لم يمت أحد ..

[ضوء خافت]

ما أكثر القوانين الموضوعة ...

و الفوضى عارمة ...

حتّى تعثر على إنساناً ... عليكَ أن تنقِّب طويلاً و عميقاً مستعيناً بأداة الحصافة ... حتى تكتشف أثره

و كل ما أنت بحاجته ( أثر ) ... و الخطوات ستأتي ...

فانكَبّْ ...

حتى يقطع انهماككَ القدر ...

نقطة ... و قدر جديد

و سطر تمّت كتابته تحت جنح الرغبة ... و الكتمان

نقط نقط ... هل انتهيتَ من هفوتكَ ؟! ...

تعال لأصنع لك " قهوة وداع " ... سأسكبها في جوفكَ ساخنة مُرّة و خالية من الرجاء ...

حتى لا أهفو على هفوتكَ ... مرة أخرى ...

حتى يصيبكَ داء الجفاء ... بالانسلاخ عن الربع الأخير من عمركَ ...

لقد كان حافلاً بي ... و احتفيت به أيّما احتفاء ...

حتى أنني خلّدته كبداية للتاريخ الجديد ... ثم خذلني

عشرة أعوام ... عِشرة طيبة ... تستحق البكاء ... فابكِ

كان حريّاً بنا ألّا نبارز النهار و سلاحنا القمر ... و الحقيقة أنه خاضع لسطوة الشمس !!

فكيف به سنحطم القانون ... و نكسر شوكة الواقع ؟!

أنا عاشق لليل ... حيث أن حروب النهار ... تضع أوزارها و تشتعل فيه حروباً أخرى ...

أما عن حروب الليل فمباح فيها النضال حتى آخر نفس ... من أجل قضية خاسرة

هكذا تحكمنا القوانين الجائرة ... و تشيع فينا فوضى العدالة المشتبَه بأنها تواطأت مع الشمس ... لتفوز بقضاء عطلتها تحت ضوء القمر ...

واحد من الناس ... قيل أنه كان يمشي على هدى ...

حين رآها ... انكبّت على وجهها ...

نحت لها سلّماً للسماء و استعان بالمساء لتُقضى حاجته ...

صعد ...

شهق ...

و في أول ساعة من النهار الماضي ... قرأ في خانة الوفيّات : لم يمت أحد !!

و لم يراه أحد من تاريخِه !

[قايـد الحربي]

:
:

"لم يمت أحد" لأن البحث مازال مستمراً ..
وأبداً لا يموت باحث ،
وعند "العثور على : " يكون البعث.
؛
ياضوء ..
لحرفك لغة الشمس ، مُبصَرٌ و الطريق إليه
يشعّ بالبلاغة ؛ ومضة ومضة ، ونبضة نبضة.

شكراً لك هذا الحضور المختلف.

[سليمان عباس]

كثرة قوانين وفوضى
وقلم في معيته الشمس درعا
تتحطم في صلابته سيوف الاقمار

ضوء خافت كمدمن لقلمك لا تقبل له شهاده ولكن كنت هنا

يا سلام عليك

[سعيد الموسى]

______

الضوء / ضوء
يخفت الضوء ، لكنّه لايموت ، ينبعث من الشرفة ، من الباب ، وربما يخترق الجدران أحياناً غير مبالٍ بالأسمنت !
يُحسد الكاتب على أنه يتنفس من يده هل توافقيني على هذا ياضوء ؟
يتنفس لكي لايتلاشى ويتصحر ، والمفروض أن لايُحسد بل يُرحم !
_
1/ سيتغير كل شيء لأن كل شيء يتغيّر ، لاشيء دائم وأعلم أنكِ تعلمين ذلك جيّداً
2/ ماأكثر خساراتنا عندما نعتقد أنها كذلك وهي بالطبع ليست كذلك بل مكاسب موجعة قليلاً ..
ماالذي سيحدث ؟
لاشيء !
هل مات أحد ؟
هذا هو السؤال الأشد وجعاً ، ولن يكون جوابه سهلاً !
_____

شكراً لانك تكتبين ياضوء ولأننا نقرأ

[جليله ماجد]

الضوء...
ربما لم يمت أحد ..
لكن مات (في دواخله) كل شيء ..
لم يمت إلا من الداخل..
و كلنا قوافل بقشرة داخلية هشة..
بقلوب ميتة..
بجنائز كثيرة..
نضحك دون روح..
و لنا فقط جداريات دموع بحته..
نحن من نحتفي بوجودك ضوء..
كل يوم..

