[ الموت في أحضان الأمهات] محاولة لـ قصّة

[عبدالعزيز رشيد]

عذرا
محاولة لـ نشر قصّة بـ عبدالعزيز بعد ان نشرت بالاسم المستعار
ارجوا تقبّلها :)





* محاولة لـ حياكة خيوط مختلفة الألوان
فاقبلوها كما هي :









" عزيزتي كاترين للتوّ أبحرنا على متن أمّنا (كورسك) إلى بحر بارينتس المخيف بجليده الطافي كأرواح ماتت من البرد
فبات الجميع يراها بـ رهبة غريبة . هنا في بحر بارينتس حيث سألنا عن سبب الاسم ولا أحد يجيبنا عنه ولم يخبرونا
كم قاسى لـ يصل هذا الهولنديّ الذي مات قبل 500 عام إلى بحر تؤمّه قراصنة من أشباح الخوف لأنّه كان غربيّا ! .
في أحضان أمنا الـ (كورسك) حيث أصوات البحر المخيفة وكأنّها الدنيا بقسوتها كانت تحيط بنا لتضمّنا إلا أن أمنا كانت تحول دوننا بأحضانها
والمسكينة كيف لها اأن تصمد طويلا فهي كأيّ أم ضعيفة إلا من حبّها وخوفها . في أعماق البحر حيث لا أحد ولا صوت إلا أصوات النيام
وهم يتمتمون بـ غرف النوم عن عائلاتهم . أحسّ بأننا غارقين بالنسيان لا أحد يسمعنا فقط نحن الموتى أمثالنا نسمع بعضنا ! .


عزيزتي كاترين اليوم أبقيت على جزء من حصّة طعامي لنتناوله سويّةً قبل النوم . اليوم ( أناتوني ) أصيب بدوار البحر لأنه جديد بالخدمة
لا تسأليني إن كنت أصبت به أم لا فلاشيء يهمّ غير سعادتك يا كاترين قبل النوم اشتقت إلى الشمس والأشجار
التي لم أرها منذ أيّام تخيّلت الأشخاص من حولي أشجارا وأصوات نومهم صوت احتكاك الأوراق بالهواء
هكذا كانت الأحلام تحتكّ بهم . كذلك كانت أضواء صافرة الإنذار تخترق أبصارنا كأنها الشمس.


عزيزتي كاترين اليوم حصل اصطدام بـ جليد مرعب وعلى إثرها أصيب اثنين من الأصحاب بجروح وما إن أفاقوا
من الإغماء إلا وتمتموا أين بيتنا ليجيبهم رئيس عملهم " قوموا إلى أعمالكم فنحن على عمق 250 مترا تحت البحر"
وهم كانوا على عمق 250 نوماً تحت الحلم !. آه كم هي الحالة صعبة يا كاترين لقد حدثت الكثير من الأعطال
وكانت سياط الأوامر تجلدنا. وكان الخوف من كلّ ثانية تأتي كـ عقرب الثواني السام بالوجوم .

عزيزتي كاترين اليوم صعدنا على سطح البحر كم هو إحساسٌ رائع أن تلامس الشمس أعيننا وأن نلعب قريبا من أمنا الـ (كورسك)
ولم نمض طويلا إلا وغصنا في أعماق البحر .


