ليلة الأربِعاء(4) مواقِع التّواصل، اكتِفاء أم فُقاعَة هواء ..!

[رشا عرابي]

مَواقِع التّواصُل،
أفُقٌ لا مَحدود، نَوافِذُهُ مُشرَعَة على شتّى بِقاعِ الأرض ..
وبِالمُغايَرة العَجيبة فإنَّ قُيودَها تَكادُ تَفتِكُ بِـ مِعصَمِ الوقت
وتُحيلُهُ إلى هباءٍ منمثورٍ في الهواء !

المواقِع بِـ مُسميّتِها
فيس بوك / تويتر / أنستغرام / سناب شات
وغيرِها من أعجميّات الأجهزة اللّوحيّة، التي باتَت لصيقَةً لَنا
وتوّجناها مِن ضَروريّات مهامّنا اليَوميّة .

أحبّة الأبعاد
في هذا المَقام، لَن نَكونَ الجَلّاد لِـ نَضرِبَ ظَهرَ هذه المواقِع بِـ سَوطِ الرّأي
وإنّما، سَنؤَطّر الصورة بالمُناصَفة
من خِلال تَسليطِ الرّأي على طَرفَي المُعادَلة

إذ أنَّ تلك المواقع لها كما عَليها
فلن نَعدِمَ إيجابيّاتِها، ولَن نُقاصِصها بِـ وزرٍ مُطلق !


على مائِدة الحوار من ليلتِنا
سَيَكون سؤالُنا الأوضَح،

مواقِع التواصل، اكتِفاء أم فُقاعَة هواء ..؟

حيّاكُم الله ابتِداءً من مساء اليوم وحتى بواكير الصباح

[رشا عرابي]

السلامُ عليكُم أحبّة المكان

أشرَعنا الأفق بامتِداد التّرحاب بكم
في ليلتنا الرابعة من فعاليّة
[ ليلة الأربعاء ]

بِدءً من الآن، وحتى بواكير الضوء
سَنَعمر مائدتنا الأدبية بِتَبادل الآراء والأفكار المُتعلّقة بطبق مائدتنا الرئيسي

مواقع التواصل، اكتِفاء أم فُقاعَة هواء..!

فأهلا بكم لها الفضاء مدد

[حسام الدين ريشو]

ان الاستخدام المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي يؤكد أنها صارت لازمة يومية
وهو مايتطلب ترشيد وتنمية سلوكيات مستخدميها
هي لها مالها وعليها ماعليها
حلالها حلال
وحرامها حرام
فهي تحمل النقيضين معا
أقصد أنها اكتفاء
كما أنها فقاعة هواء
في نفس الوقت
والأمر بأيدي المستخدمين لها
وايدينا مرتبطة بقناعاتنا الأخلاقية وإلقيمية
حسنها وقبيحها
كثيرا ماراودني سؤال
ماذا لو أصبحنا ذات يوم فلم نجدها
حقيقة أصابني الذهول
لأننا سنخسر
وسيلة ميسرة للتواصل مع الأهل والأصدقاء
سخسر حقيقة أن العالم كله صار في جيب كل منا
سيخسر الكتاب والقراء والباحثين عن المعلومات فرصة الاطلاع أو النشر
في ظل أزمة النشر أو القراءة الورقية وتكاليفها

هذا بعض الاكتفاء
أما الفقاعة
فهي تتمثل في نماذج سيئة مراهقة
تسيء إلى الإنسانية

ربما تتحمل وسائل التواصل جزءا من مسؤولية ذلك
لأنها سمحت به
ربما لانها تستهدفه
لكن يبقي الأساس
هو من يستخدمها
لذلك أعود لما بدأت به
وهو عملية ترشيد وتصحيح السلوكيات عليها

[نادرة عبدالحي]

وتأتي ليلة الأربعاء مفعمة بالحيوية ......ننتظرها بشوقا طيب الحضور .
منبرا ثقافي يُحقق المرجو من النقاشات والاراء .
الشاعرة الفاضلة رشا عرابي ما زلتُ اؤمن بمقدرتكِ على جعل المكان
مجتمع ياتي ب منطلقات فكرية غنية بالاراء الهادفة والقيمة. دمتِ للمكان نورا .
من ايجابياتها ان تجعل الأديب يقوي روابطه وعلاقاته بصاحب الادب الذي يقرأه ويطلع عليه .
فمواقع التواصل لها جمهورها الذي يتقن التعامل فيها بصورة ايجابية ومنطقية .. الحقيقة التي لا استطيع إنكارها انها منبر حرا للجميع
وخاصة لبعض الأدباء الشباب الذين لا تسعفهم الظروف لإصدار مؤلفاتهم فتفتح المجال الخصب ليبرز المبدعين اعمالهم سواء كتّاب او فنانين ....
فهم يجدون تعويضا عن الصحف والمجلات التي لا تقبل بالنشر للأسماء الغير معروفه....
هذه المجتمعات التي بدأت تتكون تمد يد المساعدة في إيجاد مساحة حرة وغير دكتاتورية .
كما يصابون بها في بلادهم .......

[رشا عرابي]

ان الاستخدام المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي يؤكد أنها صارت لازمة يومية
وهو مايتطلب ترشيد وتنمية سلوكيات مستخدميها
هي لها مالها وعليها ماعليها
حلالها حلال
وحرامها حرام
فهي تحمل النقيضين معا



هي فعلاً باتت من التفاصيل التي لا يُمكننا
الإستغناء عنها
ولكن، العِبرة في آليّة استخدامها
بحيث لا تَطغى على سواها من التفاصيل
فتصبح لصيقة حدّ الإدمان





كثيرا ماراودني سؤال
ماذا لو أصبحنا ذات يوم فلم نجدها
حقيقة أصابني الذهول
لأننا سنخسر
وسيلة ميسرة للتواصل مع الأهل والأصدقاء
سخسر حقيقة أن العالم كله صار في جيب كل منا
سيخسر الكتاب والقراء والباحثين عن المعلومات فرصة الاطلاع أو النشر
في ظل أزمة النشر أو القراءة الورقية وتكاليفها




هو سؤالٌ خطير بحق،
إذ أننا سنفقد أولا وسائل قرّبت بيننا
وجعلت التواصل أمرا يسيراً
ثم هي بالفعل
حلّت نوعاً ما كوسيلةٍ
بالإنابة عن النشر الورقي وإن لم تستوفي ذات الحقوق المحفوظة

وكما ذكرتَ أيّها الفاضل
لعلّ زمرة المتطفّلين والمسيئين استخداماً لمثل هذه المواقع هم آفة تلك الآفاق..

ولكن سياسات الخصوصية تكفل حلّ بعض المشكلات

الأديب المبدع حسام الدين ريشو
الشكر لحضورك وإضافتك الضوء

امتناني العميق

[نادرة عبدالحي]

أصبتَ في لب الموضوع الفاضل حسام الدين ريشو
يعود اساس استخدمه للكلمة الضارة او الكلمة القيمة لمن يستخدمه .
سواء كاتب الكلمة او قارئها .
لكن يبقي الأساس
هو من يستخدمها

[رشا عرابي]

وتأتي ليلة الأربعاء مفعمة بالحيوية ......ننتظرها بشوقا طيب الحضور .
منبرا ثقافي يُحقق المرجو من النقاشات والاراء .
الشاعرة الفاضلة رشا عرابي ما زلتُ اؤمن بمقدرتكِ على جعل المكان
مجتمع ياتي ب منطلقات فكرية غنية بالاراء الهادفة والقيمة. دمتِ للمكان نورا .




نادرة المكان ودرّته النفيسة
بِمعيّتك يا حبيبة تُزهر فيافي الطرح
ويَسمو الحوار بإضافات الأحبّة


فمواقع التواصل لها جمهورها الذي يتقن التعامل فيها بصورة ايجابية ومنطقية .. الحقيقة التي لا استطيع إنكارها انها منبر حرا للجميع





هنا يستحضُرني سؤال،
إلى أي مدى استفادَ جمهور هذه المواقع من سهولة النشر والتواصل
لا سيما وليس الجميع من أصحاب القلم والفكر!

شبابنا أبناءنا،
ما الذي جنوهُ من بذار تواصلهم لهذه الأعجميات؟

[عبدالله صلال العساف]

يسعد مساكم اجمعين

هي ليست اكتفاء وليست فقاعه
انما هي اسم علي مسمى ..وسائل تواصل

وهي كغيرها لها سلبياتها وايجابياتها
وان كنت ارى ايجابياتها اكثر من سلبياتها

وسلبياتها اكثرها. من استخدامنا الخاطئ لها
فنحن غرقنا بها بدون تنظيم وتنسيق
والمفروض مننا. بعد دخولنا لعوالمها.
ان نجدول استخدامنا لها. قدر الامكان

وشكرا لك شاعرتنا الرائعه علي هكذا مواضيع

[رشا عرابي]

يسعد مساكم اجمعين

هي ليست اكتفاء وليست فقاعه
انما هي اسم علي مسمى ..وسائل تواصل

وهي كغيرها لها سلبياتها وايجابياتها
وان كنت ارى ايجابياتها اكثر من سلبياتها

وسلبياتها اكثرها. من استخدامنا الخاطئ لها
فنحن غرقنا بها بدون تنظيم وتنسيق
والمفروض مننا. بعد دخولنا لعوالمها.
ان نجدول استخدامنا لها. قدر الامكان

وشكرا لك شاعرتنا الرائعه علي هكذا مواضيع



حسناتُها وسيّئاتها تتأتّى وِفقاً لطريقة الإستخدام
ومما أشرتَ له شاعرنا بالضرورة
هو جدولة الوقت وتنظيمه
وعدم استنزافه بكلّه دون تنسيق


أسعدك الله
ولك امتناني العظيم على إضاءتِك الثريّة

[رشا عرابي]

لا تكاد تخلو أجهزتَنا من أحد هذه البرامج على أقل تقدير،
ولعلّ الآفة الأكبر هي إدمان استخدامها !

