المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص قصيرة جدا


فاطمه الغامدي
06-13-2006, 11:58 PM
1



فغر فاه ليتلمس البداية ، بداية الحكاية تبدأ من يوم تسلط فيه الخريف ليعلن سيادة الشيخوخة وموت الا شجار
2
وهبت نفسها للكتابةساعة شوق
حملت ما تبقى لديها وغاصت ، هربت من سياط واقع مرير
أ علنت ذات صباح ممشوق القوام أنها ستعلن اسمها الحقيقي ولن تتوارى خلف اسم مستعار
هب أخوها --أنشب أظفاره في وجهها
حملتها أمها وخبأتها عن العيون تسعة أشهر

جود الرباط
06-14-2006, 12:40 AM
فاطمة

يستهويني هذا النوع من القصص
كنتِ جميلة

أهلاًبكِ

فهد علام
06-14-2006, 12:58 AM
عمق يختبئ خلف صغر مساحة عرض بئر.
فاطمة الغامدي خاطرة كان بها الكثير عميقة زادت اعجابي بقلمك الرائع. لك كل الاحترام والتقدير . اتمنى لك التوفيق والسعادة . شكرا

نور الفيصل
06-14-2006, 08:42 PM
نبض بمذاق مختلف

في الصميم يا فاطمة

وفقك الرحمن


نـور

قايـد الحربي
06-14-2006, 10:19 PM
فاطمة الغامدي

سأتابع بتمعّن
وأتمعّن بدهشة

ماجد الغامدي
06-15-2006, 05:12 AM
1



فغر فاه ليتلمس البداية ، بداية الحكاية تبدأ من يوم تسلط فيه الخريف ليعلن سيادة الشيخوخة وموت الا شجار
2
وهبت نفسها للكتابةساعة شوق
حملت ما تبقى لديها وغاصت ، هربت من سياط واقع مرير
أ علنت ذات صباح ممشوق القوام أنها ستعلن اسمها الحقيقي ولن تتوارى خلف اسم مستعار
هب أخوها --أنشب أظفاره في وجهها
حملتها أمها وخبأتها عن العيون تسعة أشهر



ننتجُ الإستبداد بينما نطالب بالحريّه..!

.......... ونحصدُ غير المعقول فيما ندعو إلى العقلانيه !!

............................ ونعود للوراء فيما نسعى للتقدّم !!


أُحيي فيك هذا الفكر والنظر العميق !

سلطان ربيع
06-15-2006, 06:46 AM
فاطمه

أسقاطه رائعه وسيناريو سيبتدى معك وينتهي بك

دمت بخير

خالد صالح الحربي
06-15-2006, 06:47 PM
.
.

والخريف.. يُصفّق.. للأشجار..هنا..!
أرأيتِ..المفارقة..أختي..؟! :)

.
.

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 12:36 AM
جود
أنت الاجمل وانت تشبهينني في كل شيء
عبق دائم

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 08:04 PM
فهد علام
سعيدة بتواجدك هنا
شكرا لك ،شهادتك اعتزبها

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 08:14 PM
أستاذ قايد
مرورك عابق
شكرا لك

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 08:16 PM
أستاذ ماجد الغامدي

تظل دائما بوصلة نحو الاتجاه الصحيح
مرورك يعطر متصفحي

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 10:04 PM
سلطان ربيع
شكرا لمرورك العطر

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 10:19 PM
خالد صالح الحربي
شكرا لهكذا مرور

فاطمه الغامدي
06-25-2006, 10:20 PM
نور
الربيع في اوله وازهار نيسان عبقت هنا

فاطمه الغامدي
01-10-2008, 04:19 PM
جاءت جدتي على عجل ، كان وجهها ممتقعا ، قدمت لها القهوة ، رفضت ، بصقت في وجهي عبارة قاسية ( كل النساء خائنات)
وعندما حل المساء شاهدت جدي على الشارع المعاكس يقدم باقة ورد لا مرأة فاتنة

علي الغبيشي
01-10-2008, 05:02 PM
9 أشهر أم 9 سنوات أم حكم أبدي إن صح التعبير
تقدمنا نحو الأمام بالاتجاه المعاكس كانت اللوحة خاطئة
ولم ننوي تعديل شارتها نخاف تلك الأظفار

هنا وهناك لا أمل قراءتك

علي الغبيشي
01-10-2008, 05:07 PM
استدراك ....
لم كانت الفاتنة تأخذ الباقة ؟

شركاء ُ في الخيانة !!!