عزيزتي كاترين اليوم خوفٌ صرخ في وجهنا انفجر طوربيد في غوّاصتنا وتتابعت صرخات الخوف والأم الـ (كورسك) تتداعى .
كم كان منظر الدماء وهي تصبغ أوجه المساكين مرعبًا . وكم كانت لحظات الإيمان تومض بعد كلّ دعاء يسري حين تمتمة عفويّة
ومن حولي أناسٌ ارتسمت في أعينهم شريط أيّامهم بين أهاليهم وكأنها نهاية فيلم محزن لا أرجوه أن يكون فيلمنا يا كاترين!.
انفجارٌ آخر وأشلاء أخرى كلّ هذا الضجيج في حضن أمنا ولا أحد يسمعنا بدأت مياه الموت تنفذ من خلال جروح أمنا
المسكينة لم تعد تستطيع حمايتنا بعدا الآن . ماتت أمنا ونحن في أحضانها ونحن في عمق البحر لا أحد حولنا . بدأ الهواء ينفد وبدأ الموت يتسلل إلى الجميع .. إلى الجميع حتّى أنا أحسّ بأن الموت يلامسني
عزيزتي كاترين وعلى رجلي رأس ( أناتوني ) الميّت المسكين أكتب رسالتي أعرف بأنها قد لا تصل كذلك أعرف بأن لا أحد
سيعرف ما حلّ بنا ربّما يرون الناس خبرا على التلفاز يخصّنا فيقلّبون بالقنوات بحثا عن أغنية يعشقونها
حتّى أنتِ .. حتّى أنتِ يا كاترين قد لا تعلمين ماذا حلّ بنا ما يهمّني هو أن تعلمي
أنني أحبّك إلى الأبد يا كاترين

*فاسيلي*




مذكّرة بالكاد قرأت لأنها كانت مبلّلة بالدموع حينها ووجدت في جيب أحدهم كان اسمه فاسيلي
وكان أحد طاقم الغوّاصة كورسك التي غرقت قبل أعوام ولم يعرف أحد بالعالم ولا كاترين ماذا حلّ بهم حينها !



http://www.murman.ru/kurskmem/images/kursk2.jpg


الـ كورسك حيث مات في أحضانها الكثير



بقلم\عبدالعزيز رشيد

[ميــرال]

حجز باالدرجة الأولى

ولي بعدذلك
عوده
تستحق

[أسمى]

مدري خيالــ مدري واقع..بس الأكيد إنها روعة.
.
هذاالنوع من الكتاباتــ إن كانت عن بحر أبحرت معها..وعند غيم وشجر تشتم روائحها.
كذلكـ الثلج..الجبالــ كلها تسلبــ العقولـ والأنفاس متابعةً.
.
عبدالعزيز..ثروةٌ نادرة. هو قلمكـ.
.

[إغفاءة حلم]

الأستاذ
عبدالعزيز رشيد ...

بعض الأسماء تُجبرك ... على الدخول ..
لأنك على قدر كبير من المراهنة على حرفهم ...
وأنت من هؤلاء الأشخاص ...

ثرّي .. هو حرفك ...
ولبصمات خطواته .. عمق ... جميل ..أينما وطأت تجربتها ...
فمن الخطوة الأولى .. تعشوشب السطور تحت أقدام قلمهم ....

تحية وتقدير لهذا القلم ...

[صالح الحريري]

كنتُ على موعد بالجمال ...
بالرغم أني لا أجدني في القصص إلا أني هنا وجدتني ...!

شكراً ولا تكفي ..



تحياتي

[وسن]

بكل لغات الدنيا/ وابجدياتها

قلم وفكر لن يتكرر/

الباسق
عبدالعزيزرشيد

تقبل ودي
واعجابي

[لمى السويدي]

,
‘
.

ق

ص

ه

مُتوشِحه

بِـ وعي يليق

بِـ مُبدعها

مُبطّنه بِـ الإبداع

,,.‘.

لك الود والورد

.
.

[منى الصفار]

كأننا هناكْ ! ..


أسكنتنا المكان بحرفكْ
وأضأت الكلماتْ بـ تميزْ ..




دمتَ لقلمكْ

[سعـد الوهابي]

.
.
.
:)

الحبكة هنا والحياكة مختلفة ياعبدالعزيز وربي . .

بدأ من المدخل الواسع والذي يجعل القارئ يفكر في ألف ألف طريقة لـ الولوج

لـ لب القصة . .

ثم التسلسل الدرامي في الحديث بإسلوب روائي وبـ طريقة الرسالة . .

