المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( مكر الأسئلة) !


فارس الهاشمي
05-25-2018, 01:05 PM
يموت حب كي يولد آخر. ويولد كي يكون حياة القلب الذي مات بالأمس وخبزه!

(1)
انا. وبعد
ان اخرجتك
من ضيق الأقواس
ومن بين المزدوجين
(انا).
اخبرني انك سعيد
بكل ماحولك من سعة
ومساحة
وانك ممتن وشاكر لما
كان من قبل
ولما اصبحت عليه بعد
اتعلم (شكرا) ايها الحب
من اعماقي لأنك سمحت لي
بمساعدتك
وتحررك
الفضل بعد الله لك
ولي بعد فضل الله
شرف امتنانك
انا .ايها السعيد الحر
لماذا انا سعيد بقيودي وسعيد
بتحررك ؟

فارس الهاشمي
05-26-2018, 02:27 AM
(ماخلق ليزحف لايمكن له ان يطير)
..

هذا مايعتقده
صديقي
واجمل مافي اعتقاده
الاحتجاج بالقدر
لكنك انت وانت بالذات
على وعي كاف ومعرفة واسعة
بتفاصيل الممكن
وعناوين المستحيل
لذلك اقول
كل شيء ممكن
اذا كان دافع هذا الشيء
وقوته (كن)
فطاقة هذه الكلمة
لاحد لها ولاشيء يستطيع
الوقوف في تمثلها
وقدرتها الخارقة
على صناعة الواقع
والعجائب!

السؤال الآن
هل انت هذه الكلمة والطاقة؟

فارس الهاشمي
05-27-2018, 04:58 AM
3
(في الحب كما في الحرب الويل للمنهزمين).

ستقول لي
المفروض
والعدل يقتضي
ان تكون الجملة
(المهزومين)
وسأخبرك ان العدل
والعقل والعرف
والشرع
في قانون اللغة
هو محاسبة
( المنسحب خوفا )
وليس المهزوم
الذي بذل جهده
وحاول بمايستطيع
ان يكون وفيا لعهد الحب
.
حسنا هذا الذي تراه في القوانين
وتستحسنه الرؤوى في عالم الحب والمشاعر
فماهي خطتك فيما تراه مستحسنا في حياة المشاعر والقوانين كي تحفظ توازن هذا العالم؟

فارس الهاشمي
05-28-2018, 12:26 AM
(انظر إلى كل شيء وكأنك تراه للمرة الأولى أو الأخيرة.).


كل شيء. انت او انا
وجهك او وجهك
الارض السماء
القمر الشمس
الكتب والرسائل
كل شيء ياصديقي
كل شيء
وبما في ذلك
لحظات الصمت
التي هي بيننا كل شيء
النظر والكلام
والصمت والغزل!
والبصر والبصيرة!!

والآن ايها المستقبل. لماذا الآن الآن الآن
هي الكلمة والتقوى والعبادة! ؟






.

فارس الهاشمي
05-31-2018, 11:53 AM
( لايوجد في هذا العالم مايكفي من العكازات كي تساعد (الاعذار العرجاء) على السير )!
.
.
أول الحل
الاعتراف
وآخر اعتراف الحل التأمل !
إنّ الله كامل العلم
والمعرفة
لذا لن تستطيع
أن تخدعه !
لكنك تريد بالإصلاح
أن تتعبده
وبالعبادة أن تتقرب منه
ولأن حب الله هو
( هدفك العظيم ورسالتك )
كان عليك ان تجعل
كل جهودك باتجاه
هذا الهدف وتحقيقه !
عقدت العزم على التغيير
وجلست تتأمل بوعي
عزمك !
وبعد طول تفكير وتأمل
قررت ان تقرر
ان يتغير كل مافي الكون
من اجلك
( الا انت)
كي تصلح بهذا القرار
ماخرج من اجلك
للاصلاح الى الخارج !
لكن الداخل لم يتقدم
والتغيير لم يحدث
لكن الحدث الذي كان
أنك كنت المكسب ورأس المال
( والفعل والتغيير الذي كنت تريده في هذا العالم ) !


