فيصل خليل
04-20-2022, 02:20 PM
مـن أطـيـاف الـذاكـرة
20-04-2013
أغـيـب فـي حـيـاتـي ،،، وهـي فـي قـلـبـي لا تـغـيـب ،،، كـإشـراقـه الـصـبـاح ،،، تـشـرق فـي قـلـبـي بـكـل جـديـد ،،، حـب وأمـل ،، وورعـة الـوجـود ،،، إن كـانـت الـكـلـمـات حـائـرة ،،، لأنـك لـلـمـحـاسـن يـنـبـوع ،،، نـرتـشـف مـن جـمـيـلـهـا كـل لـؤلـؤة ،،، تـزيـن حـيـاتـنـا ،،، وتـزيـد الأفـراح ،،، وتـنـسـيـنـا الـهـمـوم.
20-04-2014
رسـالـة 1
لا تـبـتـأس مـن تـقـلـيـل بـعـض الـنـاس مـن شـأنـك ،،، والـتـنـقـيـص مـن قـيـمـتـك ،،، تـجـاوز عـنـهـم وأنـسـى أمـرهـم ،،، ولا تـشـغـل نـفـسـك بـأقـوالـهـم ،،، فـقـيـمـتـك الـحـقـيـقـيـة هـي فـي مـعـدنـك الـداخـلـي ،،، بـطـهـارة قـلـبـك وصـفـاء نـفـسـك ومـا تـحـمـلـه مـن عـلـم ومـعـرفـة ،،، وجـوهـرك هـي أفـعـالـك الـتـي تـزيـن بـهـا نـفـسـك ،،، ولا يـعـرف قـيـمـة مـعـدنـك إلا صـاحـب الـقـلـب الـسـوي ،،، فـالـقـلـوب تـزيـن بـعـضـهـا كـمـا تـزيـن الـجـواهـر الـحـيـاة.
20-04-2015
ودقـيـقـة مـن الـعـمـر قـد تـغـنـى عـن آلاف الـلـحـظـات ،،، فـكـانـت مـنـك لـحـظـة فـتـحـت لـي أبـواب الأفـراح ،،، بـجـمـال تـألـقـت بـه كـأنـك نـجـمـة الـسـمـاء ،،، وفـتـنـت الـقـلـب بـكـلـمـة غـالـيـة مـثـل الألـمـاس ،،، فـأدمـن الـقـرب مـنـك سـنـيـن وأعـوام.
20-04-2016
وهـل تـظـن إنـي أحـيـا حـيـاة أخـرى مـثـل حـيـاتـك
أو أن هـنـاك مـن يـروي ظـمـأ قـلـبـي مـثـل حـبـك
أو إنـي أرى الـسـعـادة مـثـلـمـا رأيـتـهـا بـعـيـونـك
أو إنـي أحـلـم كـل لـيـلـة بـأحـلام سـعـيـدة بـدونـك
أو إنـي أصـحـو كـل صـبـاح ولا يـزورنـي طـيـفـك
خـاب ظـنـك إن اعـتـقـدت أنـي أحـيـا بـدون ذكـرك
20-04-2017
مـن طـول غـيـبـتـك تـعـلـقـت بـطـيـفـك ،،، فـلـيـس لـي صـحـبـة إلا مـا يـتـعـلـق بـك ،،، أنـت حـيـاتـي ودنـيـاي كـلـهـا.
20-04-2018
بـدايـة يـكـونـوا فـي حـيـاتـك كـالـنـجـوم ،،، سـرعـان مـا يـتـسـاقـطـون عـنـد أولـى الـمـواقـف.
20-04-2019
الإنـسـان وطـنـه الـحـقـيـقـي قـلـبـه ،،، فـيـه سـعـادتـه وشـقـائـه وأيـضـا الـقـدرة عـلـى عـيـش الـحـيـاة بـكـافـة تـقـلـبـاتـهـا.
كـلـمـا اهـمـلـت قـلـبـك وابـتـعـدت عـنـه ،،، أصـبـحـت مـهـمـشـا بـالـحـيـاة بـمـعـنـاهـا الـحـقـيـقـي وأصـبـح لـك حـيـاة أخـرى زائـفـة سـرعـان مـا تـزول.
20-04-2020
فـي ظـلـمـة الـلـيـل كـنـت لـي قـمـراً مـنـيـراً ،،، مـن بـيـنـهـم وحـده نـورك تـألـق وكـان بـوصـلـتـي إلـيـك.
20-04-2021
اسـتـمـتـع بـالـعـطـاء حـتـى لـو كـنـت مـحـتـاجـا ،،، سـعـادة الـروح فـي عـطـاءك وتـزداد قـيـمـتـك عـنـد قـدرتـك عـلـى بـذل الـمـعـروف لـلآخـريـن.
20-04-2022
الإنـسـحـاب مـن الـعـلاقـات الـسـيـئـة لـيـس أمـراً تـحـاسـب عـلـيـه ،،، لأن بـقـائـك فـي تـلـك الـعـلاقـة يـسـبـب الـضـرر عـلـيـك وابـتـعـادك فـيـه فـائـدة لـك.