التماسك بين أطراف المقدمة والنهاية . . كان قوة القصة

أتعلم ياعبدالعزيز ؟!

هذه الرسالة لاغرابة في كونها بقيت سليمة لـ نقرأه

بعدما بللتها المياه . .

لأنها حيكت بـ ـخيوط ملونة وأصيلة . .

ولأنها كُتبت بـ الذهب لذا لن يضيرها البلل . .
.
.
كنت مُذهلاً

لله درك



( احترامات . . عظيمة)

سعـد

[صُبـــح]

يبدو أن الشعراء لا يبرعون في مجرد بناء أبيات الشعر ...

ربما لأن المبدع قادراً على التشكل واستبدال المضامين ...

عبد العزيز ...
هنا تحسساً مطلقاً بالوجود والعدم وهما سيّان أحياناً فيما يتعلق برسائل الحب عن بُعد !

الإحتياج هنا بيّن بل فيض أفاق قرائتي ...

معطيات الرسالة بديهية وبدائية كالبدايات البسيطة والمدهشة ...

الخلجات المتوجسة طغت على القصة وهذا حالنا حين نقدم بذاتنا إلى مانخشى !


شاعرنا الجميل ...
ثمّة حالات أعجز فيها عن الكتابة كما عجزت الآن !

محاولة موفقة ...



صُبـح

[عبدالعزيز رشيد]

حجز باالدرجة الأولى

ولي بعدذلك
عوده
تستحق


كلّ زوايا الموضوع ترحّب فيك وبـ قدومك
تحيّة اولى لـ روحك

[عبدالعزيز رشيد]

مدري خيالــ مدري واقع..بس الأكيد إنها روعة.
.
هذاالنوع من الكتاباتــ إن كانت عن بحر أبحرت معها..وعند غيم وشجر تشتم روائحها.
كذلكـ الثلج..الجبالــ كلها تسلبــ العقولـ والأنفاس متابعةً.
.
عبدالعزيز..ثروةٌ نادرة. هو قلمكـ.
.

قيد من ورد
وكلماتك جواهر نادرة تحتفظ بها روحي
حضورك أسر أعين الحروف وانتباهها ولهفتها لكماتك
ألف تحيّة ودّ لـ حضورك

[وشـــاح]

إخلاص في العمل .. / فاقه إخلاص في


الحب ,,

شعرت في وهله .. / بـ جام ٍ من الغضب .. ينصب على الـ كاترين


لا أملك تفسيرا ً لـ غضبي .. إلا أنني ذاتيه ..


.
.

عبدالعزيز رشيد

خضت بـ قلمك كافة الفنون

فـ كانت شاهدة ً على .. حسك الأدبي



أترفت بثرائك .. / أبعاد



شكرا ً

[عبدالله الدوسري]

تجذبني دائما التفاصيل الدقيقة ،،
ربما لتعذر الحكم الشامل على آفاقها وخيوطها ،،
بيد أن إدراك معاني هذه الرسالة يعتبر تحليقا لآخر مدى وعذرا ً في تشعب الألوان ،،
وهو مثال على ما يترسمه قلمك في خطواته اللانهائية نحو الإبداع ،،

استمتعت بالقراءة كثيرا هنا أخي عبدالعزيز،،
دمت دائما محلقا بنا في أروقة السماء ،،
لك أعذب التحيات

[عبدالعزيز رشيد]

الأستاذ
عبدالعزيز رشيد ...

بعض الأسماء تُجبرك ... على الدخول ..
لأنك على قدر كبير من المراهنة على حرفهم ...
وأنت من هؤلاء الأشخاص ...

ثرّي .. هو حرفك ...
ولبصمات خطواته .. عمق ... جميل ..أينما وطأت تجربتها ...
فمن الخطوة الأولى .. تعشوشب السطور تحت أقدام قلمهم ....

تحية وتقدير لهذا القلم ...