[حمدان روسان]

هفوة بهفوة
وصعد ولم ينزل
وشهق ولم يزفر
ومازال البحث جاري عن هذا الانسان
ضوء انتي حتى بالنهار ضوء

[سالم حيد الجبري]

كل شيء يا ضوء لم يعد مجدياً !!!

كنت هُنا.


هاكِ حدائق.

[يزن ياسين]

حين رآها ... انكبّت على وجهها ...

نحت لها سلّماً للسماء و استعان بالمساء لتُقضى حاجته ...

صعد ...

شهق ...

و في أول ساعة من النهار الماضي ... قرأ في خانة الوفيّات : لم يمت أحد !!

و لم يراه أحد من تاريخِه !
























يالله راقني واراقني
بلاغتك بلغت وهي بقلب طِفل

جميل وأكثـــــــــر

[رشا عرابي]

حيثُكِ تُصبحُ الحقائق في دقائق حبراً ارتُكبت فيه جناية~

كثيرةٌ أنت يا ضوء
محبات كثيرات

[ضوء خافت]

:
:

"لم يمت أحد" لأن البحث مازال مستمراً ..
وأبداً لا يموت باحث ،
وعند "العثور على : " يكون البعث.
؛
ياضوء ..
لحرفك لغة الشمس ، مُبصَرٌ و الطريق إليه
يشعّ بالبلاغة ؛ ومضة ومضة ، ونبضة نبضة.

شكراً لك هذا الحضور المختلف.


و بعض المواقف لا يرسم شكلها القانون ... بل الفكر و القناعة و التأمل ...

و إنسانيتنا تتوسم في ذلك آمالها ... فتبقى قيد البحث خارج سطوة القوانين

على سبيل النجاة ...

السديم قايد الحربي ... كثير أنت كلما حضرت ... و تسدّد فينا البصيرة

شكراً لك ...

[إيمان محمد ديب طهماز]

أجل في الظاهر لم يمت أحد
ولكن في الحقيقة ماتت الرغبة
فمات بعدها كل شيء
كيف للحياة أن تستمر إن فقد المرء الرغبة بكل مافيها
حتى بها نفسها
خلاصة أيام تمشي بين الناس بهيئة أنسية لا أكثر

ما أجملك ياضوء
و ما أشد حبي لحرفك

[عَلاَمَ]

.

حي، لكن لا يُرزق!
هكذا يُفَارِق، حتى لايُصبح هُناك أَقوال أُخْرى!
.. وحتى تتملّك الروح إنسان.. آخر جديد.


،

شكرًا ياورد

[ضوء خافت]

كثرة قوانين وفوضى
وقلم في معيته الشمس درعا
تتحطم في صلابته سيوف الاقمار

ضوء خافت كمدمن لقلمك لا تقبل له شهاده ولكن كنت هنا

يا سلام عليك

فلننتقي قانوناً يودِعنا سجن البقاء على قيد الالتزام بوعودنا ... عهودنا ...

ثم نتابع ما تبقّى من فصول إعدام النظام ...

و ليس لنا في غنائم الوفاء ... إلا سلام و ابتسام ...

* معنى النظام الضد للفوضى ...

شاعرنا سليمان عباس ... وجودك ملهِم

[ضوء خافت]

______

الضوء / ضوء
يخفت الضوء ، لكنّه لايموت ، ينبعث من الشرفة ، من الباب ، وربما يخترق الجدران أحياناً غير مبالٍ بالأسمنت !
يُحسد الكاتب على أنه يتنفس من يده هل توافقيني على هذا ياضوء ؟
يتنفس لكي لايتلاشى ويتصحر ، والمفروض أن لايُحسد بل يُرحم !
_
1/ سيتغير كل شيء لأن كل شيء يتغيّر ، لاشيء دائم وأعلم أنكِ تعلمين ذلك جيّداً
2/ ماأكثر خساراتنا عندما نعتقد أنها كذلك وهي بالطبع ليست كذلك بل مكاسب موجعة قليلاً ..
ماالذي سيحدث ؟
لاشيء !
هل مات أحد ؟
هذا هو السؤال الأشد وجعاً ، ولن يكون جوابه سهلاً !
_____

شكراً لانك تكتبين ياضوء ولأننا نقرأ

صباح أخضر يا سعيد - بما أني كنت للتو أسقس نباتاتي -


اممم ... أتنفس من يدي !