السؤال الآن
إلى متى نسأل الله ( بحناجر الفقراء وقلوبهم )
أن يرزقنا حبه الكثير بتسخير حناجرهم وحصاد قلوبهم !؟؟

فارس الهاشمي
06-06-2018, 02:48 AM
(كن انت التغيير الذي تريد لهذا العالم).
بمعنى عظ الآخرين
بأفعالك
فوعظ الأفعال
سره باتع
وحكمته لاتفنى
وذاكرته لاتموت
وأثره لاينسى
وثقتي (بوعدك)
لاحدود لها
وثقتك (بقلبي) محدودة
حدودها قاب قلبين
وأكثر
.
.
معك أرغب في المزيد
والمزيد يرغب فينا
اكثر
علمني الآن بفعلك
الصدق الذي تعلم؟

فارس الهاشمي
06-07-2018, 11:40 AM
(فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ)!
.
(1)
في المنتصف الآن. حيث لااحد.
وغدا حيث الجميع
بين يدي
عدل الله
او بين يدي
رحمته

(2)
في الحياة انت. وانا ايضا!
ترتبنا الايام في حكاياها القصيرة.
لكن الفوضى عقل
وعمل القلب
منظم
لاعقل فيه.

(3)
هاأنت ترى الكل
مشغول بتصنيف الجزء
ووتكفينه بالنفاق
والساق مشغول بتكفير الفرع
واشغاله بفقه الألغاز
والفرع مشغول بإفساد الثمرة
لسببٍ بسيط
( أن الله وراء هذا العمل )!
والعمل الذي بهذا الشكل الماكر
بدايةُ الهلاك
فسبحان الله وتعالى عن هذا
الوصف الذي لايليق
وتعالى جِّده.

(4)
احدثك عن الله
الذي حديثه خير
ومحبة
من خلال
( تحديث الانسان فيك وجعل حياته ممكنه )
فتحدثني عن رضا الاصنام وحكمتهم في السجود من اجل مصائرهم
فتشمئز قلوب
وتستبشر آخرى
( لأن الله هو الصانع )
وحين يتولى الله الصنعة
( تكون الأحاديث والعبر
التي كان بالامكان جعلها افضل
من هذا الممكن في ( كن )
الذي حديثه محبتك
وحبه صنعتك
ومكره تزول منه الجبال !)

(5)
( وقني واصرف عني برحمتك شرّ ماقضيت ).
كما علّم ابوك آدم ( علّمك ايضاً)
لكن علم الاسماء خاص بأبوك
واسماء العلم عامة لأبنائه
،فأنت قد تعرف جزءاً بسيطاً من علم الله ،
ومع ذلك ( تقف عن طلب المزيد من علمه)
بما وضعت من مقاييس للبلوغ
والنضج والاكتفاء
حسب تسلسل
القيود في الدرجات العلمية
دكتور ، بريفسور ،
(وفوق كلّ ذي علمٍ عليم ) !
.
.
وأنت تعلم !!

فارس الهاشمي
06-17-2018, 10:44 AM
( والذي لايموت ) !



فوصلي قطعي واقترابي تباعدي
وودي صَدّى وانتهائي بداءتي

( ابن الفارض )


(1)
في رحلة البحث
عن الأشياء
إذا كان
من السهل العثور عليها
فسيكون
من الأسهل
التخلي عنها
لأنها لاتستحق هذا الجهد.
هذا مع الأشياء
أما مع نفسك
فالأمر مختلف
فكلما صدق ( توكلك (
على ( الله ) كلما

وضع الله بصدقك

هذا العالم
بين يديك
وفي عونك.



