محن الزمان كثيرة لاتنقضي
وسروره يأتيك كالأعيادِ

ملك الأكابر فاسترقّ رقابهم
و تراه رقّاً في يد الأوغادِ

الحمدلله حمداً كثيراً كما أمر

ألف سلامة شاعرتنا
قلوبنا معك بالدعاء
وأن شاء غمة وتزيل
وماتشوفين شر شاعرتنا .

عندما تنتظم تلك الزفرات المؤلمة في صدرك
تنفّس الإستغفار

الحمد لله البارحة قشرت طبقة الجلد المحترقة من التميس
والآن أكملت ماتبقى منها ..
أرجوكم من يتعرض لمثلي سيما النساء الطباخات
لتعاملها مع الفرن ومع الزيت المغلي فلا يفعل شيئا
سوى مراقبة اليد .. الجسم قادر على إصلاح نفسه بنفسه
وإستبدال جلده بطبقة جديدة فحمدا لله على ذلك ..
الأمر ينطبق على المشاعر هي قادرة على عملية الإصلاح الذاتية
و أقدر على عملية التبديل حتى تجد الإتساق فالمشاعر على أشكالها تقع ..
واللي مافيه خير مثل ماقال عبدالكريم عبدالقادر :
تركه ترى أخير ..

الحمدلله عالعافية ياعبد الله
كل شيء ترممه الأيام بالفعل
هذه حقيقة
شكراً لك

مؤلم جدا ..
الوقت الذي ينساب من بين يديك
لحظات عناق الفراق آخر محطات النظر !

الله يعافيك ..
شكل الكلام على الوتر الحساس أجل ههههههه