20-04-2013
أغـيـب فـي حـيـاتـي ،،، وهـي فـي قـلـبـي لا تـغـيـب ،،، كـإشـراقـه الـصـبـاح ،،، تـشـرق فـي قـلـبـي بـكـل جـديـد ،،، حـب وأمـل ،، وورعـة الـوجـود ،،، إن كـانـت الـكـلـمـات حـائـرة ،،، لأنـك لـلـمـحـاسـن يـنـبـوع ،،، نـرتـشـف مـن جـمـيـلـهـا كـل لـؤلـؤة ،،، تـزيـن حـيـاتـنـا ،،، وتـزيـد الأفـراح ،،، وتـنـسـيـنـا الـهـمـوم.
20-04-2014
رسـالـة 1
لا تـبـتـأس مـن تـقـلـيـل بـعـض الـنـاس مـن شـأنـك ،،، والـتـنـقـيـص مـن قـيـمـتـك ،،، تـجـاوز عـنـهـم وأنـسـى أمـرهـم ،،، ولا تـشـغـل نـفـسـك بـأقـوالـهـم ،،، فـقـيـمـتـك الـحـقـيـقـيـة هـي فـي مـعـدنـك الـداخـلـي ،،، بـطـهـارة قـلـبـك وصـفـاء نـفـسـك ومـا تـحـمـلـه مـن عـلـم ومـعـرفـة ،،، وجـوهـرك هـي أفـعـالـك الـتـي تـزيـن بـهـا نـفـسـك ،،، ولا يـعـرف قـيـمـة مـعـدنـك إلا صـاحـب الـقـلـب الـسـوي ،،، فـالـقـلـوب تـزيـن بـعـضـهـا كـمـا تـزيـن الـجـواهـر الـحـيـاة.
20-04-2015
ودقـيـقـة مـن الـعـمـر قـد تـغـنـى عـن آلاف الـلـحـظـات ،،، فـكـانـت مـنـك لـحـظـة فـتـحـت لـي أبـواب الأفـراح ،،، بـجـمـال تـألـقـت بـه كـأنـك نـجـمـة الـسـمـاء ،،، وفـتـنـت الـقـلـب بـكـلـمـة غـالـيـة مـثـل الألـمـاس ،،، فـأدمـن الـقـرب مـنـك سـنـيـن وأعـوام.
20-04-2016
وهـل تـظـن إنـي أحـيـا حـيـاة أخـرى مـثـل حـيـاتـك
أو أن هـنـاك مـن يـروي ظـمـأ قـلـبـي مـثـل حـبـك
أو إنـي أرى الـسـعـادة مـثـلـمـا رأيـتـهـا بـعـيـونـك
أو إنـي أحـلـم كـل لـيـلـة بـأحـلام سـعـيـدة بـدونـك
أو إنـي أصـحـو كـل صـبـاح ولا يـزورنـي طـيـفـك
خـاب ظـنـك إن اعـتـقـدت أنـي أحـيـا بـدون ذكـرك
20-04-2017
مـن طـول غـيـبـتـك تـعـلـقـت بـطـيـفـك ،،، فـلـيـس لـي صـحـبـة إلا مـا يـتـعـلـق بـك ،،، أنـت حـيـاتـي ودنـيـاي كـلـهـا.
20-04-2018
بـدايـة يـكـونـوا فـي حـيـاتـك كـالـنـجـوم ،،، سـرعـان مـا يـتـسـاقـطـون عـنـد أولـى الـمـواقـف.
20-04-2019
الإنـسـان وطـنـه الـحـقـيـقـي قـلـبـه ،،، فـيـه سـعـادتـه وشـقـائـه وأيـضـا الـقـدرة عـلـى عـيـش الـحـيـاة بـكـافـة تـقـلـبـاتـهـا.
كـلـمـا اهـمـلـت قـلـبـك وابـتـعـدت عـنـه ،،، أصـبـحـت مـهـمـشـا بـالـحـيـاة بـمـعـنـاهـا الـحـقـيـقـي وأصـبـح لـك حـيـاة أخـرى زائـفـة سـرعـان مـا تـزول.
20-04-2020
فـي ظـلـمـة الـلـيـل كـنـت لـي قـمـراً مـنـيـراً ،،، مـن بـيـنـهـم وحـده نـورك تـألـق وكـان بـوصـلـتـي إلـيـك.
20-04-2021
اسـتـمـتـع بـالـعـطـاء حـتـى لـو كـنـت مـحـتـاجـا ،،، سـعـادة الـروح فـي عـطـاءك وتـزداد قـيـمـتـك عـنـد قـدرتـك عـلـى بـذل الـمـعـروف لـلآخـريـن.
20-04-2022
الإنـسـحـاب مـن الـعـلاقـات الـسـيـئـة لـيـس أمـراً تـحـاسـب عـلـيـه ،،، لأن بـقـائـك فـي تـلـك الـعـلاقـة يـسـبـب الـضـرر عـلـيـك وابـتـعـادك فـيـه فـائـدة لـك.