هو كذلك ... و أشياء أخرى ...

الكتابة تفرّغني و تملأني ...
و كأن بيني و بين الورق وريد ... أضخ و يضخ ...

نعم يا سعيد ... أعلم أن التغيرر يطولنا و ما حولنا ... المُقرف أننا نقطع وعداَ لا نملك تحقيقه ( ألّا نتغير )

أنا أشكر أمي لأنها قست ... لولا قسوتها لانكسرت عند أو لطمة في هذه الحياة !

لكني في النهاية ... انكسرت ...

عن الموتى ... المواقع تكتظ بهم ... و لا ناعٍ ينعاهم !

هو فقط ... الذي أدرك ذلك قبل أن تُطلَق الصافرة ...


سعيد الموسى ... شجرة ظلٍ أنت ...

[عبدالله العويمر]

و كل ما أنت بحاجته ( أثر ) ... و الخطوات ستأتي ..



صدقتِ

[نادرة عبدالحي]

ترتبط اللغة الادبية الابداعية بثقافة الكاتب وبمرجعياته الفكرية وبكل العوامل الذاتية
والموضوعية التي تساهم في تجاربه الأدبية فهي ترجمان لتصوراته وأحاسيسه
كما أنها صورة معبرة عن انشغالاته وهمومه الفكرية ومشاعر تنطق بالحق ،
لضوء الف سلام ،وامنيات بسعادة لا تنتهي ،

[هاني هاشم]

حرفكِ مدهش
تقبضين على ممالك الكلم
فتأتي المعاني .. طوعاً
سلمتِ .. وإشراقة الضوء ..

/

[فيصل خليل]

الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها تعارف
نفضي العمر ونحن نظن أننا وجدنا روحا تشبهنا
لنتفاجأ يوما ما بأنه بحر سراب يزول كلما اقتربنا من سبر أغواره

لما اللوم والندم والحياة تعطي فرصا أخرى لنجد روحنا الثانية
قد يطول الأمر بسبب القوانين الجائرة التي تلقي بظلالها وتضع بطريقنا ما تظنه الأنسب لنا ...
لنخوض بعدها صراعا وراء آخر بحثا عن ماهية هذا الشخص ... نكشف زيفه أو صدقه

قلم جميل ساحر مليء بالأفكار والمشاعر المعبرة عن واقع ملموس

دمت بخير وعافية

[ضوء خافت]

الضوء...
ربما لم يمت أحد ..
لكن مات (في دواخله) كل شيء ..
لم يمت إلا من الداخل..
و كلنا قوافل بقشرة داخلية هشة..
بقلوب ميتة..
بجنائز كثيرة..
نضحك دون روح..
و لنا فقط جداريات دموع بحته..
نحن من نحتفي بوجودك ضوء..
كل يوم..

و هل الإنسان إلا روح ... إن ماتت و مات الشعور و جف منبعه ... فذي الأبدان لن تسد رمقاً أو تشبع حاجة ...


جليله ... تقبل الله و لكن طولتِ علينا !

[ضوء خافت]

هفوة بهفوة
وصعد ولم ينزل
وشهق ولم يزفر
ومازال البحث جاري عن هذا الانسان
ضوء انتي حتى بالنهار ضوء

تباً للأشياء التي تُختَم بنكاية ...

و من المؤسف أن تندرج في خان الندم ... لأننا وجدناه !


حمدان الرويلي ... هناك فرق بين الشمعة و الشمس ... و لا أظنني حتى فتيلاً قابلاً للاشتعال !

شكراً لا تفيكَ حق الحضور ... فكيف أفي حق الحروف

تحرياتي

[عبدالكريم العنزي]

حتّى تعثر على إنساناً ... عليكَ أن تنقِّب طويلاً و عميقاً مستعيناً بأداة الحصافة ... حتى تكتشف أثره

و كل ما أنت بحاجته ( أثر

.
.

هو أشبه بـ تتبع أثر سمكة في الماء.
تتبيع أوله أمل وآخره حذر

شكراً لـ هطولك الأزرق
تحيتي

[ضوء خافت]

كل شيء يا ضوء لم يعد مجدياً !!!

كنت هُنا.


هاكِ حدائق.

