![]() |
.
الهارب من بين يدي لا يستحق التوديع ! |
واعمل لدار غدٍ رضوان خازنها === والجار أحمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها === والزعفران حشيش نابت فيها أنهارها لبن مصفى ومن عسل === والخمر يجرى رحيقا في مجاريها والطير تجرى على الأغصان عاكفةً === تسبح الله جهراً في مغانيها |
كم تحس إن الوجع هذا [ لقيط ] ! ـــ جاء يدور صدر مؤمن يسكنه تنفثه يرجع وينده لك [ عبيط ] ـــ وإنت طيّب .. لاندهلك تحضنه . . أغرب الأشياء قلبك ! وأطهر الأشياء روحك ! وأنبل الأشياء صدرك وأعظم الأشياء عينك ! تمرّ الناس وإشفاهك حزينه بسّ مبتسمه ! تشوف الناس في عينك قلوب أطفال مجتمعه ! لأنك بداخلك طفل ٍ يشوف الناس مُحترمه ! . . وآخر شيئ ! ـــــ تتفاجا ! باإنك .... ياأخي تايه ! لأن إما البشر ماتوا ! ـــ أو إنك كائن ٍ آخر ! . . وتنفث من يدك فكره ! وتمشي بين خلق الله ! هنا يركل حجر رجلك ! وتركل همّك وتمشي ! إلين آخر فضا منّك ! تشوف إن البشر زحمممممه وإنت التايه ـ الأغرب وحيد بصحبة أوجاعك وتمطر عينك الرحمه ! مضلّة رمشك تكّفي ! تشبّتها وروح إنسى ! تلحّف خدك الطيّب ! وضمّ إيدينك لـ فمك! ولاتحكي ــ لمن تحكي ؟ كفايه تركل أوجاعك ! ودور زهرة ٍحمرا ! وصافحها ... وروح إنسى ! |
بخيل
. |
ثلاث سنين وعيوني معلقها على الشباك تخيل مانفتح شباكها المظلم الين الحين ولماوالفت وجهي عيون الساكنين هناك سألت عيالهم قالوا توفت من ثلاث سنين . . في داخلي الكثير من الحديث إلّا أنه إمتنع إحتراماً لهكذا شعر , إذ أنني فعلاً أشعر أن الحديث عن ماتم إقتباسه هنا لن ينتهي عادياً بل سينتهي بـ آخر الحزن وآخر الحزن هو تلك القطرة التي تمطر من العين وتتشعب للخد حتى تختبئ مابين الثغر كالطفلة البريئة التي تختبئ من جلد المطر . أقسم بالله ياخلف , أنك أعطيت درساً كاملاً متكاملاً في كتابة الشعر وفي سلاسته وفي تسلسله وفي صوره وفي دراميته وفي صوره وفي بلاغته وفي دهشته وتمام أناقته وطرح كل زوايا وملامح قضيّته , كتابته , لفظه , مشاهدته , إستماعه , في بيتين فقط لاغير ! أنا لم أتحدث والله إلى الآن لايسعفني الكلام حتى أتجرأ وأتحدث فـ في داخلي حديث يبحث عن حديث لكي يُقال ومن ثَمّ يُكتب ! ماذا فعلت ياخلف حتى جعلتني أضع يدي على رأسي , وأتمتم بكل عفويّه [ يااللـــه ياخلف يااللــــه ] ! |
نعم نكتب لأننا نريد من الجرح أن يظل حيَا ومفتوحًا.. نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبة وخرج ونحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قوله.. نكتب بكل بساطة لأننا لا نعرف كيف نكره الآخرين، ولربما لأننا لا نعرف أن نقول شيئًا آخر. واسيني الاعرج* |
ـــــــــــــ أدوّر وجه يشبهني ! زُجاج الوقت [ يخدعني ] ! مليء بعتمة الأسما ! رصيف [ النافذه ] فارغ ! . . . . [ أكمِل الفراغ التالي كـ الآتي : ........... ! |
بالله ياطير الحمام اللي تسافر ودي لحبابي السلام وحمل بجنحانك رسائل للي حرموني المنام بالله ياطير الحمام بالله ياطير الحمام www.youtube.com/watch?v=OMOi4dCRprU |
الساعة الآن 08:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.