وبما أن لكلّ مشكلة حلول،

فإن هذا الركن ينتظر بعض حلولكم واقتراحاتكم للحدّ من مشكلة إدمان مستخدمي مواقع التواصل لها بشكلٍ سلبيّ يستنزف جلّ وقتهم

لعل بعضه الحلول تكون وُجهة للباحثين عن التّعافي من هذه الآفة

[نادرة عبدالحي]

هنا يستحضُرني سؤال،
إلى أي مدى استفادَ جمهور هذه المواقع من سهولة النشر والتواصل
لا سيما وليس الجميع من أصحاب القلم والفكر!

شبابنا أبناءنا،
ما الذي جنوهُ من بذار تواصلهم لهذه الأعجميات؟


لن احكم على الأغلبية بمدى ما جنوه ,إن تكلمنا عند الجيل اليوم فهم مُبحلقين وضاحكين ليس أكثر .
الأخرون هم المستفيدين أصحاب الصفحات الذين يسعون وراء جني الارباح والشهرة .

[حسام الأمير]

أسعد الله أوقاتكم بكل خير أحبتي في أبعاد البهية..
مواقع التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين و نحن من نقرر كيف نستخدمها في من الممكن أن تكون وسيلة تطور و تواصل و نهضة و رقي كبيرة جدا فالانترنت كما نعلم جعل من العالم قرية صغيرة و سهل عملية تبادل المعلومات و الثقافات و استخدام التكنلوجيا و ساهم بوصولها لمتناول كل من يسعى لها و يبتغيها كما سهل على الباحثين طرائق البحث العلمي و مصادره و شبكات التواصل الاجتماعي احد هذه الوسائل الرائعة .. ولكن في نفس الوقت هناك من حول هذه النعمة الى نقمة جعلها لنشر الرذائل و تتبع الفضائح ونشر الفتن و الاشاعات ..
فالامر نحت من نحدده...
كل الشكر رشا لهذا الطرح المميز

[رشا عرابي]

لن احكم على الأغلبية بمدى ما جنوه ,إن تكلمنا عند الجيل اليوم فهم مُبخلقين وضاحكين ليس أكثر .
الأخرون هم المستفيدين أصحاب الصفحات الذين يسعون وراء جني الارباح والشهرة .


صدقت يالنادرة،

ومما لفت انتباهي لإحدى الصفحات ذات العدد الهائل من المتابعين على موقع تويتر
هو تغريدة عجيبة مُحتواها إعلان عن عرض الموقع للبيع
وثمّة جادّين قاموا بالتّعقيب على استعدادهم لشراء الحساب..!!

فلعلّه حقاً بات مصدراً من مصادر تحصيل المال

[إبراهيم الجمعان]

أسعد الله ليلكم ، وجعله ليلاً مُضيء
منيراً مستديم ، حاملاً معهُ دفء وديم

أسعدّتُ حقاً بلحاقي بهذه المائدة
التي إرتكزت ليكون منبرها يُضيء هذه الليلة:


لا شك بأن لكل جيل ، ولك زمن وقته المعاصر
الذي يكاد لا يخلو منه ( مهما كانت مسمياته )
من فائدته وإساءته
فلو أردنا الحصول على خيره لوجدنا
ولو أردنا الحصول على شرها لوجدنا
كلاً على ماهية استخدامه ، ومفهومه لهذه المادة
إن أراد أن يجعلها شاهداً له لا عليه لفعل
ومعضم البعض لم يفكر بها سابقاً

كما هو معروف بأن الوقت بشببابه و فتياته
يمرّون بفتراة المراهقة والتي يريد أن يثبت نفسهُ بها
وأن يكون ذا فائدةً مرجوة!
إن لم يجد في أهله فائدة ، ذهب للمواقع الآخر
كأن يجد حريةً مطلقة بأن يتحدث و يشارك ما يريد
وفي هذا الدور؛ غاب عن الأهل الإنتباه لمراهقينه
إلن لم يحتووا ستكون عواقب ذاك الأمر وخيمه
*ولو نظر لما يُريدون او ماهي إهتماماتهم ورغباتهم
لوجدنا أنهم يريدون من ينصت لهم ويراعي مشاعرهم

ولم بكاد يخلو هذا الأمر من شيبانه ، فقد سرق منهم الوقت
ولو أحسوا قليلاً بما سيسألون عن وقتهم فيما أفنوه
لحسبوا لكل دقيقة ، وأنفقوها بما يجعله عائداً بالخير عليهم
فرغم الحديث المتكرر الذي إن ألتم بعض الأهل ليروا البعض
كان ما بأيديهم شغلهم الشاغل ، وإهتمامهم الأكبر بما في ايديهم
لكن ما ا عن من حولي؟
وماذا عمن تعنى مسافة طويلة لأن يراني و يجد بأني اهملت مطالعتة
والحديث الشيق الذي ان تجاذبناه سيطول و سننسى العالم بأسره

لو حُدد الوقت أو حتى فترة الاستخدام سيعود علينا بالفائدة المرجوة

[فهد بن سعد]

رشا عرابي،،،

هي مواقع انفصال عن الواقع وبعد عن المجتمع القريب
والسير خلف المجهول ، وسير بعيد قد لا يُعيد ما نفقده
من الأحبة ..؟
تواصل مع الاخر احيان بإجابيه وكثيراً بسلبيه ، ولكن
يجب ان نعي متى نتوقف ،ومتى نواصل ونتواصل..؟

فكل شيء اذا زاد عن حده ذهب لجانب الضد والصد ..!
جمييل ان نتواصل ،لكن الأجمل والأكمل ان لا نفصل عن
مجتمعنا ونكون اكثر تواصل معهم ..


شكرًا لسمو النقاء وجمال الفكر ،
شكرًا لمساحة الضوء هنا ..
شكرًا بكِ يسمو واكثر .

[رشا عرابي]

أسعد الله أوقاتكم بكل خير أحبتي في أبعاد البهية..
مواقع التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين و نحن من نقرر كيف نستخدمها في من الممكن أن تكون وسيلة تطور و تواصل و نهضة و رقي كبيرة جدا فالانترنت كما نعلم جعل من العالم قرية صغيرة و سهل عملية تبادل المعلومات و الثقافات و استخدام التكنلوجيا و ساهم بوصولها لمتناول كل من يسعى لها و يبتغيها كما سهل على الباحثين طرائق البحث العلمي و مصادره و شبكات التواصل الاجتماعي احد هذه الوسائل الرائعة .. ولكن في نفس الوقت هناك من حول هذه النعمة الى نقمة جعلها لنشر الرذائل و تتبع الفضائح ونشر الفتن و الاشاعات ..
فالامر نحت من نحدده...
كل الشكر رشا لهذا الطرح المميز



أهلا بك أيّها الأمير حسام الأمير

لا يُمكننا إغفال الدور الإيجابي لهذه المواقع
إذ قرّبت البعيد
وساعدت على نشر الفكر والأدب للباحثين عنه
وعن نشر علوم المعرفة بشتّى أنواعها
فثمّة صفحات هادفة تسعى لبناء الفكرة وصقل الفكرة بجودة عرضِها ..

وقد ذكرت من سلبيّاتها بعض المواقع التي تستهدف صغار النّفوس لبذر الرذيلة



كل الشكر لك حسام على فكرك الوضّاء

امتناني العميق

[رشا عرابي]

أسعد الله ليلكم ، وجعله ليلاً مُضيء
منيراً مستديم ، حاملاً معهُ دفء وديم

أسعدّتُ حقاً بلحاقي بهذه المائدة
التي إرتكزت ليكون منبرها يُضيء هذه الليلة:


لا شك بأن لكل جيل ، ولك زمن وقته المعاصر
الذي يكاد لا يخلو منه ( مهما كانت مسمياته )
من فائدته وإساءته
فلو أردنا الحصول على خيره لوجدنا
ولو أردنا الحصول على شرها لوجدنا
كلاً على ماهية استخدامه ، ومفهومه لهذه المادة
إن أراد أن يجعلها شاهداً له لا عليه لفعل
ومعضم البعض لم يفكر بها سابقاً

كما هو معروف بأن الوقت بشببابه و فتياته
يمرّون بفتراة المراهقة والتي يريد أن يثبت نفسهُ بها
وأن يكون ذا فائدةً مرجوة!
إن لم يجد في أهله فائدة ، ذهب للمواقع الآخر
كأن يجد حريةً مطلقة بأن يتحدث و يشارك ما يريد
وفي هذا الدور؛ غاب عن الأهل الإنتباه لمراهقينه
إلن لم يحتووا ستكون عواقب ذاك الأمر وخيمه
*ولو نظر لما يُريدون او ماهي إهتماماتهم ورغباتهم
لوجدنا أنهم يريدون من ينصت لهم ويراعي مشاعرهم

ولم بكاد يخلو هذا الأمر من شيبانه ، فقد سرق منهم الوقت
ولو أحسوا قليلاً بما سيسألون عن وقتهم فيما أفنوه
لحسبوا لكل دقيقة ، وأنفقوها بما يجعله عائداً بالخير


عليهم
فرغم الحديث المتكرر الذي إن ألتم بعض الأهل ليروا البعض
كان ما بأيديهم شغلهم الشاغل ، وإهتمامهم الأكبر بما في ايديهم
لكن ما ا عن من حولي؟
وماذا عمن تعنى مسافة طويلة لأن يراني و يجد بأني اهملت مطالعتة
والحديث الشيق الذي ان تجاذبناه سيطول و سننسى العالم بأسره

لو حُدد الوقت أو حتى فترة الاستخدام سيعود علينا بالفائدة المرجوة



بالمحصّلة، هي النفس المِقوَد الرئيسي الذي
يدفع المرء إما لخيرها كي تعمّ الفائدة

وإما لشرّها وليس سوى جانب هذه الشرور من سيبوء بوِزرِ العمل

ولقد أشرتَ لمسألةٍ مهمّة، وهي ظاهرة منتشرة في هذه المواقع وهي اقتناء جيل المراهقين هذه الأعجميات
مع غياب المراقبة لهم من الأهل
وذلك عواقبه وخيمة على المنطلق في هذه الفضاءات
دون هوادة ولا قوة تردعه أو توجّهه بوعي

ومن هنا نداء للأهل بتقدير حجم الخطر الذي يحيط
بأبنائهم من خلال ذلك الجهاز بحجم كفّ يدهم!