(2)

يبدأ الأمر بمثل هذه البساطة

وينتهي كذلك

اذا افترضنا
أن مافي هذه الورقة
شيءٌ يشبه الكنز
فعلى هذا الافتراض
سيكون مافي الخارج
أكثر كنزية منها ، ( والدرر والجواهر )
التي بين يدي حضرة المعرفة
هي ( الحكمة ) تلك التي لاتلقي بها ( أنامل الملائكة )
للخنازير
فالحكمة أغلى من الدرر والجواهر
والخنازير هم ( غير أهلها )
اذا افترضنا أن الأمر بهذه البساطة
فالبساطة أمرٌ يفترض بنا أن نتبعه
وأن يكون سهلاً بسيطاً كما تراه في هذه الورقة .!





(3)

مستيقظ أنت
وروحك نائمة
منشغلٌ قلبك
بعقلك
وعقلك
بالمعرفة
المعرفة التي تقول
( قوتي في الفعل )
وقيمتي كذلك
والتي سبق وأن شرحتها بطرقك المضحكة
( ما اجمل ألا تفعل شيئاً ثم تنام بعد ذلك ) !



(4)

صدق او لاتصدق
فعندما تبدأ في
التصديق تكون مؤمنا
وعندما تؤمن
تكون موقنا
وعندما توقن
ترى وتسمع
يقينك
في التفاصيل
عندها لايعنيك صخب
هذا الكوكب
ولاضجيج اصحابه
وتثبت
في أعماق قلبك

من حيثُ تدري

ولاتدري

محبته
ونقطة ارتكازه
لتصبح انت وقلبك

أمان هذا العالم ، ونقطة ارتكازه !







(5)

عينيك ِ جميلة .
وماذا بعد ؟
بعد ماذا

بعد
(عينيكِ) القبل
ماقبل الجمال وبعده !

أخاف أن أسافرها
وحدي
وأعانقها وحدي
رغم أنها ( الجماعة )
والأمن
والسكينة .!
عينيكِ
حياةٌ داخل الحياة
تجعل الخارج هذا
كما هو قلبٌ ونبضٌ
ومشاعر .
مشاعرُ مكتوبة بحبات القمح
وهذه العيون السنابل !

ومع جهلي الشديد بالحب

( أحببتك )بوعي الكون كله،
وحين فعلت قرأت بحبك

كل شيء

وعرفتُ كل شيء

عن الله بحبك

فأثمرت أصابعي

أوطاناً آمنة
وعيوني قلوب حارسة

وأعمال صالحة ،
لم أتوقف يوما

عن حبك .

وعن حبك

لن اتوقف

فمتى بالحب
عن الحب سنقف
ومتى بالحب
ومن اجلك تتوقف ؟

فارس الهاشمي
07-06-2018, 10:22 AM
"كم علي َّ أن أخسر في هذا العالم كي أربحك "

(1)

يقولون
إذا أحببت شخصاً
فقد أحببت نفسك ..
أما إذا أحببت نفسك أولاً
فقد خسرت هذا الشخص ..
وخسرت نفسك ..

تُرى مالذي لم يقله ( الأوفياء ) لمن يحبون ..أنفسهم
عند أول قطرة " عطاء " وعند آخر قطعة ندم .؟


(2)

مامن وجوه ..
وكل الأصوات تساوت
أذن الطبيب تنتظر ثناء المرض ..
وأذن المريض
تنتظر شفاء المرض ..
وبين الثانية والثانية جحيمٌ من الغباء
ومشرط ُ شك
وقنينة حيرة
كيف ترى الداء ..إن كنتَ لاترى ؟
وكيف ترى الدواء إن كنت مغمض العينين ولاتريده .. ؟






(3)

