كُلّ الكَلِمَاٮ ٮَاڡِصَه

[جليله ماجد]

تَوْطِئَة / رَجَاء :
سألتُكَ بِاَللَّه . .
أَن تُغادِر الْقَلْب . .
و تعانِد الحُب . .
آه . .
كَم نَحْن أَوْفِياء للبُعد . .
.
.
.
.
مَا عَادَ يَسْأَلُنِي عِطْرِي عَنْك . .
هَجَرَتْكَ الأغنيات أَمَانِيّ . . مِن رَمَاد . .
و صَلَبْتُ الدَّمْع وحيداً . .
مَا عَادَت (تَكِّبِّرْ) تَجْرَحُنِي . .
غَادَرَتْنِي الذِّكْرَيَات . .
و مَا غادرني الْحَنِيْن . .
سِنِين . .
وَ هَذا الْقَلْبُ . .
سَجِين . .
و مَا فُكّ الوِثاق . .
إِيرَاقٌ يَتْلُو اِحْتِرَاقٌ . .
و مِلح كَثِيرٌ بَيْنَ الْعُرُوق . .
مِن عَشِق . . حَتَّام ( يذوق) . . .
حَصْرِماً بَيْن العُذُوق . . !
.
.
كُن وفياً للغياب . .
أَفْلِتْ الرِقاب . .
اِحْتَطَب بَعْض الْعَذَاب . .
و لِتَسْرِي الْأَحْلَام بخمول إلْيَاس . .
بعيداً . . بعيداً . .
بِكُلّ الرُّشْد يَقُول الْقَلْب . .
أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ شريداً . .
لَا قديماً لَا جديداً . . !
لَا دمعاً . . لَا سعيداً . . !
.
.
الْآن و قَد تجسّد الْفِرَاق . .
مَات ذَاكَ الَّذِي يَشْتاق . .
ذَابَت السُّطُور . .
انتحرت الْأَوْرَاق . . !
أَسْكَنْتُهُ الضُّلُوع . .
مَسْكَناً دُون الظَّلَام . .
فراقاً دُون أَوْهَام . .
آهاتٍ لَا كَلَامَ . .
.
.
كُلِّ شَيْءٍ يتنهد . .
و الدَّمْع فيّ يَتَعَبَّد . .
يَسْأَل الرَّحِيل . .
رُوحِي تَتَوَقَّد . .
و قَد اِهْتَرَأ كلّ الْغَرَام . .
و ذَابَت كُلّ الشُّمُوس . .
أَنَا محرابُ الْوَجَع . .
سَوْدَاء البَجَع . .
مَنْفَى كُلّ الْقُلُوب . .
دَوْلَة الدَّمْع . .
.
.
خَاتِمَةٌ /
وَحَذَّرْتُكَ ألفًا !
لَسْتُ سِتَّ النِّسَاءِ . . .
هُنَا لَيْسَ إِلَّا حَتْفًا . . .
هُنَا أَلَم بَيْنَ ضُلُوعِهِ حَرَّفَا !
هُنَا هَشِيمُ الرِّيَاحِ . . . .
وَهَلْ تُبْقَى الرِّيحُ إِلَّا جِيفًا . . !

.
.
.
آه
كُلّ الكَلِمَاٮ ٮَاڡِصَه

[سليمان عباس]

ماهذا يا جليلة
نثرا نضح شعرا
وشعرا فر نثرا
هناك اسماء تراهن عليها ابعاد
وانت منها
ورغم الجمال
كان الألم المتسرب اكبر من الحرف

[سيرين]

كلمات ارهقت السكون في استنطاق ثورة الوجد ذات اعتراف أرجف الورق
لغة باسقة الثمر مابين السلاسة والجزالة على شاكلة سحاب ممطر
تنفست الفجر ونسيم الندى بين أروقة حروفك الرائعة مبدعتنا \ جليلة
دمتِ سماء تتخطفنا ببريقها الساحر
مودتي والياسمين

\..:34:

[قايـد الحربي]

:
:

حسناً ..

