![]() |
ومازاد الحنين للبحر شتاءً سوى حورية تتمثل في مخيلة البحّار يتنهدان وأيما صبّ حين لقاء، سيحكى لها البحّار بشهادة النورس ستنصت على مقربة من قاربه، ستقترب حتى تغفو على كتفه لن يرفرف النورس حينها، لا لشيء سوى لرفيقه البحّار فلغة النورس لا تحتاج سوى الانصات ومن أشد من البحّار انصاتا، وماللحورية حينها إلا احتواءه. |
. إن هممت برسم بوح قلبك حرفا، فاعلم أن هناك من يقرأ لك بأعين نقد، انتقاد وارتواء. فكن بحرفك عادلا لعقلك، كي لا تعلو راية المنتقد على حساب الناقد والمرتوي.. |
اللهم يسّر لي أمري سبحانك.. وحدك الشافي لا شفاء إلا شفاؤك..
كونوا بخير جميعا، إلى لقاء قريب. |
قلم الأستاذ / عبدالرحمن عبدالله
سيكون لي وقفة فنية مع حرفه،، قريبا.. |
* [ سارة والبحّار ] عنوان لنص مازلت آمل أن تكتمل افتتاحيته، فالافتتاحية هي مفتاح النص إن جاءت جاء كامله. . أمل يبدو أنه صعب المنال. |
|
أثقل شيء بين حبيبين أن يتعمد أحدهما المماطلة فيقتل بها فرحة اللقاء،
هنا ليس عليك إلا رفع البياض عاليا، . *هذرات |
.
يجدر بي قريبا أن أستبدل • أدميرال • بـ • الأكتع • √ .. |
الساعة الآن 02:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.