المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يمامتي !!


إبراهيم الحارثي
02-07-2007, 12:46 AM
http://www.9oar.com/up/uploads/2a55a4f9d3.jpg (http://www.9oar.com/up)


يمامتي


سافري


واحملي من الأشواق أثمنها



وعلى جناحيك خذي قلبي المتبول ألما



حلقي بفيض مشاعري ولهفي وعطش أحرفي



أخبريها عن جِراح النوى وعن قصة الحُزن والمئآسي



أخبريها عن حُطامي المتناثر ألماً على مدى بصري



أخبريها بقصة الإحباط في زمني وعن لحظة الإختناق




أخبريها أن الأمل لم يعد بيدي فقد لاح الظلام وساد السواد




أخبريها أني أفتقدها طيفٌ وزفرة وسط أنفاسي المتقطعة




أخبريها أن الفراق قد وسم بالدموع كل زوايا جسدي



آهِ من غصةٍ بالصدر تحبس أنفاسي على قلة حيلتي



يمامتي لا تعودي بلا أمل ... لا تعودي خالية الوفاض



يمامتي أنا لا اعرف أين هي فاذهبي أليها وخبري



يمامتي أنا هنا وقلبي على راحتي



أنتظرها لتقرأني وتتفحص ألمي



فهي الوحيدة التي تجيد هذا الفن الأدبي



بل هي الوحيدة التي تستطيع التغلغل بين أحرفي



يمامتي سأطبق الأجفان الماً



فإما حياة وإما إنكسار



الإنســان

خالد صالح الحربي
02-07-2007, 12:51 AM
:

الْمِحبَرَةُ هُنَا كَانَتْ [ قِنّينَةُ دَمْعٍ ] !
والصّوت كَانَ مَخنُوقاً للغَايَة ..
وَ المَدَى كَانَ شاحِباً.. جِدّا ً..
أبراهيم الحارثي لا زلت أتَتَبّع خطواتُك ..
فَلا تَحْرِمْنَا الطَّرِيق .

م.عبدالله الملحم
02-07-2007, 11:50 AM
ابراهيم
صباحك \ مسائك أجمل :)

أخبريها بقصة الإحباط في زمني وعن لحظة الإختناق

الخبر هنا منصوب بــ كسر الخواطر
و لن يرفع الا عندما يحول اللقاء



::


أخبريها أن الفراق قد وسم بالدموع كل زوايا جسدي

ويح الحزن هنااا
الدموع ,,, كل هذا ترسمه \\ توسمه
قاسي هو الشوووق




::


بل هي الوحيدة التي تستطيع التغلغل بين أحرفي

هي فقط من تقرأ يا ابراهيم
لكن الحزن هنا تحدث كثيراً
و بــ صوت العودة
ســــ يحل الفرحــ





فإما حياة وإما إنكسار

ســ أرفع أكف الذراع
لأن تكون حياة و سعادة



::


ابراهيم
اعذرني توقفت هنا كثيراً

مُبدِعٌ أنت :)
تقديري


::

عائشه المعمري
02-07-2007, 04:24 PM
ابراهيم الحارثي



كتبت الألم بحبر من دم ..


فـ قرأناه ،، كما كُتب

ولكن ..

هذه الكلمات .. تفيض بإحساس صادق ..

الألم
الحزن
الأمل
الفقد
الإنتظار
الدموع
الظلام
الجِراح
.......
.......
...... إلخ

كل هذا .. وغير ..

ورغم قساوة الكلمة

..


إلا
أنه



يوحي ((لي )) بـ عودة اليمامة .. بـ بشرى خير

..


لقلمك هنا وهج ،، أضاء المكان ..

فـ تضىء أماكننا بوهج أخر ..

وهج الفرح ..


همس

سلطان ربيع
02-07-2007, 08:30 PM
يمامتي أخبريها بـ حبي لها

أثقلت كاهل اليمامة
فرحلت بك لها
متى تعود لـ تعود بكما سوياً .

