" كَيفَ الحال " ؟!
باتت موجعة ، كالطعنة في خاصِرة التصبّر نُتبِعها بِمَصل الحمد كي تَمضي بِألَمها ، ونَمضي |
المدينة .. تُطارِدني دونك
لِتَرسُمني حرفاً حرفاً دون تَشكيلٍ وتَرقيم ! " الفاصِلة " خجلى من المَسافة والشّدّة .. تأخُذها الرأفة بِنا "كَسرَتها" واهنة لا تَليق باليقين وحدها " الضمّة " ترنو ثِقَةً وتختالُ بين الحَرفِ والحَرف عُنوة ♥ |
" الموت "
أراه حيناً وكأنه يرأف بألمي فيدنيني بِمقدارٍ تردّه مشيئَة الله .. |
موحِشة هي اللّحظات دونَ ظلِّ الوصل
تئِنُّ تحتَ وطأَةِ انتظار .. يَبني اليَقينُ احتِمالات التَماسُك ، لِيَهدِمَها الهاجِسُ بِقَبضَةٍ لا ترحم وأيُّ هاجس ! |
كانَ قَبلَ الآن ..
إكسيرَ بُعد ! يَمتَطي صَهوَةَ الدروب عُنوة ، تَقودُهُ بامتِدادِها نَأْي .. لِيَقودَها بوِصالِه قُرب . |
قُلّْ لي بِربك يا أناي ..
أحلامَنا البيضاءُ ، كيفَ جمعتَها .. في قَبضَةِ الدّربِ .. وكَيف لَمَمْتَها ؟! كُلّاً مَضيتْ !! ألا الْتَفِتْ .. فأنا هنا أنا يا ( أنا ) .. مصلوبَةً بَين المَظالِم والمُنى قَد تُنهَكُ الروح بِتلك لكنَّ صدقي ما انحنى ... |
قيل أن الحب دعاء
وحبي إياك يقين يا أليف الروح أوكله السجود بأن "يااارب احفظه أينما كان " |
|
الساعة الآن 05:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.