كلّ الشكر لك يا طيّب
أن شارَكتنا برؤيتك ورأيك

كلّي امتنان أيّها الفاضل
حيّاك الله

[نادرة عبدالحي]

يسعد مساكم اجمعين

هي ليست اكتفاء وليست فقاعه
انما هي اسم علي مسمى ..وسائل تواصل

وهي كغيرها لها سلبياتها وايجابياتها
وان كنت ارى ايجابياتها اكثر من سلبياتها

وسلبياتها اكثرها. من استخدامنا الخاطئ لها
فنحن غرقنا بها بدون تنظيم وتنسيق
والمفروض مننا. بعد دخولنا لعوالمها.
ان نجدول استخدامنا لها. قدر الامكان

وشكرا لك شاعرتنا الرائعه علي هكذا مواضيع


عين العقل كما يقال ,اأؤيد وبشدة كلام الاخ عبد الله
المفروض منا ...أي مبادرة ذاتية واختيارية تأتي من قناعة
لترتيب حاجتنا إليها .ما يرمز إليه كاتبنا الفاضل هو وضع قوانين لأنفسنا
لكي لا يضيع نفص العمر ونحنُ نُشاهد ونقرأ ما لا يُفيد .

[كريمه السالمي]

مساء التواصل والسعاده

موضوعك يحتمل من الابجديه كل السطور ولامكان للنقطه والفاصله فيه
هو جدلً قائم مع كل موقع يطل علينا من بوابة التكنولوجيا
وبطبيعة النفس يحدوها الفضول لأكتشاف كل جديد ومغاير عن كل قديم
وقد اجاد الاخوه الافاضل على راسهم قلمك ياغاليتي في وصف سلبياتها وايجابياتها

الله يرزقنا واياكم التنعم بها في حدود العقل والشريعه

قبلاتي

[رشا عرابي]

رشا عرابي،،،

هي مواقع انفصال عن الواقع وبعد عن المجتمع القريب
والسير خلف المجهول ، وسير بعيد قد لا يُعيد ما نفقده
من الأحبة ..؟
تواصل مع الاخر احيان بإجابيه وكثيراً بسلبيه ، ولكن
يجب ان نعي متى نتوقف ،ومتى نواصل ونتواصل..؟

فكل شيء اذا زاد عن حده ذهب لجانب الضد والصد ..!
جمييل ان نتواصل ،لكن الأجمل والأكمل ان لا نفصل عن
مجتمعنا ونكون اكثر تواصل معهم ..


شكرًا لسمو النقاء وجمال الفكر ،
شكرًا لمساحة الضوء هنا ..
شكرًا بكِ يسمو واكثر .




الفاضل فهد بن سعد

أشار إلى ظاهرة نكاد نلمسها ونُعايشها اللحظة باللّحظة
وهي الإنسلاخ عن الواقع والتّشرنق في مداءات
توحي بالامتداد في حين لو تخذناها كما الإدمان لن تكون إلّا كما القيد على معصم عمر برمّته

والصورة جليّة، وأقرب مثال انشغال كل فرد بالعائلة
بما بين يديه
حتى كدنا نعدم أسس الحوار والمشاركة الأسرية


وما يلزمنا كما أسلفتَ يا طيّب
هو الوعي ثم التنظيم للحدّ من بتر العلاقات الأسرية
بالمقايضة مع علاقات الصداقة والإضافات النتيّة !


الشكر لك جنائن عطر أيّها الفكر المضئ
لك التّحايا تبدأ ولا تنتهي بحال

[نادرة عبدالحي]

أسعد الله أوقاتكم بكل خير أحبتي في أبعاد البهية..
مواقع التواصل الاجتماعي سلاح ذو حدين و نحن من نقرر كيف نستخدمها في من الممكن أن تكون وسيلة تطور و تواصل و نهضة و رقي كبيرة جدا فالانترنت كما نعلم جعل من العالم قرية صغيرة و سهل عملية تبادل المعلومات و الثقافات و استخدام التكنلوجيا و ساهم بوصولها لمتناول كل من يسعى لها و يبتغيها كما سهل على الباحثين طرائق البحث العلمي و مصادره و شبكات التواصل الاجتماعي احد هذه الوسائل الرائعة .. ولكن في نفس الوقت هناك من حول هذه النعمة الى نقمة جعلها لنشر الرذائل و تتبع الفضائح ونشر الفتن و الاشاعات ..
فالامر نحت من نحدده...
كل الشكر رشا لهذا الطرح المميز


كما قلت كاتبنا الفاضل هُناك من حول هذه النعمة إلى نقمة وجعلها لنشر الرذائل والأكاذيب والتفاهات
التي يركض وراءها البعض .لصناعة الوهم وغرس كل ما هو فارغ اجوف لا فائدة منه .
إذا نحنُ أمام حرب شرسة ما بين صفحات تمتلك النعمة والنقمة .والمنتصر هو من يُدير وقته الثمين ولا يهدره .

[علي الامين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للرشا هذه النافذة التي تدعونا لان نعرف افكار بعضنا بعض فليس هناك نوافذ تواصل بيننا غير هنا ..
الأساس الأول في ادمان مواقع التواصل لدى اكثرية الشباب في عالمنا العربي هو غياب الهدف عن عقولهم ولاوجود لاماكن تحتضن مواهبهم فيجدون لديهم وقت فراغ طويل ووقت يدفع الى الملل مما يدفعهم الى هكذا مواقع وللاسف استخدامها بطرق خاطئة من البعض وهو اساسا جاء نتيجة عدم الاهتمام بعقل الطفل العربي ..العائلة العربيه تبحث عن الكم وليس النوعيه كثرة انجاب بلا وعي ورميهم الى الشارع وهو اول الانحراف ..لهذا نجد في الدول المتقدمه قوانين تحد من النسل لتكون العائلة مسؤولة عن ارشاد اطفالها والاهتمام بهم وبعقولهم وتنمية مواهبهم ..مواقع التواصل امر ايجابي جدا اصبحت اليوم ابواب عمل وصفقات وتبادل خبرات ومناظرات علمية وادبية غرف لتبادل الافكار والعلوم ..نحن نرمي اللوم على هذه المواقع والاولى ان نرمي اللوم بالأساس التربيه الاسرية والمدرسية والدولة بحكوماتها مسؤولة عن هذا الادمان ..
تقديري لكل من حضر وحتما لكل رأيه

[رشا عرابي]

مساء التواصل والسعاده

موضوعك يحتمل من الابجديه كل السطور ولامكان للنقطه والفاصله فيه
هو جدلً قائم مع كل موقع يطل علينا من بوابة التكنولوجيا
وبطبيعة النفس يحدوها الفضول لأكتشاف كل جديد ومغاير عن كل قديم
وقد اجاد الاخوه الافاضل على راسهم قلمك ياغاليتي في وصف سلبياتها وايجابياتها

الله يرزقنا واياكم التنعم بها في حدود العقل والشريعه

قبلاتي


لكلّ طرحٍ وفكرة وجهين
أحدهما يَنجو بالمعادلة بنتائج سليمة هادفة
والوجه الآخر يحتاج لوعيٍ يرمّمه

لا سيما وقد أصبحت هذه البرامج جزئيةً لا يُستغنى عنها


كريمه الكريمة حضوراً وأثراً
لقلبك محبتي
والشكر قلائد

[رشا عرابي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للرشا هذه النافذة التي تدعونا لان نعرف افكار بعضنا بعض فليس هناك نوافذ تواصل بيننا غير هنا ..
الأساس الأول في ادمان مواقع التواصل لدى اكثرية الشباب في عالمنا العربي هو غياب الهدف عن عقولهم ولاوجود لاماكن تحتضن مواهبهم فيجدون لديهم وقت فراغ طويل ووقت يدفع الى الملل مما يدفعهم الى هكذا مواقع وللاسف استخدامها بطرق خاطئة من البعض وهو اساسا جاء نتيجة عدم الاهتمام بعقل الطفل العربي ..العائلة العربيه تبحث عن الكم وليس النوعيه كثرة انجاب بلا وعي ورميهم الى الشارع وهو اول الانحراف ..لهذا نجد في الدول المتقدمه قوانين تحد من النسل لتكون العائلة مسؤولة عن ارشاد اطفالها والاهتمام بهم وبعقولهم وتنمية مواهبهم ..مواقع التواصل امر ايجابي جدا اصبحت اليوم ابواب عمل وصفقات وتبادل خبرات ومناظرات علمية وادبية غرف لتبادل الافكار والعلوم ..نحن نرمي اللوم على هذه المواقع والاولى ان نرمي اللوم بالأساس التربيه الاسرية والمدرسية والدولة بحكوماتها مسؤولة عن هذا الادمان ..
تقديري لكل من حضر وحتما لكل رأيه



حيّاك حيّاك يالأمين

صوت المنفعة والفائدة العامة هو الوُجهة السليمة
لكن ذلك لمن رامها !
ولن ننكر فضل هذه المواقع في تقريب المسافات
ووأد الحدود الدولية..