تثبل شكري لك
وتقديري

قايـد الحربي
02-07-2007, 08:43 PM
إبراهيم الحارثي
ـــــــــــــــ
* * *

يأمرُ [ اليمامة ] و يعلمُ أنّه بذلك قد أمر [ الغمامة ] أيضاً
فحلّقنا معه وتبللنا به .

ما أجملك .

عبدالعزيز رشيد
02-08-2007, 09:47 PM
اخي
ابراهيم
طارت من المعاني يمامةً
وحطّت عند اغصانك
لتكتب آلامها على أوراقك


تحياتي لك

رفيقة القمر
02-08-2007, 10:22 PM
/
\

يمامته
امنحيه .. هي
وغردي التيه والهذيان .. أغنية !
وأرسمي الأمل من لون خديها !
وقدميها لوحة العهد بينهما

::


أستاذي
ابراهيم

ليمامتك .. رائحة الجمال
عتيق هو حرفك
كن بخير

/
\

رفيقة القمر

حسين آل صمع
02-09-2007, 04:10 AM
ستأتي محملة بالبياض



ابراهيم


تمتلك روح عذبة حد الغيم


وحرفك جذاب جذاب جذاب



دمت بخير


ولكـ ياسمين

إبراهيم الحارثي
02-09-2007, 02:14 PM
:

الْمِحبَرَةُ هُنَا كَانَتْ [ قِنّينَةُ دَمْعٍ ] !
والصّوت كَانَ مَخنُوقاً للغَايَة ..
وَ المَدَى كَانَ شاحِباً.. جِدّا ً..
أبراهيم الحارثي لا زلت أتَتَبّع خطواتُك ..
فَلا تَحْرِمْنَا الطَّرِيق .

كم أسعد بتواجدك البهي هنا يا خالد

فلا تحرم الحرف من ناظريك ..

كم أغبطني ..

ستبقى خالد يا خالد ..

إبراهيم الحارثي
02-11-2007, 11:31 AM
ابراهيم
صباحك \ مسائك أجمل :)

يا حيهلا .. وبك مرحبا




الخبر هنا منصوب بــ كسر الخواطر
و لن يرفع الا عندما يحول اللقاء

لله درّك من لغوي نحوي

ففي تأويلك ما لا يحتمل التأويل




ويح الحزن هنااا
الدموع ,,, كل هذا ترسمه \\ توسمه
قاسي هو الشوووق


أرأيت يا رفيقي كم هو مؤلم ذلك الشوق !!




هي فقط من تقرأ يا ابراهيم
لكن الحزن هنا تحدث كثيراً
و بــ صوت العودة
ســــ يحل الفرحــ

كم أنا ممتنٌ لنبلك ومواساتك ..





ســ أرفع أكف الذراع
لأن تكون حياة و سعادة


يا إلهي .. ما أروعك




ابراهيم
اعذرني توقفت هنا كثيراً


م . عبدالله الملحم

سرني جداً وجودك هنـا ..

كُن بالجوار يا صديقي ..




مُبدِعٌ أنت :)
تقديري


بربك من هو المبدع بعد كلِ ما أنِفْ



وافر التحية والتقدير لحضورك البهي

نورة عبدالرحمن
02-11-2007, 01:15 PM
يمامته
أخبريها أن أبداعه تمكّن من أروحنا
وبمنتصف الأحلام أخذنا
أخبريها أن أحرفه صعدت "فوق السحب "
لتتساقط مطر أشتياق
وسيل تيهان يبحث عن نهر يجري بين ضفتيه !
وأنتي نهره ، وضفتيه !
،
إبراهيم الحارثي
أجد الكثير بين أحاسيسك
وأرتقي بقرائتك !
،
أخي العزيز
أسعدني التواجد هنا
كُن بخير لأجل الفرح !

إبراهيم الحارثي
02-12-2007, 03:44 PM
ابراهيم الحارثي

يوحي ((لي )) بـ عودة اليمامة .. بـ بشرى خير
..
لقلمك هنا وهج ،، أضاء المكان ..

فـ تضىء أماكننا بوهج أخر ..

وهج الفرح ..


همس


همس الحزن

أهو تقديم لواجب العزاء ..!!

