ﻻ أُريده .. !

[جليله ماجد]

بأيِّ عُرف؟
أمْ بأيِّ حَرف ؟
و أيّ وَصف؟
تُصْلَبُ هَامتي؟
و هاَأنا خيالٌ بِلا ظِل يجوسُ فِي الكَون ..
بِلا قَلب .. بِلا رُوح يَضيع ..
يبحثُ عن ظِلالٍ فلا يَرى شيئاً
و كأنّه ابتَلع العُتْمة أو صَار ظَلاماً سرمدا ً..
تَأْوِي إِليهِ اﻵهَات كَيْ يُسْكِنَها ضُلُوعه ..
أهشّ عَلى وَجَعي ...
و ليسَ لِي مَآربَ أُخرى!
و تضيقُ اﻵه لتَسيل بين العُرُوق دَما ..
كأنّه مِثْلك ..
يُشبهك .. و ﻻ يُشبهك ..
كأنّها النّار ..
التي أرادتْ لكَ دِفئاً ...
فأَحْرَقَتْك !
أوْ المَطَر ..
الذّي أرادَ الرّوَاء ..
فَأَغْرَقَك ..!
خيالٌ ..
بلا ظِلال ..
و كمْ هوَ مُؤلمٌ أن تُطلق اﻵه خرساء بلا آذان ..
فلا يَسمعها أَحد
و تَبْتَلعها اﻷرضُ لتُصبح هي أيضاً بلا ظلال ...
و لتتوحد و الكائِنات المعذّبة ...
لتكونَ وَطنها..
و ﻻ نِزاعَ عَليي ...
هُنا وَحدي أَمشي و ﻻَ ظِل لي ...
لو كنتُ حيةً لخَلَقت لِي ظلاً عظيما ًجداً كأحْلامي المُمَزقة !
حالمةٌ فاسِدة .. بلا قلبٍ أو رُوح .. كيفَ تكونُ اﻷحْلام ؟
و معَ خيالِ جَسد .. كيفَ أشدّ اﻵمَال ؟
كيفَ أقفُ مرةً أُخرى و قَدْ ذابتْ ساقيّ مع الريح ..
و لستُ (دينكيشوت ) أَحد ...
و ﻻ طواحينَ
للسّواد ...
ﻻ يصارع العواصف إﻻ مجنون ..
فما أكون ؟
أصفّق للحُروف أن تعالي اغْتاليني و دعيني أرتاح لمرة ...
دونَ الشعور ِبأنني في مسرحيةِ الدمى العظيمة ..
و دونَ أن أرى حِبالا أَعلاي تُحركني ...
ﻻ تَتْركني !
و قد صرتُ شيئاً هُلامياً ثقيلاً ..
لهُ رأسٌ مِن تُراب ...
و لِسان مِن تراب ...
و عيْن من تُراب ...
عَذاب ...
يَحْضنني العَذاب ..
يُتَمْتِم ليلكِ طويل و ﻻ شَمس له ...
دموعكِ بِحَار تاه فيها السندباد ...
و ﻻ إِياب ...!
و هُنا قلبٌ مَفطور ...
جرحٌ مَعمور ..
شيءٌ مَكسور ...
ﻻَ يُشبهنني ...
أَهابُ تلك النُدوب ..
تباً للحُروب !
و ﻻ مُنتصر ..
أبعدَ السّلخ ؟
يفيدُ أنْ أُبدّل قَلبي بمُضغةٍ مِن نُحاس ..
بعيداً عن الناس ..
بلا إحساس ...
أأكسو الروحَ صمتَ الجِبال ؟
أألبس جُبّة القَاضي و أحكمُ بالزوال ..
هاذي الرّوح إلى زوال ..
كثيرُ الطّعْن فِيها .. قُلَيْبِي ..
يظّنُ سفكَ الدماءِ حَلال ...
فهَأنذا أحزمُ ما تبقّى مِني ..
و أختارُ أن أُصلب بعيدًا عن اﻷبجدية ..
بعيداً عن كل بشري..
يُؤلف قصيدة
و قد عاهدتُ ذاتي ..
هذا الحُب ..
ﻻ أُريده ..
ﻻ أُريده ..