مبدعة كالعادة تقبلي نكهة الورد

سعد المغري
01-10-2008, 08:35 PM
..
.
أجد في هذه الأنثى وهي تسبل قداسة الحياة ونشدان الحرية
من أضطهادها .وكشف رؤية هذه النجمة المضيئة
من غير أحجابها. في السماء.
إلا أنها هوت...

"فاطمه الغامدي."

رائعة,,يمتح من بلاغة الشعر ورهافته ليبتني بلاغته

الخاصّة التي تكاد لا تعتقك بتلك البساطة غير المتوقعة...

سعدت كثيرا وأنا أدنو من عالمك الإبداعِ.

..
..

مروان إبراهيم
01-11-2008, 02:41 PM
:

الخيانة [ لا تموت ]
تعمّر بلايين السنين ، إنها
لا [ تعجز ] في اسقاط عجوز !




القديرة فاطمة !

شكراً للفضاء الممتد
من حرفك لحرفك !

تقديري !

إبراهيم الحارثي
02-17-2008, 12:44 AM
فاطمة الغامدي


كم أعشق الإيجاز


وكم أمقت الإطناب


دمتـِ نابضة

شــمــ نـجـد ــس
02-20-2008, 06:36 AM
:
مدهشة حقا

الكاتبة فاطمة الغامدي

مستمتعون ومتابعون

شكرا لك وللصبح

الوجه الأليم
03-15-2008, 03:45 PM
أعشق مثل هذه الاقاصيص ..

فهي تعلمنا الايجاز !



شكراً لهذا الامتاع يا فاطمة

فاطمه الغامدي
03-21-2008, 02:27 AM
[QUOTE=خالد صالح الحربي;4828].
.

والخريف.. يُصفّق.. للأشجار..هنا..!
أرأيتِ..المفارقة..أختي..؟! :)

.
.[CENTER][SIZE="5"][FONT="Arial Black"][COLOR="Navy"]
خالد صالح الحربي :
تنتشر كالضوء
فتوقظ الموات من حرفي

فاطمه الغامدي
02-27-2009, 11:24 PM
رأيته بأم عينيّ يقطف وردتين ، دهس احداهما وتنفس الثانية

عبدالله عليان
01-29-2015, 12:58 AM
1



فغر فاه ليتلمس البداية ، بداية الحكاية تبدأ من يوم تسلط فيه الخريف ليعلن سيادة الشيخوخة وموت الا شجار
2
وهبت نفسها للكتابةساعة شوق
حملت ما تبقى لديها وغاصت ، هربت من سياط واقع مرير
أ علنت ذات صباح ممشوق القوام أنها ستعلن اسمها الحقيقي ولن تتوارى خلف اسم مستعار
هب أخوها --أنشب أظفاره في وجهها
حملتها أمها وخبأتها عن العيون تسعة أشهر



قصص قصيرة تناقش فكرة القمع ! في المجتمعات المتخلفة فكرياً ,
هنا .. كاميرا التصوير سلطت الضوء على العتمة فخرج غبار الإرث ,,

مدهشة , ذات لغة عميقة , وكلمات صيغت , ورتبت .. بدقة عالية , وبتقنية مميزة .

أ / فاطمة الغامدي ..
تقف في صف المرأة من غزة الشوكة إلى سكرة الموت ,,,,

ــــــــــ والله أعلم ــــــــــ ,

الله عليك

عبدالله عليان
07-16-2018, 06:21 PM
رأيته بأم عينيّ يقطف وردتين ، دهس احداهما وتنفس الثانية

الله عليكِ