أم تنبؤ بالغيب وإرهاصات فرح .. ربما قادم .. !!

كم .. أنا .. أخاف الظلام .. المجهول ... مفاجأت القدر ..

سأسند الجبين على ركبتيا .. لأستجدي الأقدار أملاً .. أخشى أن يتوارى ..


همس الحُزن .. حضورٌ مترف ..

الحزن السرمدي
02-19-2007, 11:45 PM
وعلى ذات الغمامة ...

أُقاوم .. حديث يتسلل عنك ياسيدي كل يوم .. كل مساء مثخن ... بالشجن ينسجون الكلمات ... يحدثوني كثيرا عنك .. يظنون أني بَرِأتُ منك ... ويعلو صرير أسناني بلا مبالاة .. ويلتهب لساني بعبارات مكسَّرة .. ولا يعرفون أنك .. اهتمامي #

ولا يلمسون العمر الذي يشتعل .. أبداً لا يسمعون الضلوع التي تنادي . . فيها سعير النار يتوقد #


***


وبالأماني الحلوة المُعلَّقة على أجنحة يمامتك ... أهدَتْـكَ نجمة من الوعود الجميلة .. واعطيتَها قمرا معلقاً على صدر الحلم الذي نحياه..

وغُـصْـتُمَا في أكوان فسيحة الأرجاء ... ضاحكة الأنهار جميلة الغدائر.. ذاك النعناع.. والبرتقال ... وقطاف المودة .. وثمر شهي.. وعشتما خلوداً جميلاً في نهر العمر #


فــ لِـتهدأ النفس ياسيدي

فقد علمَتْ يمامتك كيف توصل الرسالة
فــ طِب نفساً لأذرع تلهج لك بالدعاء


فمثلك نُدُرْ




إبراهيم الحرثي


عذرا على خربشات تطفلي




الحزن السرمدي

إبراهيم الحارثي
02-21-2007, 01:10 PM
يمامتي أخبريها بـ حبي لها

أثقلت كاهل اليمامة
فرحلت بك لها
متى تعود لـ تعود بكما سوياً .

تثبل شكري لك
وتقديري
سلطان ربيع

عادت يمامتي تحمل البشائر

عادت ترفرف بالتمائم

عادت ... بنسائم

يمامتي ... كم أذوب حباً في حضورك

وفي الغياب ... يرحل قلبي حيث رحلتي ..

سلطان الربيع

أرى مروجاً اعشوشبت بغيث مرورك ..

كن بـ صـــــــــــفاء ..

إبراهيم الحارثي
02-21-2007, 01:19 PM
إبراهيم الحارثي
ـــــــــــــــ
* * *

يأمرُ [ اليمامة ] و يعلمُ أنّه بذلك قد أمر [ الغمامة ] أيضاً
فحلّقنا معه وتبللنا به .

ما أجملك .

قايـد الحرفـ / بي

كم أغبطك على إلهامك وقراءتك الطالع

يمامتي ألفت غيمة

بمزن الحب والوفاء

ساقتنا الأقدار .. لنلف الأذرع

غيمتي حطت على كتفي ... تخيّل ... توشوشني

فكان .. الحبور .. الكبير ..

قايد الحرف

كم أنا ممتن لأن قرأتني

أكاليلٌ من البنفسج .. لروحك الطاهرة

إبراهيم الحارثي
02-21-2007, 01:56 PM
اخي
ابراهيم
طارت من المعاني يمامةً
وحطّت عند اغصانك
لتكتب آلامها على أوراقك


تحياتي لك
الرشيد عبدالعزيز
بل حطّت اليمامة تصدح بأعذب الألحان
.. أرأيت المفارقة العجيبة .. والطلّة السعيدة
.. يمامتي اليوم تنشد " الأماكـن "
كن بخير .. صديقي الرشيد

إبراهيم الحارثي
02-23-2007, 10:08 PM
/
\

يمامته
امنحيه .. هي
وغردي التيه والهذيان .. أغنية !
وأرسمي الأمل من لون خديها !
وقدميها لوحة العهد بينهما

::




وكأن يمامتي كانت تنصت .. لمناجاتك .. رفيقة القلم

وتالله .. لقد إستجابت .. ولفت وألفت ..