[سيرين]

تسامقت نفسي عزة في كهوف كبريائي
وعقودك المتناثرة لن تزين جيدي او ردائي
زفيرك مسموم فلترحل بعيداََ عن سمائي
المطر المبدعة " جليلة ماجد "
شهقة ضياء سُطرت من نور فكانت قتنة البيان
لروحك السلام ولحرفك من الابداع ما يسمو
شاسعة البريق كما اعتدنا غيثك جميلتي
ود وإجلال



http://www.msa12.com/vb/images/smilies/mme.gif....


..

[بلقيس الرشيدي]

نمقُتُه ونبحثُ عنه . يجرحُنا ونُسامحه . نَنهال عليهِ ونأوي إِليه !
هُو لنا وعَلينا . نذُوقُ منهُ ويلاتُ الألم ووابِلِ الجَرحِ والخُذلان . فمتى نَتمسك بنا جيِّدًا .!

أبحرتُ معكِ وغرقتُ لأخر رمقٍ من الشعُور أجدتِ سرقتنا والله
أكتبي فأنتِ تعتني بِنا جيَّدًا بين سطُوركِ الفارِهه . أسعدكِ الله وأرضاكِ

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

[رشا عرابي]

صَرخات تَنفي عنها ما التصَقَ بالروح منه الكثير
وتُزيح عنها عنوَةَ ما هو كانَ وكائِن بِتَحصيل النبض
وما هو قاسٍ وباكٍ بتَحصيل الشَجن

صَرخاتُك أدمَت السطر فباء السكون بالفشل
وأميطَ سِترُ الثبات بـ " لا أريده "

جليلتي يا وِداد الروح
وكما وصيّتك الجميلة لي دوماً بِقولك " كوني بِخير "
فلتكوني كذلك

أحبك♥

[عبدالإله المالك]

الحروف من تراب
الكلمات من تراب
و الإنسان من تراب

والجليلة تقدم لنا نصوصا تسافح الغيم فيهطل المطر

تحياتي لك

[فاطمة الزهراني]

كلمات مليئة بالالم
عندما تُخاطب النفس جراحها وتحاول البحث عن مخرج للألم الذي يعتريها
أبدعتي

[نادرة عبدالحي]

يحتجزني هذا الحرف يا جليلة وكلما أعدتُ قراءة النص أكتشف به عوالم
لا أراها في العين المجردة ...... يحتجزني هذا النص ولا أستطيع الخروج منه بسلام .
تدعو شاعرتنا الحروف لتتم عملية إغتيالها لكي تشعر بالراحة والطمأنية لمرة واحدة ليس أكثر
فهي لا تود ان تشعر بأنها في مسرحية دمى والمعروف ان في مسرحيات الدمى
فالمعروف ان هناك من يُحرك هذه الدمى لذا لا تود ان تشعر هذا الشعور
بل تود تثبت ذاتها ووجديتها .
أصفّق للحُروف أن تعالي اغْتاليني و دعيني أرتاح لمرة ...
دونَ الشعور ِبأنني في مسرحيةِ الدمى العظيمة ..
تساؤل اوقعني بجمرة الحيرة أبعد السلخ يفيد ان ابدل قلبي بمضغة من نحاس؟
إي بعد ما تعرضت له من ألم وعذاب تتسأل هل يمكن إستبدال القلب بقطعة نحاس
بعدَ السّلخ ؟
يفيدُ أنْ أُبدّل قَلبي بمُضغةٍ مِن نُحاس ..
مخرج النص كان عبارة كان قرارات حاسمة
فهَأنذا أحزمُ ما تبقّى مِني ..
و أختارُ أن أُصلب بعيدًا عن اﻷبجدية ..
بعيداً عن كل بشري..
يُؤلف قصيدة
وهنا قرار وعهد ذاتي
و قد عاهدتُ ذاتي ..
هذا الحُب ..
ﻻ أُريده ..
ﻻ أُريده ..