ثَمّ معاد للمشاعر ... لكنها المواقيت التي لا تعترف بها

كنتَ و لا زلتَ أستاذ الجبري ... ما دام أثر حضورك يخضرّ

فـــ شكراً ...

[ضوء خافت]

يالله راقني واراقني
بلاغتك بلغت وهي بقلب طِفل

جميل وأكثـــــــــر

القدير يزن ... و البصيرة تقرأ أحياناً قبل العين ...

هذا ما نختار أن نفعله و نُفعِّله في بعض المرّات ...

أشكركَ ... بل أكثر

[ضوء خافت]

حيثُكِ تُصبحُ الحقائق في دقائق حبراً ارتُكبت فيه جناية~

كثيرةٌ أنت يا ضوء
محبات كثيرات

يصيبني غرور كلما نالت كلماتي شرف قراءتكِ لها ... أتعرفينه ؟ ذاك الغرور المحمود المسمّى فخراً !


لكنّكِ أطلتِ الغياب ... لعله في خير ! هذا ما نرجوه يا نبراس الأبعاد

نحن نحاول ... لكن بدونكِ الأمر ليس جيداً يا رشا ...

[إبراهيم الجمعان]

*




اغمضي عينيك وانصتي لما يُمليه عليك عقلك لا قلبك
فزحمة المشاعر التي تتخبط بين فينةٍ وأخرى، تودي بنا
ما إن نستسلم لما قد نراه أمامنا، وينقلنا شعور كنا شعرنا به
سنتخبط وكأننا نغرق في هذه الحياة

هي تلك الأوقات التي احتفظنا بها، وعلّقنا بها أوقات ثمينة
والثمن الذي دُفع بالنهاية، عُمراً لن يعود
فربما كانت صُدفةً في ذاك الطريق
وربما كان متجر للقهوة ذُقنا كوبي قهوة
حلوةً و مُره .. ومن ثما غادرناه ... انتهى.

[سيرين]

قُبرت شهادة الحياة والبقاء على قيدها يلزمه معجزة
دوما تبهرينا بضوء شاسه المدى وفتنة حرف تسلبنا الدهشة والانصات
دام هطولك المثمر بأبجديات الجمال مبدعتنا الغالية ضوء
محبة وتقدير

\..:34:

[ضوء خافت]

أجل في الظاهر لم يمت أحد
ولكن في الحقيقة ماتت الرغبة
فمات بعدها كل شيء
كيف للحياة أن تستمر إن فقد المرء الرغبة بكل مافيها
حتى بها نفسها
خلاصة أيام تمشي بين الناس بهيئة أنسية لا أكثر

ما أجملك ياضوء
و ما أشد حبي لحرفك

تماماً يا إيمان ... فقدان الرغبة يولد الجفاف في علاقتنا بالأشخاص و الأشياء ...

و يبدو ان هناك حياة ... لكن الموت له لافتات و نُذُر ...

الجمال فيكِ يا طيبة ... و روحي تبارك روحك الحب ... يا مطولة الغياب و السكوت

[محمّد الوايلي]

https://soundcloud.app.goo.gl/UoyEy9rZpLXGmEin6

سنبقى … مابقيت الأيامُ بنا
وسنبقى … وإنْ فنت أجسادنا
ثمّ سنبقى … حيث تلتقي أرواحنا
لم نفنى لِـ نبقى
ولمْ نبقى لِـ نفنَا

[ضوء خافت]

.

حي، لكن لا يُرزق!
هكذا يُفَارِق، حتى لايُصبح هُناك أَقوال أُخْرى!
.. وحتى تتملّك الروح إنسان.. آخر جديد.


،

شكرًا ياورد



و ما بينهما ... تنضج القوى الخائرة ... فلا يحكمها شعور ...


عفوا يا علام ... أشكرك

[ضوء خافت]

و كل ما أنت بحاجته ( أثر ) ... و الخطوات ستأتي ..



صدقتِ

شكرا لأنكَ صدَّقتّني ... يا عبدالله


تحياتي لك ...

[ضوء خافت]

ترتبط اللغة الادبية الابداعية بثقافة الكاتب وبمرجعياته الفكرية وبكل العوامل الذاتية
والموضوعية التي تساهم في تجاربه الأدبية فهي ترجمان لتصوراته وأحاسيسه
كما أنها صورة معبرة عن انشغالاته وهمومه الفكرية ومشاعر تنطق بالحق ،
لضوء الف سلام ،وامنيات بسعادة لا تنتهي ،

و إن كنت أدرك أن لغتي محدودة ... أحاول من خلال هذا القليل أن أفعل شيئاً ... أكتب شيئاً مفهوماً

و إن كنت أؤمن بأن المعنى الحقيقي لا يعلمه إلا كاتب السطور ...

