المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بلا باب ...


عبدالله السعيد
09-26-2018, 01:26 PM
ما أجمل أيام الباب الواحد .. ربما كان دائما أيضا بلا باب ..
لكنه كان يحمل كل المشاعر الصادقة ،، فيصل إلينا ونصله بلا استئذان *



أنثروا مالذ وطاب
من طق طق إلى الشعور المستطاب ..


ملاحظة /
المقدمة مقتبسة من أجمل الناس .

رشا عرابي
09-26-2018, 02:01 PM
بلا مقدمات،

كنّا صِغاراً نعجِنُ اعتراضنا بالتّذمّر كي نخبز على مهلٍ ما نوينا والمُحصّلة أمنية قريبة المنال لذيذة القِطاف
عَبرت علينا السنون ولسعت من ضفافنا ما طاب لها
وتركت فينا من الألم ما جفّ ماء العين كي يبلغه
ومن الأمل ما جعل الأيادي تمتدّ لتعود ملآ بالهواء!!

حتى لحظة البكاء لا بدّ لنا من هندام دموعٍ لائق كي نفيها حق الضيافة

متعبة هذي الحياة
هل من عُقار!!


.....

عبدالله
السعادة تملأ قلبك وتحوطك

ميسون الرملاوي
09-26-2018, 02:02 PM
مشاعرنا العالقة معنا منذ الصغر
كانت ولا تزال مصدرا للذة الأحاسيس ،،
كنت صغيرة
وكانت الأحلام مملكتي
أهيم فيها / معها
بكل الجنون البريء
وبراءة الجنون
لكل مشهد من مشاهد { ذي الباب الواحد
عنفوان يملأه الجمال
ونشوة تهتز لها الروح
وهي كثيرة
لا يسعني الوقت الآن لإعطائها حقها من الروعة
لذا
سأكون هنا لحظة توق / شوق للابتسام ،،


عبادي لقلبك الود :icon20:

نورة القحطاني
09-26-2018, 02:25 PM
كنت ولا أزال صغيرة
أحلامي الوردية طوق يزين لحظاتي
جبانة في الحديث عنها شجاعة في تحقيقها
ننام تحت النجوم حتى نشعر أننا جزء منها
ونستيقظ على خيوط الشمس التي تداعب أجفاننا في حنوّ
القصص .. حكايا السرد اللذيذة من فؤاد جدتي
ثم الغفوة التي تسرقنا فجأة
كنا نجتمع ك عائلات الصغير والكبير فجأة يمتلىء المنزل
ونفترق بالدموع
.
الآن لاشيء سوى باب مغلق والكثير من التحف الميتة !
أصبحنا نجتمع بالواسطة والطلبات وتنظيم جدول فلانه وانتظار سلامة من السفر
ولاتجمعنا البيوت .. بل الاستراحات .. لحظات لنفترق سنوات !
حالنا إلا من رحم ربي ..

نورة القحطاني
09-26-2018, 02:27 PM
كنت أقول في نفسي وش ممكن أكتب في هذا الموضوع اللي بدون باب
مادريت انه بينقلني لعالم آخر

شكرا للسعيد

كريمه السالمي
09-26-2018, 04:05 PM
قال محمد بن شلاح
امل الوجار وخلوا الباب مفتوح
.خوف المسير يستحيي لا ينادي

كنت افكر وانا اسمعها على دندنة الربابه
هو للخيمه باب ؟!

أبوابهم كانت ستار تلعب به الريح
وحنا ابوابنا من حديد ومن خشب
صفدوها علينا تصفيد :(


عبدالله أثرت فيني غبار الماضي كعادتك

رشا عرابي
09-27-2018, 01:47 AM
ﻭﺣﺪﻩ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻳَﻤﻠﻚ ﻗَﺪﺍﺳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺕ ،
ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﺃﺣﺎﻃﺘﻨﺎ ﺷﺮﺍﻧِﻘُﻪ ﻧﻔﺘﻘِﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﻏﻤﺮﺓ ﻋﺘﻢ
ﺃﻭﻧَﺴﺘﻌﻴﺪﻧﺎ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﺍﻟﺘّﻌﻮّﺫ ؟

بلقيس الرشيدي
09-29-2018, 06:17 AM
...
...

