حِداد

[ضوء خافت]

لا تأبه ... كلامي أشبه بكأس ماء فارغ

لقد كان ممتلئاً و اندلق ...

ههه صدفة أن يندلق في قلبكَ مباشرة فهو ذنبي الذي ما ندمت عليه قط

لقد تعمّدتُ ذلك ... حيث أني كنت عطشى

و ارتواءكَ يثير في نهاياتي العصبية خدر ...

ينسيني أن هذا العالم قبيح جداً ... و أنني أحد أسباب قبحه !

هل تفهم ما أثرثر به ؟

أرجو ألا تستوعب انفلاتات الحنين و اشتياقي المسجون منذ عام و أعوام !
...

كأني لم أكتب شيئاً ... كأنك لم تعد ذاك الرجل الذي أفرغني من ذاتي
...
على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد

لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة

و ملامحي شاهد على قبره !

[فيصل خليل]

الفراق والرحيل والمصير المجهول يؤدي بنا الى عالم لا نعرف نهايته
ومن تعلق قلبه بمحبوب
أصبحت حياته مرهونة به
وأحيانا يشاكسه لتهدأ أنفاس الشوق الملتهب
ومما يزيد الألم والشوق لوعة
تجاهله لمشاكستنا البريئة كأنها لم تكن
فيصبنا الموت والاندثار

كلمات جميلة ومعبرة
قليلة حروفها كبيرة بمعناها
دمت للابداع نجمة متألقة

أسعدك الله بكل خير

[سيرين]

لا تقسيط في ديون الحب
وماكنت يوما في عيوني ثوباََ للغرور لذا كان إبراء الذمة " حداداََ "
رسالة نورها أجش في تأمل الوهج الجريح
رااااائعة وجدا كما اعتدنا قلمك المبدع ضوء خافت
كل الحب والتقدير

\..:34:

[حسن زكريا اليوسف]

لا تأبه ... كلامي أشبه بكأس ماء فارغ

لقد كان ممتلئاً و اندلق ...

ههه صدفة أن يندلق في قلبكَ مباشرة فهو ذنبي الذي ما ندمت عليه قط

لقد تعمّدتُ ذلك ... حيث أني كنت عطشى

و ارتواءكَ يثير في نهاياتي العصبية خدر ...

ينسيني أن هذا العالم قبيح جداً ... و أنني أحد أسباب قبحه !

هل تفهم ما أثرثر به ؟

أرجو ألا تستوعب انفلاتات الحنين و اشتياقي المسجون منذ عام و أعوام !
...

كأني لم أكتب شيئاً ... كأنك لم تعد ذاك الرجل الذي أفرغني من ذاتي
...
على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد

لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة

و ملامحي شاهد على قبره !



يا ضوءنا الساطع
ما كل هذا الألق والإبداع
بحق ولا أجامل في الأدب والشعر
هذا النص في طياته روح شاعرية محلِّقة
ما أسعدني وأنا أشرب قهوة حروفك هذا الصباح
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

[جليله ماجد]

هذا نص مخادع يا ضوء..
مخادِع وبه من كل جهة عاصفة..
كأنكِ تعبتِ من كل المشاعر فقطعت أوردتها دفعة واحدة!
تباً لكل شيء يا فتاة يجعلكِ بهذا الحزن و التشظي..
و..
أحبكِ!

[عبدالرحمن عبدالله]

غير أنه موت
إلا أني شعرت بالحياة
وأن الروح المُنازعة رُدت إلى مثواها
الجسد
..
قد كتب هذا النص بما لا يقاس من الجمال

[ضوء خافت]

الفراق والرحيل والمصير المجهول يؤدي بنا الى عالم لا نعرف نهايته
ومن تعلق قلبه بمحبوب
أصبحت حياته مرهونة به
وأحيانا يشاكسه لتهدأ أنفاس الشوق الملتهب
ومما يزيد الألم والشوق لوعة
تجاهله لمشاكستنا البريئة كأنها لم تكن
فيصبنا الموت والاندثار

كلمات جميلة ومعبرة
قليلة حروفها كبيرة بمعناها
دمت للابداع نجمة متألقة

أسعدك الله بكل خير

كثيراً ما يدور بخلدي تساؤل ... هل التعلق مرتبط بقوة الإرادة ؟

هل له علاقة بالعزيمة ؟ هل نمط الشخصية يحدد رد الفعل تجاه العلاقات و أن الأمر كله مجرد وهم تساهم في صنعه عقدنا و حاجاتنا ؟؟

عن التجاهل ... أظنها نوع من السياسة في توجيه العلاقة حسب الأهواء ...

يتعلق بمؤشر الاهتمام و التجاهل ... و استغلالها فيما يخدم النوايا المبيّتة ...