أيا رفيقةً للقمر .. أي الخواتم تعتمر سبابتك

فلا عرّافين ولا كُهّان .. تمتموا ببارقة أمل

: :

يمامتي .. كم أنا ممتن لكِ

بارعة الحرف .. رفيقة القلم

شرفني وجودك هُــنا

إبراهيم الحارثي
02-26-2007, 09:47 PM
ستأتي محملة بالبياض



ابراهيم


تمتلك روح عذبة حد الغيم


وحرفك جذاب جذاب جذاب



دمت بخير


ولكـ ياسمين

أيّها العذب الجذّاب

يمامتي عادت كما تنبأت لها بكل .... البياض .. كالغيم .. كالسحاب


حسين .. ما أروعك

إبراهيم الحارثي
02-26-2007, 09:54 PM
يمامته
أخبريها أن أبداعه تمكّن من أروحنا
وبمنتصف الأحلام أخذنا
أخبريها أن أحرفه صعدت "فوق السحب "
لتتساقط مطر أشتياق
وسيل تيهان يبحث عن نهر يجري بين ضفتيه !
وأنتي نهره ، وضفتيه !
،
إبراهيم الحارثي
أجد الكثير بين أحاسيسك
وأرتقي بقرائتك !
،
أخي العزيز
أسعدني التواجد هنا
كُن بخير لأجل الفرح !




نْــونْ

أخجلتم تواضعنا .. بربكِ كيف أشكرك

ممتنٌ أنــا .. لوجـودك هُــنا

ممتنٌ أنــا .. حـدّ المطر

كوني .. كـ الفرح

إبراهيم الحارثي
04-23-2007, 11:33 AM
وعلى ذات الغمامة ...

أُقاوم .. حديث يتسلل عنك ياسيدي كل يوم .. كل مساء مثخن ... بالشجن ينسجون الكلمات ... يحدثوني كثيرا عنك .. يظنون أني بَرِأتُ منك ... ويعلو صرير أسناني بلا مبالاة .. ويلتهب لساني بعبارات مكسَّرة .. ولا يعرفون أنك .. اهتمامي #

ولا يلمسون العمر الذي يشتعل .. أبداً لا يسمعون الضلوع التي تنادي . . فيها سعير النار يتوقد #


وعى ذات الغمامة كان للشوق أناشيد وللوفاء حكاية


تضيع العبارات وتعبر الكلمات إليك دون أن يعون


وإشتعال الشيب يحث الخُطى على وأد النار




وبالأماني الحلوة المُعلَّقة على أجنحة يمامتك ... أهدَتْـكَ نجمة من الوعود الجميلة .. واعطيتَها قمرا معلقاً على صدر الحلم الذي نحياه..

وغُـصْـتُمَا في أكوان فسيحة الأرجاء ... ضاحكة الأنهار جميلة الغدائر.. ذاك النعناع.. والبرتقال ... وقطاف المودة .. وثمر شهي.. وعشتما خلوداً جميلاً في نهر العمر #


ما الذي حدا بروحك أن تكون هناك


أم أن اليمام سخره الحُب ليبعث الأمنيات


والـ بر / تُقال أن للمودة قِطاف شـ هي على نهر خلود الربيع



فــ لِـتهدأ النفس ياسيدي

فقد علمَتْ يمامتك كيف توصل الرسالة
فــ طِب نفساً لأذرع تلهج لك بالدعاء


فمثلك نُدُرْ


نذر على النفس الدعاء لـ [ يمامتي ]


حتى تطيب نفسها وتلهج في أذني الهدهده


وحتى تأتي سأبني لها قصوراً من روحـ [ الأنـا ] غير قابلة للخدش


.
.


سيدة الحُزن السـرمدي


كلي إعتذار عن غيبة كنت فيها خارج الزمن


كـ عادتك سيدتي أثريتي المكان والزمان


كلي إمتنان وحبور لحضورك الملفت


أكاليل من الياسمين لصادق إحساسك


الإنســان