شكرا يا نادرة الرائعة ... لفكرك و أسلوبك و رؤيتك ينحني قلمي المتواضع ...

[عبدالرحيم فرغلي]

شكرا لك أيتها الفاضلة .. وشكراً لهذا المساء الذي ألقى إليّ بنصك هنا..
.. منذ زمن بعيد لم أقرأ في المنتدى .. أعدتِ لي متعة القراءة ومتعة التنقيب عما يريد الكاتب أن يقوله..
ـــــ
تعجبني النصوص التي تبدأ باستهلال قوي .. كانما النفس تعالج هماً طويلاً .. فيأتي النص بتنهيدة ألم وخلاصة معركة داخلية تنتهي بزفرة .. ما أكثر القوانين الموضوعة ...و الفوضى عارمة ...
.. وتتابعت أنفاسي مع سطور نصك .. كنت تميلي إلى شئ في نفسك لا أفهمه .. ولكن تعودي لتؤكدي أن الفوضى عارمة والقوانين كثيرة .. هذا ما أكده نهاية نصك .. هكذا فهمت ..
ألف تحية وتقدير

[د. لينا شيخو]

أيتها الضوء إلى نصّكِ يهتدي الحائرون
وإلى نصـ لـ كِ يحتاج المقهورون
محبات كثيرة ❤

[ضوء خافت]

مساء الخير ...

انتبهت أني أغفلت استكمال متابعة ردودك ...

فمعذرة يا أحبة ...


حرفكِ مدهش
تقبضين على ممالك الكلم
فتأتي المعاني .. طوعاً
سلمتِ .. وإشراقة الضوء ..

/

الأستاذ هاني هاشم ...

أشكركَ ... بصمة ثناء أتمنى أن أستحقها ...

تحياتي لك ...

[ضوء خافت]

الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها تعارف
نفضي العمر ونحن نظن أننا وجدنا روحا تشبهنا
لنتفاجأ يوما ما بأنه بحر سراب يزول كلما اقتربنا من سبر أغواره

لما اللوم والندم والحياة تعطي فرصا أخرى لنجد روحنا الثانية
قد يطول الأمر بسبب القوانين الجائرة التي تلقي بظلالها وتضع بطريقنا ما تظنه الأنسب لنا ...
لنخوض بعدها صراعا وراء آخر بحثا عن ماهية هذا الشخص ... نكشف زيفه أو صدقه

قلم جميل ساحر مليء بالأفكار والمشاعر المعبرة عن واقع ملموس

دمت بخير وعافية



حتى الحقائق نكتشف أحياناً أنها محض سراب و نمنمات وهم مصفوفة بعناية ...

ضرّنا أننا لم نقطع خيط الاهتمام ... على أمل أن ...

في نهاية الأمر نموت جميعنا ... و الظاهر أن الجميع أحياء !!

أشكرك يا صديقي ... و دمت بأحسن حال مع من تحب ...

[ضوء خافت]

حتّى تعثر على إنساناً ... عليكَ أن تنقِّب طويلاً و عميقاً مستعيناً بأداة الحصافة ... حتى تكتشف أثره

و كل ما أنت بحاجته ( أثر

.
.

هو أشبه بـ تتبع أثر سمكة في الماء.
تتبيع أوله أمل وآخره حذر

شكراً لـ هطولك الأزرق
تحيتي

... الحذر يبدأ مع أول ارتماس في الماء ... عام غامض و إن حزت منه بالدرّ المكنون ...

لن تضمن الطفو من جديد ...

أو ربما تنسى كيف تتنفس الهواء ...


أشكرك أستاذي الفاضل عبدالكريم العنزي ... ممتنة لك

[ضوء خافت]

*




اغمضي عينيك وانصتي لما يُمليه عليك عقلك لا قلبك
فزحمة المشاعر التي تتخبط بين فينةٍ وأخرى، تودي بنا
ما إن نستسلم لما قد نراه أمامنا، وينقلنا شعور كنا شعرنا به
سنتخبط وكأننا نغرق في هذه الحياة

هي تلك الأوقات التي احتفظنا بها، وعلّقنا بها أوقات ثمينة
والثمن الذي دُفع بالنهاية، عُمراً لن يعود
فربما كانت صُدفةً في ذاك الطريق
وربما كان متجر للقهوة ذُقنا كوبي قهوة
حلوةً و مُره .. ومن ثما غادرناه ... انتهى.