و ما قيمة النجوم إن لم تكونوا السماء لها ...
أشكرك أستاذي فيصل ...

[عبدالإله المالك]

حداد الكلمات ينبثق من وجع الذات
ووداع النفس للنفس مؤلم
حي الله مداد قلمك

[إيمان محمد ديب طهماز]

على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد

لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة

و ملامحي شاهد على قبره !


يالله ما أجملك ياضوء

ما أشد احتياجي لحرف جميل كهذا الذي تكتبين

هنا أرحت قافلة التيه

و رويت عطشي الشديد للإبداع المتفرد

كم أسعدني هذا الحرف في نهاية يوم شااااق جدا ياعزيزتي

وفقك الله أيتها المبدعة

[ضوء خافت]

لا تقسيط في ديون الحب
وماكنت يوما في عيوني ثوباََ للغرور لذا كان إبراء الذمة " حداداََ "
رسالة نورها أجش في تأمل الوهج الجريح
رااااائعة وجدا كما اعتدنا قلمك المبدع ضوء خافت
كل الحب والتقدير

\..:34:

نواري المشاعر كما نواري أحبّتنا ... و في النفس حسرة

لكن واقع و قدر لا مفر من مواجهته ... لنخلع عنا السواد في زمن قادم على مهل

سيدة القمة " سيرين "
حضورك ألطف شيء حدث في تلك اللحظة ... فشكرا أزفها بحبّ

[ضوء خافت]

يا ضوءنا الساطع
ما كل هذا الألق والإبداع
بحق ولا أجامل في الأدب والشعر
هذا النص في طياته روح شاعرية محلِّقة
ما أسعدني وأنا أشرب قهوة حروفك هذا الصباح
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

" هذي الروح تشتاق إليه "

رغم ذلك ترفع ستائر السكوت و تعلن حدادها بقدر نفس طويل جداً ...

ثم أحتسي القهوة مثلك ... و لا بأس إن تشاركنا ركوة الخيال و احتسينا الكلمة و الفكرة و القهوة معاً


القدير حسن ... أشكرك جداً و ما نحن إلا قطرة في بحر أدبكم و أشعاركم التي تفيض بلاغة و إحساساً

[حمدان روسان]

بدخل على موسيقى النص قبل لاانسى
(لاتأبه) وهي المطلع ..(قبره ) وهي القفله تمازج وتناغم
(كلامي) .. (ملامحي)
(أشبه) .. (شاهد)
والكلام أوله النص لحاضر
وأخره لغائب

ولقد حاولت اسعاف قلبه هو
وهي التي لفظت الانفاس الآخيره
الله الله الله صوره بالغه ومبلغه وبليغه
أيقنت بها وفيها ومنها
لماذا هو افرغك من ذاتك ياضوء

[ضوء خافت]

هذا نص مخادع يا ضوء..
مخادِع وبه من كل جهة عاصفة..
كأنكِ تعبتِ من كل المشاعر فقطعت أوردتها دفعة واحدة!
تباً لكل شيء يا فتاة يجعلكِ بهذا الحزن و التشظي..
و..
أحبكِ!

أحبكِ ...

فأبتسم رغم كل شيء يا جليله ...

و تباً لكل شيء - إلا ...

[نادرة عبدالحي]

من المدهش حقا أن تذهب مع النص أينما يريدُ هو وليس اينما تريد انتَ ،


ان تلمس أحاسيس كاتبه وتكون أينما يكون ، وتتخذ لكَ مقعدا بجواره وهو يبوح ،

جميلة الاحساس الفاضلة ضوء خافت قريبة كدائما إلى نفس القارئ وفكر القارئ ،

باقة ورد وباقات محبة نقية لحضرتكِ،

نحياتي ،

[ضوء خافت]

غير أنه موت
إلا أني شعرت بالحياة
وأن الروح المُنازعة رُدت إلى مثواها
الجسد
..
قد كتب هذا النص بما لا يقاس من الجمال

أصبتَ شياً من قصدي يا عبدالرحمن ...

إنها الولادة ... كل ما مضى مخاض ... و النفس الأخير هو فيصل العودة

جمال حضورك و قراءتكَ هو عين الجمال ... فشكراً لك

[ضوء خافت]

حداد الكلمات ينبثق من وجع الذات
ووداع النفس للنفس مؤلم
حي الله مداد قلمك

في لحظة ما ... تختلط أوجاعنا بشعور آخر خفيّ ...

إنه ألم الخلاص يا عبدالإله ... و ساعة صمت على سبيل الحداد

و لكَ يا المالك عذب التحايا من الروح للروح ...

[عبدالله مصالحة]

حين يتداخل المرء بروحه في زاوية قسريّة ، تشيخ فيه قدرة الإفلات حتى ينتهي آخره بفقد لا لون فيه غير يأس البكاء
مالحة التأويل ومحترق هذا النزف يا ضوء .

