مُلامسة الروح ، إحترام الذات،إضفاء غطاء الحنان والتوادّ.
هو ما تح ـتاج ـه..العلاقات الإنسانية..
سوى ذلك..
زوائد..ليس لها قيمة.
و لأكون أكثر عدلاً..
هي مُكمّلات ..كماليات..إن لم يضعها الإنسان في تصوّره عاش بدونها.
بينما لو جعلها من أُسُسه اللازمهـ.. فَ سيعيى منها
ليست أساساً ولا أصلاً هي.
.
.
سأم..أن تتحولـ كُل حياتنا وما حولنا إلى فروع مرفوعة
وأصول مُستأصلهـ..
أجل..نكتب مايحلو لنافي إطار الدين والعُ ـرف.
و لسنا بـ ملائكة.
لكن لسنا (......)أيضاً.
نُبرّر لأنفسنا ب أننا
لم نتعدى المحظور
"
"
قَ. رَ.فَ. أشعر بهـ. فَ.قَ.طْ

"
يااااه..كم بدى لي ال صُبح بعيدا..
وَ خلتُ قَلمي نَفَذَ حِبُره
ونَفَقتْ عصافيرُ فَرحي

`
ـ مالفرق بين أن يقف شامِخاً طموحك أو يجلس ..
و الجميع طموحهم مستلقي.!
.
طموح..هه


`
ـ مازلنا عرب نظرتنا للأشياء لا تتغير.
`

أول سؤال تفتق عنهـ ذِهني حين درستُ التوحيد
من هم أمة محمد(صلى اللهـ عليهـ وسلم)؟
كنت أظنهم العرب فقط.
ليتني ابتلعت شجرة لتقف في بلعومي قبل أن أسأل سؤالي..
لا لِ شيء سوى أن الإجابة كانت مُبهمة..
لم تكن تدري أُستاذتي من هم بالضبط
`
وما ذنبي لابتلع الشجرة وهي من جهل الإجابة.
.

لا شيء الآن سوى أني حزينة ولا أحد يفهم أسبابي
أو لا أود ايضاحها.
حيثُ لا فائدة.
.

..
ليسَ للوقت أهمية وأنا أنسى الأرقام..
رُبما و التواريخ أيضاً..إلا ما يتوجب عليّ حفظهـ..من أجل
شيء أهم من مُهمّ..و سأُلام لو نسيتهـ.
أقول لِ نفسي ..سأُعلّق ورقة كبيرة خلف باب غُرفتي
من أجل المواعيد..كُل المواعيد.لكنّي أيضاً ..أنسى
لم تبرح..تُفاحة صغيرة مُتعلقة بين أضلُعي..تؤلمني
تجعلني ..أتنهد بِ قلق بين فينة وأُخرى.
هي ليست تُفاحة بمعنى تُفاحة..لكن شيء ما يُسبب ألم.
لو كانت أصغر ..لَ مَضت بِ فعل أي شيء أتسلى بهـ..
لكنها أكبر من أن تَروح
وتُخلّي سبيل أنفاسي.
.
.

ـ المواعيد..
النظام.
الترتيب
مُصطلحات جميلة و محبوبة تُشعرنا بأننا زاهين،سُعداء..
كَ طفل صغير بعد أن ساعدتهـ أمهـ في ارتداء ملابسهـ..مَشَّطت شعره.
غسلت وجهه..لا يحتاج لِ شيء الآن.
..!
.!
!
حتى الستارة المائلة حيثُ بعضها بِ نظام اصطفَّ خلفَ المِشجب
سعيدة.
..
النظام في حياتنا يوماً ما سـ يحتجّ.
يُعلن غضبه..
و ربما..إضرابهـ.
ليتهُ يفعل..
لِ نُفيق .
و ندرك كم هو مُهم.
.
.
أنا..تُريد أن تتحدث ..
تتشكّى..تَحكي آلامها.
لكني اتجاهلها وأبحث عن أي موضوع آخر
يُشغلها.
حسناً..كيف الحال..
كُل شيء.!.