إغفاءة حلم
قدومك حلمٌ ينساب لأماني كتاباتي
بعض الأسماء ماإن تأتي إلا وتتطاول أزهار ترحيبنا لنيل حلمها بـ مصافحتك
رسمتِ بـ حضورك ابتسامة ودّ بالحروف
لازالت الأعشاب تتنامى اثر قدومك ولازال الربيع يلوّن المكان
تحيّة وزهرة ترحيب لـ روحك

[ألق]

ياعزيز .. عليها آثار تمزّق خفيف ,
الورقة أعني .. وراائحتها مختمرة
بين ماءٍ وحرق أسلحةٍ قديمممة .. صح ؟



يا اللاااه
المؤلم جدًا " بالنسبة لي عالأقل " أنّهم شهدوا
الانفجارين الأولين ..
لو ماتَ قبل أن يرى , يحزن
يفكّر, يتذكّر, و يأمل النجاة !
لو ماتوا كلّهم دُفعةً واحدة
لمَا خافوا , ترقّبوا , و لَما حزنَ أحدهم على الآخر
لو ماتوا في المرّة الأولى
لما كتبت هذه الرسائل أيضَا .

_

هذا التجريب وإقتناص الأفكار المؤرّخة ..
"شي مرّررره مزااج " .


ع جناح فكرة بيضا ( :
هم قد عثروا " فيما أذكر " عَ 3 رسائل ..
ش رايك تكمّل رسالتين ؟

[د. منال عبدالرحمن]

الأستاذ عبد العزيز رشيد

أن تكتب قصة .. يعني أن تكتب عن تلك اللوحات المعلقة على سراديب الروح السرية .. لذلك يخترق هذا النوع من الأدب غالباً الكثير من العقول على اختلاف سُبل تفكيرها .. إن أحسن الكاتب بالطبع اخراج تلك الصور بحروف متقنة النبض ..وهكذا كان حرفك هنا ..

هي ليست محاولة .. هي بداية تعدُ بالكثير !



.. محترفٌ هذا الحرف !


تقديري !

[مها الأحمد]

لازلت هنا أنصت وأتأمل.
بدأ من عنوان القص ،
عنوان ذكي جدا , وهذا ماستكشف عنه القصة
إلى آخر السطر
مع



.
.
عميق دهشتي



http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif

[عبدالعزيز رشيد]

كنتُ على موعد بالجمال ...
بالرغم أني لا أجدني في القصص إلا أني هنا وجدتني ...!

شكراً ولا تكفي ..



تحياتي





أخي\ صالح الحريري
تواجدك هنا نور وأنوار هنا أجد الروح في كامل بهجتها بـ تواجدك وإطرائك
لي الشرف أن تجد نفسك هنا ولي الشرف أن أقدّم لك جلّ احترامي ..
.. وتحيّاتي

[عبدالعزيز رشيد]

بكل لغات الدنيا/ وابجدياتها

قلم وفكر لن يتكرر/

الباسق
عبدالعزيزرشيد

تقبل ودي
واعجابي



وسن
وبكلّ ماأوتيت الروح من صوت وكلام وتعبير
أقدّم شكري العميق لـ روحك
بوجودك يتغنّى المكان بـ بهجته
تحيّتي لـ روحك

[ميــرال]

عبدالعزيز رشيد

هنا وهناك الأروع دائماً

لااجيد التعبير
ولكن
بحروفك اشتشف بأن الأشياء وكل الأشياء جميله
كاانت

[عبدالعزيز رشيد]

,
‘
.

ق

ص

ه

مُتوشِحه

بِـ وعي يليق

بِـ مُبدعها

مُبطّنه بِـ الإبداع

,,.‘.

لك الود والورد

.
.





وحضورٌ
يقطر بالبياض
ويبلّل الصفحات بألطف البياض
روآسي
وحضورٌ كـ عادته الأجمل بـ نقائه
تحيّاتي

[عبدالعزيز رشيد]

كأننا هناكْ ! ..


