ومن عساه أن يكون ذلك الألم؟ طفل صغير ناعم مستفهم العيون تسكته تهويدةُ و ربتة حنون و إن تبسمنا و غنّينا له "يَنَم" ! | نازك الملائكة | |
لاتعذليه ..فإن العذل يولعه
قد قلت حقا ولكن ليس يسمعه استودع الله في بغداد لي قمرا بالكرخ من فلك الازرار موضعه |
خذوا ماتشائون مني سخاء الأمومة , وطيب الرغيف دفء الذراعين , ولوز الجسد واتركوا لي قليلا من الصمت لـ نافذة الروح وشيئا من العزلة المشتهاة , لكي أتقد . | حمدة خميس | |
. . لا هذا عصرُ الشِعْرِ ، ولا عصرُ الشُعَراءْ هل يَنْبُتُ قمحٌ من جَسَد الفقراءْ ؟ هل يَنْبُتُ وردٌ من مِشْنَقَةٍ ؟ أم هل تَطْلَعُ من أحداقِ الموتى أزهارٌ حمراءْ؟ هل تَطْلَعُ من تاريخ القَتلِ قصيدةُ شعرٍ أم هل تخرُجُ من ذاكرةِ المَعْدنِ يوماً قطرةُ ماءْ ( د. سعاد الصباح ) |
رائعه .. رائعه يامشعل هذه المتصفحات .. شكر ً لك حقا ً عذرا ً على التأخر في ملاحظة النور :( الخلل بعيني أكيد .. تسائلني من أنت .. وهي عليمة ٌ .. ........... وهل بفتى ً مثلي .. على حاله نكر ُ ؟ فقلت كما شائت وشاء لها الهوى ........... قتيلك .. قالت : أيـّهم فهم كثرُ !! (( أبي فراس الحمداني )) |
........
ولا زائرا فردا ولا في جماعة من الناس إلاّ قيل انت مريب وهل ريبة في ان تحن نجيبة الى إلفها او ان يحن نجيب (........) |
.
. , ماكنت أعرف والرحيل يشدنا أني أودِّع مُهجتي وحيـاتي .. ماكان خوفي من وداعٍ قد مضى بل كان خوفي من فراق آتِ.. لم يبقى شئ منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلمـاتي .. . ( فاروق جويدة ) , |
ونعبر في الطريق مكبلين.. كأننا أسرى يدي، لم أدر، أم يدك احتست وجعا من الأخرى؟ و لم تطلق، كعادتها، بصدري أو بصدرك.. سروة الذكرى كأنّا عابرا درب، ككلّ الناس ، إن نظرا فلا شوقا و لا ندما و لا شزرا و نغطس في الزحام لنشتري أشياءنا الصغرى و لم نترك لليلتنا رمادا.. يذكر الجمرا وشيء في شراييني يناديني لأشرب من يدك ترمد الذكرى محمود درويش / متصفح رائع بحق :34: |
الساعة الآن 10:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.