مَن منكم مثلي قرأ العنوان هكذا " كل الكلمات (ناقصة)"
فليعد النظر جيداً في العنوان ..
ثمّة نقصٌ أرادت جليلة إيصاله حتى قبل أنْ تدخل
حين أسقطت النقاط عن حروف "ناقصة" لتثبت لك أنْ ثمة نقصٌ
حتى في كلمة نقص ، أم أنها اختبار لعقلنا الباطن ، أم ، أم
المهم أنها وضعت لك شعراً يمكنك فهمه كيفما شئت.
؛
جليلة
دائماً ما تحرثين الجمال ،
فتثمر الحروف مشاتل من نور.

شكراً تليق بهذا الحضور.

[سعيد الموسى]

ماالذي تكتبه جليلة هنا ؟
خلطت مابين الشعر والنثر ، والدمع والفرح ، والكلام والسكوت
____

منذ قرأت العنوان فهمت أن الكلمات لم تكن ناقصة إلا عندما يكون الشعور أكبر من الكلمات !
كُلّ الكَلِمَاٮ ٮَاڡِصَه - ليس ماكُتِب هنا .. ٮڡصَه كمال !
شكراً جليله

[نادرة عبدالحي]

نعم يا جليلة كل أمر يبقى ناقص في حضرة الوجع والجراح التي تأبى إن تترك صاحبها ،

كل خاتمة لكِ هي بداية يدركها كل من يلمسها ويشعرُ بها ،

[فيصل خليل]

عندما يطول أمد الفراق
يموت القلب كمدا بنار الشوق

كلمات مؤثرة جميلة
دمت بخير وعافية

[ضوء خافت]

في النقص كمال ... و تتمة المعنى في الصمت


لكنها حاجة طارئة ... للتدوين ... لعل صلحاً تُرفع له راية النفس ...


لعلّ الخاتمة تضع عن القلب وزر نقطة ثقيلة ...



كما أنتِ يا جليلة ... رائعة رغم أنكِ تثيرين زوابعنا الساكنة

[عبدالكريم العنزي]

اهلا بك يا جليلة
بوح
تزينه جمالية المفرده بسلاستها ونقائها
حبكة في الرصف وجمال في الوصف
تحيتي

[جليله ماجد]

ماهذا يا جليلة
نثرا نضح شعرا
وشعرا فر نثرا
هناك اسماء تراهن عليها ابعاد
وانت منها
ورغم الجمال
كان الألم المتسرب اكبر من الحرف

أتعرف عندما تريد أن تُفصِح.. لا تَفْضح..
كان هدا النص..
أتدري ذاك المصاب بالحمى..
و بين تنهيداته..
اعتراف لا يريد أن يقوله..
لكنه طفح..
طفا الكلام رغما عني يا سليمان..
أو احسبها هطرقات محموم...
أشكر لطفك..
و جميل ردك..
ممتنة لك أبداً..

[ميساء محمد]

ستُّهم وستّ ستّ ستّهم أيضاً..
يااه يا جليلة باااذخة باذخة بااذخة هذه الكلمات بالرغم من كونها ناقصة، تشدّ الانتباه من الوطئة حتى الخاتمة..
قبل أن أقول لكِ سلم اليراع وسلم الشعور،اسمحي لي أن أقتبس:
"كن وفيا للغياب"
هذا النصّ بحدّ ذاته يأتي بمثابة النثر 👍
" بِكُلّ الرُّشْد يَقُول الْقَلْب . .
أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ شريداً . .
لَا قديماً لَا جديداً . . !
لَا دمعاً . . لَا سعيداً . . !"
تحيّة بعبق البرغموت🙏

[جليله ماجد]