" عقلي " !!

أضعت السبيل إليه ... و إلى قلبي !

مغمورةٌ في قارورة تناسي ... و انسكاب لا إرادي ... يجعلني ألعق أصبع الندم !

فهل هذا يعدّ ندماً أم حسرة ؟!


شيء ما يا أخي إبراهيم ...

شعور مجهول المصدر و معروف الهوية ..


شكراٌ يا طيب ... لأناقة الحضور ...

[عبدالله مصالحة]

ترى من أخبر الظلام أن الشمس صديقة ؟ ومن عاتب القلب المقتول حين غرس فيه الليل أنيابه ، النتيجة رحلت والتفاصيل ذاكرة موبوءة ووحدك الحاجة لعودتك رغم فقدك ، الحروف تتحدث عوضا ً وتنعى مأتم الخلاص .
غائرٌ بالأدب بجوانيته وبرانيته هذا النص الأنيق المتعب ، تقديري .

[ضوء خافت]

قُبرت شهادة الحياة والبقاء على قيدها يلزمه معجزة
دوما تبهرينا بضوء شاسه المدى وفتنة حرف تسلبنا الدهشة والانصات
دام هطولك المثمر بأبجديات الجمال مبدعتنا الغالية ضوء
محبة وتقدير

\..:34:

البقاء و الفناء

لم تكن الأنفاس دليلها الوحيد ... هنالك وسوم لا تُرى

هي الشاهد الذي لم يُعلِن شهادته ...

سيرين المُحِبّة ... أشكر جمال روحكِ على الدوام .

[ضوء خافت]

https://soundcloud.app.goo.gl/uoyey9rzplxgmein6

سنبقى … مابقيت الأيامُ بنا
وسنبقى … وإنْ فنت أجسادنا
ثمّ سنبقى … حيث تلتقي أرواحنا
لم نفنى لِـ نبقى
ولمْ نبقى لِـ نفنَا

(( ســــ ))

الأمنية ... و بعض الأماني غارقة في بحر المحال ...

و للأمل قيد ... لا نرجو الفكاك منه ...

بأن القادم ... أجمل ( ربـــما )

محمد الوايلي ... نفتقد حضورك القليل المتصل ...

تحياتي و امتناني لك

[ضوء خافت]

شكرا لك أيتها الفاضلة .. وشكراً لهذا المساء الذي ألقى إليّ بنصك هنا..
.. منذ زمن بعيد لم أقرأ في المنتدى .. أعدتِ لي متعة القراءة ومتعة التنقيب عما يريد الكاتب أن يقوله..
ـــــ
تعجبني النصوص التي تبدأ باستهلال قوي .. كانما النفس تعالج هماً طويلاً .. فيأتي النص بتنهيدة ألم وخلاصة معركة داخلية تنتهي بزفرة .. ما أكثر القوانين الموضوعة ...و الفوضى عارمة ...
.. وتتابعت أنفاسي مع سطور نصك .. كنت تميلي إلى شئ في نفسك لا أفهمه .. ولكن تعودي لتؤكدي أن الفوضى عارمة والقوانين كثيرة .. هذا ما أكده نهاية نصك .. هكذا فهمت ..
ألف تحية وتقدير

مساء الخير يا أستاذنا الكبير عبدالرحيم فرغلي أنا التي يستوجب عليها أن تشكرك ... لتفضّلكَ
قراءتكَ و رؤيتكَ و تحليلك للنص يجعلني أندفع ... برهبة ...
خشية الإخفاق فيما سأكتبه ...

لكني أشكرك جداً إن حضرت من جديد ... لتبارك لي خطوة أخرى على السطر ...

تحياتي لك ...

[ضوء خافت]

أيتها الضوء إلى نصّكِ يهتدي الحائرون
وإلى نصـ لـ كِ يحتاج المقهورون
محبات كثيرة ❤



و أخشى أحياناً أن يضل حرفي طريقه ... و يضللني !

