يُحكى أنَّ حكايتها تُحكى تتأوّه أسطرها وجعـاً ويغـص الرواي يكملها دمعـاً |
يُحكى انه كان شوقاً ..
ثم آمسى تعباً! |
يحكى أن..
العصافير من صوتك تسترق زقزقتها... |
ﺑِﺬﺍﺕ ﺍﻟﻨُﺴُﻖ،
ﺃﺣﻴﻚ ﺭﺩﺍﺀ ﺷﻌﻮﺭﻱ ﺑﺨﻴﻂ ﺍﻟﻮﺭﻕ ... ﻭﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﺭ ﻳﺮﺗّﻞ ﻓﻲ ﻋﻴﻦ ﻭﻗﺘﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻭﻳُﻨﺠﺐُ ﺃﻟﻒ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﻧَﻮﺀ ﻣﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻷﺭﻕ ! |
يُحكى أنّه،
ﻳَﻘﻄِﻔﻨﻲ ﻣﻦ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺗﻮﺕ ... |
يُحكى أن ....حربا لم تقعُ
مبتورة الساقين والهوية بلا جيشا بلا سلاحا حربا يتيمة تنتظر البلوغ ليُسمح لها دخول المعركة. |
يحكى أن كان هناك وطن ..
|
يحكى أن،
ﻟﻠـّﻴﺎﻟﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥُ ﺗﻮﻕ ؛ ﻭﻟﻠﻤَﻘﺎﺑِﺾ ﺑﻠّﻮﺭُ ﺣﻨﻴﻦ ﻣُﺘﻜﻮّﺭٌ ﺑَﻌﻀﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭِ ﺍﺣﺘِﻮﺍﺀ ، ﻭﺗَﺨﺬِﻟُﻨﻲ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻓﻼ ﺃُﺣﺴِﻦُ ﺇﻟّﺎ ﺍﻹﺻﻐﺎﺀ ..! |
الساعة الآن 10:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.