كلمات ارهقت السكون في استنطاق ثورة الوجد ذات اعتراف أرجف الورق
لغة باسقة الثمر مابين السلاسة والجزالة على شاكلة سحاب ممطر
تنفست الفجر ونسيم الندى بين أروقة حروفك الرائعة مبدعتنا \ جليلة
دمتِ سماء تتخطفنا ببريقها الساحر
مودتي والياسمين

\..:34:


أنت تلك السماء التي لا سقف لها يا سيرين..
أنت ذاك الحضن الدافئ الدافق أبداً..
روحك الجميلة الراقية تحنو دائماً..
و ردك كالبلسم..
يهون الألم..
يدفئ الأوصال..
شكراً سيرين ❤️

[جليله ماجد]

:
:

حسناً ..

مَن منكم مثلي قرأ العنوان هكذا " كل الكلمات (ناقصة)"
فليعد النظر جيداً في العنوان ..
ثمّة نقصٌ أرادت جليلة إيصاله حتى قبل أنْ تدخل
حين أسقطت النقاط عن حروف "ناقصة" لتثبت لك أنْ ثمة نقصٌ
حتى في كلمة نقص ، أم أنها اختبار لعقلنا الباطن ، أم ، أم
المهم أنها وضعت لك شعراً يمكنك فهمه كيفما شئت.
؛
جليلة
دائماً ما تحرثين الجمال ،
فتثمر الحروف مشاتل من نور.

شكراً تليق بهذا الحضور.


كل ما فيي ناقص حد الكمال..
و الكلمات تنقص مما نشعر الشيء الكثير..
و لا شيء يكتمل..
لا الكلمات و لا الإحساس و لا البشر..
قدرنا النقصان حد الوجع..
فالكمال لله وحده سيدي الفاضل..
نعم أسقطت النقط لغرض في نفسي..
و كلي ثقة بذكاء القارئ الأبعاديّ المثقف..
وجودك يعني لي الكثير..
كل الود

[د. لينا شيخو]

رغم كل ما تأطّرَ
بالحزن والخذلان أعلاه
إلا أنها زفرات حرّى بكبرياء شاعرة
كل الحبّ

[همس الحنين]

بل حديث روح مكتمل
و قلب مكتمل
حروف تفيض بالكثير


الجميلة جليلة

نص يفيض أناقة و جمال

احترامي

[جليله ماجد]

ماالذي تكتبه جليلة هنا ؟
خلطت مابين الشعر والنثر ، والدمع والفرح ، والكلام والسكوت
____

منذ قرأت العنوان فهمت أن الكلمات لم تكن ناقصة إلا عندما يكون الشعور أكبر من الكلمات !
كُلّ الكَلِمَاٮ ٮَاڡِصَه - ليس ماكُتِب هنا .. ٮڡصَه كمال !
شكراً جليله

إنه هذيان محض يا أ. سعيد..
هذيان ملطخ بالدموع و التنهدات و كثير من (حمى) ..
تلك التي تجعلك تهطرق و تخرج من صمتك الكثير..
أتعرف تلك العاقلة الهادئة التي؛
أحبت /احترقت/اشتعلت/خبت/ماتت
كلهن ينتحبن في هذا النص..
لأن ما يشعرن به أكبر من الحروف و الكلمات و كل اللغة..
عفواً أيها الهاطل كالمطر..
أينما وُجدت رويت و نفعت..

[جليله ماجد]

نعم يا جليلة كل أمر يبقى ناقص في حضرة الوجع والجراح التي تأبى إن تترك صاحبها ،

كل خاتمة لكِ هي بداية يدركها كل من يلمسها ويشعرُ بها ،
لا أدري يا نادرة الوجود..
هل ينتهي الأمر فعلاً..؟
هل يخف الوجع و ننسى الألم..
مصنفون ك إنسان..
و ما جنسي أنا؟
لم لا أنسى..
يظل كل شيء حي ينبض تحت جلدي المتقرح؟
قروحي / وجع مؤلم كلما تنفست رئتاي..
و كوني بلا جناح..
لكني أحبكِ جداً..
وجودك حضن و كلامتكِ وطن مزهر..
أشكركِ حبيبتي 💞