أسكنتنا المكان بحرفكْ
وأضأت الكلماتْ بـ تميزْ ..




دمتَ لقلمكْ



وهنا سكنت البهجة
وهنا نمت حقول من ورود وزهور
كلّها كانت مِن إضاءة حضورك أختي \ منى
تحيّاتي لك

[عبدالعزيز رشيد]

.
.
.
:)

الحبكة هنا والحياكة مختلفة ياعبدالعزيز وربي . .

بدأ من المدخل الواسع والذي يجعل القارئ يفكر في ألف ألف طريقة لـ الولوج

لـ لب القصة . .

ثم التسلسل الدرامي في الحديث بإسلوب روائي وبـ طريقة الرسالة . .

التماسك بين أطراف المقدمة والنهاية . . كان قوة القصة

أتعلم ياعبدالعزيز ؟!

هذه الرسالة لاغرابة في كونها بقيت سليمة لـ نقرأه

بعدما بللتها المياه . .

لأنها حيكت بـ ـخيوط ملونة وأصيلة . .

ولأنها كُتبت بـ الذهب لذا لن يضيرها البلل . .
.
.
كنت مُذهلاً

لله درك



( احترامات . . عظيمة)

سعـد



الكريم \ سعد الوهّابي
كم أشكر عبير تعبيرك ولطف وصفك
ضاع الكلام من اللسان وتجمّدت الكتابة اثر اطرائك
كلماتك قلائدة أعلّقها على حروفي
تناااامت بساتين الأفراح التي تضجّ ـ تغاريد طيور تقديري
وبـ ماء الودّ كتبت اسمك هنا
ألف تحيّة ودّ لـ روحك

[عبدالعزيز رشيد]

يبدو أن الشعراء لا يبرعون في مجرد بناء أبيات الشعر ...

ربما لأن المبدع قادراً على التشكل واستبدال المضامين ...

عبد العزيز ...
هنا تحسساً مطلقاً بالوجود والعدم وهما سيّان أحياناً فيما يتعلق برسائل الحب عن بُعد !

الإحتياج هنا بيّن بل فيض أفاق قرائتي ...

معطيات الرسالة بديهية وبدائية كالبدايات البسيطة والمدهشة ...

الخلجات المتوجسة طغت على القصة وهذا حالنا حين نقدم بذاتنا إلى مانخشى !


شاعرنا الجميل ...
ثمّة حالات أعجز فيها عن الكتابة كما عجزت الآن !

محاولة موفقة ...



صُبـح







الـ صُبح صُبح
وكعادة الـ صُبح يحسن قراءة الأرواح حين اطلالته
تفتّحت ازهار تقديري بطلّتك وهمسات نورك
بالفعل في الـ رسالة توجّس مِن عدمٍ محتملٍ إلا أنّ روحها بتقاوم الـ عدم بـ حياااة
تشرفّت كثيرا بـ جمال اطرائك وجميل تعبيرك
تحيّاتي لـ روحك وتشجيعك

[عبدالعزيز رشيد]

إخلاص في العمل .. / فاقه إخلاص في


الحب ,,

شعرت في وهله .. / بـ جام ٍ من الغضب .. ينصب على الـ كاترين


لا أملك تفسيرا ً لـ غضبي .. إلا أنني ذاتيه ..


.
.

عبدالعزيز رشيد

خضت بـ قلمك كافة الفنون

فـ كانت شاهدة ً على .. حسك الأدبي



أترفت بثرائك .. / أبعاد



شكرا ً



وكعادة قدومك
توشحين الـ حروف بجميل اطرائك وبدقّة تعبيرك
تقف الـ حروف امام خطوات كتاباتك بإنصات لـ كلّ خطوة وكلمة
_ لاذنب لـ كاترين بل الـ ذنب على حبر الرسالة لو ساح بـ ماء البحر ولم يتشبّث بالورق _
ألف تحيّة لـ روحك

[ياسر خطاب]