كُل حنينٍ يسرقُنا لـ أوله !
تلكْ البسِيطة الَّتِي تُبسمُنا حتَّى فِي أشدِّ حالاتِنا " سُوءًا " !

لكَ الصُبح يبتسمْ يَامطر

.

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

جليله ماجد
09-29-2018, 06:42 PM
أشتاق فعلاً أن أتعامل و الناس بشفافية طاهِرة..
لا أن أتساءل :
- ما خلف هاذي الابتسامة ؟؟
- تلك العيون تخبّئ الكثير ..!
- ماذا يريد مني إذ يعاملني بكل لطف ..!
تلطخت النوايا بسواد لا سبيل لفكه ..
و امتلأت الروح بالظنون ..!
و في كل مرة لا أندهش ممن يطعن ..
أو يخون أو يقتل الشغاف ..!
كم كلّ هذا الهراء مُتَوقع !

رشا عرابي
11-30-2018, 08:53 PM
لن أطرُقَ اللّحظة .. ولن أبحث لها عن باب
سأرفعُ قلبي إليك ياااالله
وأرحوك برحمتك أرجوك بقدرتك أرجوك بسلطانك على المُجريات
أعد لي قلبي مطمئناً
مطمئناً فحسب !

جليله ماجد
11-30-2018, 09:20 PM
بلا باب ...
بودي أن أرجع تلك الليالي البريئة في جميرا العتيقة ..
بمنزلنا الصغير المتواضع .. الملئ بالبط و الدجاج و الحمام ..أريد أن أركض على حافة الجدار و أجعل كل الحمام يطير عاليا مع ابتساماتي الصغيرة !

نورة القحطاني
12-01-2018, 12:58 AM
المرجيحة القديمة بحبل عتيق ووسادة أكل الدهر عليها وشرب
كانت ك طائرة ورقية تجوب بقلبي رحاب الأحلام

رشا عرابي
12-01-2018, 07:01 PM
محتواه أثير
عطرٌ وبخورٌ وبروازٌ مستدير
صندوق جدتي
ليتَه يتّسع عوناً ويحتويني~

رشا عرابي
03-28-2019, 07:41 PM
‏القاعدة الثابتة أن الأصدقاء يبقُون إلى الأبد، لذلك جميع اولئك الذين ذهبوا لم يكونوا أصدقاء حقيقين

سليمان عباس
03-28-2019, 11:08 PM
البيت الصغير
والسور القصير
والشارع الضيق
والأضواء الخافتة
والزحام المبهج
والغبار الطاهر
والخبز المنقط
على مائده فقيره

كيف كانت الحياة أكبر من ماهي عليه رغم زهدها

رشا عرابي
04-01-2019, 03:47 PM
ﺳـ ﻧﺘﺄﻣّﻞ،
ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﻜّﺎﺕٌّ
ﺗﻮﻟّﻒ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺭﺗﻢ ﺗٍﻌﺪﺍﺩﻫﺎ..
لكنني،
تعبت :35:

صالح العرجان
04-02-2019, 07:30 AM
معطيني الله للغثا طولت البال
.................... وش مايجي مستوعبته المحاني

رشا عرابي
04-18-2019, 07:24 PM
ٰ


‏فوزي باكير يقول: "حين نعبّر عن فرحنا بشيءٍ ما، نقول إنّه يردُّ الروح..نحن نعيش بوصفنا أمواتًا"

سليمان عباس
04-18-2019, 11:33 PM
للروح طفولة خائنة تركت الجسد ليكبر من دونها

عبدالله عليان
04-20-2019, 07:14 AM
المكان موحش !
والرياح العاتيه أتيه !! ولا مفر

عبدالله عليان
03-09-2022, 02:52 PM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-4a5b133dbf.jpg