![]() |
جاءني حاملاً قلبهُ بين يديه صدئاً ، نقيته من الشوائب بإخلاص ، ثم تركني و ذهب ! إكتشفت في حينها ؛ أنني لا أصلح ?كون عرّافة !
|
..
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:A...Pb6NoQaUcokgAA " خُذني على بلادي " خُذني إلى قلبه إلى قلبه إلى قلبه ! فيروز ! ثملتُ بــ حُنجرتكِ و بـِه اليومَ إلا قليلاً !! |
رسالة لن تضل طريقها حتماً !
للذي أحدثَ في قلبي ثقباً من نورٍ صالح ، و الله لن أنساها لك ما حييت ! إن لم تكن أنت النبل في أروع صوره فـ كيف يكون ! نبيلٌ و الله ! |
..
المضغة الـ حكت من خلف أضلعنا متوعكٌة بالخذلان ! إنّنا آمنّا يا حبيبي بِالقدر ، لِذا صدِق بِأن بعضَ الأحلام تنمو على رفات أشواكها الأزهار ! |
..
جاءني حاملاً قلبهُ بين يديه صدئاً ، نقيته من الشوائب بإخلاص ، ثم تركني و ذهب ! إكتشفت في حينها ؛ أنني لا أصلح ﻷكون عرّافة ! |
عن نفسي أحكي و قلب رجلٍ كـ وطني ؛ حنونٌ و سماء صدره ممتدة ، حضنه دافء ، و اللجوء إليه آمن ! آهٍ من حنينٍ يأخذني جبراً إليه ، في حين يعلم أنّ الرحلة إليه طويلة مرهقة / متعبة ! |
لا شيء يبقيي قلبي هُنــاك عندك ، و يجعل روحي معلقةً بمدينة تتنفسك كأنا سوى أنت ! و والله لا أقصدها إلا من أجلك ! لا مآرب أخرى ، و أي مآرب أخرى إن كنت لا أرى لي من مأرب سواك .؟! ... أترى أَنني أتتبع أنفاسك أيضاً ، و ماذا بعد ؟! ماذاا ! |
قلبي إهترأ و مع ذلك لن استبدل شغافه بأخرى ؛ رائحتك إمتزجت فيّ بكل شيء ! |
الساعة الآن 04:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.