كما أنها ليست بالمطلق سيئة
رغم بعض الثغرات التي لم يوجدها إلّا من يوجّه المِقوَد نحو دروبٍ لا تُحمد عقباها


أؤيدك جداً في دور الأسرة ومراقبة الأبناء
وأن لا يُترك أعمالها على الغارب فتتصيّدهم الرذائل بدعوى الفضول والخوض بالأمر

أنرتَنا واستَنرنا بفكرك أيّها النبيل
علي الامين لك التّحايا ماطرة عاطِرة كما يليق بك

[يزن ياسين]

اراها فقاعة هوائيه واصبح لزمً علي ان ابوح لكم..بما اصابني واصاب كافة شباب الشرق العربي الذين اساوء فهم معاني هذه المواقع .. التي اصبحت تستهلك كل اوقاتنا لتصفح .. كل ما يعرضُ الاخرين على هذه المواقع* التي اعُدت لهذا الغرض* ... الذي اصبح محققآ ل اهداف أعداء الاسلام.. للقضى اوقاتنا بإجاد فقاعات هوائيه لتحول بيننا ..ومن اسمأ الكتب السماويه ومناهج الشريعه الإسلاميه التي ستجعلُ من مجتمعنا.. من ارقى المجتمعات الساميه في الأخلاقيات الإنسانيه.. والروابط الاسريه.* التي اصبحت الان ..في ظل هذه الفقاعات الهوائية.مغيبه واصبحنا نعيش* مع هذه الفقاعات التي لاتشكل لنا موروث ادبي .. ولايمكن ان تكون . فجميعنا يعرف كيف المواريث الادبيه ... التي تُحفظ* لاجيالنا .* جيل بعد جيل

[نادرة عبدالحي]

أسعد الله ليلكم ، وجعله ليلاً مُضيء
منيراً مستديم ، حاملاً معهُ دفء وديم

أسعدّتُ حقاً بلحاقي بهذه المائدة
التي إرتكزت ليكون منبرها يُضيء هذه الليلة:


لا شك بأن لكل جيل ، ولك زمن وقته المعاصر
الذي يكاد لا يخلو منه ( مهما كانت مسمياته )
من فائدته وإساءته
فلو أردنا الحصول على خيره لوجدنا
ولو أردنا الحصول على شرها لوجدنا
كلاً على ماهية استخدامه ، ومفهومه لهذه المادة
إن أراد أن يجعلها شاهداً له لا عليه لفعل
ومعضم البعض لم يفكر بها سابقاً

كما هو معروف بأن الوقت بشببابه و فتياته
يمرّون بفتراة المراهقة والتي يريد أن يثبت نفسهُ بها
وأن يكون ذا فائدةً مرجوة!
إن لم يجد في أهله فائدة ، ذهب للمواقع الآخر
كأن يجد حريةً مطلقة بأن يتحدث و يشارك ما يريد
وفي هذا الدور؛ غاب عن الأهل الإنتباه لمراهقينه
إلن لم يحتووا ستكون عواقب ذاك الأمر وخيمه
*ولو نظر لما يُريدون او ماهي إهتماماتهم ورغباتهم
لوجدنا أنهم يريدون من ينصت لهم ويراعي مشاعرهم

ولم بكاد يخلو هذا الأمر من شيبانه ، فقد سرق منهم الوقت
ولو أحسوا قليلاً بما سيسألون عن وقتهم فيما أفنوه
لحسبوا لكل دقيقة ، وأنفقوها بما يجعله عائداً بالخير عليهم
فرغم الحديث المتكرر الذي إن ألتم بعض الأهل ليروا البعض
كان ما بأيديهم شغلهم الشاغل ، وإهتمامهم الأكبر بما في ايديهم
لكن ما ا عن من حولي؟
وماذا عمن تعنى مسافة طويلة لأن يراني و يجد بأني اهملت مطالعتة
والحديث الشيق الذي ان تجاذبناه سيطول و سننسى العالم بأسره

لو حُدد الوقت أو حتى فترة الاستخدام سيعود علينا بالفائدة المرجوة

اصاب بوعكة فكرية عندما أكون شاهدة عيان على عصرا الألة هي المسيطرة وليس الإنسان
صاحب القدرات والإرادة متحدي الصعاب .

[رشا عرابي]

اراها فقاعة هوائيه واصبح لزمً علي ان ابوح لكم..بما اصابني واصاب كافة شباب الشرق العربي الذين اساوء فهم معاني هذه المواقع .. التي اصبحت تستهلك كل اوقاتنا لتصفح .. كل ما يعرضُ الاخرين على هذه المواقع* التي اعُدت لهذا الغرض* ... الذي اصبح محققآ ل اهداف أعداء الاسلام.. للقضى اوقاتنا بإجاد فقاعات هوائيه لتحول بيننا ..ومن اسمأ الكتب السماويه ومناهج الشريعه الإسلاميه التي ستجعلُ من مجتمعنا.. من ارقى المجتمعات الساميه في الأخلاقيات الإنسانيه.. والروابط الاسريه.* التي اصبحت الان ..في ظل هذه الفقاعات الهوائية.مغيبه واصبحنا نعيش* مع هذه الفقاعات التي لاتشكل لنا موروث ادبي .. ولايمكن ان تكون . فجميعنا يعرف كيف المواريث الادبيه ... التي تُحفظ* لاجيالنا .* جيل بعد جيل



قد تكون حقاً فقاعة
إن حلّت بالإنابة عن واقعنا المُعاش
وسيطرت على كلّ تفاصيلنا
وغيّبتنا عن أسرنا وما يحيط بنا !

استوقفتني هنا جملتك
أنها ليست موروث أدبي نتجمل ونتباهى به

صدقت

وأجد الحل لهذه المعضلة ما أسلفه الأفاضل هنا
من ضرورة تحجيم هذه الأفق وعدم السماح لها بابتلاعِنا



الألق يزن ياسين

قلائد من الشكر تحيط جيد إضافتك
أيّها السخيّ

[نادرة عبدالحي]

رشا عرابي،،،

هي مواقع انفصال عن الواقع وبعد عن المجتمع القريب
والسير خلف المجهول ، وسير بعيد قد لا يُعيد ما نفقده
من الأحبة ..؟
تواصل مع الاخر احيان بإجابيه وكثيراً بسلبيه ، ولكن
يجب ان نعي متى نتوقف ،ومتى نواصل ونتواصل..؟

فكل شيء اذا زاد عن حده ذهب لجانب الضد والصد ..!
جمييل ان نتواصل ،لكن الأجمل والأكمل ان لا نفصل عن
مجتمعنا ونكون اكثر تواصل معهم ..


شكرًا لسمو النقاء وجمال الفكر ،
شكرًا لمساحة الضوء هنا ..
شكرًا بكِ يسمو واكثر .



مواقع التواصل لا تغني عن التواصل الحقيقي مع الناس وصلة الأرحام واللقاء مع الناس ومجالستهم
لأننا نملك المشاعر والأحاسيس وهذه المواقع تفرض علينا أدبها او نصوصها او ما تحمله من أخبار ونميمة .
ويعود الامر إلينا نحنُ .....أنصدق ؟؟؟ نجري وراء الخبر الكاذب ؟؟
الكاتب الفاضل فهد بن سعد بوركت يا نير الفكر على مُشاركتكَ,

[نادرة عبدالحي]

مساء التواصل والسعاده

موضوعك يحتمل من الابجديه كل السطور ولامكان للنقطه والفاصله فيه
هو جدلً قائم مع كل موقع يطل علينا من بوابة التكنولوجيا
وبطبيعة النفس يحدوها الفضول لأكتشاف كل جديد ومغاير عن كل قديم
وقد اجاد الاخوه الافاضل على راسهم قلمك ياغاليتي في وصف سلبياتها وايجابياتها

الله يرزقنا واياكم التنعم بها في حدود العقل والشريعه

قبلاتي

صحيح هو نوع من انواع الفضول ومحاولة الكشف والتغيير ...ولكن هُناك من يُسمم أدمغة صغارنا
بالركض وراء خيال مُتحرك ....للأسف باتت المواقع بديلا وهمي عن عائلة الإنسان .وهذا الأمر وحده مُرعب .
هو جدلً قائم مع كل موقع يطل علينا من بوابة التكنولوجيا
وبطبيعة النفس يحدوها الفضول لأكتشاف كل جديد ومغاير عن كل قديم
الفاضلة كريمه السالمي ليلتنا نورت بوجودكِ يا طيبة .:icon20:

[محمد سلمان البلوي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طبتم يا رفاق وطابت أوقاتكم

هل يدمن الإنسان الحياة؟! وهل هو مطالب بتقنينها والتقليل منها؟!
العالم الافتراضي حياة تشبه حياتنا الواقعية ولصيقة بها وموازية لها، ولا تعارض بين هذه وتلك ولا تناقض، ففي كليهما يتعامل الحقيقي مع الحقيقي، وإن كان التعامل يتم عبر الافتراضي ومن وراء الشاشات وعبر التقنيات والبرمجيات والتطبيقات وبأسماء مستعارة أحيانا وبصور رمزية لا تظهر شخصية صاحبها الحقيقية ولا تعبر عنها تعبيرا حقيقيًا وصادقا، ففي النهاية نحن أهل العالم الافتراضي وسكانه كما نحن أهل العالم الواقعي وسكانه، وكل تلاعب أو تحايل أو تمويه أو تنكير لا يلغي هذه الحقيقة ولا ينفيها.

وما العالم الافتراضي إلا مرآة مستوية تعكس صورة واقعنا الحقيقية، إلا أنه في الافتراضي ثمة حرية أكبر وتحرر أكثر وكشف أوضح للجانب المعتم منا، الجانب الذي يحرص الناس عمومًا على إخفائه ولا يجرؤون عادة على إظهاره لظنِّهم أنهم في مأمن وفي منأى عن الملاحظة والملاحقة والمحاسبة. الافتراضي هو نحن بكل ما فينا من مزايا وعيوب ومناقب ومثالب وتوافقات وتناقضات، وعلينا أن نعترف بذلك ونقر به. نقطة آخر السطر.

أما الحديث عن الإفادة والاستفادة والإضرار والانتفاع فإننا في حياتنا الواقعية لا نحرص طوال الوقت على ما يفيدنا وينفع غيرنا ولا نتجنَّب دائما ما يضرنا ويسيئ إلى غيرنا، وكثيرًا ما نجرم في حق أنفسنا وفي حقوق غيرنا، ومنا من لا يتورع عن الإثم والظلم والعدوان والمنكر... بل إن منا من يجاهر بالمعصية ويطغى ويكابر ويجادل ويتجاوز كل حد وكل سقف. فلماذا نطالب أهل الافتراضي بأن يكونوا مثاليين وأكثر تحضرًا ورقيًّا وانضباطًا ووعيًا وبلا أخطاء ولا خطايا ولا ذنوب ولا معاصي ولا عيوب؟!