[جليله ماجد]

تسامقت نفسي عزة في كهوف كبريائي
وعقودك المتناثرة لن تزين جيدي او ردائي
زفيرك مسموم فلترحل بعيداََ عن سمائي
المطر المبدعة " جليلة ماجد "
شهقة ضياء سُطرت من نور فكانت قتنة البيان
لروحك السلام ولحرفك من الابداع ما يسمو
شاسعة البريق كما اعتدنا غيثك جميلتي
ود وإجلال



http://www.msa12.com/vb/images/smilies/mme.gif....


..

ﻻ نمتلك إﻻ روحا واحدة يا سيرين ...
روح جزعة باﻷلم المحيط بها ...
فكانت الحروف مجرد زفرة ..
قبل الانهيار بقليل ..
أشكر عطرك ..
ممتنة جداً جداً

[هاني هاشم]

حرف مازاده الشجن
إلا بريقاً .. ورونقاً
رغم الألم
لم تستسلم المفرداات
ولم تخضع
فـ جادت .. وتبارت
فى الإتيان بمكنون الحس
ليصبح السطر وطن
يجمع شتات الحيرة ...
إطلالة من ضياء
النقاء .. جليلة
دام حضوركِ بهى
ودمتِ بكل خير

[إكرام حسون]

الله الله صرخات رائعة جدا
تحرر السطور و تريد الإقلاع
ابدعت غاليتي الجميلة
بشذى احساسك و عطر ألحانك
بورك نبضك الجميل
:2006102523424873:

[سَارة القحطاني]

.
.

هذا النص في كل مرة تقرأه تكتشف أن له أبعاداً وآفاقاً غير تلك التي عرفتها في القراءة الأولى !
نص استثنائي بكل ما تعنيه الكلمة من معنى .

لا نضب لكِ مداد :icon20:

[جليله ماجد]

نمقُتُه ونبحثُ عنه . يجرحُنا ونُسامحه . نَنهال عليهِ ونأوي إِليه !
هُو لنا وعَلينا . نذُوقُ منهُ ويلاتُ الألم ووابِلِ الجَرحِ والخُذلان . فمتى نَتمسك بنا جيِّدًا .!

أبحرتُ معكِ وغرقتُ لأخر رمقٍ من الشعُور أجدتِ سرقتنا والله
أكتبي فأنتِ تعتني بِنا جيَّدًا بين سطُوركِ الفارِهه . أسعدكِ الله وأرضاكِ

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

فليسعدك الله يا أميرة ...
مع كل آمين نطقها قلبي و لساني ..
جنائن ود .. و أكثر ...

[جليله ماجد]

صَرخات تَنفي عنها ما التصَقَ بالروح منه الكثير
وتُزيح عنها عنوَةَ ما هو كانَ وكائِن بِتَحصيل النبض
وما هو قاسٍ وباكٍ بتَحصيل الشَجن

صَرخاتُك أدمَت السطر فباء السكون بالفشل
وأميطَ سِترُ الثبات بـ " لا أريده "

جليلتي يا وِداد الروح
وكما وصيّتك الجميلة لي دوماً بِقولك " كوني بِخير "
فلتكوني كذلك

أحبك♥

أحبك جداً يا قلب جليلة ...
و هاذي الصرخات كانت تبحث عن حنجرة ...
و لم تجد فانسكبت على الورق ...
ﻻ تخافي و ﻻ تحزني ...
أنا بخير !
لقلبك سعادة و لروحك فرح أبدي

[جليله ماجد]

الحروف من تراب
الكلمات من تراب
و الإنسان من تراب

والجليلة تقدم لنا نصوصا تسافح الغيم فيهطل المطر

تحياتي لك

أشكرك أ. المالك ...

