الحرف العنيد
05-17-2007, 11:38 AM
اتمنى ان أقرأ نقدكم البناء
في اول مصافحه لي في قسم الشِعر.
-----------
قالوا:صفِ اعزّ ما في قلبك
...................................فلم اتردد كثيراً واخترتهُ من بين الآف اشياءِ
وليس لأنه مجرد شيئاً يسهُل وصفهُ ليس لِذلك
.................................. إنما لأنه اروع ما عَرَفتُ بين الأرض والسِماءِ
كلُ الصفاتِ تكاد تكون قليلة في وصفِهِ
.................................. في حق اروع ابٍ حكيمٍ كريم ..العَطاءِ
لم يكن منتهراً شديداً لم يكن غليظ القلب
.................................. هو طلق الوجه مُبتَسِمٌ دائماً اعطرهم ثناءِ
احَنَ من نسيم الصباح العليل
.................................. ما سبقتني في وصفه اقلام النساءِ
إنه السيد الكريم صاحب الشيَم
………………………………… للمقيم والمسافر مُرَحِبٌ رحب الفناءِ
ترحيبه بالضيف بالهلا وقهوة هيل
.................................وتمرٌ جيدٌ وماء بارد من يداهُ ميَزَهُ ..الصفاءِ
للخير مقبل وللشر مدبر
................................. لا يشكو لأحدٍ هَمَهَ ..في سرّاء او ضرّاءِ
لا يغلق بابه في وجه سائلاٍ ولا عابِراً
................................. لن تجده مُقَصِراً أبَداً..في شدّة او رخاءِ
عزيزُ نفسٍ كريماً وزيراً حكيماً
................................. لا يعرف الغدر مُخلِصاً حَقاً ...عنواناً للوفاءِ
مهما كتبتُ ووصفتُ لن اصفهُ حقاُ
..................................وستنفذ الألف والهمزُ وستتبََعَـــهُم الباءِ
في اول مصافحه لي في قسم الشِعر.
-----------
قالوا:صفِ اعزّ ما في قلبك
...................................فلم اتردد كثيراً واخترتهُ من بين الآف اشياءِ
وليس لأنه مجرد شيئاً يسهُل وصفهُ ليس لِذلك
.................................. إنما لأنه اروع ما عَرَفتُ بين الأرض والسِماءِ
كلُ الصفاتِ تكاد تكون قليلة في وصفِهِ
.................................. في حق اروع ابٍ حكيمٍ كريم ..العَطاءِ
لم يكن منتهراً شديداً لم يكن غليظ القلب
.................................. هو طلق الوجه مُبتَسِمٌ دائماً اعطرهم ثناءِ
احَنَ من نسيم الصباح العليل
.................................. ما سبقتني في وصفه اقلام النساءِ
إنه السيد الكريم صاحب الشيَم
………………………………… للمقيم والمسافر مُرَحِبٌ رحب الفناءِ
ترحيبه بالضيف بالهلا وقهوة هيل
.................................وتمرٌ جيدٌ وماء بارد من يداهُ ميَزَهُ ..الصفاءِ
للخير مقبل وللشر مدبر
................................. لا يشكو لأحدٍ هَمَهَ ..في سرّاء او ضرّاءِ
لا يغلق بابه في وجه سائلاٍ ولا عابِراً
................................. لن تجده مُقَصِراً أبَداً..في شدّة او رخاءِ
عزيزُ نفسٍ كريماً وزيراً حكيماً
................................. لا يعرف الغدر مُخلِصاً حَقاً ...عنواناً للوفاءِ
مهما كتبتُ ووصفتُ لن اصفهُ حقاُ
..................................وستنفذ الألف والهمزُ وستتبََعَـــهُم الباءِ