"لا يستقيم الظل والعود أعوج"، ولا يمكن إصلاح الصورة إلا بإصلاح الإصل، والأصل هنا هو إصلاح الواقع وضبطه كي ينصلح حال الافتراضي وينضبط، فإنها النتائج تعتمد على المقدمات، وكل محاولة للإصلاح لا تضع هذه الحقيقة في اعتبارها ولا تأخذها بحسبانها ستفشل حتمًا وستخفق. وقد قيل: "الوقاية خير من العلاج"، والوقاية هنا هي بناء الضمير الذاتي في الواقع قبل الافتراضي وترميم الوازع الداخلي والإعلاء من شأن الأخلاق الحسنة والتعاليم الدينية الصحيحة وردع المخالفات والتجاوزات بالقوانين الضابطة والتشريعات، بدءًا من الأسرة ومرورًا بالمدرسة وانتهاء بالدولة.

أسعدكم ربي وأنعم عليكم
ولكم تحياتي وشكري
والله يحفظكم
:icon20:

[نادرة عبدالحي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر للرشا هذه النافذة التي تدعونا لان نعرف افكار بعضنا بعض فليس هناك نوافذ تواصل بيننا غير هنا ..
الأساس الأول في ادمان مواقع التواصل لدى اكثرية الشباب في عالمنا العربي هو غياب الهدف عن عقولهم ولاوجود لاماكن تحتضن مواهبهم فيجدون لديهم وقت فراغ طويل ووقت يدفع الى الملل مما يدفعهم الى هكذا مواقع وللاسف استخدامها بطرق خاطئة من البعض وهو اساسا جاء نتيجة عدم الاهتمام بعقل الطفل العربي ..العائلة العربيه تبحث عن الكم وليس النوعيه كثرة انجاب بلا وعي ورميهم الى الشارع وهو اول الانحراف ..لهذا نجد في الدول المتقدمه قوانين تحد من النسل لتكون العائلة مسؤولة عن ارشاد اطفالها والاهتمام بهم وبعقولهم وتنمية مواهبهم ..مواقع التواصل امر ايجابي جدا اصبحت اليوم ابواب عمل وصفقات وتبادل خبرات ومناظرات علمية وادبية غرف لتبادل الافكار والعلوم ..نحن نرمي اللوم على هذه المواقع والاولى ان نرمي اللوم بالأساس التربيه الاسرية والمدرسية والدولة بحكوماتها مسؤولة عن هذا الادمان ..
تقديري لكل من حضر وحتما لكل رأيه

بصراحة يجذبني مُناقشة أصحاب العقول العميقة في تفكيرها والنظر للموضوع من جوانب عدة .

كلام منطقي جدا .......

[ليلى آل حسين]

مسا الورد وعطره للجميع 🌹
كعهدي بفكرك النير يا رشا،
تأتين بكل ما هو جميل كأنت.
؛

من الجيد التواصل من خلال الشبكة العنكبوتية
بتقنياتها المتعددة لما في ذلك من تطور
ومواكبة للتكنولوجيا العصرية،
ويبقى هذا التواصل بيئة خصبة لنفسيات مرتاديها ،
منهم من يستغلها بشكل معقول وجيد
ومنهم من يستخدمها بشكل سيء ،
فالمسؤولية أولا وأخيرا تقع على عاتق المستخدم
وفهمه وأخلاقه وثقافته والتزامه واحتياجاته.
عن نفسي لا أميل لكل هذه التقنيات
ربما لأني غير اجتماعية بطبعي
ولا تستهويني كثرة العلاقات الافتراضية،
ووجودها لا يسد حاجة نفسية بداخلي
أو عملية قد تلزمني بحياتي ،
لا أنكر لطالما ضاق صدري ذرعا بالملل ،
وحاولت أن أقنع نفسي بتلك التقنيات
فأشأت مدونات وتويترات وفيس بوكات كثيرة:) ، منها لم يطأها قلمي،
ولكن سرعان ما مللت ونسيت أو تناسيت كلمة المرور ولم أعد ،
وكأن الروح قد وجدت ضالتها ومبتغاها في الكتابة والقراءة فقط ،
ولم أجد أحن من المنتديات صدرا رحبا يحتويني ومللي :) ،
ويوفر لي مساحة كافية من الحرية والتسلية والامان .
ومع ذلك وبحكم البعد أجدني مضطرة لاستخدام الواتس آب فقط
للتواصل مع أهلي وصديقاتي للضرورة والاطمئنان.
تعلمين رشا لا أحب كل تلك التقنيات
ولا تستهويني
محسوبتك أولد فاشن :
ولكني لم أستطع مقاومة الحضور لمكان يرفل برائحة عطرك وبأرواح الاحبة الابعاديين .
وكوني عضو غير فعال في التواصل الافتراضي اجدها فقاعة قد تطويها التكنولوجيا كما طوت غيرها ولا يمكن أن تكون اكتفاء
كل الود وتقديري 🌹

[سلطان الركيبات]

طرح لذيذ كما عادة أطروحاتك عرابة الأبعاد
رشا الشاعرة العاطرة والناثرة الفاخرة
وسأدخل إلى جبة الجواب مباشرة...
يقال لكل زمن دولة ورجال
وكل جيل يعبر عن ثقافة عصره
وحيث عصرنا فيه التنكولوجيا سائدة بكل شيء
فمن العبث القول أن التواصل الإلكتروني فقاعة هواء
فكثير من العلاقات والصداقات والنشاطات أقيمت عبر المعرفة الإلكترونية
حتى بلغ الأمر بالزواج عبر وسائل التواصل الإجتماعي
فهذه المواقع إيجابية جدا جدا
وخدمت الإنسانية كثيرا
من المعرفة وسهولة تناول المعلومة والتعارف والتواصل وأنت جالس ببيتك
ومن يقول غير ذلك فإنه يغرد خارج السرب

مودتي وتقديري للجميع

[علي الامين]

انا استغرب ممن يلقي اللوم على الغير ويصور ان هذا من فعل اعداء الاسلام ومادخل هؤلاء اذا كان الشاب العربي لايفهم الاسلام ويعيش تحت جلباب رجل الدين ولايرى كلمات الله الا من خلال تأويل رجل الدين الذي لايفقه معنى كلمات الله ..هي اخطاء مجتمعنا العربي والاسلامي مواقع التواصل حقيقة هي مواقع جميلة للتواصل والتعارف والدرس والفهم .لما نرمي بأسوأ مافينا على كاهل غيرنا ونصور نفسنا ضحية اكثررمن يدخل المواقع الاباحية العرب واكثر مدمني مواقع التواصل الشباب العرب ووووووووووو والقائمة طويلة

[علي الامين]

بصراحة يجذبني مُناقشة أصحاب العقول العميقة في تفكيرها والنظر للموضوع من جوانب عدة .

كلام منطقي جدا .......

ممتن لسمو فكرك وروحك
وشكرا لرأيك صديقتي

[عَلاَمَ]

اسعدكِ الرب يا طُهر .. وجُل التقدير للكِرام
يعطيكم العافيه ..

هيَ حياه أخرى يتمرسهَا المرء قد تكون كـ بديل .. كـ هروب .. كـ مشجب .. كـ حل .. كـ إنتقام .. إلخ
الفرق أن الحياة الأولى مُحاطه بالأعين .. وهذه مُحاطه بـ الهَوى ..
إذا لا إشكال فيها بل في طريقة التعايش بها وفيها ..
..
ولعل من الجدير بالذكر أنني أرى التسيب اللاإنساني ليس جُرماً يلتف بعنق ذالك الانسان البسيط (المسلم والعربي) .. بل ماهو إلا صنيعة مُنافقي الدين وخُبثاء الساسه ..
فليس تدمير شباب مصر بـ المخدرات تلك الحقبة ببعيد .. !
وها أنتم ترون التغييب الفكري للشرق الأوسط بمن فيه في ظل هذه الطفرة المعلوماتية الإلكترونية ..
( خارج النص ) مثال واحد .. مؤسس موقع الآسك هل تعلم كم يبلغ من العمر حين دشنه ! من رواد الموقع وماذا يهيمون فيه .. ؟..!

* مُجرد رأيي الخاص .. تقديري للكِرام

[رشا عرابي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طبتم يا رفاق وطابت أوقاتكم

هل يدمن الإنسان الحياة؟! وهل هو مطالب بتقنينها والتقليل منها؟!
العالم الافتراضي حياة تشبه حياتنا الواقعية ولصيقة بها وموازية لها، ولا تعارض بين هذه وتلك ولا تناقض، ففي كليهما يتعامل الحقيقي مع الحقيقي، وإن كان التعامل يتم عبر الافتراضي ومن وراء الشاشات وعبر التقنيات والبرمجيات والتطبيقات وبأسماء مستعارة أحيانا وبصور رمزية لا تظهر شخصية صاحبها الحقيقية ولا تعبر عنها تعبيرا حقيقيًا وصادقا، ففي النهاية نحن أهل العالم الافتراضي وسكانه كما نحن أهل العالم الواقعي وسكانه، وكل تلاعب أو تحايل أو تمويه أو تنكير لا يلغي هذه الحقيقة ولا ينفيها.

وما العالم الافتراضي إلا مرآة مستوية تعكس صورة واقعنا الحقيقية، إلا أنه في الافتراضي ثمة حرية أكبر وتحرر أكثر وكشف أوضح للجانب المعتم منا، الجانب الذي يحرص الناس عمومًا على إخفائه ولا يجرؤون عادة على إظهاره لظنِّهم أنهم في مأمن وفي منأى عن الملاحظة والملاحقة والمحاسبة. الافتراضي هو نحن بكل ما فينا من مزايا وعيوب ومناقب ومثالب وتوافقات وتناقضات، وعلينا أن نعترف بذلك ونقر به. نقطة آخر السطر.