الحقارة
لو طلب منك تعريفاً بسيطاً للحقارة
بأبسط الطرق على أن لا تزيد كلماتها عن خمس كلمات ..
فمالذي ستقوله .. ؟
إن تحدثت عن شيء لاتعرفه ..
فأنت تتحدث عن مجهول بالنسبة لك ومعلوم بالنسبة لغيرك ..
لذا فحديثك ..
لايعدو كونه حديثٌ بني على رغبة آخرين .
أو حديثِ آخرين ..
أو تهامس آخرين ومابني على باطل فهو باطل
في المرة القادمة إذا كتبت لي عنها ..
لاتنسى أن تدحرج لي قول أرسطو " الأِشياء التي ينبغي علينا تعلمها لانتعلمها حت نفعلها فعلاً "
أعتقد أن وقتك يسمح بالكثير
وليس كثيراً جداً على حقارتك التعلم .!




(4)

البعض يحمل هدفاً يريد تحقيقه
والبعض يحمل حجراً يريد ُ تكسيره
وبين الهدف والهدف
مسيرة قدمين ونصف .. الشارع مزدحمٌ بالأهداف ..
والمشجعون كثر ..
هدفي من كل هذا الكلام هو أن أتكلم
بالحق تحقق هدفي ..
وبالباطل حملتَ حجرك ..
لو قدر لهذا الرصيف أن يتكلم ..
لقال " ضعوا أرجلكم بأناقة " / تعلموا فن الدهس ..
قبل أن تلعنوا الطرقات
وقبل أن تضع أرجلكم أهدافها .. التي إلى الآن لم تتحقق ..
لو قدر له القليل
هذا الشارع
فمن سيسلبه حقه ؟



(5)



مساحة فارغة لكل التافهين
في هذا الكون ..
لماذا الحياة ثمينة عندكم ،
لدرجة انها قصيرة
بهذا الشكل ؟!...!

فارس الهاشمي
07-11-2018, 08:27 PM
( والعصر إن الانسان لفي خسر ) !


(1)
في طريقي إليك كانت عيونك هي الطريق.
وكان الطريق عيونك ،
بك رأيت وبك سمعت
وبك قرأت وكتبت وأحببت .
فيا طريق المحبين وغاية المشتاقين
اقرر عيني من محبتك .




(2)
الشدائد تقدم المرء لنفسه
ومن عرف ضعفه وعجزه
عرف ربه
وبالرغم من ضغوط الحياة فهي قد علمتنا الكثير
واكثر ماعلمتنا ان نكره البعض ونعذر البعض
ونخلص لله النية والعمل
في حب القلب وقلب الحب الذي هو مصدره .
او كما هو الحال
حين يكلك الله الى نفسك
لايمكن الا ان تشرك به !



(3)
الفكرة التي لا تكون ( جحيمك )
لن تفتح لك أبواب ( النعيم ) ،
والنعيم الذي في الفكرة
كالجحيم الذي تشعر به ،
بالإحساس تكون
وبالافكار تحيا ،
وبالحب تنجو وتصل !
فلماذا لاتعيد ( ابتكارك وقراءتك )
أو تخرج في موعد جميل مع قلبك ؟

فارس الهاشمي
07-13-2018, 10:21 PM
( واسألك حبك. وحب من يحبك. وحب كل عمل يقربني الى حبك).
1
في الطريق اليك.
وانت الصاحب
في السفر.
(يانجد الأحباب)
اشتقت
اليك اكثر من شوق
حبيبي وصديقي
الذي تعرفه المدن
وتسبح بحمده
الغابة
والاحجار.
2
اذا احببت
شخصا
فاحببه
كما هو لاكما
تريده ان يكون
واذا كان اعني
وقع الحب
فأحبب نفسك
الجميلة
والفاتنة من خلاله
فالحب رابط مقدس
يطهر الارواح
ويجمعها بدعائه.

