زيّنيني عَبرةً حَرّى من وجع الخيبات يا مُقل فيك قد طاب المُقام |
كم تتقن الحضور في هيكل أيامي رغم الغيابات الرتيبة
كم تتقن الظهور في كل زاويةٍ من رؤاي فتنمو اعناق الحنين ويمتدّ جذرها موقظاً في العمق وهم السكون يا أنت...تشتاقك جدائل الشمس وانت ما زلت تحيك في الظلمة ثوباً من نور انهض ..انفض عن جنبيك العتمة .. وامسح برداء الآتي جبين الظلمة لن يخذلك الأمس تقدّم ..هو ذاك لملم ما يلزمه وولّى بعضاً لي عندك أحتاجه ..تفصيلاً أكبر من بوحي حفنة أحلامٍ تبعثني من فصل سبات لك عندي كلّاً من ذكرى..من طقسٍ يورق في أعقاب اليأس بدفْ الآت لك عندي كلّاً من كلّي يحفظك غياباً كالحاضر ..في أحداق الصدق يبات لك عندي كلّاً لا ينأى يحفظني عند حدود الأنت وفاءً تثمره السنوات يا انت ..هل تكفيك الشمس لهيباً مسكوباً في أصقاع اللهفة يوقد شوقاً لا ألقاه يبور يا انت..هل تكفيك الروح حنيناً وأنيناً تقتات بأخيلة الديجور يا أنت..هل يغريك الحرف شفيفاً منساباً من ماء العين ..إن جادت بالزفرات بحور يا أنت..فلتأتي ما عاد الوقت بأيدينا ويراعي ينزف من حرقة وحي مبتور |
هُنا [ أوكسجين ] مُختلِف ...
سأعود لأتنفّس النقاء حتماً ....! بنت المها أدندن على لحنك ... و أرقُص ....! |
و يقولُ لي : أنتِ سبب أنفاسي ...!
بماذا أردّ عليه الآن ....! |
اقتباس:
يسعدني قربك يا صديقة تلك جورية تحييك وحضورك المبهج :icon20: |
تَخدَعُ النَّفسُ مُتَّبِع
ظلمة اليتِّه مندفع إيهِ يل نفسُ فاردعي رُبَّ لُبٍّ لمن رُدِع |
أنا جئت أجهل مالسبب
لاشيء يبدو طال بي المسرى ..! |
اقتباس:
حللت أهلاً ودوماً |
الساعة الآن 08:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.