|
اطمئنان غريب اجبرني على ان اخبره
لا اثق بأحد في هذا العالم سواه ،، |
ولم يعرف أنثى في هذا العالم إلا سواكِ الاطمئنان ند ينقصه الاختبار الثقة لا تنفي الشك والأخير ليس سوى شيطان يملك موهبة الاصرار الشفافية لم تعد شائعة والأخطاء واردة وإن حصرها تاريخ الاصدار ترين السماء أروع وتلمع نجومها أكثر فيرقص قلبكِ من شدة الانبهار العيون تغري في نظراتها نصف الزوايا ولم يعد ينفع معها إلا الانصهار ثوبها يروي لخصر يلوي واللسان ينعي وفاة شخص ذاق طعم الاحتضار عنادها بالقلب يهوي ومجال العقل يرمي ويلتمس لأنوثتها بند الاعتذار المراهقة في سن الأربعين قد تكون قاتلة الأشواك لن تمنع قطف الأزهار تضيع المعادلة ما بين المنطق والمعاندة ويسلبها الامتحان حق الابتكار |
أتفادى نطق أسمكَ أمامهم حتى لا يلاحظوا مدى تشبعي بكَ
\..:icon20: |
منذ الصباح يراقبوا ويلاحظوا ما لاحظوا العقل هو من يكتم الأسرار والعشق تفضحه المرايا إن تفاداه اللسان بوحاً فالنور يقتحم الستار قوتها ما زالت في ضعفها ولكن الراقصة وقعت ضحية تبادل الأدوار القادمة تعرفها وإن لمحتها فلسوف تقلب الطاولة فوق رؤوس الزوّار ويتشتت الانتباه وتخطئ نظارتها الهدف فتأمن الأولى وطأة الانهيار خطوة واحدة ويموت نصف حراس الملك ويخسر الأبيض أفضلية الحصار الدروب إليك يا سيدتي أصبحت مرصودة ولن تسلم الرقعة من الدمار جريئة أنت ولكنها بخلاف المظهر زئبقية ولا نعرف كيف تدور الأقدار بعض الموجودين كان ينفي ظهور الثانية فهل ينفع مع الدليل الانكار وتتسابق الأرقام لتجبر الكسور نواقصها فتمسح الممحاة بقايا الاختصار قد يطوق البيكار حوض الدائرة وبرقصه ينقذ المعادلة من رغبة الانتحار |
تحريتك على رجوي وصالٍ ما بعدهْ غياب
وتمنيتك وانا حزني عليك اكبر من الجيه تراودني تعاليل المحبة والشعور اسراب واغض البال لا منّي سرحت وقلت منسيّه على هون اليدين اللي على جرحي تطق الباب وانا بابي ذرى عابر سبيل وصوت طرقيّه |
لا تتذمر من حروف اختبأ الحنين خلفها
فمن دونها لن تكون ،، |
لا يتذمر الحرف من القلم إن احتضنته الكلمات فهل يختبئ منها ويخسر لحظة من تلك اللحظات وأيامنا منذ البداية وحتى نهاية رحلتها معادلات تجتمع الأرقام الكسرية ويفتح وجودها الاحتمالات السالبة تضربها الموجبة وتظهر بعدها الخلافات فتربح المسألة مرحلة ولا نعرف خاتمة الجولات تنسحب الأولى وتخلو من المارة بعض الطرقات تعطش شفاه قبل الفراق وتسرق النظرة القبلات فرضت القادمة ألق حضورها وحسمت الخيارات ومات سيد الكلمة ومازالت ماجدة تغنيها كلمات |
كاذبة قارئة كفي ولم تصدق في قولها يوماً بصارة الفنجان الأولى بقيت أخبارها ضمن نطاق الأحلام والثانية لم تغادر كلماتها قعر الفنجان |
| الساعة الآن 02:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.