3
افتح لي بابا اليك
تفضل الباب مفتوح
لكني لم استطع
الدخول
حسنا اغلقت الباب
وتركت النافذة مواربة
لكني أخاف من النوافذ
حسنا اغلقت النافذة
وتركت عقلي مفتوحا
لرسلك
لكن العقل قيد والم
حسنا اغلقت عقلي
وفتحت قلبي فتفضل
لكني لااستطيع
الحب
ولااستطيع
الدخول
وعفوا لايمكن الوصول
اليك.!!
السؤال لماذا حين وصلت لم ادخل؟

فارس الهاشمي
09-02-2018, 01:21 AM
( للضوء مصدران – الشمعة ، والمرآة التي تعكس هذا الضوء وكذلك ضوء هذا القلب ) !


لو يبور الملا ما احسب حبيبي يبور
و احسب اني اموت ولا يموت الوفا
و احسب انه على هاك المودة غيور
ما احسب ان الشعاع اللي بقلبه طفى
كيف يا نور عيني و انت للعين نور
يختفي نور وصلك في ظلام الجفا؟!

( الأمير خالد الفيصل ) .



(1)
أود أن أهديك أغنية
بعمر هذا الحب
وأخبرك من خلالها
كم هو حبك وحدك
( شيء عظيم )
وكم أنا عظيم بهذا الحب
أود أن آتي في الوقت الضائع
والمناسب تماماً لبعض ماتبقى
لهذا الحب
لاستفزاز الأمل من
كل تفاصيل اليأس فيه
وأحضنك بقوة وأهمس في قلبك
( إن الله على كل شيء قدير )
فأثبت قدرته فيك ومن خلالك
ارجوك افهمني
فالفهم سرٌ عظيم وحملٌ ثقيل
لايستطيعه الا أمثالك ممن
كان قوتهم يقينهم بأن هذا الحب
والشعور والهروب
من الشوق وإليه
من الله واليه
وأنهم بهذا يشرحون
المعنى العظيم لقوله
( إنا لله وإنا إليه راجعون )
ولن ترجع الى قلبك
بأجمل من صلاة الحب
وطهور المحبة
ولا الى ربك
بمثل هذه العبادة
والصلاة المقبولة
أن تحمل بكل مافيك
كل مافي قلب محبك
وتعكس من خلاله حكمة الحب
وعلمه

لماذا أنت خايف ؟
ولماذا علي أن أختار خوفك
وأعيش جحيمه
وتختار حبي وتقتل نعيمه؟
أحبك ولكن !
ماذا قدمت لهذا الحب ؟!



(2)
ماتحتاجه من إجابات
موجودٌ بداخلك
والحب أيضاً
وحين تقول المعاملة بالمثل
هي عدل القلب وشفاؤه
أتذكر معك تلك القيود
والسلاسل التي قيدت بها اقدام
هذا القلب
ونقلت إليه كل ثمار خوفك
وتجاربك التي جعلتك
بهذا النضج
الذي هو عقل
لكن العقل يقتل الحب
كي يحميه بزعمه
ويجنبه الألم الذي مر به
في حياته
أنت أجمل من تحدث في الحب
وأكمل من كتب عنه
وأجمل من عاش حقيقته
وأحق من يستحقه
حتى لو ظننت
أن الاستحقاق مرتبط بالأرقام
وكسور العمر والتي عادةً
تساوي هذا الرقم ( 11)
والتي تعني هذا الرقم ( 2)
وهل نحن الا هذا الرقم
أحبك ثم تعلم أني أحبك جداً
وجداً هذه لم تكن إلا تعباً
عظيماً لدرجة أنه أقعدني عن ممارسة
الحياة
الحياة التي تشبهك كثيراً
كثيراً إن لم تكن هي أنتِ التي
معناها أنني سأموت
وقد مت فعلاً
في صورة الغيب التي لااعرف
وشهادةِ روحك التي أعرف .!



(3)
شكراً كثيراً لحبك
وشكراً على كل
شيء كان كثيراً بهذا الحب .!


فماذا لو جمعت قليلي هذا الذي ترى وتقرأ بكثيرك ؟