أما الحديث عن الإفادة والاستفادة والإضرار والانتفاع فإننا في حياتنا الواقعية لا نحرص طوال الوقت على ما يفيدنا وينفع غيرنا ولا نتجنَّب دائما ما يضرنا ويسيئ إلى غيرنا، وكثيرًا ما نجرم في حق أنفسنا وفي حقوق غيرنا، ومنا من لا يتورع عن الإثم والظلم والعدوان والمنكر... بل إن منا من يجاهر بالمعصية ويطغى ويكابر ويجادل ويتجاوز كل حد وكل سقف. فلماذا نطالب أهل الافتراضي بأن يكونوا مثاليين وأكثر تحضرًا ورقيًّا وانضباطًا ووعيًا وبلا أخطاء ولا خطايا ولا ذنوب ولا معاصي ولا عيوب؟!

"لا يستقيم الظل والعود أعوج"، ولا يمكن إصلاح الصورة إلا بإصلاح الإصل، والأصل هنا هو إصلاح الواقع وضبطه كي ينصلح حال الافتراضي وينضبط، فإنها النتائج تعتمد على المقدمات، وكل محاولة للإصلاح لا تضع هذه الحقيقة في اعتبارها ولا تأخذها بحسبانها ستفشل حتمًا وستخفق. وقد قيل: "الوقاية خير من العلاج"، والوقاية هنا هي بناء الضمير الذاتي في الواقع قبل الافتراضي وترميم الوازع الداخلي والإعلاء من شأن الأخلاق الحسنة والتعاليم الدينية الصحيحة وردع المخالفات والتجاوزات بالقوانين الضابطة والتشريعات، بدءًا من الأسرة ومرورًا بالمدرسة وانتهاء بالدولة.

أسعدكم ربي وأنعم عليكم
ولكم تحياتي وشكري
والله يحفظكم
:icon20:






هنا صوتُ رَجاحة العقل حين تتكلّم
وميزانُ الحكمة حين يستوفي نِصاب المغايرة بين/ بين

أستاذي النبيل
دعني أرفع هذا الرد بشموليّته عالياً
فقد أوجزتَ المقال
وأسعفت السؤال

لله درّك وما تعلّمنا


بورك فكرك أيّها القلب النبيل

[رشا عرابي]

مسا الورد وعطره للجميع 🌹
كعهدي بفكرك النير يا رشا،
تأتين بكل ما هو جميل كأنت.
؛

من الجيد التواصل من خلال الشبكة العنكبوتية
بتقنياتها المتعددة لما في ذلك من تطور
ومواكبة للتكنولوجيا العصرية،
ويبقى هذا التواصل بيئة خصبة لنفسيات مرتاديها ،
منهم من يستغلها بشكل معقول وجيد
ومنهم من يستخدمها بشكل سيء ،
فالمسؤولية أولا وأخيرا تقع على عاتق المستخدم
وفهمه وأخلاقه وثقافته والتزامه واحتياجاته.
عن نفسي لا أميل لكل هذه التقنيات
ربما لأني غير اجتماعية بطبعي
ولا تستهويني كثرة العلاقات الافتراضية،
ووجودها لا يسد حاجة نفسية بداخلي
أو عملية قد تلزمني بحياتي ،
لا أنكر لطالما ضاق صدري ذرعا بالملل ،
وحاولت أن أقنع نفسي بتلك التقنيات
فأشأت مدونات وتويترات وفيس بوكات كثيرة:) ، منها لم يطأها قلمي،
ولكن سرعان ما مللت ونسيت أو تناسيت كلمة المرور ولم أعد ،
وكأن الروح قد وجدت ضالتها ومبتغاها في الكتابة والقراءة فقط ،
ولم أجد أحن من المنتديات صدرا رحبا يحتويني ومللي :) ،
ويوفر لي مساحة كافية من الحرية والتسلية والامان .
ومع ذلك وبحكم البعد أجدني مضطرة لاستخدام الواتس آب فقط
للتواصل مع أهلي وصديقاتي للضرورة والاطمئنان.
تعلمين رشا لا أحب كل تلك التقنيات
ولا تستهويني
محسوبتك أولد فاشن :
ولكني لم أستطع مقاومة الحضور لمكان يرفل برائحة عطرك وبأرواح الاحبة الابعاديين .
وكوني عضو غير فعال في التواصل الافتراضي اجدها فقاعة قد تطويها التكنولوجيا كما طوت غيرها ولا يمكن أن تكون اكتفاء
كل الود وتقديري 🌹

ليلاي الحبيبة
هنيئاً لنا أن حظينا بك قلباً وقُرباً وحرفاً
رغم هجرانك لأعجميات التواصل
:)

ومن أجمل خِصال هذه الأطر الممتدة من المواقع
أنها تعرّفنا بأناس لم نكن لنعرفهم لولاها


دائماً في القلب ليلاي
ولا أملك إلّا أن أصرّح في كل ركن
أحبك يا فتاة

[نادرة عبدالحي]

اراها فقاعة هوائيه واصبح لزمً علي ان ابوح لكم..بما اصابني واصاب كافة شباب الشرق العربي الذين اساوء فهم معاني هذه المواقع .. التي اصبحت تستهلك كل اوقاتنا لتصفح .. كل ما يعرضُ الاخرين على هذه المواقع* التي اعُدت لهذا الغرض* ... الذي اصبح محققآ ل اهداف أعداء الاسلام.. للقضى اوقاتنا بإجاد فقاعات هوائيه لتحول بيننا ..ومن اسمأ الكتب السماويه ومناهج الشريعه الإسلاميه التي ستجعلُ من مجتمعنا.. من ارقى المجتمعات الساميه في الأخلاقيات الإنسانيه.. والروابط الاسريه.* التي اصبحت الان ..في ظل هذه الفقاعات الهوائية.مغيبه واصبحنا نعيش* مع هذه الفقاعات التي لاتشكل لنا موروث ادبي .. ولايمكن ان تكون . فجميعنا يعرف كيف المواريث الادبيه ... التي تُحفظ* لاجيالنا .* جيل بعد جيل


الفاضل يزن ياسين حُييت يا طيب نبيلا أنتَ بإعترافكَ ونبيلا في صراحتكَ .

وقد اغرقُ في حيرتي يا سيدي ما دام الإنسان يملكُ عملا وساعات عمله قريب الثمانية ساعات

وما دام يملكُ عائلة وأصدقاء وعلاقة شخصية وهوايات أو دراسة وغيره من الأمور الحياتية ,

هل يحتاج فعلا لمثلِ هذه المواقع لقضاء وقته وإهداره ,؟؟

[يوسف الأنصاري]

السلام عليكم ..
رشا عرابي .. مناضلة الفكر الراقي .. الأعضاء جميعا ..
اممم .. اتفق مع رأي المستشار كثيراَ ..

سؤالي .. !
هل نتواصل في العالم الحر .. ؟ هل نتواصل في العالم الإفتراضي .. ؟
وكما قال المستشار مرة أخرى الفرق بينهما ( الحواجز ) .. رأي بأن الحرية في تلك المواقع عدالة من نوع ما .. طالما لم تتطاول ..
وبرغم ذلك قد نجد أشخاص يتقنون التملق والمجاملة لأشخاص يعرفونه ، عدا ذلك نجدهم على سجيتهم ..
مازال الواقع تجري قوانينه حتى في العالم الإفتراضي ..
وكما هو مكتوب في توقيعي الشخصي .. " قد يجد الإنسان ثقافته في قمة الأمور التي ينظر لها الآخرين باحتقار ، عقولنا تختلف وفق ما سقيت منه "
هل هناك أشخاص يدمنون مواقع التواصل ؟ نعم .. هل هناك أشخاص يدمنون شرب الشاي ؟ نعم .
هل كلاهما صحيح . لا

ومع ذلك إن وجد شخص ما منطقة الراحة في ذلك الواقع ..
وانغمس فيه للحد الذي يعيقه عن واقعه الحر ..
ليس بالضرورة الحكم عليه بالإنعزال .. لأن الواقع الحر أصبح واقع افتراضي ...

[رشا عرابي]

طرح لذيذ كما عادة أطروحاتك عرابة الأبعاد
رشا الشاعرة العاطرة والناثرة الفاخرة
وسأدخل إلى جبة الجواب مباشرة...
يقال لكل زمن دولة ورجال
وكل جيل يعبر عن ثقافة عصره
وحيث عصرنا فيه التنكولوجيا سائدة بكل شيء
فمن العبث القول أن التواصل الإلكتروني فقاعة هواء
فكثير من العلاقات والصداقات والنشاطات أقيمت عبر المعرفة الإلكترونية
حتى بلغ الأمر بالزواج عبر وسائل التواصل الإجتماعي
فهذه المواقع إيجابية جدا جدا
وخدمت الإنسانية كثيرا
من المعرفة وسهولة تناول المعلومة والتعارف والتواصل وأنت جالس ببيتك
ومن يقول غير ذلك فإنه يغرد خارج السرب

مودتي وتقديري للجميع

أهلا بالسلطان/ سلطان الركيبات

الأمر برمّته عائدٌ لكيفية استخدام هذه البرامج
فالبعض يتّخذها للتّسلية، في حين يتّخذها آخرون كمنارة لكل ما هو مفيد

المغايرة هنا قاسية إن حمّلنا هذه البرامج وِزر
الجهل بالتّعامل معها وغضضنا الطرف عمّا جنَيناه من خلالها من صداقات قائمة على الوصل النبيل
وتبادل رأي الآخر
كما نحن الآن خير مثالٍ


هو الشكر مدائن يالسلطان

[نادرة عبدالحي]

"لا يستقيم الظل والعود أعوج"، ولا يمكن إصلاح الصورة إلا بإصلاح الإصل، والأصل هنا هو إصلاح الواقع وضبطه كي ينصلح حال الافتراضي وينضبط، فإنها النتائج تعتمد على المقدمات، وكل محاولة للإصلاح لا تضع هذه الحقيقة في اعتبارها ولا تأخذها بحسبانها ستفشل حتمًا وستخفق. وقد قيل: "الوقاية خير من العلاج"، والوقاية هنا هي بناء الضمير الذاتي في الواقع قبل الافتراضي وترميم الوازع الداخلي والإعلاء من شأن الأخلاق الحسنة والتعاليم الدينية الصحيحة وردع المخالفات والتجاوزات بالقوانين الضابطة والتشريعات، بدءًا من الأسرة ومرورًا بالمدرسة وانتهاء بالدولة.