تقديري

[ضوء خافت]

يالله ما أجملك ياضوء

ما أشد احتياجي لحرف جميل كهذا الذي تكتبين

هنا أرحت قافلة التيه

و رويت عطشي الشديد للإبداع المتفرد

كم أسعدني هذا الحرف في نهاية يوم شااااق جدا ياعزيزتي

وفقك الله أيتها المبدعة

شكراً لحرفي إذ استوقفكِ ... فأنا منذ زمن لم أحظى بلقاءكِ يا إيمان ...

و أنا أشعر بالامتنان لكِ ... تسعدني سعادة قلبكِ ... و أتمناها لكِ كيفما تحبي يا نسمة الأبعاد ...

و الله يعطيك على قدر مشقتك فيما تنجزينه ...

[د. لينا شيخو]

نصّ له رائحة الاحتراق
حين الصدى أصم وأبكم
لا تلويحة تلوح في الأفق ..
رائعة أيتها الضوء 🌷

[رشا عرابي]

ليس للبوح أنامل؛ إنما للحرف روحٌ تمسك بتلابيب سكبه
متى أنتزع عنوة .... فارقته الروح ..!

وحرفك حياة من الثرثرة المُحبّبة يا ضوء
استرسالُك مُنيةُ الذائقة
لا تُلجمي اليراع

أحبك يا بنت

[ربى خالد]

قف دقيقة حداد....

وقفت دقائق صمت منتشية بالكثير من المشاعر
حسبتها من النص غير أني تحسستها مني

كثيرك ضوء يا ضوء
وردي وودي :icon20:

[ضوء خافت]

بدخل على موسيقى النص قبل لاانسى
(لاتأبه) وهي المطلع ..(قبره ) وهي القفله تمازج وتناغم
(كلامي) .. (ملامحي)
(أشبه) .. (شاهد)
والكلام أوله النص لحاضر
وأخره لغائب

ولقد حاولت اسعاف قلبه هو
وهي التي لفظت الانفاس الآخيره
الله الله الله صوره بالغه ومبلغه وبليغه
أيقنت بها وفيها ومنها
لماذا هو افرغك من ذاتك ياضوء



بلوغ درجة اليقين ... قد يكون أول بذرة لنبتة شك تنمو في الشرايين ... و تقبع في النهايات العصبية على هيئة ارتعاشات لا تفسير لها ...

لذا ... فإن الموسيقى إذا ما كان عازفها الروح ... يؤلمنا هذا التناغم الذي يثير الشجن ... إلى درجة البكاء

و التي تكون خاتمتها ابتسامة مستعارة ...

و ربما تبادر إلى ذهنه ... أنه حين أفرغها ... تلاشى

فأصبحا " عدم "

حمدان الرويلي ... الله على القارئ حين يكون بصره بصيرته ...

أشكرك ...

[ضوء خافت]

من المدهش حقا أن تذهب مع النص أينما يريدُ هو وليس اينما تريد انتَ ،


ان تلمس أحاسيس كاتبه وتكون أينما يكون ، وتتخذ لكَ مقعدا بجواره وهو يبوح ،

جميلة الاحساس الفاضلة ضوء خافت قريبة كدائما إلى نفس القارئ وفكر القارئ ،

باقة ورد وباقات محبة نقية لحضرتكِ،

نحياتي ،

شكراً يا رفيقة الحرف و دليل المعنى و الإحساس ...

تدركين تلك الخلجات التي لا تُكتب ... قبل المكتوبة ...

تفسحين للحروف براحاً ... لتثير صخباً دون إحداث جلبة ...

نحن نكتب ...

أنتِ تجيزين لنا أن نحاول مرة أخرى ...

نادرة النادرة ... نفيسة أنتِ

[ضوء خافت]

حين يتداخل المرء بروحه في زاوية قسريّة ، تشيخ فيه قدرة الإفلات حتى ينتهي آخره بفقد لا لون فيه غير يأس البكاء
مالحة التأويل ومحترق هذا النزف يا ضوء .

تقديري

و قد تكون في تلك الزاوية الضيقة ... متسع للبقاء بعجز تام عن العودة لكل البراح الذي لا وجع فيه ...

رغم اليأس ... بصيص من الحياة فيه يكفي لنواصل التنفس بأمل واهم ...


القدير عبدالله مصالحة ... أشرق المكان بوجودك حقاً ...

[ضوء خافت]

نصّ له رائحة الاحتراق
حين الصدى أصم وأبكم
لا تلويحة تلوح في الأفق ..
رائعة أيتها الضوء 🌷



لا شيء تماماً ... و كل شيء على حاله

إنها المعضلة المزمنة ...


الأروع أن تقرئي لي يا ذات الطيب ... و أنا ممتنة جداً و سعيدة أكثر بكِ