عبد العزيز الرشيد

نسج وحياكة نادرة

امتعتنا بسردها أخي

وأضأت مرافئ الوجع

دمت بخير

[خيال]

00لن أكتب كثيرا00
ااااااااااااااابداع دفين00
من تثقيف للجمال00
مع قلمك00تكمن الروعة

[عبدالعزيز رشيد]

تجذبني دائما التفاصيل الدقيقة ،،
ربما لتعذر الحكم الشامل على آفاقها وخيوطها ،،
بيد أن إدراك معاني هذه الرسالة يعتبر تحليقا لآخر مدى وعذرا ً في تشعب الألوان ،،
وهو مثال على ما يترسمه قلمك في خطواته اللانهائية نحو الإبداع ،،

استمتعت بالقراءة كثيرا هنا أخي عبدالعزيز،،
دمت دائما محلقا بنا في أروقة السماء ،،
لك أعذب التحيات





وتعجبني أجنحة الـ قراءة التي تحلّق بـ حرفي في سماء الـ انسجام
خطوات قراءتك بـ كامل تفاصيلها رسمت خريطتها على ذاكرة الحروف
لـ روحك ألف تحيّة

[عبدالعزيز رشيد]

ياعزيز .. عليها آثار تمزّق خفيف ,
الورقة أعني .. وراائحتها مختمرة
بين ماءٍ وحرق أسلحةٍ قديمممة .. صح ؟



يا اللاااه
المؤلم جدًا " بالنسبة لي عالأقل " أنّهم شهدوا
الانفجارين الأولين ..
لو ماتَ قبل أن يرى , يحزن
يفكّر, يتذكّر, و يأمل النجاة !
لو ماتوا كلّهم دُفعةً واحدة
لمَا خافوا , ترقّبوا , و لَما حزنَ أحدهم على الآخر
لو ماتوا في المرّة الأولى
لما كتبت هذه الرسائل أيضَا .

_

هذا التجريب وإقتناص الأفكار المؤرّخة ..
"شي مرّررره مزااج " .


ع جناح فكرة بيضا ( :
هم قد عثروا " فيما أذكر " عَ 3 رسائل ..
ش رايك تكمّل رسالتين ؟





ألق أهلا بك وبتألّق حرفك المعهود
المؤلم أنّه مات في كلّ مرّة يموت أحد امامه فقد ذاق الموت حتّى الرمق الأخير
كأن الموت عرف بكتابته للرساله فأمهله ليكتب وصيّة أشواقهم وأحزانهم
ممممـ وبالنسبة للرساله الباقيه
أكيييد موجوووده بَسْ ! كأن الحبر من الخووووف ضمّ بعضه وترك قوالب حرفه !

ألق لـ روحك ألف تحيّة

[فاطمه الغامدي]

ملامح قصة عالمية
أحب هذا النوع من الكنابة
مدهش عبدالعزيز
كن أنت في جميع الأحوال

[عبدالعزيز رشيد]

الأستاذ عبد العزيز رشيد

أن تكتب قصة .. يعني أن تكتب عن تلك اللوحات المعلقة على سراديب الروح السرية .. لذلك يخترق هذا النوع من الأدب غالباً الكثير من العقول على اختلاف سُبل تفكيرها .. إن أحسن الكاتب بالطبع اخراج تلك الصور بحروف متقنة النبض ..وهكذا كان حرفك هنا ..

هي ليست محاولة .. هي بداية تعدُ بالكثير !



.. محترفٌ هذا الحرف !


تقديري !



