مازلت أقول أن جمال المرأة ليس بشكلها..! لا بل بـ [ حيائهـا] .. |
فلا والله مافي العيش خير.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياء..!! |
يكثرون السؤال لسبب ٍ أو ليغره..!! لا يعلمون كم يزعجون الغير بأسئلة لا قيمةَمنها..!! |
يؤرق نومنـا ذكرى الاحبة الذين غادرونا.. يؤرق نومنا ساعات حزنٍ مرت علينا.. |
أحياناًأكتب دون وعي مني.. وأحياناً أكتب لأني اريد ذلك.. وأحياناً أكتب لأجلهم لا اكثر.. فأيهم يصل لقلوب الأخرين..؟! |
أسيـر ثم أسير على بحر طويل مــداه ،، أفكر بالدنيــا وما آل بأحبــاب قلبــي،، الذين أشغلتني الدنيــا عنهم ُ الدنيـا ومتاعبهـا،، ثم وقفت بعد أن أحسست أن ثيابي ابتلت ،، كنت أظن أنني مازلت أمشي على الشاطئ،، ولكني عندما أفقت من عالمي الثاني وجدت نفسي أمشي على البحـر،، البحر الذي لا شاطئ له،، البحر الذي لا نهاية له،، سبحان الخالق ،، كيف لم أشعر وأنا أمشي على البحر،، ولكن الدنيا أخذتني بالتفكير بهـا وبمتاعبها وهمومهـا،، هل يـا ترى مشيت كل هذه المسافة وأنا لم أشعر ..!؟ ........ بحر بلا شاطئ لاشك انه من سابع المستحيلات ،، ولكن ليس صعب على الخالق،، ولكني هنا صورت هذا لأخبـر كل من سكن قلبي أنه أذا رحل سأكون تائه وإنهم هم المرسى والشاطئ لي،، |
من قديم الزمان ، والحروف كانت إحدى الحكايات القديمة التي تتقاذفها الأيام للأجيال وللأجيال التي بعدها وهكذا حتى وصلت لنا ولكن لم تصل لنا كما كانت من قبل ، فكل راوي يرويها مع زيادة أحداث جديدة ربما تكون من نسج الخيالة ، وهنا مات المعنى الذي تحمله الحكايات، وتلاشت حتى محيت هذه الحكايات ، وظهرت لنا حكايات من النوع الأخر، مثل حكايات النقد الجارح وحاكيا نقد الكاتب نفسه ، أصبحنا نمل من ترديدها وإضافة كلمات منمقة من خيالنا حتى تزيد النقد نقداً، إلى متى ونحن نداعب الحروف بالنقد؟! ونجرح الكاتب لا ما يكتبه؟!، إلى متى ونحن بلا وعي نردد كما يردد الآخرون؟! |
http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...%252000112.jpg الــ غ ـــروب .. لوحة من إبــداع الـ خ ـــالــق،، الــ غ ــروب..أحــساس غ ـــريب ينتابني عن رؤيته،، إحــساس أشبة كما و أننـي سأفارق من أحب،، كما تفـارقنـا الشمس في المــســاء،، الــ غ ـــروب،، يشعــرني بالراحة النفسيـة بعد ضيـق،، الــ غ ــــروب،، سأداع ـــبه اليوم بحـروفي فأتمنى أن ينال الرضـا،، |
الساعة الآن 05:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.