ممتنة لرأيك و وجودك جداً ...

كن بخير ..

[جليله ماجد]

كلمات مليئة بالالم
عندما تُخاطب النفس جراحها وتحاول البحث عن مخرج للألم الذي يعتريها
أبدعتي

و ﻻ مخرج يا فاطمة ..
إن انكسر شيء في الروح ...
تسيل بين العروق .. كي تبحث عن مداد ...
ممتنة لك جداً ..
أشكرك ..

[جليله ماجد]

يحتجزني هذا الحرف يا جليلة وكلما أعدتُ قراءة النص أكتشف به عوالم
لا أراها في العين المجردة ...... يحتجزني هذا النص ولا أستطيع الخروج منه بسلام .
تدعو شاعرتنا الحروف لتتم عملية إغتيالها لكي تشعر بالراحة والطمأنية لمرة واحدة ليس أكثر
فهي لا تود ان تشعر بأنها في مسرحية دمى والمعروف ان في مسرحيات الدمى
فالمعروف ان هناك من يُحرك هذه الدمى لذا لا تود ان تشعر هذا الشعور
بل تود تثبت ذاتها ووجديتها .

تساؤل اوقعني بجمرة الحيرة أبعد السلخ يفيد ان ابدل قلبي بمضغة من نحاس؟
إي بعد ما تعرضت له من ألم وعذاب تتسأل هل يمكن إستبدال القلب بقطعة نحاس

مخرج النص كان عبارة كان قرارات حاسمة

وهنا قرار وعهد ذاتي

كم أحب تحليلك يا نادرة !
هناك نصوص تحتارين فيها ...
أأنشرها ؟ أم أنها ستفضح ضعفي؟
لطالما كانت الكتابة سلاحا ذا حدين ...
فأنت تريدين أن يرى البشر إبداعك ﻻ ضعفك أو ألمك أو دموعك ...
ﻷنك بذلك ستؤذين من يحبك إذ يراك بهذه الهشاشة...
بصراحة ترددت كثيراً قبل نشر هذا النص ...
إنه من النصوص الشخصية جداً و للآن أعاتب ذاتي إذ نشرته ...
إذ كل سطر و كل حرف له معنى وحدث في حياتي ...
ما جعلني أنشره هو التطهير ...
كي أتخلص من مشاعره التي سجنتني لردهة من الزمن ...
و فعلا .. نجحت الخطة ...
طبت يا نادرة .. و طاب عقلك و يراعك ...
أشكرك .. جداً

[نورة القحطاني]

حقيقة لا نملكه
نضيع في تفاصيله
بين مدّ وجزر

الجميلة جليلة تهت في تفاصيل حروفك
جمال هنا رغم كل حب مفقود وضائع
أسعدك المولى سعادة لا تشقين بعدها أبدا

[جليله ماجد]

حرف مازاده الشجن
إلا بريقاً .. ورونقاً
رغم الألم
لم تستسلم المفرداات
ولم تخضع
فـ جادت .. وتبارت
فى الإتيان بمكنون الحس
ليصبح السطر وطن
يجمع شتات الحيرة ...
إطلالة من ضياء
النقاء .. جليلة
دام حضوركِ بهى
ودمتِ بكل خير

أشكرك أ. هاشم ...
إن اﻷلم يرقق النفس ..
فما بال الحرف ؟
ممتنة لك ...
احترامي و تقديري

[جليله ماجد]

الله الله صرخات رائعة جدا
تحرر السطور و تريد الإقلاع
ابدعت غاليتي الجميلة
بشذى احساسك و عطر ألحانك
بورك نبضك الجميل
:2006102523424873:


شكراً لك يا فراشة العطر
طبت و طابت ذائقة
ممتنة جداً لوجودك
لنبضك ...