[جليله ماجد]

عندما يطول أمد الفراق
يموت القلب كمدا بنار الشوق

كلمات مؤثرة جميلة
دمت بخير وعافية




يموت ببطء..
كانسكاب الزيت الأسود..
بطيء ثقيل.. عفِن..
هكذا يكون الألم..
أ. فيصل
شكراً جزيلاً لأنك هُنا..
ممتنة لك 🌷

[جليله ماجد]

في النقص كمال ... و تتمة المعنى في الصمت


لكنها حاجة طارئة ... للتدوين ... لعل صلحاً تُرفع له راية النفس ...


لعلّ الخاتمة تضع عن القلب وزر نقطة ثقيلة ...



كما أنتِ يا جليلة ... رائعة رغم أنكِ تثيرين زوابعنا الساكنة


تذكرين يا ضوئي الخافت..
عندما تقولين لي..
بعضنا لا ينسى يا جليلة..
بل يظل يذكر و لا يتجاوز قلبه أبداً؟
نعم يا ضوئي الخافت..
لم أنسَ..
و لن أعود..
مثل السفن الغارقة تظل روحي..
سفينة مهترئة..
لا تحملك لأي مكان..
و لا سبيل بها للنجاة..
لا تبتعدي ضوء..
أنتِ وطن يحتضن غربتي و يحب عيوبي 🌷

[جليله ماجد]

اهلا بك يا جليلة
بوح
تزينه جمالية المفرده بسلاستها ونقائها
حبكة في الرصف وجمال في الوصف
تحيتي

شكراً لك أستاذ العنزي..
ممتنة لوجودك و لطفك...

[جليله ماجد]

ستُّهم وستّ ستّ ستّهم أيضاً..
يااه يا جليلة باااذخة باذخة بااذخة هذه الكلمات بالرغم من كونها ناقصة، تشدّ الانتباه من الوطئة حتى الخاتمة..
قبل أن أقول لكِ سلم اليراع وسلم الشعور،اسمحي لي أن أقتبس:
"كن وفيا للغياب"
هذا النصّ بحدّ ذاته يأتي بمثابة النثر 👍
" بِكُلّ الرُّشْد يَقُول الْقَلْب . .
أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ شريداً . .
لَا قديماً لَا جديداً . . !
لَا دمعاً . . لَا سعيداً . . !"
تحيّة بعبق البرغموت🙏

ميساء يا عطر الجوري..
عندما لا ينصفكِ الحرف..
و عندما يتجسد كل الفقد..
تحاول النصوص إسعافي..
فلا تقدر..
أنتم من تجعلون لكلماتي معنى و صدى..
ردك الجميل يضمد الوجع رتقاً.. رتقاً..
شكراً يا ملاك..

[جليله ماجد]

رغم كل ما تأطّرَ
بالحزن والخذلان أعلاه
إلا أنها زفرات حرّى بكبرياء شاعرة
كل الحبّ



بل كل الحب لك على إحساسك العذب و كلاماتكِ الراقية
يعجبني سيطرتكِ على المفردة..
موجزة لكنكِ فعلا مبهرة..
ممتنة لكِ

[جليله ماجد]

بل حديث روح مكتمل
و قلب مكتمل
حروف تفيض بالكثير


الجميلة جليلة

نص يفيض أناقة و جمال

احترامي

لا شيء مكتمل سوى روحكِ الجميلة..
فالنقصان معجون بطيننا..
كلنا عيوب و للناس ألسن و أعين..
فقط من يحبكِ..
لا يستطيع رؤية ذاك النقص..
و متى رآه فقد فاق من سكرة العشق..
همس الحنين..
وجودك عاطر جميل كيوم ربيعي باذخ..
شكراً...