الكريمة الديمة \ منال عبدالرحمن
ممتنّ كثيرا للوحات اطرائك التي علقتيها في سراديب الروح والحروف
ازدان المكان بلمساتك ووجودك
ألف تحيّة لـ هطل عطر حرفك

[عبدالعزيز رشيد]

لازلت هنا أنصت وأتأمل.
بدأ من عنوان القص ،
عنوان ذكي جدا , وهذا ماستكشف عنه القصة
إلى آخر السطر
مع



.
.
عميق دهشتي



http://alsafa.net/vbb/pic/flow880ol.gif





مها الأحمد
وثواني تأمّلاتك دقائق بهجة للحروف وساعات امتنان للقصّة
ولاتزال تدوم دقائق الحروف وساعات القصّة بـ روعة اطرائك

[عبدالعزيز رشيد]

عبدالعزيز رشيد

هنا وهناك الأروع دائماً

لااجيد التعبير
ولكن
بحروفك اشتشف بأن الأشياء وكل الأشياء جميله
كاانت




ميرال
قدومك وحده تولّى وأتى بأجمل التعابير
تواجد حروفك دليل على جمال أيّ مكان
تحيّاتي لـ روحك

[عبدالعزيز رشيد]

عبد العزيز الرشيد

نسج وحياكة نادرة

امتعتنا بسردها أخي

وأضأت مرافئ الوجع

دمت بخير



الكريم\ياسر خطّاب
وهنا أنت رسمت نوارس البهجة في مرافئ الحرف
ألف شكرٍ لـ ضوء حضورك وجميل كلامك

[عبدالعزيز رشيد]

00لن أكتب كثيرا00
ااااااااااااااابداع دفين00
من تثقيف للجمال00
مع قلمك00تكمن الروعة



وهنا روعة معشبة بـ حضورك
ألف شكر لـ جمال اطرائك وكريم تعبيرك
تحيّاتي

[عبدالعزيز رشيد]

ملامح قصة عالمية
أحب هذا النوع من الكنابة
مدهش عبدالعزيز
كن أنت في جميع الأحوال


الكريمة \ فاطمة الغامدي
وملامح روحك لاتزال كريمة كما هي
ألف تحيّة لـ جمال حضروك

[فقـد]

...
شعرت بالصدق!

أخي عبدالعزيز
تعجبني كثيرا قدرتك على نقل حدث واحد فقط والتوسع لكل ما حصل حوله بانسيابية لدرجة أن الفواصل بين حدث وحدث تكاد تكون غير ملحوظة أبدا...



محبتي
فقــد

[عبدالعزيز رشيد]

...
شعرت بالصدق!

أخي عبدالعزيز
تعجبني كثيرا قدرتك على نقل حدث واحد فقط والتوسع لكل ما حصل حوله بانسيابية لدرجة أن الفواصل بين حدث وحدث تكاد تكون غير ملحوظة أبدا...



محبتي
فقــد


أختي:فقْد
كثيرا مايفرحني ملامسة ماأكتب عن قرب لـ درجة أن الحدث انتبه لك ولـ قربك
شكرا لقلبك

[بعد الليل]

الحرفُ هُنا سِحر
والسردُ لصٌ مُحترف
سرقنا منا

مُذهل !!



ســـ..أنتظرالرسائل الباقية !!

[عبدالعزيز رشيد]

بعد الليل
شكرا لـ لمسات حرفك
ممتنّ لـ حضورك

[عائشه المعمري]

غريبة جِدا

بأنني قرأت هذه القصة منذ زمن

ولكن بعد طباعتها على ورق
تكون بين يديك
تتحسس الأحرف كـ شعور يُبعث / يُسكب بـ داخلك
كانت تأخذني حيث الكورسك
وعمق المأساة كـ عمق البحر الذي يحتضنهم



عبدالعزيز


الموت في أحضان الأمهات
!
كان هذا الحضن عميقاً
حد الموت
وإن كان لـ الموت حدود



أبحث عن قصة جديدة لـك
فأنت مُبدع في ذلك



* أول ولوج لي في عالم القصة والرواية هنا
كـانت لـ الكورسك

[عبدالعزيز رشيد]

همس الحزن
,
خطوات القراءة نطق وفي كلّ حرفٍ خطوة
وبعدد خطا قراءتك كلّ احرفي تشكرك
ممتنّ كثيرا لـ حضورك وروحك