- الوقاية خير من علاج

- القوانين الضابطة والتشريعات

أساسيات نحتاجها وبقوة لنطبقها في كثير من إختياراتنا لنستطيع الفوز والإنجاز بما نقوم به
من مُتابعة وإمتلاك ..الكاتب الفاضل محمد البلوي العمل والفعل والكتابة والمنابر التي بين أيدينا
أمانة ومسؤولية وهذا ما إعتدنا عليه في حضوركَ ودرسكَ الفكري . النابع من الوعي والإدراك .

[رشا عرابي]

السلام عليكم ..
رشا عرابي .. مناضلة الفكر الراقي .. الأعضاء جميعا ..
اممم .. اتفق مع رأي المستشار كثيراَ ..

سؤالي .. !
هل نتواصل في العالم الحر .. ؟ هل نتواصل في العالم الإفتراضي .. ؟
وكما قال المستشار مرة أخرى الفرق بينهما ( الحواجز ) .. رأي بأن الحرية في تلك المواقع عدالة من نوع ما .. طالما لم تتطاول ..
وبرغم ذلك قد نجد أشخاص يتقنون التملق والمجاملة لأشخاص يعرفونه ، عدا ذلك نجدهم على سجيتهم ..
مازال الواقع تجري قوانينه حتى في العالم الإفتراضي ..
وكما هو مكتوب في توقيعي الشخصي .. " قد يجد الإنسان ثقافته في قمة الأمور التي ينظر لها الآخرين باحتقار ، عقولنا تختلف وفق ما سقيت منه "
هل هناك أشخاص يدمنون مواقع التواصل ؟ نعم .. هل هناك أشخاص يدمنون شرب الشاي ؟ نعم .
هل كلاهما صحيح . لا

ومع ذلك إن وجد شخص ما منطقة الراحة في ذلك الواقع ..
وانغمس فيه للحد الذي يعيقه عن واقعه الحر ..
ليس بالضرورة الحكم عليه بالإنعزال .. لأن الواقع الحر أصبح واقع افتراضي ...



بدايةً،
دعني أسعفُ خجلي من تجاوز ردّك باعتذارٍ
تسعفه برحابة صدرٍ يا طيب

ثمّ إنني أتّفق معك بأن ما هو مقبولٌ عند فئةٍ من الناس، فلن يكون إلّا أمرا شاذّاً باعتقاد فئةٍ أخرى
فالإجماع المطلق أمر غير منطقي طالما أن مدارك العقول تتفاوت من وإلى

وأيضا راقني تحليلك لإدمان البعض هذه الأعجميات هرباً من واقعٍ ما أو ظروف قد تكون أقسى وطأ على النفس من التعايش فيها دون متنفّس

وإنني دائماً مع الاعتدال


يوسف الأنصاري
هو الاعتذار سَلفاً والشكر مدداً يا طيّب

[رشا عرابي]

انا استغرب ممن يلقي اللوم على الغير ويصور ان هذا من فعل اعداء الاسلام ومادخل هؤلاء اذا كان الشاب العربي لايفهم الاسلام ويعيش تحت جلباب رجل الدين ولايرى كلمات الله الا من خلال تأويل رجل الدين الذي لايفقه معنى كلمات الله ..هي اخطاء مجتمعنا العربي والاسلامي مواقع التواصل حقيقة هي مواقع جميلة للتواصل والتعارف والدرس والفهم .لما نرمي بأسوأ مافينا على كاهل غيرنا ونصور نفسنا ضحية اكثررمن يدخل المواقع الاباحية العرب واكثر مدمني مواقع التواصل الشباب العرب ووووووووووو والقائمة طويلة


تعدّد الآراء واختلافها ليس إلّا كما اللون الأبيض الذي لا ندرك نقاءه إلّا في سطوة عتم يا طيّب
وكذلك الرأي السليم لن يستوي نِصابَه إلّا بالمفارقة مع ضدّه

كلّ يرى الأمر من منظوره ومن زاويةِ تأويل تختلف

وحقاً من المُشين أن تمتلئ مواقع الرذيلة بأسماء أبنائنا

شكراً لك باتّساع الأفق يالأمين

[نادرة عبدالحي]

مسا الورد وعطره للجميع 🌹
كعهدي بفكرك النير يا رشا،
تأتين بكل ما هو جميل كأنت.
؛

من الجيد التواصل من خلال الشبكة العنكبوتية
بتقنياتها المتعددة لما في ذلك من تطور
ومواكبة للتكنولوجيا العصرية،
ويبقى هذا التواصل بيئة خصبة لنفسيات مرتاديها ،
منهم من يستغلها بشكل معقول وجيد
ومنهم من يستخدمها بشكل سيء ،
فالمسؤولية أولا وأخيرا تقع على عاتق المستخدم
وفهمه وأخلاقه وثقافته والتزامه واحتياجاته.
عن نفسي لا أميل لكل هذه التقنيات
ربما لأني غير اجتماعية بطبعي
ولا تستهويني كثرة العلاقات الافتراضية،
ووجودها لا يسد حاجة نفسية بداخلي
أو عملية قد تلزمني بحياتي ،
لا أنكر لطالما ضاق صدري ذرعا بالملل ،
وحاولت أن أقنع نفسي بتلك التقنيات
فأشأت مدونات وتويترات وفيس بوكات كثيرة:) ، منها لم يطأها قلمي،
ولكن سرعان ما مللت ونسيت أو تناسيت كلمة المرور ولم أعد ،
وكأن الروح قد وجدت ضالتها ومبتغاها في الكتابة والقراءة فقط ،
ولم أجد أحن من المنتديات صدرا رحبا يحتويني ومللي :) ،
ويوفر لي مساحة كافية من الحرية والتسلية والامان .
ومع ذلك وبحكم البعد أجدني مضطرة لاستخدام الواتس آب فقط
للتواصل مع أهلي وصديقاتي للضرورة والاطمئنان.
تعلمين رشا لا أحب كل تلك التقنيات
ولا تستهويني
محسوبتك أولد فاشن :
ولكني لم أستطع مقاومة الحضور لمكان يرفل برائحة عطرك وبأرواح الاحبة الابعاديين .
وكوني عضو غير فعال في التواصل الافتراضي اجدها فقاعة قد تطويها التكنولوجيا كما طوت غيرها ولا يمكن أن تكون اكتفاء
كل الود وتقديري 🌹

يا صباح الورد بكل الورد

يا ليلتي نحنُ أمام مُجتمعات تدخل بيوتنا بإرادتنا لا أحد يجبرنا عليها ,

فُقاعات أم إكتفاء .....؟ سيبقى السؤال وتتعدد الأراء وتختلف .

[رشا عرابي]

اسعدكِ الرب يا طُهر .. وجُل التقدير للكِرام
يعطيكم العافيه ..

هيَ حياه أخرى يتمرسهَا المرء قد تكون كـ بديل .. كـ هروب .. كـ مشجب .. كـ حل .. كـ إنتقام .. إلخ
الفرق أن الحياة الأولى مُحاطه بالأعين .. وهذه مُحاطه بـ الهَوى ..
إذا لا إشكال فيها بل في طريقة التعايش بها وفيها ..
..
ولعل من الجدير بالذكر أنني أرى التسيب اللاإنساني ليس جُرماً يلتف بعنق ذالك الانسان البسيط (المسلم والعربي) .. بل ماهو إلا صنيعة مُنافقي الدين وخُبثاء الساسه ..
فليس تدمير شباب مصر بـ المخدرات تلك الحقبة ببعيد .. !
وها أنتم ترون التغييب الفكري للشرق الأوسط بمن فيه في ظل هذه الطفرة المعلوماتية الإلكترونية ..
( خارج النص ) مثال واحد .. مؤسس موقع الآسك هل تعلم كم يبلغ من العمر حين دشنه ! من رواد الموقع وماذا يهيمون فيه .. ؟..!

* مُجرد رأيي الخاص .. تقديري للكِرام



السائِس الأكبر وقائد المحفل واقعاً وافتِراضاً
هو التربية السليمة واحترام النفس بينها وبينها

لن يكون ثمّة رادع أقوى
ولا أقوَم
وإلّا فسيهيم مقتني هذه الأطر الممتدة على وجهه أنّى مادت به الريح تمادى !

امتناني لحضورك وإضافتك يا حبيبة
الشكر جنائن من عطر

[عَلاَمَ]

السائِس الأكبر وقائد المحفل واقعاً وافتِراضاً
هو التربية السليمة واحترام النفس بينها وبينها

لن يكون ثمّة رادع أقوى
ولا أقوَم
وإلّا فسيهيم مقتني هذه الأطر الممتدة على وجهه أنّى مادت به الريح تمادى !

امتناني لحضورك وإضافتك يا حبيبة
الشكر جنائن من عطر


جميل .. ولكن سؤال يطرح نفسه مافائدة إرسال الرسل على العالمين ؟!
بل لما طُرح الموضوع على المائدة الليله ؟..!
لو اكتفينا ب قول ان التربية السليمة رادعه وقائمة لما استشكل عليكم الامر ووضعت خيارين ( اكتفاء ام فقاعه .. ) !
لو قام كل رب اسرة بوضع ابنائه في قفص اسري محفوف بكل مالذ وطاب على ان لا ينظروا لاكل الجيران .. لما عاش منهم احد ..
كونك انسان محاط بكثير من الانفاس ستتأثر بكل شاردة وواردة ..
ولكن اذا كان خلفك من يردع الخلل منك ويثمن الصحيح فيك لاستوت القيم والمبادئ ..
( شرق أوسط ) عُرف الكترونيا بأنك فيه حُر حُر إلكترونيا بكل شيئ وصولا للذات الإلهية ونزولا لأدنى رغباتك اللاادميه ..
فالعالم يصفق لك الا تفرح !! بالمقابل اذكر بندين من بنود الحياة الآدمية الانسانية على اقل تقدير سوف تصفق لك غياهب العالم اجمع !
لذا ارى ما جعل هذه المائدة حافلة هو النظرة للشاب المسلم العربي من واقعه الافتراضي .. وانا اكرر هي ليست جريمته بل صنيعه مفتعله .. (!)

