014, 06:32 PM
.
جمِيل , رؤية واقعية جدًا برأيكِ ورأينا معك !
رائِعة أ. نازك سلم البنان وأبدعَ بحضوركِ الحرف وأجزل معناه .
أوفر التقدير . :34:

نازك
09-18-2014, 08:45 AM
شَفيرِ الهَلاكِ ،
" الوَسِيلةُ "
جِسرٌ مُتَهَالِكٌ ،
وَ " الغَايَةُ "
الضِفّة
ومنها المكان ومنها الشئ الذي من خلاله يتم الوصول
ربما هذا الجسر المتهالك يوصل إلى بر الأمان وربما يوصل للهلاك ...
الكاتبة نازك وفي بوحك أجد الكثير من لحظات التأمل فهو واحة العقل البشري
سلمت يداكِ


أسعد الله صباحاتك صديقتي الـ نادرة ....

هي محاولة أولى في الولوج في هذا اللون الأدبي، وقد داهمتني الفكرة فلم أجد بُداً أو حتى وقتاً في التفكّر، فطبعتُها من مخيلتي هكذا كما هي !
تُسعديني دوماً بتجاوزكِ لـ أُطرَ الإطار وتعمُّقُكِ في مغزى الصّور !

كل الشكر والتقدير

نازك
09-18-2014, 08:48 AM
درب المفازة
هذا

نازك تكثيف مدهش هنا

تقبلي يا نازك التحية

رُؤية تهبُني الكثير، وتدفعُني لأستزيدَ وأزيد !

أ/ عبد الإله
ممتنة لكرم روحك
تقديري

نازك
09-18-2014, 08:51 AM
.
جمِيل , رؤية واقعية جدًا برأيكِ ورأينا معك !
رائِعة أ. نازك سلم البنان وأبدعَ بحضوركِ الحرف وأجزل معناه .
أوفر التقدير . :34:



نعم يا صديقتي هي رُؤيةٌ واقعية برغم وكل مافيها من إنكسارٍ وتضعضُع !
ولنا أن نمضي في معيّةِ حُسن الظنّ ، ولعلّ الضباب ينقشع ونُبصرَ النور في نهاية الرواقِ ولو بعد حينٍ !

شتات/
ممتنة وأكثر

محمّد الوايلي
09-18-2014, 01:00 PM
http://www.1ss1.com/data/2010/1ss1_1410409314751.jpg



عَلَى شَفيرِ الهَلاكِ ، " الوَسِيلةُ " جِسرٌ مُتَهَالِكٌ ، وَ " الغَايَةُ " الضِفّة "
وَ بَعَدَ لَأيٍ تَصِلُ عَلَى وَقَعِ فُؤُوسِهُمْ وَهُمْ يَحّتَطِبُونَ آخِرَ عَامُودٍ قـَـــــــائِمْ !

؛
؛
؛

نازك


قطعة فلسفية وأدبية راقية
تأملتُها كثيراً
أحسَسْتُ بالضيق كثيراً
لإنّي لمْ أتفطّن لمُفردة ( لأيٍ)
فكنتُ أقرأها كأنّما هي ولِكي تصِل !
خداع بصري غريب أمام تلك المفردة
لِذلك شعرتُ بالضياع أمام نهاية محتومة فالجسرُ متهالكِ والضفةُ الأخرى بعيدة وأصواتُ معاولهم ترتفعُ
كِي تُصبيني بالصمّم المُهلك !
وفي تلك الظلمات المتراكمة
أعدتُ قرآءة النص ربّما بحثت ( نازك ) عن درب الخلاص
فعلمتُ أنّها قد وصلت إلى الضفة الأخرى قبل أن يسقط آخر الأعْمِـدَة
ويظلُّ غموضُ النصّ جمالاً لاينتهِي ..
دمتِ بسعادة

نازك
09-26-2014, 11:33 PM
شَفيرِ الهَلاكِ ،
" الوَسِيلةُ "
جِسرٌ مُتَهَالِكٌ ،
وَ " الغَايَةُ "
الضِفّة
ومنها المكان ومنها الشئ الذي من خلاله يتم الوصول
ربما هذا الجسر المتهالك يوصل إلى بر الأمان وربما يوصل للهلاك ...
الكاتبة نازك وفي بوحك أجد الكثير من لحظات التأمل فهو واحة العقل البشري
سلمت يداكِ

ثمّة زمنٌ يختبيء مابين خطِّ التأويل في ماهيّة الـ ربما !
فكل التأويلات صائبةٌ ، وكل الفرضيات تحتمِلُ وتُفرضُ على أرض الواقع !
فقط نحن نمتلك الآداةِ والدواةِ ، والمدى

نادرة/
أشكرلكِ رؤيتكِ وحسنُ ظنّكِ الدائمُ بقلمي،
تُسعديني حين تُطيلين التأمّل فتهبيني مِن رؤيتكِ ماقد يكون خفياً عنّي !

تقديري الجمّ

نازك
11-22-2014, 07:40 AM
قطعة فلسفية وأدبية راقية
تأملتُها كثيراً
أحسَسْتُ بالضيق كثيراً
لإنّي لمْ أتفطّن لمُفردة ( لأيٍ)
فكنتُ أقرأها كأنّما هي ولِكي تصِل !
خداع بصري غريب أمام تلك المفردة
لِذلك شعرتُ بالضياع أمام نهاية محتومة فالجسرُ متهالكِ والضفةُ الأخرى بعيدة وأصواتُ معاولهم ترتفعُ
كِي تُصبيني بالصمّم المُهلك !
وفي تلك الظلمات المتراكمة
أعدتُ قرآءة النص ربّما بحثت ( نازك ) عن درب الخلاص
فعلمتُ أنّها قد وصلت إلى الضفة الأخرى قبل أن يسقط آخر الأعْمِـدَة
ويظلُّ غموضُ النصّ جمالاً لاينتهِي ..
دمتِ بسعادة


نعم يا صديق الحرف وبعد لأيٍ نصلُ للضّفة ، مُتخفِّفين من كل مامضى
ثم نُفاجأُ بمفقوداتنا ترتقِبُ حضورنا المُتأخِّر! ( والعِبرةُ بكمالِ النهاياتِ لا بنقصِ البداياتِ )

أ/ محمد الوايلي
جزيلُ الشكر والتقدير

عبدالله مصالحة
12-01-2014, 10:58 AM
إنّها ازدراءات الإنسيَّة تقطع وصلَ وَهمك إلى ما تؤول , وتمضى قارعة نبضك بـاستغاثة المكنون إلى حيِّز ينشد النجاة , بليغٌ بعمقه ما آل إليه نبضكم .. تقديري .

علي آل علي
12-02-2014, 02:30 AM
وللضفاف آيات، وذكريات، وأبعاد .. كل ذلك كان مختزلاً في نص ثري جداً وبديع أيضاً..

أستاذة نازك
بوركتِ