مِن مَوضُوع [ أمة الحـذاء ! ] لِأمسية كَان الْرَد لـ المُبِهج جِداً حسين الحوالي http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif: اقتباس:
|
من
قربان الظلام لــ شقران الزيادي كان هذا الرد الشعر http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...63&postcount=8 |
من يوميات سردية للممطر عبد العزيز رشيد جاء هذا الرذاذ للغيمة جمان : اقتباس:
|
رد للرائعه قيد من ورد
على موضوع كتاب غزه من يُحدِّثني عن اليوم في غزة.. كيف مَرّ؟! و من فُقِدْ.. عن الشمس يوم نزلت من على الحائط حتى غادرتْ. عن الليل ونورٍ يختلف عن كُل نور..! عن دِفء أرواح بدأ ينسحب حتى بادلهُ المكان البرد عن الفجر..وأيُّ فجر وضحاحُ أولى خيوطه..خَبَرْ.! : . من يُحدثني عن وطن فقدَ الوطن والصُبحْ والأحبة... وأستقرَّت في وَسَطِ سماءة الخيانة.. و تسربلَ الفرح فيه بِ سربالٍ من دمعْ حتى أبتل أبتل أبتل....و آه من شعور أُم وطفلٍ مسلوب الطفولة .. وكهل. و آهـ..من قهر الرجل. ف.ق.ط الرجل.وليس كُل رجلٍ رجل. . وحسبنا اللهـ |
من موضوع
الغريب في ساحة الشعر الشعبي لــ سلطان الوثر كان هذا النور رأيي أن نَمْنَح الشُّعَراء حُرّيّتَهُم بِغَضّ النّظَر عَن إتّجَاهَاتِهِم وَ وِجْهَتِهِم . مِثْلَمَا نَمْنَح القُرّاء وَالمُتَلقّين حَقّهُم فِي انْتِقَاء مَا يُنَاسِب ذَوقَهُم / فِكْرُهُم / ثَقَافَتُهُم . لا أؤَيّد رَسْم الطُّرُق أو تحديد الملامِح أو اختيار الحقيبة وَمَا يَجِب أن يُوضَع بِهَا .. فالكتابة وَالشِّعْر مِنْهَا ليست إلاّ سَفَراً ـ سواءً على ناقَة أو على سيّارة أو حَتّى مشياً على الأقدام . شُكراً كثيراً يَا سلطان . خالد صالح الحربي |
مِن مَوضوع [ قَرار إداري ] كَان هَذا الرّد الْوَفِي جِداً جِداً مِن الْمُهندس الْمُلَقب ب : ’’ صمام الأمان ’’ عَبدالله الْمَلحم . وَهُو يُعبر عَن نَفسه بهندسةٍ جَميلةٍ وَمُبْتَكرة ..أن يُغير الأساس لو اضطره الأمْرَ ويَبدأ بِالْبناءِ مِن الأعلى . اقتباس:
وتَقديري http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
مِن أجلِ هذا الرَّد .. أُبعثِرُ أصابِعي للريح .. كُل اللغاتِ تنحني أمَامهُ وعليها السَّكينة أسماء [ يخرب بيتك ] اقتباس:
مِن قصيدة [ إزعَاج ] للشَّاعر / عقاب الرّبع . . |
تَّوقيتُ هَذه اللّوحة مُلائمٌ جداً ../ لـ احتِوَائنَا تَحتَ سَقفِه المُخملي حَيث الجَنّة التي لَم يَلمَحها أحد .. يَغمِسُ أرواحَنا في عُلبةِ الوانِه العَميقة لـِ نتقَاطَر دَهشة عَلى ردِّه اقتباس:
مِن لَوحة الأنيق / شقران [ نصف طقُوس !! ] . . |
الساعة الآن 03:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.