اتمنى ان يكون رأيي واضح هذه الوهله ..

امتناني للكرام

[نادرة عبدالحي]

طرح لذيذ كما عادة أطروحاتك عرابة الأبعاد
رشا الشاعرة العاطرة والناثرة الفاخرة
وسأدخل إلى جبة الجواب مباشرة...
يقال لكل زمن دولة ورجال
وكل جيل يعبر عن ثقافة عصره
وحيث عصرنا فيه التنكولوجيا سائدة بكل شيء
فمن العبث القول أن التواصل الإلكتروني فقاعة هواء
فكثير من العلاقات والصداقات والنشاطات أقيمت عبر المعرفة الإلكترونية
حتى بلغ الأمر بالزواج عبر وسائل التواصل الإجتماعي
فهذه المواقع إيجابية جدا جدا
وخدمت الإنسانية كثيرا
من المعرفة وسهولة تناول المعلومة والتعارف والتواصل وأنت جالس ببيتك
ومن يقول غير ذلك فإنه يغرد خارج السرب

مودتي وتقديري للجميع

الشاعر الفاضل الركيبات حُييت يا طيب الرأي الصريح هو ما يبحث عنه المُناقش
وصراحتكَ رسالة صدق نعتز بها ....
لا أنكر يا فاضل ان مواقع التوصل قدمت خدمات عدة ..ولكن غالبية من يستخدمها أساء إستخدامها
فولدت الكثير من السلبيات وأصبحت مجتمعات غير آمنة ,

[نادرة عبدالحي]

اسعدكِ الرب يا طُهر .. وجُل التقدير للكِرام
يعطيكم العافيه ..

هيَ حياه أخرى يتمرسهَا المرء قد تكون كـ بديل .. كـ هروب .. كـ مشجب .. كـ حل .. كـ إنتقام .. إلخ
الفرق أن الحياة الأولى مُحاطه بالأعين .. وهذه مُحاطه بـ الهَوى ..
إذا لا إشكال فيها بل في طريقة التعايش بها وفيها ..
..
ولعل من الجدير بالذكر أنني أرى التسيب اللاإنساني ليس جُرماً يلتف بعنق ذالك الانسان البسيط (المسلم والعربي) .. بل ماهو إلا صنيعة مُنافقي الدين وخُبثاء الساسه ..
فليس تدمير شباب مصر بـ المخدرات تلك الحقبة ببعيد .. !
وها أنتم ترون التغييب الفكري للشرق الأوسط بمن فيه في ظل هذه الطفرة المعلوماتية الإلكترونية ..
( خارج النص ) مثال واحد .. مؤسس موقع الآسك هل تعلم كم يبلغ من العمر حين دشنه ! من رواد الموقع وماذا يهيمون فيه .. ؟..!

* مُجرد رأيي الخاص .. تقديري للكِرام


الكاتبة الفاضلة عَلاَمَ تقديري يا فاضلة لرقي فكركِ وثقافتكِ وأسلوب طرحكِ,
التغيب الفكري في ظل الإحتلال المدمر لإنسانيتنا ومجتمعاتنا .وكما قلت من قبل
كل هذا الآمر حصل بإرادتنا ولم يجبرها علينا أحد.......

[نادرة عبدالحي]

السلام عليكم ..
رشا عرابي .. مناضلة الفكر الراقي .. الأعضاء جميعا ..
اممم .. اتفق مع رأي المستشار كثيراَ ..

سؤالي .. !
هل نتواصل في العالم الحر .. ؟ هل نتواصل في العالم الإفتراضي .. ؟
وكما قال المستشار مرة أخرى الفرق بينهما ( الحواجز ) .. رأي بأن الحرية في تلك المواقع عدالة من نوع ما .. طالما لم تتطاول ..
وبرغم ذلك قد نجد أشخاص يتقنون التملق والمجاملة لأشخاص يعرفونه ، عدا ذلك نجدهم على سجيتهم ..
مازال الواقع تجري قوانينه حتى في العالم الإفتراضي ..
وكما هو مكتوب في توقيعي الشخصي .. " قد يجد الإنسان ثقافته في قمة الأمور التي ينظر لها الآخرين باحتقار ، عقولنا تختلف وفق ما سقيت منه "
هل هناك أشخاص يدمنون مواقع التواصل ؟ نعم .. هل هناك أشخاص يدمنون شرب الشاي ؟ نعم .
هل كلاهما صحيح . لا

ومع ذلك إن وجد شخص ما منطقة الراحة في ذلك الواقع ..
وانغمس فيه للحد الذي يعيقه عن واقعه الحر ..
ليس بالضرورة الحكم عليه بالإنعزال .. لأن الواقع الحر أصبح واقع افتراضي ...

الكاتب الفاضل يوسف الأنصاري حييت يا طيب

هُناكَ إختلاف كبير وشاسع بين شرب الشاي وشرب الآفكار الوهمية التي تمدها مواقع التواصل ...
إي نعم عقولنا ..أرائنا... تربيتنا تختلف ولكني ارى الأغلبية يرون الأمر فرض وليس إختيار ,

[يوسف الأنصاري]

الكاتب الفاضل يوسف الأنصاري حييت يا طيب

هُناكَ إختلاف كبير وشاسع بين شرب الشاي وشرب الآفكار الوهمية التي تمدها مواقع التواصل ...
إي نعم عقولنا ..أرائنا... تربيتنا تختلف ولكني ارى الأغلبية يرون الأمر فرض وليس إختيار ,



فرق فعلا بين شرب الشاي وشرب الأفكار الوهمية ..
لكن من يشرب تلك الأفكار .. سوا من يرى ذلك .. ومن يريد ذلك ..
وان كان الأمر مفروض .. فأعتقد بأنه لا ينبغي على أحد أن يدع الآخرين يملون عليه ما يجب وما لا يجب ..
لو أن تَوجُه الجيل الجديد لهذا الواقع الإفتراضي ..
لا يعني القبول والرضى بذلك ..

الحل الصحيح يكون بالمعرفة والإطلاع والمشاركة ..
كي نمنع الجهل والتأخر ..
لكن لانجبر دون رغبة أوحاجة ..

لا نكون مثل من يقصد المكتبة باحثا عن كتاب باسم " فيس بوك " ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه ..

[سلطان الركيبات]

الشاعر الفاضل الركيبات حُييت يا طيب الرأي الصريح هو ما يبحث عنه المُناقش
وصراحتكَ رسالة صدق نعتز بها ....
لا أنكر يا فاضل ان مواقع التوصل قدمت خدمات عدة ..ولكن غالبية من يستخدمها أساء إستخدامها
فولدت الكثير من السلبيات وأصبحت مجتمعات غير آمنة ,


قديرتي نادرة الوارفة
دعينا نرى الكأس الملآنة
ونأخذ الايجابيات وهي -برأيي- أكثر من السلبيات
ألا يكفي أنني قد عرفتك هنا وعرفت الكثير من المبدعين والمبدعات

احترام بالغ يبلغك حيث كنتِ

[نادرة عبدالحي]

فرق فعلا بين شرب الشاي وشرب الأفكار الوهمية ..
لكن من يشرب تلك الأفكار .. سوا من يرى ذلك .. ومن يريد ذلك ..
وان كان الأمر مفروض .. فأعتقد بأنه لا ينبغي على أحد أن يدع الآخرين يملون عليه ما يجب وما لا يجب ..
لو أن تَوجُه الجيل الجديد لهذا الواقع الإفتراضي ..
لا يعني القبول والرضى بذلك ..

الحل الصحيح يكون بالمعرفة والإطلاع والمشاركة ..
كي نمنع الجهل والتأخر ..
لكن لانجبر دون رغبة أوحاجة ..

لا نكون مثل من يقصد المكتبة باحثا عن كتاب باسم " فيس بوك " ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه ..

صباحك خير ورضى ...
الفاضل القدير هناك شرائح عديدة تستخدم هذه المواقع وبكثرة .
لا اريد أن أقسم المجتمع بين مثقف وغير مثقف بين واعي ومدرك للحقائق.
وبين الغير مدرك .... ما اود توضيحه هناك من يملأ أذهان البشر بترهات
ويركض الاغلبية ورائها للأسف ...على سبيل المثال حضرتك ومحاورتك ورشا وكل من يقرأنا
بلا شك لا يصدقون الترهات في هذه المواقع .ولكننا فئة قليلة مُدركة .
سعدتُ بمحاورتك فاضلنا العزيز دمت بخير .

[نادرة عبدالحي]

قديرتي نادرة الوارفة
دعينا نرى الكأس الملآنة
ونأخذ الايجابيات وهي -برأيي- أكثر من السلبيات
ألا يكفي أنني قد عرفتك هنا وعرفت الكثير من المبدعين والمبدعات

احترام بالغ يبلغك حيث كنتِ

صباحك كل الخير والرضى ..

إي نعم سناخذ الإيجابيات لأني شخصيا أستعمل الإيجابيات.
ولكن يُهمنا أن لا أرى البقية غرقى ... شاعرنا الفاضل
وودتُ التنويه أن المقصود مواقع التواصل وليس المواقع الثقافية
والعلمية ...الخ لستُ ضد . ولكني اختلف ان تكون مواقع التواصل المذكورة
إيجابية جدا جدا كما ذكرت . دمت بالف خير شاعرنا الفاضل .
وسعدتُ جدا بمشاركتك

[رشا عرابي]

أشرَفَت ليلتُنا على المِسكِ من خِتامِها
وبعدَ هُنَيهة، سيُغلَقُ هذا المكان على كلّ ما احتَواه من فائدة ونُبلِ وصل ...

الشكر الجميل لكل من حَضر وترك بَصمة
ولكلّ من تابع بِصمتٍ وفيّ

وإعتِذاري العميق لكل من خالفته الرأي
فالإختلاف لا يبتُر أنامل الوصل النبيلة

شكراً لكم لها الفضاء مدد






http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-fe5a3e458d.gif