المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ق ق ج _ عابر


منى آل جار الله
11-21-2014, 09:30 PM
_ عبد الطرق لمدينتها ، وحين شرعت أبوابها ، كان عابر سبيل_

نادرة عبدالحي
11-21-2014, 09:58 PM
أهلا بكِ عزيزتي منى
يتضح أنه حاولَ الوصول إليها لأنه فعل الشئ
إي عبدَ الطرق لمدينتها فتعبيد الطريق يتم لإصلاحها لكي لا يحصل الضرر للاخرين
وهي علامة التطور والإزدهار الحضاري ....
عزيزتي الكاتبة منى ال جار الله سلم المداد وسلمت روحكِ الطيبة

نازك
11-22-2014, 07:09 AM
تُشِبهُ جداً هذه الصورة التي أرتسمت في مُخيلتي وحضرت من ذاكرتي ومن الوهلة الأولى ؛
( غادرتَ السفينة وأنا جايبلك بحر )

منى/
تُطيلين التأمُّل ، وأنا أتمّلى

محبتي

منى آل جار الله
11-22-2014, 03:38 PM
أهلا بكِ عزيزتي منى
يتضح أنه حاولَ الوصول إليها لأنه فعل الشئ
إي عبدَ الطرق لمدينتها فتعبيد الطريق يتم لإصلاحها لكي لا يحصل الضرر للاخرين
وهي علامة التطور والإزدهار الحضاري ....
عزيزتي الكاتبة منى ال جار الله سلم المداد وسلمت روحكِ الطيبة


ربما ان الحيرة للوصول لها _ جعلته يختار الأجمل ليصل فقط ، ربما فضولاً وربما تكبراً وربما الغرور .
تتمايل خاصرة المحبرة بقربك ي روح

منى آل جار الله
11-22-2014, 03:41 PM
تُشِبهُ جداً هذه الصورة التي أرتسمت في مُخيلتي وحضرت من ذاكرتي ومن الوهلة الأولى ؛
( غادرتَ السفينة وأنا جايبلك بحر )

منى/
تُطيلين التأمُّل ، وأنا أتمّلى

محبتي

اقتربتِ كثيراً ، واهلاً كبيرة
سعدت بك جداً

عبدالإله المالك
11-25-2014, 11:08 AM
كان شمعة تحترق من أجل الآخرين
قد فاز بها غيره!

تحية يا منى

شمّاء
12-18-2014, 06:26 PM
_ عبد الطرق لمدينتها ، وحين شرعت أبوابها ، كان عابر سبيل_

ربما يخاف عليها من مروره ، لذلك كان عابرًا ،
بعد أن أيقن أنها ستكون بخير !
هي تريده دون شيء وهو يريد لها كل شيء إلا وجوده ففضل أن يكون عابرًا !

هادي علي مدخلي
03-17-2020, 04:12 PM
وكم عشاق أصبحو عابري سبيل
من أجلكِ يامنى
على حروفنا أن تكبر

رشا عرابي
03-17-2020, 05:26 PM
نكرانُ الجميل
يَجعلُ نبض الوتين على الحاشية حين ازدحام الحظّ


مورقة يا منى

سيرين
03-17-2020, 10:13 PM
عبور فقد صلاحية الإقامة لأنه لم يتقدمه التيه بكل ألوانه
بلاغة وايجاز اسهبا في عمق التأويل
رااااائعة كالمعتاد مبدعتنا منى ال جار الله
مودتي والياسمين

\..:34:

ضوء خافت
03-18-2020, 01:15 AM
_ عبد الطرق لمدينتها ، وحين شرعت أبوابها ، كان عابر سبيل_

و من ذاك الذي يرمي للسكنى ... كلهم عابرين يا مني
حتى أنفسنا ... تكاد لا تهجع بنا في مدننا ...

لا قرار ... ما دامت للروح قيامة من حنين و لهفة لما قد يكون ...


أوجزتِ ... بأدق التفاصيل يا منى ... حتى شعرت بأني قرأت رواية في جزء من الثانية !
فذّة ...

منى آل جار الله
03-18-2020, 01:34 AM
" كم كانت حروفنا شائكة ي صحاب الحرف "