و لكن ربما وجودكم ... سبيل اهتداء و استقامة على السطر ...
لك كل الحب يا دكتورة لينا شيخو

[ضوء خافت]

ترى من أخبر الظلام أن الشمس صديقة ؟ ومن عاتب القلب المقتول حين غرس فيه الليل أنيابه ، النتيجة رحلت والتفاصيل ذاكرة موبوءة ووحدك الحاجة لعودتك رغم فقدك ، الحروف تتحدث عوضا ً وتنعى مأتم الخلاص .
غائرٌ بالأدب بجوانيته وبرانيته هذا النص الأنيق المتعب ، تقديري .

العظيم عبدالله مصالحة ...

قد لا نسمع ... و لكن يبلغ بنا الإنصات لنتوهم أننا سمعنا ... فندرك ... و لا نتدارَك حاجتنا لاستعادة شيء منا ...

القدير عبدالله مصالحة ... عميق الأثر هذا الحضور ... أشكرك عليه

[عبدالله عليان]

.
.
أنا عاشق لليل ... حيث أن حروب النهار ... تضع أوزارها و تشتعل فيه حروباً أخرى ...

أما عن حروب الليل فمباح فيها النضال حتى آخر نفس ... من أجل قضية خاسرة !
.
عيد ميلاد سعيد أيها النص الأدبي الرائع
أسمح لي بعد أن أبارك لك هذا التميز بأن أعترف لك بما أننا سويا هذا المساء الرحب بالمحبة وبعيد عن الأعدقاء :

قبل سنة ذاكرت النص مع أصدقاء أحبهم على مدى ساعتين وفي نهاية المطاف طلبا مني صدقا وخوفا بعدم المشاركة في الردود
اليوم وفي هذا العيد الأول لك وأنا أتنفسك وأتصفحك أتذكر تلك الليلة وأعترف بأني نادم على وعدي لهم .
كل عام وانت بخير
تقبل مروري
.
.

[ضوء خافت]

.
.
أنا عاشق لليل ... حيث أن حروب النهار ... تضع أوزارها و تشتعل فيه حروباً أخرى ...

أما عن حروب الليل فمباح فيها النضال حتى آخر نفس ... من أجل قضية خاسرة !
.
عيد ميلاد سعيد أيها النص الأدبي الرائع
أسمح لي بعد أن أبارك لك هذا التميز بأن أعترف لك بما أننا سويا هذا المساء الرحب بالمحبة وبعيد عن الأعدقاء :

قبل سنة ذاكرت النص مع أصدقاء أحبهم على مدى ساعتين وفي نهاية المطاف طلبا مني صدقا وخوفا بعدم المشاركة في الردود
اليوم وفي هذا العيد الأول لك وأنا أتنفسك وأتصفحك أتذكر تلك الليلة وأعترف بأني نادم على وعدي لهم .
كل عام وانت بخير
تقبل مروري
.
.

أهلا كبيرة ... بعبدالله عليان ... ذو العين الثاقبة و النظرة الفاحصة و الذائقة الصائدة ...

حياك الله أنت و أصدقاءك المحبين لك ... أولا شكراً لكم إذ وضعتم نصي كمادة تُذاكَر ... شهادة أعتز بها

رغم أني لم أفهم سبب نصحهم لك ... على كل حال ... صدقا أحب الذين يأتون طواعية إلى نصوصي بلا دفع و لا اندفاع و لا حرج ...

هؤلاء أصدقائي ... الذين أحبهم ... و لهم في النفس غرفة

أنت منهم يا عبدالله ... ليس لأنك جئت ... بل لأنك صرّحت و التصريح صدق يرفعنا و يرتقي بنا بغض النظر عن اختلافاتنا

و لمجيئكَ ... أنحني بإيماءة شكر و تقدير ...

أما عن عيد الميلاد ... في نظري هي بدعة حسنة ... لم يسبق - على حد علمي - أن نحتفل بميلاد نص ...

و أنت بخير و سعادة أخي الطيب ...

كلمة في سرّك ... و لا أظن أن أحداً سيسمعنا : أحياناً أتحدث عن نفسي بصيغة المذكر ... ( أنا عاشق لليل ) و لو فتشت عن غيرها حتما ستجد ... ربما لأن مجتمعنا يعظمكم أكثر ... فأحببت أن أنصف نفسي قليلاً !

لا تندم أبداً ... دائما أردد : لقد جئت في أفضل الأوقات بالنسبة لك ...

:icon20: شكرا يا عبدالله عليان ...